شكرا على النقل المفيد بالرغم من أن العنوان مضلل نوعا ما فهذة المواضيع منقولة لا تصنف كبحث و لا تستند للطرق العلمية في اعداد البحث..
ربما تقصد بحث في جوجل..
صراحة لم اقرا المواضيع كاملة ربما لطريقة عرضها و سردها و لكن من قراءتي للمقتطفات اعتقد ان الموضوع للحديث عن ظاهرة تعامل السعودي مع الاجنبي بجلافة و عنجهية و هي ظاهرة موجودة للااسف و اصبحت سمة غالبة على السعوديين و ينبغي منا كجيل قادم ان نغير هذه الصورة بالرجوع لاسلوب محمد صلى الله عليه و سلم و نبذه للعنصرية..
و عموما فان لكل شعب عيوب متى ما غلبت على افراده اصبحت سمة ملتصقة بهم لذا يجب علينا الحرص عن البعض عن كل ما يشوه صورتنا كشعب قد ينظر اليه غير المسلمين على انه يمثل صورة الاسلام و هذه مسؤولية كبيرة تقع على عواتقنا..
ج1/البعد عن الفهم الصحيح للدين الاسلامي..
ج2/ الرجوع اليه.. و الارتقاء بمستوى الثقافة الدينية فهي الرادع الوحيد و الصلب
و لو كان هناك حافز لتطهير النفس سوى الدين لنجح البريطانيين و الألمان و الأمريكان (أكثر شعوب الأرض عنصرية) في مسح هذه الصفة
التي لم يمحها عنهم الارتقاء العلمي و العقلي وحده..
(كلامي مبني على التجارب الخاصة و قراءات في نتائج دراسات مرت علي ..لا مجال للاسهاب فيها هنا)فقط اقول ان هناك شعوب تدعي التحضر تمارس العنصرية ..و لا مروض للنفوس البشرية سوى الدين..
بحكم اني من مدينة جدة ربما لم الحظ هذه الظاهرة كثيرا لتعدد الثقافات و لكن الحق يقال انها موجودة فعلا..
اذكر مرة طلعت الطايف و خرجنا للتنزه و عدنا لنجد البنجلاديشي اجر شقتنا..طلبنا الشرطة
جاء الشرطي و ضرب العامل على وجهه..
امي طالبت اخوي يعاتبته عتاب شديد اللهجة و انتقدت سلوكة صراحة..(الشرطي)..و اتنازلنا عن حقنا لنلقن الشرطي درسا في اخلاقيات الاسلام..
غيظنا لاخذ شقتنا تبدد عندما حل محله الغيظ من تصرف هذا السعودي..
حتى في المنزل الشغالة لها احترامها و هي في مقام الوالدة الله يحفظهم جميعا..و نعاملها كبنت البلد بكل احترام ..و الآن بعد سبعة عشر عام من العمل و بعد تربيتها على الدين و العقيدة السليمة تخلصت من الكثير من المعتقدات الفاسدة و اصبحت تنصح الشغالات الاخريات و تنور عقولهم خصوصا فيما يتعلق بامور السحر و الشعوذة و خلافه..
طبعا مستحيل احد يصرخ عليها ..و يوجد سبب كبير يجبرني على احترامها..و هي انها تراقب كل شخص في البيت لكي لا تفوته الصلاة بالنوم و احيان تضطر انها تصرخ على اي واحد من اخواني ما يدرك تكبيرة الاحرام في المسجد..
و هي ناوية تعيش معانا باذن الله الين تموت..و استقدمت بنتها لتعيش عند اختي الين تموت ايضا..
اعتقد ان سوء التعامل مع الاجانب صفة مرتبطة بالذكور في مجتمعنا اكثر من الفتيات..و قد يكون لذلك مبررات و لكن اتمنى ان لا تلتصق العنصرية البغيضة بشعبنا فالشر يعم..و طبيعة بلادنا الدينية جعلتها ملتقى لثقافات متعددة و هذا يفرض علينا المزيد من مهارات التعايش و الاندماج و تفهم الآخرين و التعرف على طبائعهم..و لكن لا يكون ذلك على حساب الهوية ..
المبررات و رايي الخاص فيها :
صحيح ان بعض الوافدين ممن ياكلون من خيرات البلد و يسيئون لها يضطرون ابن البلد لتكوين صورة سلبية عنهم ..فهناك جنسيات اشتهرت بالشذوذ و الدعارة و اخرى بالنصب و اخرى بالحقد فالمجتمع و المعتقد الديني و البيئة تؤثر على الانسان و لكن ينبغي ان نعامل الاخرين على اساس اخلاقنا ..و لا مانع ان نعلم الصفة الغالبة على نفوس كل شعب لنحذر منها لا لنعامل كل من ينتمي لبلد معينة على اساس سوء الظن..
تذكرت مقولة عمرو بن العاص رضي الله عنه عندما فتح مصر و ساله عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن شعبها فقال..
