الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

هل فعلاً إيماننا مهدد؟

هل فعلاً إيماننا مهدد؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5786 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مسافرهـ
    مسافرهـ

    مراقبه العامة سابقاً

    مسافرهـ الولايات المتحدة الأمريكية

    مسافرهـ , أنثى. مراقبه العامة سابقاً. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Education , بجامعة St ❤ Tommie
    • St ❤ Tommie
    • Education
    • أنثى
    • Baltimore, MD/VA/DC
    • السعودية
    • Apr 2006
    المزيدl

    June 14th, 2008, 04:20 AM

    مقال ليس بجديد أترككم معة::

    نعم إيماننا ..مهدد! نشرت "الوطن" في العدد 2709 تحقيقاً رائعاً للزميلة نجلاء الحربي تتحدث فيه عن أمهاتنا وأخواتنا المنسيات في الأربطة الخيرية في مدينة جدة. وحين قرأت التحقيق انتابتني مشاعر مختلفة ما بين حزن وغضب للحال الذي وصلت إليه هؤلاء النسوة المنسيات في بلد النفط وفي أوج الطفرة الثانية.
    صحيح أن الفقر لا يعرف رجلاً أو امرأة، ولكنه أقسى في حالة المرأة لأن خياراتها دائماً أقل حتى في كسب لقمة العيش الشريفة. وحكايتها مع المجتمع أو حكايته معها تشبه حكاية المرأة في الحديث التي كانت لديها هرة فحبستها فلا هي أطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشائش الأرض. فقد سننا كل القوانين التي تجعل حياتها أكثر صعوبة هذا حتى إذا كان لديها عائلة ومعيل، فما بالكم إذا كانت مقطوعة من شجرة؟
    هنا تذكرت الشعارات الرنانة، والخطب الفنانة والتي تحذر من تمكين المرأة، ومن توفير مزيد من الفرص الحياتية لها على كافة الأصعدة، وأن تلك دعوة غربية حديثة تستهدف المرأة السعودية التي هي جوهرة مصونة ودرة مكنونة. طيب يا سادة يا أفاضل ويا سيدات مرفهات، ماذا عن هؤلاء اللاتي تقطعت بهن السبل؟ الواحدة منهن غير قادرة حتى على مغادرة المأوى من أجل زيارة طبيب لا يزورهن بنفسه إلا لماماً في حين أن المرض الخبيث ينخر في الجسد الواهن. ماذا؟ كأنني أسمع أحدهم يقول: "المفروض أن تزور طبيبة وليس طبيباً"!
    المشكلة متشعبة جداً وتتداخل فيها مسؤوليات المجتمع مع مسؤوليات الدولة، فحين قرأت حكاية بعض السيدات فوجئت بأن لبعضهن عشر فتيات لم تستطع واحدة منهن أن تؤوي أمها. البنت خصوصاً من الصعب جداً أن تتخلى عن أهلها، بل إنها تتمنى أن يقدرها الله وترعى أبويها، ويستحيل أن تكون الفتيات العشر برأيي عاقات! ولكنهن متزوجات، وهناك نظرية اجتماعية بغيضة تقول إن على الابن وزوجته أن يرعيا أمه، لكن " ولد الناس" ليس من واجبه أن يرعى أم زوجته إن تقطعت بها السبل، ولا حتى إكراماً لأم أولاده! ترى هل يقبل هو أن ترمى أمه على هذا النحو؟
    وفي المقابل لو كانت المرأة مستقلة مادياً عنه لاستطاعت على الأقل أن توفر حياة كريمة لأمها حتى وإن لم تستطع أن تعيش معها. فهنا عشر فتيات لو كن موظفات ودفعت الواحدة منهن ألف ريال شهرياً لكان لدينا عشرة آلاف ريال تكفي لاستئجار منزل وخادمة بل وسائق للأم المسنة. فالنساء إذن لا يعملن لشراء التوافه والكماليات كما يعتقد الكثير من العاطلين الذي يتصورون أننا نأخذ أماكنهم ظلماً وبهتاناً.
