عالمة سعودية تعرفها إسرائيل أكثرمن بلادها‏

ههههههههههههههه وشر البلية ما يضحك
.. ويبقى العالم في وطننا العربي مهمشا مع أنهم يتشدقون
بأهمية العلم ويندبون حظهم دائما على هجرة العقول ... إلخ
كثير من الشعارات التي ملت نفسها من كثرة الترديد .. . . هذا بخصوص عالمنا العربي .
أما بخصوص هذه العالمة فأرجوا الله أن يحفظها من كل شر
الشر الذي أقصده هو إسرائيل والمتأمل لأسلوب إسرائيل مع العلماء يجد ان العلماء إذا وصلوا لمرحلة معينة من التمكن في بعض التخصصات لا تجد بدا من تصفيتهم

ولا تزال قصة الدكتورة سميرة موسى ماثلة أمام عيني كلما نظرت لعالم عربي برز وأبدع في علمه
وأبدع وبرز في وطنيته أو إنتماءه أو على أقل القليل في ترك مغريات الدول التي تستخدم علمه لتدمير
البشرية

اللهم إنصر من في نصرة نصرت الإسلام والمسلمين وأذل من في ذله عزة الإسلام والمسلمين
اللهم آمين
محمد ال مانع
وطن العز

والله شيء محزن عندما تنتمي بذور بلدك لارض اخرى وتجد الرعايه و الاهتمام من الاغراب و الاخرون نائمون وليس فقط بل ليس لديهم علم بها لا حول و لا قوة الا بالله
الله يوفقها و يثبتها و يحميها
يعطيك العافيه عزيزي Suspect على نقلك للخبر ...............دمت بود

اللهم آمين أخوي محمد، شاكر تعليقك ،وبالنسبه لهجرة العقول قرأت مؤخراً في مجلة المستقبل العربي احصائيه تفيد بأن 96% من العلماء العرب الذين برزوا في الخمسون سنة الماضيه
كان دعمهم من مراكز بحوث وجامعات أجنبيه هي التي أحتضنهم حين كانت تهمشهم دولهم أو تسخر منهم في بعض الأحيان .

الله يعافيك يارب يادليله ، والله شيء ليس فقط محزن بل يكاد يتفطر له العقل وتشقق معالم الدهشه
في وجوهنا حين نسمع ونستشعر بعظمة هذه المشكلة . أشكرك مره أخرى.

الجواب/ لاتعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلــــ ـــــــــــــيـــــــــق

يا سلام يا سلام رحلة دايركت من ناسا للفضاء الى قرية قريبة من الجوف اكيد راح توقف ترانزيت في الجوف بس ما ادري بتلقى مواصلات ولا تحجز درجة اولى على طيران الجمل

يا سلام على رجود سعوديين مثل هذه

ولكن !!!!!!!!!!!!

وش الفائده اذا ما جابوا خبرها
والله انه شي يقهر

وزاره التعليم يبيلها التغيير من الالف الى الياء

شكرااا

لا يا بطل هنا الجواب /

شكرا على النقل

قريت الايميل دى و صرحة هادي احد العيوب في قطاع التعليم بالممكلة

و عيوب قطاع تعليم كل العرب

ناس نوابغ الغرب و الشرق و خدماتهم بس دولتهم الأم حاطينهم في هامش النسيان