الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

الإرهاب .. المعركة التي تحتاج إلى شيء آخر غير الحرب (مقال منقول)

الإرهاب .. المعركة التي تحتاج إلى شيء آخر غير الحرب (مقال منقول)


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5824 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية جمال الثاني
    جمال الثاني

    مبتعث مجتهد Senior Member

    جمال الثاني الولايات المتحدة الأمريكية

    جمال الثاني , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Finance , بجامعة جامعة شمال تكساس
    • جامعة شمال تكساس
    • Finance
    • ذكر
    • المدينة المنورة - Denton, Texas
    • السعودية
    • Feb 2007
    المزيدl

    April 19th, 2008, 11:54 AM

    - فيليب ستيفنز - 13/04/1429هـ
    الإرهابيون ليسوا سواء. هناك جانب ممتع وشيق في المحادثات التي جلبت السلام إلى إيرلندا الشمالية ـ التي تم نشر محاضرها في الذكرى العاشرة لاتفاقية بلفاست ـ يبدأ بتحذير مفيد: الخبرة المكتسبة في إقناع الجيش الجمهموري الإيرلندي بمبادلة السلاح بصندوق الاقتراع يجب ألا يتم تطبيقها دون تمييز على الصراعات الأخرى.*
    مؤلف الكتاب الذي وردت فيه هذه الجزئية، جوناثان باول، كان حتى العام الماضي يشغل منصب رئيس الموظفين في إدارة توني بلير، رئيس وزراء بريطانيا السابق، وهو شخص قضى مدة هي الأطول في هذا المنصب. كان باول شخصية محورية خلف الكواليس في العملية التي استمرت عقداً من الزمان وشهدت توصل الجمهوريين والوحدويين في نهاية المطاف إلى تسوية سياسية.
    هذا السرد الذي كتبه شخص ملم بالأمور توصل إلى نتيجة مفادها أن من الممكن استخلاص بعض الدروس العامة التي يمكن أن تصلح في أماكن أخرى. فالحكومات الديمقراطية، مثلا، يجب أن تكون دائماً راغبة في إجراء محادثات، وإن تكن أحياناً في السر، مع أعدائها، حتى عندما تكون مثل هذه الاتصالات مؤذية للشعور العام. ولو كان باول لا يزال موجوداً في 10 دوانينج ستريت، لكان قد ساند إجراء حوار مع حماس.
    ويؤيد باول ذلك بالقول إن هذا صحيح. فإجراء محادثات لا يعني الاستسلام – وهو في واقع الأمر ليس كالتفاوض. فإذا وضعت الجماعات الإرهابية السلاح جانباً، يصبح لزاماً أن يظل كل شخص داخل الغرفة. ويتطلب ذلك انتباهاً دائماً وانخراطاً دائماً. فالنجاح الذي تحقق في إيرلندا الشمالية في نهاية الأمر جاء من خلال استراتيجية تقوم على "عدم ترك المحادثات تتوقف على الإطلاق". وهناك درس أخلاقي يمكن استنباطه من جهود الإدارة الأمريكية للتوسط بين الإسرائيليين والفلسطينيين للتوصل إلى سلام، وهي جهود ظلت تتوقف ثم تواصل المسير.
    لكن إيرلندا الشمالية ليست فلسطين، أو لبنان، أو منطقة الباسك. فكل صراع مرتبط بتاريخه وبالمظالم الخاصة به. والبعض دائماً ما يكون لديهم قابلية أكثر من غيرهم لإجراء مفاوضات سياسية. وهذا على وجه التحديد هو أكبر درس تم نسيانه في المواجهة بين الغرب والإسلاميين المتطرفين. فإذا كان المتطرفون ليسوا سواء، فإن المسلمين ليسوا سواء.
    جون ماكين صحح في اليوم التالي ما قاله حول اتهامه الشيعة في إيران بتوفير الأرض لتدريب جماعة القاعدة السنية. هذا الخطأ تسبب في إحراج مرشح الرئاسة الجمهوري، لكنه ليس أول شخص يرتكب مثل هذا الخطأ.
    هذه الملاحظة تحدثت عن الافتراض الموجود لدى إدارة جورج بوش، ومن وراءها، بأن الأعداد الهائلة من الصراعات في العالم الإسلامي يمكن جميعها ووضعها في ملف واحد على نحو مريح. ويعني ذلك قبول ما يقوله أسامة بن لادن من أن الصراع هو صراع وجود بين الإسلام والغرب. ولا يوجد شيء محسوب أكثر من ذلك لمساعدة من يحملون الأفكار غير التصالحية، ولا شيء يجعل قطع الدعم عن العنف أصعب.
    أوضح تعبير عن هذا الخطأ هو إصرار الولايات المتحدة على القول إنها تخوض حرباً على الإرهاب، وما صاحب ذلك من عبارة التحذير التي قالها بوش من أن أي شخص يجب أن يختار: "معنا أو ضدنا".