(ارضها من ذهب .. ونساؤها لعب .. ورجالها مع من غلب .. تجمعهم الطبله وتفرقهم العصا )
و قال عن القبط(أهل ملة محقورة وذمة مخفورة)
فهذا من باب معرفة طبائع الشعوب لكن من ناحية تعاملنا فاساسها مستمد من الهدي النبوي و قد قال صلى الله عليه و سلم
(إنكم ستفتحون مصر وهي أرض يسمى فيها القيراط فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها فإن لهم ذمة ورحما - أو قال - ذمة وصهرا فإذا رأيت رجلين يختصمان فيها في موضع لبنة فاخرج منها )
أما مقولة (متى استعبدنم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا) و قصة ضرب عمرو بن العاص للمصري ضعيفة و لكن تظل العبارة رغم ذلك ذات قيمة..
و قد تعامل عمروا مع الاقباط على اساس التسامح الديني حتى قال القبط للمسلمين كنتم ارحم بنا من ابناء جلدتنا ..و شعروا بحرية تحت امارة عمرو بن العاص.. الأميرالقرشي الذي ليس من جلدتهم و القادم من ارض الحرمين.. لم يشعروا بها في حكم الروم..
و في نفس الوقت عاملوا فئات اخرى بالشدة وفق ما تقتضيه المصلحة و حسب طبائع البشر..
و قال الحجاج عن شعب العراق في عصر ما
(اهل الشقاق و النفاق و سوء الاخلاق)
و لكن بعض افراد هذا الشعب استطاعوا تغيير الصورة و اثبتوا ان الاسلام يروض اخلاق الانسان..
اتمنى ان لايذكرنا احفادنا بعد عشرات السنين باننا اهل العنصرية..
لا اعلم لماذا تدندن على وتر العبودية في كل موضوع ..كلنا عبيد الله
بدى لي انك استدللت بالعبارة لنقد استعباد الآخرين و لكن السطر الثالث تتحدث فيه بصيغة المتكلم(ربما من الانسب في هذا المقام ان تقول بصيغة المخاطب "تذكروا ان الاخرين ليسوا عبيدا لكم فهم عبيد الله" )..و على حسب فهمي احب ان اضيف تعليق..
صحيح ان البعض عندكم في بريطانيا يعاملون السعودي كالبنغلاديشي و لكن صدقني الشعور بالاستعباد هو شعور داخلي لا توجد قوة في العالم تفرضه عليك و لنا في ابن تيمية اكبر مثال..
ثم ان الانسان بتعامله يفرض الاخرين على احترامه ..تصدق..بالرغم من ان البريطانيين معروفين بالعنصرية لكن تحكي لي امي من مذكراتها عندما عاشت في بريطانيا قبل اكثر من عشرين سنة ان مالك السكن الذي كنا نسكنه ما كان يؤجر السكن في اجازاتنا لانه لا يريد مستاجرين آخرين ..و غير نظام دورات المياة من اجل ترغيبنا في استمرار التعامل معاه..هذا في وقت قبل افتتاح برنامج الابتعاث و قت كان ينظر للسعودي بدونية بحكم التخلف العلمي و الحضاري..
لا انكر ان النظرة العنصرية موجودة لليوم و لكن تعامل الانسان يفرض عالآخرين احترامه..و من يعامل الآخرين بمنطق الاستعباد سيكون اول من يتجرع مراراته..
أما في السعودية فعصر العبودية انتهى من أيام الملك فيصل رحمه الله الذي حرر العبيد في ارض الحرمين كما حرر عمرو بن العاص الاقباط من الكرباج..
الملك فيصل رحمه الله حرر العبيد في سابقة لم تسبقه اليها اي حكومة في ذاك الزمن و اعطى الجنسيات للكثيرين الذين نسمع احفادهم يدعون له في يومنا هذا.. و ليس لنا ان نعامل البشر بمنطق الاستعباد البغيض..بل علينا اكمال المسيرة بتحقيق مبدا المساواة بين المسلمين في التعامل على اساس الدين و الاخلاق فقط..
و بعيدا عن القوميات لا ننكر ان لكل شعب طباع و لكن المسلم يعامل الجميع باخلاقة فلم ينفع كفار قريش قرب نسبهم من رسول الله صلى الله عليه و سلم ..و من كرام الصحابة من لا ينتسبون لهذه البلاد كسلمان الفارسي و بلال الحبشي ..و حكمنا على البشر و تعاملنا معهم نبنيه على اساس التقوى
7 " ربما تقصد بحث في جوجل..
صراحة لم اقرا المواضيع كاملة ربما لطريقة عرضها و سردها و لكن من قراءتي للمقتطفات اعتقد ان الموضوع للحديث عن ظاهرة تعامل السعودي مع الاجنبي بجلافة و عنجهية و هي ظاهرة موجودة للااسف و اصبحت سمة غالبة على السعوديين و ينبغي منا كجيل قادم ان نغير هذه الصورة بالرجوع لاسلوب محمد صلى الله عليه و سلم و نبذه للعنصرية..
