مبتعث جديد New Member
الولايات المتحدة الأمريكية
Mujtaba Al Saihati , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى ........
, بجامعة .......
- ......., ........
- السعودية
- Jun 2012
المزيدl June 14th, 2012, 12:19 PM
June 14th, 2012, 12:19 PM
المبتعث و أهمية الإرتباط العالمي
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، و به نستعين و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله سيد المرسلين محمد و على آله و صحبه الكرام المنتجبين أما بعد، السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة تحية طيبة للجميع.
الإبتعاث في زمننا الحاضر يشهد لنا من تطلعات عليا عالمية و بمجرد أن نتطلع إلى أفراد من مختلف الجنسيات و من مختلف الدول نجد آية تطرق علينا بموقفاً على قلوبنا و عقولنا و هي في سورة الحجرات، أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الغوي الرجيم
{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) }.
صدق الله العلي العظيم. [سورة الحجرات: آية 13].
مما يطبع على قلوبنا و عقولنا التعارف على الأفراد من مختلف الجنسيات و مختلف الدول و ذلك شعاراً يحمل المبتعث أن يخالط المجتمعات العالمية و يتعرف على أساليبهم و معتقداتهم سواءً دينية أو فكرية، و من ذلك أنت هنا تمتلك صلاحية و هوية عالمية بأي طريقة من الطرق أياً كان من الأساليب، أنت أيها المبتعث ستضع بصمتك على الحوار العالمي جاعلاً أسلوبك منطقاً يبهر فيه كل من يخالطك سواءاً فرداً كان عالمياً أو محلياً.
و أنت كمبتعث هنا عليك أن تفخر بمعزة الإسلام و مما فيه من قيم و أساليب أخلاقية عالية راقية مما تجعل هنا الفرد العالمي الحامل للهوية الدينية المختلفة يتساءل أكثر عن ديننا الإسلامي و ما هو خطواته و ما هي ثقافة الدين الإسلامي.
.Mujtaba Al Saihati
وفقك الله عزيزي على الطرح,,سلمت أناملك
Foo June 17th, 2012, 12:41 AM
7 " جميييييييل .. الله يوفقنا يا رب ونرفع راية الوطن
Ļ7η al-sнόόģ June 18th, 2012, 04:11 AM
7 "
June 14th, 2012, 12:19 PM
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، و به نستعين و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله سيد المرسلين محمد و على آله و صحبه الكرام المنتجبين أما بعد، السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة تحية طيبة للجميع.
الإبتعاث في زمننا الحاضر يشهد لنا من تطلعات عليا عالمية و بمجرد أن نتطلع إلى أفراد من مختلف الجنسيات و من مختلف الدول نجد آية تطرق علينا بموقفاً على قلوبنا و عقولنا و هي في سورة الحجرات، أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الغوي الرجيم
{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) }.
صدق الله العلي العظيم. [سورة الحجرات: آية 13].
مما يطبع على قلوبنا و عقولنا التعارف على الأفراد من مختلف الجنسيات و مختلف الدول و ذلك شعاراً يحمل المبتعث أن يخالط المجتمعات العالمية و يتعرف على أساليبهم و معتقداتهم سواءً دينية أو فكرية، و من ذلك أنت هنا تمتلك صلاحية و هوية عالمية بأي طريقة من الطرق أياً كان من الأساليب، أنت أيها المبتعث ستضع بصمتك على الحوار العالمي جاعلاً أسلوبك منطقاً يبهر فيه كل من يخالطك سواءاً فرداً كان عالمياً أو محلياً.
و أنت كمبتعث هنا عليك أن تفخر بمعزة الإسلام و مما فيه من قيم و أساليب أخلاقية عالية راقية مما تجعل هنا الفرد العالمي الحامل للهوية الدينية المختلفة يتساءل أكثر عن ديننا الإسلامي و ما هو خطواته و ما هي ثقافة الدين الإسلامي.
.Mujtaba Al Saihati