    كان بلير يتحدث في بعض الأحيان بأفكار المانويين (أسود وأبيض) نفسها، ما يثير صراعاً فكرياً عالمياً يمكن أن يصحبنا لعدة أجيال مقبلة. وكان القصد من ذلك هو خلق انطباع بوجود تجانس بين المجموعات المسلحة في العالم الإسلامي ما يجافي الحقائق المتعلقة باختلاف أهدافها واختلاف وسائلها.
    وعندما يشير السياسيون الغربيون، أمثال بلير، إلى "صراع الحضارات" فإنهم بذلك يعطون عن قصد، أو غير قصد، انطباعاً عن مجتمع مسلم معادي بالفطرة لقيم وطموحات المجتمع الغربي. وفي واقع الحياة المعاشة، هناك الكثير من النور والظلام. فليس كل المسلمين – حتى وسط أولئك الذين لديهم استعداد لاستخدام العنف لتحقيق اهدافهم – يفكرون بنفس الطريقة.
    فهناك أعداد كبيرة من المسلمين يعبرون بالفعل عن كراهيتهم لأمريكا والمملكة المتحدة، لكن آراءهم تتعلق إلى حد كبير بالسياسات التي تتبعها هاتان الحكومتان أكثر من كونه عداءً فطرياً لكل ما هو غربي. وهناك أدلة جديدة مفيدة على هذا التغاير تم تقديمها في دراسة تم نشرها للتو من قبل مؤسسة جالوب، استندت إلى مقابلات تم إجراؤها مع آلاف المسلمين في 35 دولة**.
    أحد الأشياء التي وجدتها الدراسة أن المسلمين لا ينظرون إلى الغرب باعتباره كيانا واحدا، فضلاً عن كونه العدو الأوحد. فنحو ثلاثة أرباع المصريين، مثلا، يقولون إن لديهم فكرة سيئة عن الولايات المتحدة، ومع ذلك هناك نسبة الخُمس فقط التي تظهر الكراهية نفسها لفرنسا. وثلثا الكويتيين أظهروا بعض العداء تجاه الولايات المتحدة، أما تجاه كندا فالنسبة 3 في المائة. و45 في المائة من اللبنانيين يعتقدون أن البريطانيين "عدوانيون"، لكن هناك أقل من العُشر يقولون الشيء نفسه عن ألمانيا وفرنسا.
    الاتهام الأكثر انتشاراً لدى المسلمين ضد الولايات المتحدة والمملكة المتحدة هو الاتهام باستخدام معايير مزدوجة. وليس هناك جديد أو شيء مستغرب هنا. فقبل بضع سنوات، كنت أبحث إلكترونياً في الملفات المتاحة للاطلاع، الموجودة في أرشيف الأمن الوطني الذي يوجد مقره في واشنطن، فعثرت على سلسلة من البرقيات مكتوبة من ممثلين للولايات المتحدة في الشرق الأوسط خلال الخمسينيات من القرن الماضي.
    ومن الغريب أن الرسالة الأساسية التي لخصتها مذكرة كتبها رئيس البعثة الأمريكية في المملكة العربية السعودية لرؤسائه في واشنطن كانت معروفة. قال هذا الدبلوماسي الكبير محذراً، إن فكرة أمريكا عن نفسها أنها منارة للحرية في العالم، تجلس في وضع غير مريح بجانب سياستها الواقعية. هل يبدو ذلك أمراً معتاداً؟
    الدراسة التي أجرتها "جالوب" تظهر أيضاً أن المسلمين، عموماً، يشتركون مع الغرب في الكثير من الطموحات. فالأمن الوظيفي والرخاء والمستقبل الأفضل للأطفال تأتي في أعلى قائمة أولوياتهم. وهم يضعون التقنية والمعرفة في المقام الأول عندما يوجه إليهم السؤال عما هو أكثر ما يعجبهم في الغرب. وتأتي الحرية والديمقراطية في المرتبة الثانية. وطرحت "جالوب" السؤال نفسه على الأمريكيين وحصلت على الإجابة نفسها.
    إبراز مثل هذه النقاط لا يعني القول إن الأصولية الإسلامية التي تعتنقها القاعدة والمنظمات المرتبطة بها لا تقل عن كونها تهديداً خطيراً. فهناك عدد كبير من الإسلاميين الخطرين الذين ينبغي أن يتم التعامل معهم فقط بالقوة العسكرية. كما يجب ألا تكون السياسة الغربية أسيرة لتأثيرها على الفكر الإسلامي. فإخراج القاعدة من أفغانستان هو الإجراء السليم الذي ينبغي القيام به.
    ومع ذلك، فإن وجود توجه فكري يجمع بين حزب الله، والقاعدة، وحماس، والمليشيا الشيعية في العراق، أو الأكراد الانفصاليين مع طالبان تحت قاعدة أن الصراع واحد هو ما تطلبه القاعدة. إن ذلك يستبعد وجود مظالم حقيقية ويتجاهل تأثير سياسة الغرب ويستبعد أي احتمال لكسب بعض المتطرفين وإدخالهم في المعترك السياسي.
    إن تغيير الإدارة في واشنطن يعطي الولايات المتحدة وأصدقاءها فرصة للتمعن وإعادة النظر في الأمور. ونقطة البداية هي التوقف عن الحديث عن الحرب.