و عموما فان لكل شعب عيوب متى ما غلبت على افراده اصبحت سمة ملتصقة بهم لذا يجب علينا الحرص عن البعض عن كل ما يشوه صورتنا كشعب قد ينظر اليه غير المسلمين على انه يمثل صورة الاسلام و هذه مسؤولية كبيرة تقع على عواتقنا..
س1/ ليش هالتصرفات ؟
س2/الحل ؟
س2/الحل ؟
ج2/ الرجوع اليه.. و الارتقاء بمستوى الثقافة الدينية فهي الرادع الوحيد و الصلب
و لو كان هناك حافز لتطهير النفس سوى الدين لنجح البريطانيين و الألمان و الأمريكان (أكثر شعوب الأرض عنصرية) في مسح هذه الصفة
التي لم يمحها عنهم الارتقاء العلمي و العقلي وحده..
(كلامي مبني على التجارب الخاصة و قراءات في نتائج دراسات مرت علي ..لا مجال للاسهاب فيها هنا)فقط اقول ان هناك شعوب تدعي التحضر تمارس العنصرية ..و لا مروض للنفوس البشرية سوى الدين..
س3/ إذكر موقف صارلك وتكلم عن وجهة نظرك....
اذكر مرة طلعت الطايف و خرجنا للتنزه و عدنا لنجد البنجلاديشي اجر شقتنا..طلبنا الشرطة
جاء الشرطي و ضرب العامل على وجهه..
امي طالبت اخوي يعاتبته عتاب شديد اللهجة و انتقدت سلوكة صراحة..(الشرطي)..و اتنازلنا عن حقنا لنلقن الشرطي درسا في اخلاقيات الاسلام..
غيظنا لاخذ شقتنا تبدد عندما حل محله الغيظ من تصرف هذا السعودي..
حتى في المنزل الشغالة لها احترامها و هي في مقام الوالدة الله يحفظهم جميعا..و نعاملها كبنت البلد بكل احترام ..و الآن بعد سبعة عشر عام من العمل و بعد تربيتها على الدين و العقيدة السليمة تخلصت من الكثير من المعتقدات الفاسدة و اصبحت تنصح الشغالات الاخريات و تنور عقولهم خصوصا فيما يتعلق بامور السحر و الشعوذة و خلافه..
طبعا مستحيل احد يصرخ عليها ..و يوجد سبب كبير يجبرني على احترامها..و هي انها تراقب كل شخص في البيت لكي لا تفوته الصلاة بالنوم و احيان تضطر انها تصرخ على اي واحد من اخواني ما يدرك تكبيرة الاحرام في المسجد..
و هي ناوية تعيش معانا باذن الله الين تموت..و استقدمت بنتها لتعيش عند اختي الين تموت ايضا..
اعتقد ان سوء التعامل مع الاجانب صفة مرتبطة بالذكور في مجتمعنا اكثر من الفتيات..و قد يكون لذلك مبررات و لكن اتمنى ان لا تلتصق العنصرية البغيضة بشعبنا فالشر يعم..و طبيعة بلادنا الدينية جعلتها ملتقى لثقافات متعددة و هذا يفرض علينا المزيد من مهارات التعايش و الاندماج و تفهم الآخرين و التعرف على طبائعهم..و لكن لا يكون ذلك على حساب الهوية ..
المبررات و رايي الخاص فيها :
صحيح ان بعض الوافدين ممن ياكلون من خيرات البلد و يسيئون لها يضطرون ابن البلد لتكوين صورة سلبية عنهم ..فهناك جنسيات اشتهرت بالشذوذ و الدعارة و اخرى بالنصب و اخرى بالحقد فالمجتمع و المعتقد الديني و البيئة تؤثر على الانسان و لكن ينبغي ان نعامل الاخرين على اساس اخلاقنا ..و لا مانع ان نعلم الصفة الغالبة على نفوس كل شعب لنحذر منها لا لنعامل كل من ينتمي لبلد معينة على اساس سوء الظن..
تذكرت مقولة عمرو بن العاص رضي الله عنه عندما فتح مصر و ساله عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن شعبها فقال..
(ارضها من ذهب .. ونساؤها لعب .. ورجالها مع من غلب .. تجمعهم الطبله وتفرقهم العصا )
و قال عن القبط(أهل ملة محقورة وذمة مخفورة)
فهذا من باب معرفة طبائع الشعوب لكن من ناحية تعاملنا فاساسها مستمد من الهدي النبوي و قد قال صلى الله عليه و سلم
(إنكم ستفتحون مصر وهي أرض يسمى فيها القيراط فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها فإن لهم ذمة ورحما - أو قال - ذمة وصهرا فإذا رأيت رجلين يختصمان فيها في موضع لبنة فاخرج منها )
أما مقولة (متى استعبدنم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا) و قصة ضرب عمرو بن العاص للمصري ضعيفة و لكن تظل العبارة رغم ذلك ذات قيمة..