    ثم هناك حكاية أخرى لفتاة شابة عمرها 27 سنة فقط، اضطرت للنوم في الشوارع والحدائق، والتعرض لكل أنواع الأخطار المتصورة وغير المتصورة بعد أن تيتمت ولم تجد من يؤويها من أقاربها، وهنا أسأل لماذا تلزم التشريعات المرأة بالانصياع للولي والمحرم وللقبيلة في أمورها الخاصة جداً، في حين لا تلزم هؤلاء بالإنفاق على وليتهم وتوفير أبسط مستلزمات الحياة؟
    نأتي بعدها لقضية الأربطة الخيرية، وما أعرفه عنها أنها مؤسسات أهلية بالأساس، فأين الدعم الحكومي لهذه الفئة؟ بل لكل الفئات المهمشة وما أكثرها. هؤلاء الذين مرت الطفرة الأولى وها هي الطفرة الثانية، وهم لم يحسوا بعد ليس بطعم الغنى، وإنما بطعم الشبع، ويذوقوا لذة الحياة الكريمة، حيث لا يضطر المرء إلى التسول وتقبيل الأيادي رجاء حتى تنجز أبسط أموره.
    فإذا كانت لدينا أموال هائلة، فلماذا لا تجد امرأة سعودية قست عليها الأيام غرفة أو طعاماً أو دواء؟ هؤلاء لا يطلبن صدقة، هن فقط يردن حقهن مثلنا جميعاً. فبعضهن لم تعرف مدرسة ولا مستشفى ولا تدريباً على صنعة؟
    وهناك من يقول بأن بعضهن غير سعوديات، وأنا أقول نعم هذا صحيح، ومع ذلك فهن جزء منا، نساء وهن مسلمات وعربيات، انقطعت بهن الأسباب في هذه البلاد.
    والمجتمع مسؤول ليس فقط عن توفير الأساسيات لهن، بل وعن سعادتهن أيضاً، لماذا هن مهملات على هذا النحو؟ لماذا لا توجد جمعيات أهلية أو حكومية تهتم بالترفيه عنهن، وتدريبهن، وإعطائهن أملاً في الحياة بدلاً من هذه الحياة التي ليس لهن فيها من عمل غير انتظار الموت حتى لو كانت إحداهن في السابعة والعشرين من العمر؟ في العالم الغربي يتطوع شباب الجامعة مثلاً ليخدموا ويساعدوا المسنين والمهملين، وطبعاً قد يأتي أحد هنا ويقول بأن التشبه بالكفار حرام!
    أين شيوخنا الأفاضل عنهن في خطبهم؟ وسؤالي موجه بالأخص لأولئك الذين خصصوا عشرات بل مئات الخطب ليتحدثوا عن حجاب المرأة، وعن عملها، وعن تعدد الزوجات وعن كل هذه الأمور التي تخص المرأة، ترى هل فكر أحدهم في أن يلقي خطبة يذكر فيها بهؤلاء المنسيات؟ أو ليحذر الأقارب والأرحام من إهمالهم لهن؟
    أين الذين حللوا زواج المسيار، رأفة ورحمة بالنساء، واستخدموا في سبيل الترويج له حتى التقنية، فصارت هناك بطاقات اشتراك تباع في المحطات والمكتبات، بكلمة سر، ليتمكن الراغب في الزواج من التسجيل بالموقع. لماذا لا يقومون بالبحث عن حلول لهذه الفئات من النسوة؟ لماذا لا يحاولون مساعدة هذه الشريحة البائسة؟ أم أن هؤلاء لسن نسوة لأنهن فقدن ما يرغب الرجال فيهن؟ ربما هذا صحيح، ولكن تظل المرأة بشراً أليس كذلك؟ وللأسف أن هذا التحقيق تم في أربطة جدة على مرمى حجر من مؤتمرها الاقتصادي العالمي، ترى هل هؤلاء البائسات كن على أجندة المترفين؟
    هناك إهمال تام ولا مبالاة بهذه القضية لدرجة أن عدد التعليقات على الموضوع بالكاد وصل إلى سبع، في حين أن موضوعاً مثل عيد الحب وصلت التعليقات عليه إلى أكثر من مئة. وقد قيل لنا بأن هذا العيد الوثني يهدد عقيدتنا ويزعزع إيماننا، ويقدح في إسلامنا. والحقيقة أن ما يمكن أن يهدد إيماننا بالفعل هو تجاهلنا للحرمان والفقر والجوع الذي يتغلغل في أوساطنا، وهذا الكلام ليس لي، بل لسيد الخلق أجمعين إذ يقول: " ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع وهو يعلم". والمسؤولية مشتركة بيننا جميعاً: الدولة وإدارتها، القطاع الخاص وتجارنا الكبار، وجمعيات المجتمع الأهلية والخيرية، وحتى نحن الأفراد. فالله تعالى يقول: " ثم لتسألن يومئذٍ عن النعيم". فهل نحن مستعدون للإجابة على السؤال؟