    منقول من الاقتصادية
  2. جزاك الله الف خير على النقل والمقال الجميلة


    ولكن عندي ملاحظة على مصطلح الارهاب


    متى عرفنا الارهااب ؟؟ على ما اعتقد بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر


    وما معنى الارهاب ؟؟ الارهاب على حسب فهمي المتواضع بانه ترهيب الامنيين في ديارهم


    لماذا لا يطلق الا على المسلمين ؟؟ اذكر عندما كنت في امريكا العام الماضي اذيع خبر عن شخص من كوريا الجنوبية وقد اضرم النار في 22 من زملائه في القاعة وقلب القاعة الى بركة دماء وكانت هناك تغطية مباشرة وكنت متابع جدا ً لهذه التغطية

    وسال المذيع مراسل النقاة المتواجد بالقرب من موقع الحادثة: هل تعتقد بان هذا "هجوم ارهابي" ؟

    فرد عليه المراسل قائلا ً : ديانة الشخص مسيحي فهو ليس هجوم ارهابي !!!


    فانا دائما اتسال لماذا لم يطلقوا على هذا الكوري ارهابي مع ان الذي اقترفه هو الارهاب بعينه

    ولماذا لا يتم تسمية الارهاب الا على المسلمين فقط !!!


    شاكر لك المقال الرائع وتقبل مروري

    7 "
  3. مقال منصف إلى حد ما..

    يظل الغرب ينظرون إلينا من فوق البرج العاجي، ولا يفكرون في أصول الخلاف والمشاكل المرتبطة بتاريخ المنطقة، أقرب الأمثلة ماذكره الكاتب عن توفير الأراضي للتدريب العسكري لقاعدة بن لادن في ايران، وقبله بوش حين تحدث عن إمكانية استخدام اسلحة الدمار الشامل المزعومه لدى العراق من قبل القاعدة. مع العلم أن هناك تيارات مختلفة في العالم الإسلامي لكل منها جدول أعمال مختلف عن الآخر.

    ولا ننسى الدور الأكبر الذي يلعبه الإعلام غير المنصف في الغرب في مساعدة ترويج مثل هذه الأفكار.