و قد تعامل عمروا مع الاقباط على اساس التسامح الديني حتى قال القبط للمسلمين كنتم ارحم بنا من ابناء جلدتنا ..و شعروا بحرية تحت امارة عمرو بن العاص.. الأميرالقرشي الذي ليس من جلدتهم و القادم من ارض الحرمين.. لم يشعروا بها في حكم الروم..
و في نفس الوقت عاملوا فئات اخرى بالشدة وفق ما تقتضيه المصلحة و حسب طبائع البشر..
و قال الحجاج عن شعب العراق في عصر ما
(اهل الشقاق و النفاق و سوء الاخلاق)
و لكن بعض افراد هذا الشعب استطاعوا تغيير الصورة و اثبتوا ان الاسلام يروض اخلاق الانسان..
اتمنى ان لايذكرنا احفادنا بعد عشرات السنين باننا اهل العنصرية..
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً ؟
وما عرفنا معنى كلمة لا إله الا الله
في نظري هيا أعظم وأضخم معنى للحريه وحرق الإستعباد
أنا لست عبدا لأحد الا الله
وما عرفنا معنى كلمة لا إله الا الله
في نظري هيا أعظم وأضخم معنى للحريه وحرق الإستعباد
أنا لست عبدا لأحد الا الله
بدى لي انك استدللت بالعبارة لنقد استعباد الآخرين و لكن السطر الثالث تتحدث فيه بصيغة المتكلم(ربما من الانسب في هذا المقام ان تقول بصيغة المخاطب "تذكروا ان الاخرين ليسوا عبيدا لكم فهم عبيد الله" )..و على حسب فهمي احب ان اضيف تعليق..
صحيح ان البعض عندكم في بريطانيا يعاملون السعودي كالبنغلاديشي و لكن صدقني الشعور بالاستعباد هو شعور داخلي لا توجد قوة في العالم تفرضه عليك و لنا في ابن تيمية اكبر مثال..
ثم ان الانسان بتعامله يفرض الاخرين على احترامه ..تصدق..بالرغم من ان البريطانيين معروفين بالعنصرية لكن تحكي لي امي من مذكراتها عندما عاشت في بريطانيا قبل اكثر من عشرين سنة ان مالك السكن الذي كنا نسكنه ما كان يؤجر السكن في اجازاتنا لانه لا يريد مستاجرين آخرين ..و غير نظام دورات المياة من اجل ترغيبنا في استمرار التعامل معاه..هذا في وقت قبل افتتاح برنامج الابتعاث و قت كان ينظر للسعودي بدونية بحكم التخلف العلمي و الحضاري..
لا انكر ان النظرة العنصرية موجودة لليوم و لكن تعامل الانسان يفرض عالآخرين احترامه..و من يعامل الآخرين بمنطق الاستعباد سيكون اول من يتجرع مراراته..
أما في السعودية فعصر العبودية انتهى من أيام الملك فيصل رحمه الله الذي حرر العبيد في ارض الحرمين كما حرر عمرو بن العاص الاقباط من الكرباج..
الملك فيصل رحمه الله حرر العبيد في سابقة لم تسبقه اليها اي حكومة في ذاك الزمن و اعطى الجنسيات للكثيرين الذين نسمع احفادهم يدعون له في يومنا هذا.. و ليس لنا ان نعامل البشر بمنطق الاستعباد البغيض..بل علينا اكمال المسيرة بتحقيق مبدا المساواة بين المسلمين في التعامل على اساس الدين و الاخلاق فقط..
و بعيدا عن القوميات لا ننكر ان لكل شعب طباع و لكن المسلم يعامل الجميع باخلاقة فلم ينفع كفار قريش قرب نسبهم من رسول الله صلى الله عليه و سلم ..و من كرام الصحابة من لا ينتسبون لهذه البلاد كسلمان الفارسي و بلال الحبشي ..و حكمنا على البشر و تعاملنا معهم نبنيه على اساس التقوى
May 29th, 2008, 09:08 AM
سوا البحث عن مقالات من جريدة الحياة
ولأني اهتم في هالأشياء بدي أعرف رأيك أخي العزيز/أختي العزيزه
مختصون يطالبون بإدراج تعلم اللَّبَاقة
جدة الحياة - 22/04/07//
يبرر المرشد السلوكي المحلل النفسي الدكتور هاني الغامدي تعامل السعوديين مع بعض الوافدين بهذا الجفاف، بعدم اختيار العمالة الجيدة للعمل في السعودية، ويقول: «لدينا سوء اختيار للعمالة الوافدة للسعودية، خصوصاً من دول شرق آسيا، وهذا السوء في الاختيار يترتب عليه عدم حصول الزبون السعودي على الخدمة الجيدة، ما يفقده الثقة بتلك العمالة، ودافعه الأساسي في التعامل معهم بهذا الأسلوب ظناً منه انه لا يفقه شيئاً».
