لم يفعل عضويته
غير معرف
عبير المستقبل
- غير معرف
- غير معرف
- غير معرف
- غير معرف
- غير معرف
- Dec 2005
المزيدl July 16th, 2006, 04:03 PM
July 16th, 2006, 04:03 PM
أعرفكم بنفسي _( _ نملة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كما توقعت .... التجاهل مصيرنا و ان رأيتمونا ايضا تتجاهلونا .
لماذا ألأننا نمل!! ..
تخيلوا انني بوصفي نملة اكبر مني بوصفي نمل ..بزيادة حرف ة
و مع ذلك فبوصفي نمل ..فإني أقوى بكثير من وصفي نملة >>>> بلشنا فلسفة
توقعت أن القى ترحيباً و لو عابراً ممن كنت أحسبهم أهلا للترحيب و لا نقول الا الحمد لله على كل حال >>> لم أنضم إليكم أصلا للمجاملات و الترحاب و لا اريد ان اعرف بما فكرتم عندما رأيتموني – هذا ان رأيتموني أصلاً -
قلت أنني سأعرفكم بنفسي .. الغالبية عرفتني ان لم يكن الجميع ..فأنا أشهر من نار على علم ... .>>> البنت ..أقصد النملة شكلها مغرورة >> مع أن الغرور بعيد كل البعد عنا معشر النمل .
اسمي نملة ..بالأحرى نملة سليمان .. هكذا اقترن اسمي باسم أعظم نبي في عصره و أوانه سليمان عليه السلام بل كرمني الله و معشر النمل بسورة كاملة باسمنا - سورة النمل
لا بد أنكم سمعتم أو قرأتم قصة سليمان عليه السلام في وادي النمل ... لكن هذه المرة ستقرأونها من وجهة نظر الطرف الثاني المهمش بنظركم القاصر و كأننا لا نشعر بل كأننا غير موجودين في القصة!!! ..قصتنا نحن ..نملة سُليمان
نملة سليمان/ قال تعالى :
" حتى اذا أتوا على وادي النمل قالت نملة :" يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان و جنوده و هم لا يشعرون " . سورة النمل اية 18
أعرف لماذا خلق الله النمل بوصفي نملة ..
و لكني فشلت أن أعرف لماذا خلق الله الانسان ..
هذاالمخلوق الغريب المدهش ...و أحياناً هذا المخلوق المزعج..
يسير هكذا بلا مبالاة ..يطأ بأقدامه مئات من جيوش النمل.
يحطم بخيله الآلا ف من النمل ..
دون أن يحس أو يشعر ..
دون أن يعرف أو يدري ..
دون أن يدرك ..
دون أن يُلاحظ..دون أن يفهم ..دون أن يغضب أو يحزن ...>>>أحيانا كثيرة يفعل بنوا آدم هذا حتى مع ابناء جنسهم و يقولون انهم أهل الإحساس و المشاعر و الطيبة .
أي قسوة تنظوي عليها اللامبالاة حين لا ترى و لا تسمع ..
أي قسوة ..
نحن نحمل حبة الأرز في نصف يوم كامل ..>>> لذا لا تستغربوا تأخري بطرح الموضوع ..فالطباعة أخذت وقتها ..و أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي بالمرة .
حياتنا ليست سهلة>>> و أينا حياته سهلة
أحياناً نعثر على قطعة من السكر .. و يجتمع مجلس الخبراء الأعلى في الأمن الغذائي ...>>> لا تستغربوا
- هناك بعض فتات السكر
- أين ؟
- على بعد ألف مسيرة نملة من شجرة التفاح ..
- كم نملة تلزم لنقلها ؟
- عشرة الآف .
- احشدوا جيشاً من خمسين ألف نملة …>>>لا تستعجل ..سيأتيك التفسير لاحقاً
- لماذا نسرف في حشد جيوش النمل ..