    تشكر عزيزي على النقل الموفق..
    تحياتي
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Azozy1
    جزاك الله الف خير على النقل والمقال الجميلة




    ولكن عندي ملاحظة على مصطلح الارهاب
    متى عرفنا الارهااب ؟؟ على ما اعتقد بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر
    وما معنى الارهاب ؟؟ الارهاب على حسب فهمي المتواضع بانه ترهيب الامنيين في ديارهم
    لماذا لا يطلق الا على المسلمين ؟؟ اذكر عندما كنت في امريكا العام الماضي اذيع خبر عن شخص من كوريا الجنوبية وقد اضرم النار في 22 من زملائه في القاعة وقلب القاعة الى بركة دماء وكانت هناك تغطية مباشرة وكنت متابع جدا ً لهذه التغطية
    وسال المذيع مراسل النقاة المتواجد بالقرب من موقع الحادثة: هل تعتقد بان هذا "هجوم ارهابي" ؟
    فرد عليه المراسل قائلا ً : ديانة الشخص مسيحي فهو ليس هجوم ارهابي !!!
    فانا دائما اتسال لماذا لم يطلقوا على هذا الكوري ارهابي مع ان الذي اقترفه هو الارهاب بعينه
    ولماذا لا يتم تسمية الارهاب الا على المسلمين فقط !!!
    شاكر لك المقال الرائع وتقبل مروري
    سلام عليكم

    حتى ما أدخل في جدل لن ينتهي
    أنا قرأت المقال و أعجبني جدا
    خصوصا و انها يدعو إلى تغيير مفهوم سائد في العالم الغربي و يرى في تغيير الإدارة الأمريكية حل للمشاكل مع و كما ذكر الكاتب ( الإسلاميين المتطرفين - المجموعات المسلحة في العالم الإسلامي )
    و في المرات القليلة اللتي استخدم كلمة إرهاب ، أدخل تحت مظلته الجيش الجمهوري الإيرلندي ، و الإنفصاليين في منطقة الباسك )

    أيضاً أشكر للأخ أبو هارون و أبو سعد المشاركة
    لازال تعريف الإرهاب موضع خلاف ، و لا يمكن تقديم تعريف نظري له كما تريدون أو يريد البعض في الوقت الراهن، مع أن الأقرب في وجهة نظري ( غير المختصة) هو استخدام العنف ضد المدنيين من آجل تحقيق أهداف سياسية أو إيدولوجية بسبب الخوف. المصدر


    تحيااااااتي
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاسر
    رائع جدا ... او ليس هذا ينطبق على العدوان الامريكي بالعراق ؟!




    شكرا للموضوع ...
    سلام عليكم

    للمعلومية ترا عدلت التعريف اللي اقتبسته

    بالنسبة للعدوان على العراق
    أنا أعتقد أن الحرب غير شرعية و قد بنيت على أسباب و مبررات كاذبة

    التعريف السابق لا يشمل المعارك الحربية ( بين جيشين في ساحة القتال) مهما كانت عنيفة، و بالتالي الحرب على العراق لا تصنف إرهاباً و إن كانت عدوان.


    تحياااااااتي
    7 "
  6. أشكر الأخ زامل على تعقيبه

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاسر
    حلو اخوي ,,,
    لكن ما الفرق اذا بين ارهاب الافراد اذا وارهاب الدولة ؟!
    لو رأينا بعين الواقع لما يجري في العراق او افغانستان او حتى ما يفعله الجيش
    الصهيوني لرأينا ان ارهاب الدولة بارز المعالم وهو اخطر بكثير من ارهاب
    الفرد الواحد ذو التوجه المنحرف !
    فلا الضحايا ولا القدرات المادية ولا حتى التغطية الاعلامية الكاذبة تكاد تقارن
    بين الفئتين واذا تم تصنيف ذلك بانه عدوان فكيف نعرف ارهاب الدولة ؟!
    تحياتي مرة اخرى ,,,,
    سلام عليكم

    نقلت سابقا تعريف الإرهاب
    و الذي خلى من أي وصف أو إشارة للجهة التي تقوم به.
    فإذا كان من يقوم بهذه الممارسات هي حكومة بإمكانك أن تطلق عليها دولة إرهابية أو تصنف اعمالها على إنه إرهاب دولة.

    و أذكر الأخوان أن الكاتب الأصلي يعارض الحرب على الإرهاب ( بالمفهوم الذي تظنوه و هو الحرب على الإسلام).