ويضيف: «السعوديون يفتقرون لأدبيات التعامل الاجتماعي، بسبب الانعزال الاجتماعي الذي كنا محصورين فيه، وتسبب في عدم تقبلنا للآخر، لاسيما أننا لم ننفتح على العالم الخارجي ونتعرف على الحضارات الأخرى إلا في الخمسين عاماً الماضية». مشيراً إلى أهمية التدريب والتأهيل للعاملين في المطاعم، ويقول: «شهدنا في السنوات الخمس الأخيرة مبادرة عدد من مسؤولي المطاعم الكبرى لتدريب وتأهيل العاملين لديهم في المطاعم، بهدف إكسابهم المهارات اللازمة في التعامل مع الزبائن».
وأكد الغامدي على أهمية غرس مفاهيم عامة عن السلوكيات اللازمة في التعامل لدى السعوديين، ويقول: «لا بد من إدراج مواد متخصصة في إكساب الطفل مهارات التعامل ضمن مناهجنا التعليمية، فالمدرسة جزء أساسي يرتكز عليها في تعليم وتربية الطفل، والمؤسف أن المدارس لم تفعّل دورها التربوي بالشكل المطلوب».
وفي الوقت الذي يطالب فيه الغامدي بتبني وزارة التربية والتعليم غرس مفاهيم التربية في التعامل مع الآخر لدى الطفل، ترى الاختصاصية الاجتماعية في مستشفى الملك فهد العام في جدة، مها واصل، أن السعوديين يفتقرون لاحترام الآخر بوجه العموم، وتقول: «تربينا على عدم احترامنا للآخر، ليس فقط ممن هم من جنسيات أخرى، بل حتى في تعاملاتنا مع بعضنا بعضاً، نفتقر لأساليب التواصل الايجابي مع الآخرين»، على حد قولها... لكنها تستدرك بقولها: «هذه الظاهرة حديثة على المجتمع السعودي، وليست من عاداتنا، فالسعوديون الأوائل تربوا على احترام الآخرين عموماً، وكبار السن خصوصاً».
وأرجعت واصل سبب افتقار السعوديين لمهارات التواصل إلى تغير البيئة المحيطة بهم، واختلاف أساليب التربية، وانشغال الأم عن أطفالها وترك تربيتهم للخادمات، وتقول: «للأسف الجيل الجديد من السعوديين هم نتاج تربية الخادمات، لذا نجدهم يفتقرون لأبسط المبادئ والقيم التي تعرف بها المجتمعات العربية والإسلامية، خصوصاً في ما يتعلق بطرق التعامل مع الآخرين..
العاملان عابدين وكنديرو: أنتم غاضبون دائماً! ... «هيه» و«تعال» و«بسرعة» تسبق طلبات الزبائن في المطاعم
جدة - منى المنجومي الحياة - 22/04/07//
«هيه» و«يا محمد تعال» و»صديق تعال بسرعة»... جميعها عبارات تسبق طلبات زبائن المطاعم من السعوديين، الذين يطلقون اسم «محمد» على أي عامل من عمال تلك المطاعم بغض النظر عن اسمه أو ديانته، وعلى رغم تعود عمال تلك المطاعم على أسلوب السعوديين الجاف في مخاطبتهم، إلا أنهم أشاروا في حديثهم إلى «الحياة» عن المشكلات التي تواجههم بصفة يومية من زبائنهم السعوديين، خصوصاً تلك التي تحدث بسبب تأخر الطلب حتى لو لدقائق معدودة.
يقول العامل في أحد مطاعم الوجبات السريعة عابدين جنال (بنغلاديشي)(( )): «نتعرض يومياً لمشكلات مع عدد من الزبائن السعوديين، بسبب عدم رغبتهم في انتظار تجهيز الوجبة»، ويضيف عابدين الذي يعمل في السعودية منذ ست سنوات ونصف: «في أحيان كثيرة أتعرض لمواقف محرجة، إذ إن الغالبية العظمى منهم يتلفظون بألفاظ بذيئة أو يتحدثون بصوت عال(النسيم الشعب العظيم »، وعن أغرب المواقف التي مرت به يقول: «في إحدى المرات تهجم عليّ أحدهم ورمى بكأس المشروب الغازي في وجهي بسبب تأخر طلبه دقائق»، مؤكداً أن مثل تلك المواقف نادراً ما تحدث، ويضيف: «في الغالب يعبر السعوديين عن مشاعر غضبهم بالشتائم والحديث بصوت عال، ونادراً ما يتعرض أحدهم بالضرب أو ما شابه ذلك».
