الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

ستة عقود من الفشل لحقوق الانسان

ستة عقود من الفشل لحقوق الانسان


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5808 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية malgoof
    malgoof

    محظور

    malgoof غير معرف

    malgoof , تخصصى SECRET , بجامعة SECRET
    • SECRET
    • SECRET
    • غير معرف
    • ......., ....
    • غير معرف
    • Jan 2007
    المزيدl

    May 29th, 2008, 01:27 PM

    منظمة العفو تأسف ل"ستة عقود من الفشل" لحقوق الانسان

    5/28/2008


    لندن (ا ف ب) - اسفت منظمة العفو الدولية في تقريرها السنوي الذي يصادف هذه السنة الذكرى الستين للاعلان الدولي لحقوق الانسان ل"ستة عقود من الفشل" معولة على بروز قادة جدد ولا سيما في الولايات المتحدة وروسيا.
    واعتبرت ايرين خان الامينة العامة لمنظمة العفو الدولية لدى عرضها تقرير المنظمة المدافعة عن حقوق الانسان الصادر الاربعاء ان الحصيلة بعد ستين عاما على توقيع الاعلان عام 1948 "لا تبعث كثيرا على السرور".
    وتابعت ان "منظمة العفو لا تقلل من شأن التقدم الذي احرز خلال السنوات الستين هذه لكننا نعتقد ان هذا التقدم الكبير ليس كافيا".
    ولا يزال التعذيب ساريا في ما لا يقل عن 81 بلدا كما ان المحاكمات في 54 دولة على الاقل لا تراعي قواعد العدل والانصاف وما زال من المستحيل التكلم بحرية في 77 بلدا على الاقل.
    غير ان خان رأت ما يبعث على الامل في تنامي نفوذ المجتمع المدني وفي نشوء قوى جديدة مثل الهند وجنوب افريقيا وفي الاجيال الجديدة من القادة في الولايات المتحدة وروسيا كما في كوبا.
    واعتبرت المنظمة ان على "الدول الكبرى اعطاء القدوة" حتى يتم اخيرا احترام المبادئ الجوهرية لاعلان 1948 وعلى الاخص حيث الحاجة اليها اكثر الحاحا في دارفور وزيمبابوي وغزة والعراق وبورما.
    وتابعت خان ان "العام 2008 يشكل فرصة غير مسبوقة متاحة لهؤلاء القادة من اجل اختيار توجه جديد".
    وعرضت المنظمة "حصيلة مؤسفة" لرئاسة جورج بوش معلقة آمالها على الرئيس الاميركي المقبل الذي سيترتب عليه ترميم "السلطة الاخلاقية" الاميركية باغلاق معسكر غوانتانامو في كوبا ونبذ استخدام التعذيب.
    كما اعتبرت ان تنظيم دورة الالعاب الاولمبية في اب/اغسطس في بكين يجب ان يوفر فرصة للصين لاحراز تقدم لان وضعها كقوة اقتصادية وسياسية كبرى لم يعد يسمح لها بالتغاضي عن حقوق الانسان.
    لكن خان شددت على وجوب "الاستمرار في ممارسة ضغوط على الصين بعد الالعاب الاولمبية ومواصلة المحادثات معها" من اجل تحقيق ذلك مضيفا "سيكون هذا تحديا حقيقيا لانها لن تعود في قلب الحدث".
    وجاء في التقرير ان استخدام وسائل التعذيب وسوء معاملة المعتقلين والرقابة والقيود المفروضة على حرية التعبير وتشكيل مجموعات وقمع الاقليات كل ذلك ما زال ساريا في الصين.
    ورأت خان ان من مصلحة بكين ضمان الاستقرار في زيمبابوي وكوريا الشمالية وبورما ودارفور حيث يحكم الغرب بصرامة على عملها.
    وقالت خان ان الرهبان البوذيين الذين تصدروا الحركة الاحتجاجية في بورما والقضاة الذين عارضوا الرئيس برويز مشرف في باكستان اثبتوا خلال العام 2007 ان "سلطة الشعب والضغط الشعبي هما قوتان فعليتان ينبغي اخذهما في الحسبان".
    لكن التقرير اسف في المقابل لكون هذه الاحداث ومنها اعمال الشغب التي تلت الانتخابات في كينيا اثبتت ايضا "عجز" الحكومات الغربية على تثبيت حقوق الانسان كما كشفت عن "المواقف الملتبسة" للقوى الناشئة حيالها.
    كما توجه اصابع الادانة ايضا الى الدول الاوروبية المتهمة "بالتواطؤ" في الرحلات السرية التي نظمتها وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي اي ايه) لنقل معتقلين يشتبه بضلوعهم في الارهاب وبالافتقار الى "العزيمة السياسية" على كشف الحقيقة بشأن تعاونها.
    واسفت منظمة العفو لكون "اوروبا التي تسارع على الدوام الى طرح نفسها كنموذج على صعيد حقوق الانسان لا تزال تتقبل الهوة القائمة ما بين الخطابات والواقع ما بين المعايير وتطبيقها ما بين المبادئ والممارسات".

    منقول
    المصدر
  2. ايوة .. هي العيادة الدورية ..

    يقولو و يقولو و ينتقدو ..

    ممكن الواحد يقول عن هذا الخبر انه توبيخ شفهي سطحي على الماشي بالنسبة للدول "الكبيرة" .. يذكرني ببعض المدرسين لما يقول "بس يا ولد" .. تكاسلاً .. و من ثم يعود كل شيء كما كان قبل التوبيخ

    لا حول ولا قوة الا بالله .. اللهم اني أدرا بك في نحورهم و أعوذ بك من شرورهم ...
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.