    لذا أرجو عدم التطرق إلى نقاشات عن الإرهاب و تعريفاته مالم تكن معارضة لوجهة نظر الكاتب الأصلي ، الذي ليس لي الحق في الدفاع عن أرائه. بل مجرد أني أعجبت بوجهة نظره و حبيت أنكم تشاركوني قرأة المقال


    تحيااااااتي
    7 "
  7. ومع ذلك، فإن وجود توجه فكري يجمع بين حزب الله، والقاعدة، وحماس، والمليشيا الشيعية في العراق، أو الأكراد الانفصاليين مع طالبان تحت قاعدة أن الصراع واحد هو ما تطلبه القاعدة. إن ذلك يستبعد وجود مظالم حقيقية ويتجاهل تأثير سياسة الغرب ويستبعد أي احتمال لكسب بعض المتطرفين وإدخالهم في المعترك السياسي.


    عندي شيء بسيط أحب أن أضيفه ...

    نعم صحيح أنا إرهابي وإرهابي قوي جدا ممكن تسألني كيف ؟؟؟

    قال الله تعالى في كتابه : -( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم )-

    إذا الله وصف المؤمنين والمسلمين بهذا الوصف إرهابيون ومعنى الإرهاب في اللغة هو التخويف والتوقير والإحترام الله أمرنا ان يكون لنا قوة لكي يحترمنا الغير
    يعني كيف الله أمرنا بأن نعد قوة ورباط خيل صح ؟

    القوة هي تجمع كل أنواع القوة, القوة العلمية ,القوة الإجتماعيه , القوة الإقتصادية ,القوة السياسية اذا كل هذي الأوامر عبارة عن قوات لبناء أي أمة قوية

    ورباط الخيل القوة العسكرية

    إنظر كيف أن شملت كلمة واحد كل القوى بينما كلمه واحده شملت نوع واحد من الإرهاب القوة العسكرية

    ترهبون به عدو الله أي يكون لكم السيادة والإحترام بين الدول الأخرى أو الامم الأخرى التي لا تعبد الله او لا تعترف بالدين الإسلامي ... والمقصد هنا ليس أن نكون مخوفين أو مرعبين المقصد هنا أن نكون أقوياء أشداء وجاء ذكر القوة العامه علميه وسياسية واقتصادية قبل القوة العسكرية

    أرجو إني أضفت نقطه قد يجهلها البعض هذا التفسير أخذته عن الشيخ وجدي غنيم واعجبني جدا هذا التفسير

    والسؤال أين هي القوه العلميه والقوة العسكرية لدى الدول الإسلامية ؟؟؟

    الجهاد أنواع كثيره ومن أهم أنواع الجهاد جهاد النفس وجهاد الشيطان وجهاد بالنفس والمال ( الجهاد بالقتال في سبيل الله) والجهاد بالعلم
    وجهاد القتال له شروط وله أحكام كثيره منها الصغير والمرأة والعاجر والعابد لا يجوز قتلهم والشجر والماء أشياء كثيره تدخل تحت حكم أساليب الحرب في الإسلام والدفاع عن الأرض ما يحدث في العراق وفلسطين وجميع الأقطار الإسلامية هو جهاد الدفاع عن الأرض والوطن
    ونحن الإرهابيون سابقا لكن اليوم لم نعد إهابيون كما ذكر الله في كتابه الكريم

    كثيره هي أنواع الجهاد ولكن الأولويه لمن ؟؟؟

    أجب السؤال داخل نفسك

    وشكرا على الموضوع (( كلامي صحيح يحتمل الخطأ وكلامي خطأ يحتمل الصحه وغيري كذلك))
    7 "
  8. مــقــال مـنـصـف ورائـــع جــدا . . .

    وقــلمــا تــرى كـتـاب غـربـيـن بـهـذهـ الـعـقـلـيـة الـمـعـتـدلـة .. والتي تـنـظر إلى العالم الإسلامي وافكارهـ العامة وخطوطه العريضة
    بالطريقة التي نحن - معشر المسلمين - نريدهم أن يـرونـا بـهـا

    وهــنــاك مـقـتـطـفــات جدا أعـجـبـتـنــي :-


    ** الإرهابيون ليسوا سواء.

    ** فإجراء محادثات لا يعني الاستسلام .

    ** لكن إيرلندا الشمالية ليست فلسطين، أو لبنان، أو منطقة الباسك. فكل صراع مرتبط بتاريخه وبالمظالم الخاصة به. والبعض دائماً ما يكون لديهم قابلية أكثر من غيرهم لإجراء مفاوضات سياسية.