ويتفق معه العامل ايو كنديرو فلبيني الجنسية بقوله: «السعوديون دائماً مستعجلون، ولا يحبون الانتظار لتجهيز الوجبات التي يطلبونها»، ويضيف: «بعض الوجبات تأخذ وقتاً لتجهيزها، وعلى رغم إبلاغي لهم أنهم سينتظرون ما يزيد على 20 دقيقة لاستلام وجبتهم، يبادرون بسؤال لماذا تأخرت؟ أو هيه جيب بسرعة»، مشيراً إلى أن تلك المواصفات لا تنطبق على الجميع، «فهناك من يستخدم أساليب راقية في التعامل، لكنهم قليلون قياساً إلى إجمالي عدد زبائن المحل».
ويقول كنديرو الذي يعمل في مطعم للوجبات السريعة منذ أربع سنوات: «أسلوب السعوديين الجاف وغير اللبق في التعامل سبب لي مشكلات عدة معهم، وغالباً ما يكون السبب الرئيسي في تلك المشكلات هو تأخر الطلب واستعجال الزبون» أما العامل الفلبيني نيول فيؤكد أن السعوديين لا يمتلكون إلا عبارتي «جيب الطلب بسرعة»، أو «أنت ما تسمع»، ويقول: «الزبائن السعوديون دائماً غاضبون ويتكلمون بصوت عال في حال عدم تلبية رغباتهم على وجه السرعة، بسبب ازدحام المطعم بزبائن آخرين، أو أن الوجبات كثيرة ويتطلب إعدادها وقتاً أكبر»، مشيراً إلى أنه اعتاد على أسلوب تعامل السعوديين، لاسيما أنه يعمل في السعودية منذ سبع سنوات.
ويضيف: «عندما قدمت للسعودية في المرة الأولى كنت أجد صعوبة في التعامل مع السعوديين، لكني اعتدت على أسلوبهم، فهم يغضبون بسرعة ويطلقون الشتائم من دون مبرر، وكل ما افعله هو تركهم،((والله انك انت الحكيم فيهم)) والتوجه إلى داخل المطعم، لتهدئة الوضع، لاسيما أن زملائي في العمل يعملون على تهدئة الزبون وتسليمه الطلب»، ويقول: «المشكلة الحقيقة التي نقع فيها هي عدم رغبة الزبون في استلام طلبه بعد تجهيزه له، إذ يلغي الطلب ويأخذ نقوده ويذهب، الأمر الذي يتسبب لنا في خسائر كثيرة».
وعلى رغم إجماع العاملين في المطاعم على سوء تعامل غالبية السعوديين معهم، يؤكد محمد سعود على أن غالبية السعوديين يتعاملون بشكل جيد مع العاملين في المطاعم، ولا يمكن تعميم مثل تلك السلوكيات على الجميع.
ويقول: «تختلف أساليب التعامل من شخص لآخر، ولا أذكر أنني صادفت مواقف سيئة مع أحدهم»، ويضيف: «من المحتمل أن يطالب السعودي بالسرعة في إحضار الوجبة، خصوصاً إذا ترك عائلته في السيارة، وهذا كثيراً ما يحدث، إضافة إلى عدم وجود مواقف كافية للسيارات أمام تلك المحلات، ما يدفعه لإيقاف سيارته أمام المحال وتكون العجلة بسبب ذلك
عبارة امتنان تأسر قلب الملاح و «جلافة» تقذف به في القاع ... ملاحون: الراكب الأجنبي أكثر تهذيباً !
جدة - ياسر الأبنوي الحياة - 22/04/07//
تعلو الطائرة آلاف الأقدام في الفضاء ويعلو معها ركابها، وعلى رغم اختلاف الأهداف يجمع تلك الأرواح المسافرة مصير واحد، لكن أخلاقيات بعضهم مختلفة - والحديث عن السعوديين هنا - وفي البحر وفي الجو وفي حال هبوط في الأرض فقط، تعرف التعاليّ... إذ «يظن بعض الركاب أن تذكرة السفر التي اشتراها تشمل في قيمتها الطائرة والركاب والملاحين وحتى الفضاء، فالكل يجب أن يكون مسخراً لخدمته، مرغماً لا مختاراً»، بحسب قول أحد ملاحي الخطوط السعودية الذي فضل عدم ذكر اسمه لأسبابه الخاصة.
وأضاف: «بالطبع يستثنى من هذا الوصف نسبة قليلة، وهي تلك النسبة التي تستحي أن تطالبها بأي شيء مرتين» على حد قوله، ويشير إلى أنه «ليس للأمر علاقة بمدى ثقافة الراكب أو تعليمه، فبعض الركاب من المتعلمين المثقفين، لكن تربيته تغلب على ثقافته، فتظهر جلافته في التعامل بجلاء منذ لحظة دخوله الطائرة، وكأنه سيد الأرض والسماء والملاح خادم له، والراكب الأجنبي دخيلُ عليه، وهو بين هذا وذاك متذمر ساخط، لا يعجبه شيء»... ويؤكد: «اعتدنا على سماع ألفاظ جارحة من البعض حتى أصبحنا نعرفها كلازمة لا تفارقهم، ألفاظ من نوع أنا طالع بفلوسي، وانتم هنا لخدمتي فقط وأنا الذي ادفع مرتباتكم، ومن دوني ستتشردون في الشارع، وغيرها من الألفاظ المزعجة التي يتحملها الملاح احتراماً لنفسه ومهمات عمله»، مشيراً إلى أن ذلك لا يكون إلا من السعوديين فقط، في حين أن الراكب غير السعودي تجده مثالاً للأدب والتهذيب واحترام القوانين.