- لأن الانسان – جنابك ، يُحك جنابك - يُسرف في تحطيمنا دون سبب أو مبرر، لا أريد أن أسرف في الحديث – قيل لي أنني ثرثارة – المفروض أنني نملة ..و النملة شئ صغير ..حشرة صغيرة ، و الاختصار جزء من طبيعتنا، و الحكمة جزء من طباعنا، وما قل ودل هو شعارنا في الحياة ..>>> لا تندهش من هؤلاء الصغار فهم حقاً عظام و لا تتمنى ان تكون من هؤلاء الكبار فهم حقاً صغار .
- و رغم أن حجمنا لا يتجاوز ملميترين ..إلا أن الله الرحيم الكريم عوضنا عن صغر الحجم و ضعف الجسد بموهبة التنظيم و الإدارة و إجراء الحسابات الدقيقة .>>>يا ترى ماذا يملك أكرم المخلوقات على الأرض ؟
نجن لا نؤخذ على حين غرة ، لا تدهمناالمفاجأة .. نؤمن بقضاء الله و قدره ، و نعرف أن كوباً من الماء يستطيع إغراق جيش من النمل ..و لكن إيماننا بالله لا يمنعنا من إجراء حسابات و عمل دراسات للجدوى و تنظيم كل شئ و إدارة كل شئ بإحكام ... بل اننا نفهم أن الإيمان بالله يقتضي هذا و يستوجبه .. فإن للكون قوانين لا تنكسر لأحد و لا تخرج على طبيعتها لمخلوق ..لا أريد أن أطيل عليكم ...- لست ثرثارة و لكن ظروف عملي تستوجب مني كثرة الكلام أحياناً و هذا لا يجعلني قلقة الفهم – كنت نملة من نمل الحراسة في وادي النمل ....
أنتم لا تعرفون أين يقع وادي النمل ؟؟!!
- هذا أفضل .. من الأفضل أن تخبئ المخلوقات الغيرة أوديتها حرصاً على حياتها ، إن الظن السائد أن ضآلة حجم المخلوقات يوشك أن يكون سبباً في هلاكها، و وسط غابة الحياة الدنيا ، إما أن تكون ذئباً أو تأكلك الذئاب ، و إما أن تكون نمراً أو تأكلك النمور ، أليس هذا ما يقوله البشر ؟
- ماذا يفعل النمل في الدنيا إذن و هو يكاد يكون أصغر الخلائق ؟
- إن رحمة الله تعالى أجابت على هذا السؤال فلم تعد لنا حاجة أن نصير ذئاباً لكي لا تأكلنا الذئاب ..
- لقد زودنا الله تعالى بحياة مدهشة ، و ليست هناك كائنات يبلغ التخصص فيها ما يبلغه من الدقة في عالم النمل .. >>> لذا ان قلت لكم أني رغم حكمتي فإني لا افقه أمورا كثيرة أو لا اعرفها فإني لا أخجل من عدم المعرفة هذه و قيل من قال لااعلم فقد أفتى ..ما زال ذلك المخلوق البشري يدهشني بكبريائه و غروره في ادعائه بالمعرفة و هو لا يفقه شيئاً مقارنه في العلوم التي نعلمها نحن معشر النمل ..عذراً انسى نفسي أحياناً عندما أتحدث عن بني البشر ..نرجع لموضوعنا لأعرفكم بنفسي أكثر
إن النمل لا يعيش وحيداً – مثل بعض الناس المحاطة بالبشر لكنها تظل تشعر انها وحيدة ..غريب هذا المخلوق البشري !!!- إنما يعيش النمل في مستعمرات يبلغ عددها مئات الألوف ، و تقسيم العمل بيننا قاطع و و اضح ، إن عمل الإناث مثلاً لا يمكن للذكور القيام به و عمل الشغالات لا يمكن لغيرهم أن يؤديه ، و مدننا تقع تحت الأرض .. و هي مدن تتصل بشبكات معقدة من الطرق التي يستحيل على غير النمل أن يسير فيها ، و نحن نبني مدننا تحت الأرض على أعماق تكفي لابعاد أي خطر محتمل ..