    >>المصدر<<

    مقال قوي ويحتوي على رسالة مؤثرة
    هل يوجدحل لمثل هذة المآسي في مجتمعنا؟

  2. هلا مسافره

    مشكوره على المقال

    الحلول كثيره وهي حلول موجوده الريدي في دول كثيره..ما يحتاج نخترع, نشوف تجارب الاخرين الناجحه ونسوي لها تعديلات اذا كان فيه حاجه...لكن ما عندك احد يبي يشتغل! تعبنا والله من كثر النقاشات ولا شفنا شي...خطوه قدام وعشر ورا.

    نقطه مهمه في نظري...كل مجتمع لابد ان يكون فيه فقر ومأسي وناس مهمله..مافيه نظام برفكت لكن الكلام على نسبتهم! وهل حاولنا نوعي الاكثريه بالجهات الي ممكن تساعدهم! فيه جمعيات كثير ه في البلد لكن ماعمرنا شفنا اي اعلان لها في الشوارع ولا اي وسيله اعلاميه!

    تحياتي
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافرهـ

    وهناك من يقول بأن بعضهن غير سعوديات، وأنا أقول نعم هذا صحيح، ومع ذلك فهن جزء منا، نساء وهن مسلمات وعربيات، انقطعت بهن الأسباب في هذه البلاد.

    أوافق على كلامها بقصة

    وهي قصة حدثت في عهد الفاروق رضي الله عنه
    حين ذهب لاستلام مفاتيح بيت المقدس
    أتاه شيخ يهودي يشتكي
    يقول : أنا شيخ كبير ليست لي صنعة ، وليس عندي ما أدفع به الجزية !
    فلما تأكد الخليفة المسلم العادل من خبره
    أمر بمنع الجزية عنه
    وأمر له بعطاء مستمر غير مقطوع من بيت مال المسلمين

    حكمتْ فعدلتْ فأمنتْ يا أمير المؤمنين
    انظري كيف فهم الدين ..
    وكيف نطبق الدين !!

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافرهـ
    في العالم الغربي يتطوع شباب الجامعة مثلاً ليخدموا ويساعدوا المسنين والمهملين، وطبعاً قد يأتي أحد هنا ويقول بأن التشبه بالكفار حرام!
    لن ينعت هذا التصرف بأنه تشبه بالكفار إلا جاهل
    معروف أن أبا بكر الصديق ومن بعده عمر الفاروق - رضي الله عنهما -
    كانا يساعدان الأرامل والعجائز ويقومان على أمورهنّ
    لكن ذهب الدين ولم تبقَ إلا الدنيا