فيما يرى ملاح آخر الرأي نفسه: «أخلاقيات الركاب الأجانب تختلف تماماً عن أخلاقيات الركاب السعوديين»، مضيفاً: «للأسف فإن كثير من الركاب السعوديين لا يحترمون قوانين السفر، ولا يجيدون التعامل مع الملاحين من المضيفين، بل ويتصرفون وكأنهم في منازلهم، وعندما تكون الرحلة دولية فالحال أسوأ، خصوصاً أثناء رحلة العودة من خارج البلاد، فإنك تلاحظ بجلاء سوء تصرفاتهم».
ويقول: «من اكبر المشكلات التي نواجهها وبشكل يومي مشكلة العائلات الراغبة في الجلوس بجانب بعضها البعض، الأمر الذي لا يمكن تلبيته في كل الأحوال»، ويؤكد قائلاً: «هذه المشكلة مستحيلة الحل إلا باجتهاد شخصي من الملاح، ونحن نحاول قدر المستطاع أن نجلس جميع أفراد العائلة إلى جوار بعضهم، لكننا أحياناً نفشل في إقناع بعض الركاب في تغيير مقعده، ما يضعنا في دائرة الاتهام بالتقصير، وعدم تلبية رغبات الركاب، أو حتى اتهامنا بالإهمال، الأمر الذي يزعجنا كثيراً، ويجعلنا نتحمل ضغوطاً نفسية إضافية غير التي نواجهها بشكل يومي جراء عملنا وسفرنا وبعدنا عن عائلاتنا».
ويتساءل قائلاً: «لماذا لا يراعي بعض الركاب السعوديين حقيقة أنه ليس الوحيد في الطائرة، وأن هناك عشرات الركاب غيره ينتظرون خدمتهم وتلبية حاجاتهم؟ ولماذا تتكرر هذه المشاهد من بعض الركاب السعوديين فقط؟ في حين أنها تكاد تكون معدومة تماماً عند غيرهم». مختتماً حديثه بالقول: «كلمة واحدة فيها نوع من الشكر والثناء تملك قلب الملاح وتجعله ينسى متاعب الرحلة وأحداثها، فهو في النهاية بشر
من دم ولحم تؤثر فيه الكلمة الحسنة كما تؤثر فيه السيئة
الفخر بالذات يتطور إلى ضرب العمال ... في المصارف والمطاعم... «يا أرض انهدي ما أحد قَدِّي»
الخبر - شادن الحايك الحياة - 22/04/07//
«يا أرض انهدي ما أحد قدي»... لم يقلها وإنما عمل بها من دون وجل، خرق الصف المتراص من البشر في أحد المصارف، من أجل أن يسدد فاتورة. علامات الامتعاض التي علت وجوه الواقفين لم تكن كافية في منعه في المضي قدماً، بل امتعض هو نفسه من امتعاضهم.
يقول عبدالله الثنيان الذي ذهل مع البقية من تصرف الرجل: «قطع الرجل الصف الطويل ووقف في المقدمة بالقرب من شباك العملاء، وقال له رجل كان يقف قبله في الصف بأسلوب لطيف، هناك من ينتظر منذ وقت طويل، يفترض أن تلتزم بدورك، لكن الجميع فوجئ برد فعله العنيفة، أخذ يصرخ في الجميع، ويشتم من دون خجل، معللاً ذلك بأنه في عجلة من أمره، ولا يملك الوقت الكافي كي ينتظر مع الآخرين»، وما أثار استياء الثنيان أن «موظف المصرف لم يتخذ أي إجراء ضد الرجل، وإنما أنهى معاملته على رغم مخالفته للنظام».
لم يكن مخترق الصفوف إلا مثالاً لما يحدث في شكل يومي، سواء في المصارف التي تتمتع ببعض النظام، أو أمام الخباز في الأحياء الداخلية، إذ يعتقد البعض أنه أولى من غيره في إنهاء دوره، وإن أجمع الكل على عدم أحقيته، لكن خوفاً من تطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي أو الألسن، يسود هدوء مغلف بالغضب، ويقول الثنيان: «هناك نوعية من البشر لا يرضيهم إلا الاستيلاء على حقوق الآخرين بالقوة».
ويصادف مدير أحد المطاعم تيسير المطرود، عينات كثيرة ومختلفة من هؤلاء ويقول: «يصعب التعامل مع بعضهم»، موضحاً أن المطاعم تزدحم أيام الإجازات بالزبائن، وعلينا تلبية طلباتهم وبسرعة.