و نحن ثلاثة أنواع : الإناث و الذكور و الشغالات .. و كل جنس منا يولد و هو يعلم وظيفته تماماً .
.، و ليس هناك من يعلمنا كالبشر ، نحن نتعلم مباشرة من الله ، تلقت أول نملة خلقها الله تعالى كل علم النمل ، و ورثته للأحفاد ، لا تكاد النملة منا تولد حتى تعرف الجنس الذي تنتمي إليه ، و تبدأ على الفور بأداء كل واجبات هذا الجنس ..
لا نتضرر .. و لا نطمح و لا نطمع و لا نحلم ..
لا تنبت لنا أجنحة إلا عندما نحب >>> لم تضحك !!؟؟ ألا تشعر بأنك خفيف و تكاد تطير أنت أيضا عندما تُحب بل تخرج من أفواهكم كلمات بالمستحيل تعجزون عن تحقيقها ..أما نحن فإن قلنا نطير من الحب فإنا فعلا نطير .
يكفيني ثرثرة إلى الآن فلا بد ان دبيبي أزعجكم – بالمناسبة صوت النملة يسمى دبيب فيم ان سألكم أحد ..رأيت مسابقة قريبة من هنا ؟
و نتابع قريباً التعريف بنفسي و قصتي " نملة سُليمان " و سأخبركم من أي الأنواع الثلاث هي رفيقتكم في هذاالدرب ، و يجب أن تعرفوا أن لكل منا طاقة و حدود .. و أي خطأ بالطباعة فهو غير مقصود و مشكور من يدلني عليه لأصححه – بتحديده بدقة بالسطر و الكلمة و الزاوية –او فليغيره بيده ان استطاع مشكوراً
في أمـــــــــــان الله
نملة
يسلمووووووووووووووووووووووووا
Alsaihati July 17th, 2006, 01:52 AM
7 " سمعنا ( عبيري ) صديقاتي يدلعوني بهالإسم بس مستقبلي أول مرة اسمعه
على العموم : شكرا على المرور تسلمون حبايبي
عبير المستقبل July 18th, 2006, 02:33 AM
7 "
July 16th, 2006, 04:03 PM
أعرفكم بنفسي _( _ نملة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كما توقعت .... التجاهل مصيرنا و ان رأيتمونا ايضا تتجاهلونا .
لماذا ألأننا نمل!! ..
تخيلوا انني بوصفي نملة اكبر مني بوصفي نمل ..بزيادة حرف ة
و مع ذلك فبوصفي نمل ..فإني أقوى بكثير من وصفي نملة >>>> بلشنا فلسفة
توقعت أن القى ترحيباً و لو عابراً ممن كنت أحسبهم أهلا للترحيب و لا نقول الا الحمد لله على كل حال >>> لم أنضم إليكم أصلا للمجاملات و الترحاب و لا اريد ان اعرف بما فكرتم عندما رأيتموني – هذا ان رأيتموني أصلاً -
قلت أنني سأعرفكم بنفسي .. الغالبية عرفتني ان لم يكن الجميع ..فأنا أشهر من نار على علم ... .>>> البنت ..أقصد النملة شكلها مغرورة >> مع أن الغرور بعيد كل البعد عنا معشر النمل .
اسمي نملة ..بالأحرى نملة سليمان .. هكذا اقترن اسمي باسم أعظم نبي في عصره و أوانه سليمان عليه السلام بل كرمني الله و معشر النمل بسورة كاملة باسمنا - سورة النمل
لا بد أنكم سمعتم أو قرأتم قصة سليمان عليه السلام في وادي النمل ... لكن هذه المرة ستقرأونها من وجهة نظر الطرف الثاني المهمش بنظركم القاصر و كأننا لا نشعر بل كأننا غير موجودين في القصة!!! ..قصتنا نحن ..نملة سُليمان
نملة سليمان/ قال تعالى :
" حتى اذا أتوا على وادي النمل قالت نملة :" يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان و جنوده و هم لا يشعرون " . سورة النمل اية 18
أعرف لماذا خلق الله النمل بوصفي نملة ..