    ** فإذا كان المتطرفون ليسوا سواء، فإن المسلمين ليسوا سـواء

    **.. الافتراض الموجود لدى إدارة جورج بوش، ومن وراءها، بأن الأعداد الهائلة من الصراعات في العالم الإسلامي يمكن جمعها ووضعها في ملف واحد على نحو مريح. ويعني ذلك قبول ما يقوله أسامة بن لادن من أن الصراع هو صراع وجود بين الإسلام والغرب

    ** أوضح تعبير عن هذا الخطأ هو إصرار الولايات المتحدة على القول إنها تخوض حرباً على الإرهاب، وما صاحب ذلك من عبارة التحذير التي قالها بوش من أن أي شخص يجب أن يختار: "معنا أو ضدنا"

    ** وعندما يشير السياسيون الغربيون، أمثال بلير، إلى "صراع الحضارات" فإنهم بذلك يعطون عن قصد، أو غير قصد، انطباعاً عن مجتمع مسلم معادي بالفطرة لقيم وطموحات المجتمع الغربي. وفي واقع الحياة المعاشة، هناك الكثير من النور والظلام. فليس كل المسلمين – حتى وسط أولئك الذين لديهم استعداد لاستخدام العنف لتحقيق اهدافهم – يفكرون بنفس الطريقة.

    ** فهناك أعداد كبيرة من المسلمين يعبرون بالفعل عن كراهيتهم لأمريكا والمملكة المتحدة، لكن آراءهم تتعلق إلى حد كبير بالسياسات التي تتبعها هاتان الحكومتان أكثر من كونه عداءً فطرياً لكل ما هو غرب

    ** أحد الأشياء التي وجدتها الدراسة أن المسلمين لا ينظرون إلى الغرب باعتباره كيانا واحدا، فضلاً عن كونه العدو الأوحد

    ** الاتهام الأكثر انتشاراً لدى المسلمين ضد الولايات المتحدة والمملكة المتحدة هو الاتهام باستخدام معايير مزدوجة. إن فكرة أمريكا عن نفسها أنها منارة للحرية في العالم، تجلس في وضع غير مريح بجانب سياستها الواقعية

    **إبراز مثل هذه النقاط لا يعني القول إن الأصولية الإسلامية التي تعتنقها القاعدة والمنظمات المرتبطة بها لا تقل عن كونها تهديداً خطيراً. فهناك عدد كبير من الإسلاميين الخطرين الذين ينبغي أن يتم التعامل معهم فقط بالقوة العسكرية.

    **
    ومع ذلك، فإن وجود توجه فكري يجمع بين حزب الله، والقاعدة، وحماس، والمليشيا الشيعية في العراق، أو الأكراد الانفصاليين مع طالبان تحت قاعدة أن الصراع واحد هو ما تطلبه القاعدة. إن ذلك يستبعد وجود مظالم حقيقية ويتجاهل تأثير سياسة الغرب ويستبعد أي احتمال لكسب بعض المتطرفين وإدخالهم في المعترك السياسي


    بـــاركــ الله فــيــك أخــي جــمــال الـثــانــي . . .

    ولــكــن يــظــل الــغــرب يـتـعامـل بإزدواجـيـة - لم يشهد لها التاريخ مثيلا - في كـثـير مـن الأمـور , وتـتضح سـياسة الـكـيل بـمـكـالـيـن عـنـدما يـتـعـلق الأمـر بـقـضـية مـن قـضايا الـعـالـم الإســلامي .. مـنـذ أن أصـبـح دفـاع الـفـلـسطـيـيين عـن أرضـهم
    بأساليب جهاد الدفع الصحيحة يسمى إرهابا في مقاييس السياسيات الأمريكية أو الغربية .. انـهــارت قـيـم العــدالة الـمـزعــومــة ..



    تــقـــبــل مـــروري @@@@@@@@@@@
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.