    أين نحن من أمثال أبي بكر وعمر ؟؟
    والله يوجد من أمثالهم
    ولكنهم قليل

    كلنا غثاء كغثاء السيل

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافرهـ
    لماذا تلزم التشريعات المرأة بالانصياع للولي والمحرم وللقبيلة في أمورها الخاصة جداً، في حين لا تلزم هؤلاء بالإنفاق على وليتهم وتوفير أبسط مستلزمات الحياة؟
    ماعجبني هذا التساؤل من الكاتبة ..
    هي معترضة على شرع الله ولا ايش ؟؟

    من قال لها بأن الشرع لا يلزم الوليّ بالنفقة ؟؟
    هل تتكلم من هواها ؟؟


    الله يصلحها بس


    _____________


    المقال في مجمله صحيح
    وهي مشكلة مؤرقة

    استبشرتُ خيراً بالتأمينات الاجتماعية
    ولكن حين اطلعتُ على شروطها التعجيزية - نسبياً -
    حمدتُ الله على نعمائه

    وحتى لو كانت شروطها ميسرة
    فما زال أمامنا كثير لرعاية كبار السن والعجزة والمقطوعين

    مع أني أظن - بل أؤمن - أن هؤلاء الفئة من الناس
    لن يسعدهم شيء بعد أن لفظهم أحبائهم في دور العجزة
    أو فارقوهم بموت

    فمن وضعهم في دور الرعاية كسر قلوبهم
    ومن فارقهم بموت كسر حياتهم

    ومن ذا يجبر الكسر ؟؟
    7 "
  4. مع إن عنوان الموضوع غير واضح إطلاقا ... المفروض توضحوا العنوان مو عنوان عام والمقال خاص

    أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم للأم ثلاثا وللأب واحده ..

    المشكله في العادات والتقاليد ... فيا ليت الناس تعود لدينها ولوا جبرا على العادات

    وأكثر من يحمي حوزة الدين في هذه الأيا هيا هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

    شيء طبيعي كل ما أبتعدنى عن الدين فما الذي سيجبر أو ينصح ويرشد الأبن إلى رعاية والديه ... بل سوف يتركهم كما هوا الحال في الدول الأخرى ... وينطلق على هوا نفسه فط...كالحيوانات...والله المستعان

    الزوج مكلف لنفقه على كل أفراد عائلته وتستطيع زوجته إذا لم تكن عامله أن تأخذ من ماله للنفقه عليها وعلى أبنائها حتى من دون علمه والشرع معها في ذلك لكن تبقى العادات حجر عثره


    طبعا الأب الكبير في السن نفس وضع المرءه فهوا يحتاج إلى النفقه

    يوجد في الإسلام بيت المال كما كان يقال له ... وهوا الآن كالجمعيات الخيريه لكنها تبقى ضعيفه لأنها لا تدعم إلا من الأفراد المتدينين وليس من الدوله

    ينبغي ...أن تستحدث قوانين تحفظ جانب الصدقات وتدعمه ...كأن يكلف بذلك مثلا شركه خاصه ولها أجر مادي منه

    لا شك بأن الدوله بها ضمان إجتماعي ... جزاهم الله خير...لذا نحتاج إلى نشر التوعيه فأنا أرى المتسولون عند المساجد لكن لا أعلم لماذا ذاك التسول

    والله المستعان

    سلام
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافرهـ

    هناك إهمال تام ولا مبالاة بهذه القضية لدرجة أن عدد التعليقات على الموضوع بالكاد وصل إلى سبع، في حين أن موضوعاً مثل عيد الحب وصلت التعليقات عليه إلى أكثر من مئة. وقد قيل لنا بأن هذا العيد الوثني يهدد عقيدتنا ويزعزع إيماننا، ويقدح في إسلامنا. والحقيقة أن ما يمكن أن يهدد إيماننا بالفعل هو تجاهلنا للحرمان والفقر والجوع الذي يتغلغل في أوساطنا، وهذا الكلام ليس لي، بل لسيد الخلق أجمعين إذ يقول: " ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع وهو يعلم". والمسؤولية مشتركة بيننا جميعاً: الدولة وإدارتها، القطاع الخاص وتجارنا الكبار، وجمعيات المجتمع الأهلية والخيرية، وحتى نحن الأفراد. فالله تعالى يقول: " ثم لتسألن يومئذٍ عن النعيم". فهل نحن مستعدون للإجابة على السؤال؟