و لكني فشلت أن أعرف لماذا خلق الله الانسان ..
هذاالمخلوق الغريب المدهش ...و أحياناً هذا المخلوق المزعج..
يسير هكذا بلا مبالاة ..يطأ بأقدامه مئات من جيوش النمل.
يحطم بخيله الآلا ف من النمل ..
دون أن يحس أو يشعر ..
دون أن يعرف أو يدري ..
دون أن يدرك ..
دون أن يُلاحظ..دون أن يفهم ..دون أن يغضب أو يحزن ...>>>أحيانا كثيرة يفعل بنوا آدم هذا حتى مع ابناء جنسهم و يقولون انهم أهل الإحساس و المشاعر و الطيبة .
أي قسوة تنظوي عليها اللامبالاة حين لا ترى و لا تسمع ..
أي قسوة ..
نحن نحمل حبة الأرز في نصف يوم كامل ..>>> لذا لا تستغربوا تأخري بطرح الموضوع ..فالطباعة أخذت وقتها ..و أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي بالمرة .
حياتنا ليست سهلة>>> و أينا حياته سهلة
أحياناً نعثر على قطعة من السكر .. و يجتمع مجلس الخبراء الأعلى في الأمن الغذائي ...>>> لا تستغربوا
- هناك بعض فتات السكر
- أين ؟
- على بعد ألف مسيرة نملة من شجرة التفاح ..
- كم نملة تلزم لنقلها ؟
- عشرة الآف .
- احشدوا جيشاً من خمسين ألف نملة …>>>لا تستعجل ..سيأتيك التفسير لاحقاً
- لماذا نسرف في حشد جيوش النمل ..
- لأن الانسان – جنابك ، يُحك جنابك - يُسرف في تحطيمنا دون سبب أو مبرر، لا أريد أن أسرف في الحديث – قيل لي أنني ثرثارة – المفروض أنني نملة ..و النملة شئ صغير ..حشرة صغيرة ، و الاختصار جزء من طبيعتنا، و الحكمة جزء من طباعنا، وما قل ودل هو شعارنا في الحياة ..>>> لا تندهش من هؤلاء الصغار فهم حقاً عظام و لا تتمنى ان تكون من هؤلاء الكبار فهم حقاً صغار .
- و رغم أن حجمنا لا يتجاوز ملميترين ..إلا أن الله الرحيم الكريم عوضنا عن صغر الحجم و ضعف الجسد بموهبة التنظيم و الإدارة و إجراء الحسابات الدقيقة .>>>يا ترى ماذا يملك أكرم المخلوقات على الأرض ؟
نجن لا نؤخذ على حين غرة ، لا تدهمناالمفاجأة .. نؤمن بقضاء الله و قدره ، و نعرف أن كوباً من الماء يستطيع إغراق جيش من النمل ..و لكن إيماننا بالله لا يمنعنا من إجراء حسابات و عمل دراسات للجدوى و تنظيم كل شئ و إدارة كل شئ بإحكام ... بل اننا نفهم أن الإيمان بالله يقتضي هذا و يستوجبه .. فإن للكون قوانين لا تنكسر لأحد و لا تخرج على طبيعتها لمخلوق ..لا أريد أن أطيل عليكم ...- لست ثرثارة و لكن ظروف عملي تستوجب مني كثرة الكلام أحياناً و هذا لا يجعلني قلقة الفهم – كنت نملة من نمل الحراسة في وادي النمل ....
أنتم لا تعرفون أين يقع وادي النمل ؟؟!!