هناك من ينتظر بهدوء، مقدراً الزحام في المكان، وهناك من يقلب المطعم إلى حلبة مصارعة، صارخاً على الموظفين، بأن طلبه تأخر ويريد الحصول عليه بسرعة، أو سيخـرج من المطعم».
وأكد أن «العمالة الأجنبية الموجودة في المطعم تتعرض للكثير من الإهانات من بعض الزبائن السعوديين، ولا يتورع بعضهم من توجيه الشتائم لهم، وبسبب عدم فهم بعض العمالة للغة العربية لا يمكنه الرد»، معتبراً ذلك «عدم احترام للعاملين من الجنسيات غير السعودية».
ويرى مهدي المغرور أن «بعض الشباب تصدر منهم تصرفات، تسبب مشكلة بين كل الموجودين في المطعم، ويثير عراكاً بسبب تأخر طلبه على رغم أن دوره لم يحن بعد».
وأضح أن هذا يتكرر في المطاعم التي يكون عدد العاملين فيها قليل، مقارنة بعدد الزبائن، ويستغرب «يصل الأمر في بعض الأحيان إلى ضرب العامل، الذي لا يجرؤ على الرد حتى لا يفقد وظيفته».
وللنساء نصيب من حسن الأخلاق، إذ يشير أيمن اليوسف أن التصرفات السيئة لا تقتصر على الرجال فقط، بل تشمل النساء أيضاً.
ويتذكر الناصر أن زوجته توجهت ذات يوم إلى الوحدة الصحية لتطعيم ابنه ضد الحصبة، وكانت الوحدة مزدحمة، وغالبيتها من النساء، وطلبت إحدى الموظفات من زوجتي أن تذهب لتسجيل اسم الطفل، وفي ما هي تقف تنتظر دورها، دخلت سيدة ووقفت أمام زوجتي مباشرة، ولم يكن بصحبتها أطفال بل الواضح أنها أتت للعلاج، فكلمتها زوجتي قائلة: «لو سمحت لقد أخذت دوري في الصف»، لكن المرأة لم ترد، لتعود زوجتي وتكلمها، فبادرت المرأة بالصراخ وهمت بضرب زوجتي، لولا أن سيدات حاضرت امسكنها، والغريب أن السيدة لم تعتذر بل أصرت على ما كانت مقدمة عليه.
ويقول: «هناك من لا يحترم الآخرين، ولا يتورع عن وضع نفسه في مواقف سلبية، تقلل من احترام الناس له».
.................................................. ............................................
ودي أضيف بعد مقطع حول السيارات وتعامل السعودي في السياره شوف المقطع هذا ينطبق تماما على المواطن السعودي...
http://games.b7b7.com/window.php?id=2004
صراحه كل شيء في No واقع وينطبق كثير في الطريق ههه وفيه بعض الشعب في Yes
لكن للأسف الأكثريه في No
طيب الأن
ليش كذا ؟؟؟
ما عمرنا سمعنا بحديث الرسول عليه الصلاة والسلام وهو عن وصية نوح عليه السلام لإبنه
<<...ثم قال إن نبي الله نوحا عليه السلام لما حضرته الوفاة قال لإبنه إني قاص عليك الوصية آمرك بائثنتين وأنهاك عن ائثنتين آمرك بلا اله الا الله فإن السموات السبع والأرضين السبع لو وضعت في كفة ووضعت لا اله الا الله في كفة رجحت بهن لا إله الا الله ولو أن السموات السبع والأرضين السبع كن حلقة مبهمه فضمتهن لا الا إله الا الله وسبحان الله وبحمده فإن بها وصلات كل شئ وبها يرزق الخلق وأنهاك عن الشرك والكبر....فما الكبر قال سفه الحق وغمض الناس>>
ولا عمرنا سمعنا العبارة الخالدة في التاريخ للفاروق العادل عمر بن الخطاب الذي تخرج من مدرسة النبوة وقد تعلم معنى العدل والحرية والمساواة والقيم الإنسانية السامية رآها على ارض الواقع لأنها لم تكن نظريات تدرس فقط وإنما أفعال , قالها الفاروق بحق نصراني من أهل مصر لم يرضى بالظلم الذي وقع عليه من ابن الوالي وقطع ألاف الأميال لكي يقدم شكواه ضد الوالي الصحابي عمرو بن العاص وهو يعلم أن الخليفة العادل سيرد له حقه,
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً ؟
وما عرفنا معنى كلمة لا إله الا الله
في نظري هيا أعظم وأضخم معنى للحريه وحرق الإستعباد
أنا لست عبدا لأحد الا الله
.................................................. ...............................
3 أسئلة بس
س1/ ليش هالتصرفات ؟
س2/الحل ؟
س3/ إذكر موقف صارلك وتكلم عن وجهة نظرك....
أبي تبرير ممكن ؟
وأسف على الإطاله