خروج الدجال
يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع , وباقي أيامهكأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمرالسماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا آمنوا به , وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن تقحط حتىيفتن الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل الإنسان جنته , دخل النار , وإذا دخلالنار , دخل الجنة. وتنقلاته سريعه جدا كالغيث أستدبرتهالريحويجوب الأرضكلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا الرجل الذي يدعيالأولوهيهوإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول مايخرج سبعينألف من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم يؤمنبهبقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد , فيقول مارأيك إن أحييتأمك وأباك , أفتصدق؟ فيامرالقبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئه أمهفيعانقها وتقول له الأم , يابني, آمن به فإنه ربك , فيؤمن به,ولذا أمر الرسولصلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح وخواتيمسورة الكهففإنها تعصمه بإذن الله من فتنته. ويأتي أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من المدينة ويقولأنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين النصفين ثم يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول لهالآن آمنت بي؟ فيقول لا والله , ماأزدت إلا يقينا ً , أنت الدجال.
في ذلك الزمان يكونالمهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال إلى فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.
نزول عيسى بن مريم
ويجتمعون فيالمناره الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه المسجد الأموي) , المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجالولكن لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) ويكون ذلك الفجر بين الأذان والإقامة.< BR>والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك , فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس , فما يرضىعيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه عيسى بن مريم , وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلىفلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيقتله ويرفع الرمح الذي سال به دمذلكالنجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلقالفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا إلى جبال الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي قوم الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم)'>
May 17th, 2008, 11:26 AM
رام الله - عبدالسلام الريماوي:وجه الموسيقار اليهودي الإسرائيلي الشهير دانييل بارينباوم انتقادات قوية الى (إسرائيل)، مؤكدا انها ستبقى غير مستقرة وشاعرة بعدم الأمان مهما بلغت من القوة.
جاء ذلك في مقال نشره بارينباوم في صحف عالمية عدة من بينها (إنترناشنال هيرالد تريبيون) الدولية و(ذي غارديان) البريطانية، لمناسبة مرور 60عاماً على قيام دولة (اسرائيل).
ورأى الموسيقار الاسرائيلي أن حلا براغماتيا فقط، الأفضل من ذلك، مهما بدا ذلك غريبا، هو اتحاد فيدرالي بين ثلاث دول: اسرائيل وفلسطين والاردن، يمكن ان يجلب السلام الى المنطقة. وجوابي على اولئك الذين يقولون انني ساذج، وفنان فقط هو انني لست شخصا سياسيا، حتى اذا كنت صافحت يداي ديفيد بن غوريون وشمعون بيريز في طفولتي. ولكن الانسانية كانت دائما امرا يعنيني.
واضاف: بعد ايلول (سبتمبر) 1970، قالت غولدا مائير: ما هو الكلام عن الفلسطينيين؟ نحن الشعب الفلسطيني! وعند هذه النقطة لمعت الفكرة في خاطري: إن ذلك كان غير مقبول أخلاقياً. نعم، إن لليهود الحق في ان يكون لهم دولتهم الخاصة بهم. وهذا المطلب قد أصبح اقوي نتيجة للمحرقة النازية. ومن الجهة الأخرى، فان الصهيونية المقاتلة لم تتطور أكثر في تفكيرها، إذ ما زالت حتى اليوم تستند إلى كذبة: إن الأرض التي استوطنها اليهود كانت خالية. وتابع بارينباوم مقاله: اليوم، فإنه ليس لدى الكثير من الإسرائيليين أي فكرة عما هو الشعور بأن تكون فلسطينياً، وكيف هو العيش في مدينة مثل نابلس، وهي سجن يعيش فيه نحو 180الف شخص.. ولماذا يواصل المرء تغذية الكراهية في قطاع غزة؟ لن يكون هناك أبداً حل عسكري. وهناك شعبان يتقاتلان على الارض الواحدة ذاتها. ومهما بلغت (إسرائيل) من قوة، فسيكون هناك دائماً خوف وعدم شعور بالأمان. واكد ان الصراع يغذي نفسه وينهش الروح اليهودية، وقد سمح له بذلك. لقد أردنا امتلاك أرض لم تكن أبداً ملكاً ليهود وأن نبني مستوطنات هناك. ويرى الفلسطينيون في ذلك استفزازاً استعمارياً، ولديهم الحق في ذلك.
http://www.alriyadh.com/2008/05/16/article343104.html