- هذا أفضل .. من الأفضل أن تخبئ المخلوقات الغيرة أوديتها حرصاً على حياتها ، إن الظن السائد أن ضآلة حجم المخلوقات يوشك أن يكون سبباً في هلاكها، و وسط غابة الحياة الدنيا ، إما أن تكون ذئباً أو تأكلك الذئاب ، و إما أن تكون نمراً أو تأكلك النمور ، أليس هذا ما يقوله البشر ؟
- ماذا يفعل النمل في الدنيا إذن و هو يكاد يكون أصغر الخلائق ؟
- إن رحمة الله تعالى أجابت على هذا السؤال فلم تعد لنا حاجة أن نصير ذئاباً لكي لا تأكلنا الذئاب ..
- لقد زودنا الله تعالى بحياة مدهشة ، و ليست هناك كائنات يبلغ التخصص فيها ما يبلغه من الدقة في عالم النمل .. >>> لذا ان قلت لكم أني رغم حكمتي فإني لا افقه أمورا كثيرة أو لا اعرفها فإني لا أخجل من عدم المعرفة هذه و قيل من قال لااعلم فقد أفتى ..ما زال ذلك المخلوق البشري يدهشني بكبريائه و غروره في ادعائه بالمعرفة و هو لا يفقه شيئاً مقارنه في العلوم التي نعلمها نحن معشر النمل ..عذراً انسى نفسي أحياناً عندما أتحدث عن بني البشر ..نرجع لموضوعنا لأعرفكم بنفسي أكثر
إن النمل لا يعيش وحيداً – مثل بعض الناس المحاطة بالبشر لكنها تظل تشعر انها وحيدة ..غريب هذا المخلوق البشري !!!- إنما يعيش النمل في مستعمرات يبلغ عددها مئات الألوف ، و تقسيم العمل بيننا قاطع و و اضح ، إن عمل الإناث مثلاً لا يمكن للذكور القيام به و عمل الشغالات لا يمكن لغيرهم أن يؤديه ، و مدننا تقع تحت الأرض .. و هي مدن تتصل بشبكات معقدة من الطرق التي يستحيل على غير النمل أن يسير فيها ، و نحن نبني مدننا تحت الأرض على أعماق تكفي لابعاد أي خطر محتمل ..
و نحن ثلاثة أنواع : الإناث و الذكور و الشغالات .. و كل جنس منا يولد و هو يعلم وظيفته تماماً .
.، و ليس هناك من يعلمنا كالبشر ، نحن نتعلم مباشرة من الله ، تلقت أول نملة خلقها الله تعالى كل علم النمل ، و ورثته للأحفاد ، لا تكاد النملة منا تولد حتى تعرف الجنس الذي تنتمي إليه ، و تبدأ على الفور بأداء كل واجبات هذا الجنس ..
لا نتضرر .. و لا نطمح و لا نطمع و لا نحلم ..
لا تنبت لنا أجنحة إلا عندما نحب >>> لم تضحك !!؟؟ ألا تشعر بأنك خفيف و تكاد تطير أنت أيضا عندما تُحب بل تخرج من أفواهكم كلمات بالمستحيل تعجزون عن تحقيقها ..أما نحن فإن قلنا نطير من الحب فإنا فعلا نطير .
يكفيني ثرثرة إلى الآن فلا بد ان دبيبي أزعجكم – بالمناسبة صوت النملة يسمى دبيب فيم ان سألكم أحد ..رأيت مسابقة قريبة من هنا ؟
و نتابع قريباً التعريف بنفسي و قصتي " نملة سُليمان " و سأخبركم من أي الأنواع الثلاث هي رفيقتكم في هذاالدرب ، و يجب أن تعرفوا أن لكل منا طاقة و حدود .. و أي خطأ بالطباعة فهو غير مقصود و مشكور من يدلني عليه لأصححه – بتحديده بدقة بالسطر و الكلمة و الزاوية –او فليغيره بيده ان استطاع مشكوراً
في أمـــــــــــان الله
نملة