    ياختي الأعلام عدنا مشغول عن هذه القضايا .... بأمور تافهه جدا ...

    وبالنسبة للعلماء والمشايخ ففي كل جمعة يذكرون الناس بهذه الحقوق .ولكن ,العتب على البشر الذين تغيرت احوالهم فلم يعد لهذا التذكير اي اهتمام ..




    تقبلوا تحياتي ،،،
    7 "
  6. ::عبد الله::
    أخوي لو نطبق ولو جزء بسيط من تعاليم ديننا,
    ابسط جزء هو النفقة من المسؤل عن الإنفاق في ديننا بشكل عام؟
    الرجال طبعاً
    لكن للأسف فيمجتمعنا الكثير منهم تخلو عن مسؤلياتهم على جميع المستويات
    فلا هو اب ولا زوج ولا ابن صالح
    وبالتالي اصبحت النساء يعانين الأمرين بسبب تخاذل هذة الفئة من الرجال بالإسم
    وهذة الجمعيات مشكلتها كمشكلة اي نظام في مجتمعنا هي الواسطة,
    يعني ناس تدخل وهي مهي محتاجة وناس تحتاج وتتشرد


    مصلحة الزكاة والدخل لو تضع من ضمن خطتها نظام لتحسين اوضاع هؤلاء المحتاجين سيكون عملهم خير,
    والأوقاف لو يتم وقف بيوت للنساء المطلقات مثلاً حتى لو شابات,
    والأرامل بحيث يكون لهم دور خاصة

    ونحن الشباب دورنا هو الأكبر حيث انه علينا ان نفكر في أخواننا وأخواتنا ومايجري لهم.

    ::Silent Scorpion::
    صدقت يا أخي أين نحنا من عمر ومن ابي بكر ومن الخلفاء الراشدين,
    اولئك خير البرية ولسنا بقادرين على ان نقارن انفسنا بهم
    لكن واجبنا ان نقلدهم ونعمل مثلما عملو

    ماعجبني هذا التساؤل من الكاتبة ..
    هي معترضة على شرع الله ولا ايش ؟؟

    من قال لها بأن الشرع لا يلزم الوليّ بالنفقة ؟؟
    هل تتكلم من هواها ؟؟


    الله يصلحها بس

    اخي ما اعتقد البنت تقصد اعتراض على الشرع
    لكن تقصد اعتراض على تطبيق الشرع
    يعني القضاء عندنا يحكم بالشرع على المرأة بحيث ماتمشي خطوة الا ومعاها محرم
    لكن ماحد يطبق الحكم على الرجل انه ينفق عليها مثلاً,
    و الأمثلة ترى كثيرة لا تعد ولا تحصى عن الرجال اللي عمرهم كلو ماحطو ولا قرش في بيوتهم لحريمهم ولا عيالهم
    و محد بيروح يطلب نفقة من ابوة مثلاً!
    و محاكمنا مليانة قضايا لدرجة انه امهات وآباء يطلبو نفقة من الولادهم والولديجيب صك يثبت انه ماعندة دخل يكفي
    والله عالم لو فعلاً هو صادق ولا لأ

    بينما حريم بنات يروحو للمحكمة ويطلبو اثبات انهم المعيل الوحيدلوالديهم وهم صادقات
    لكن القاضي يقول المرأة لا تعيل امرأة!
    يا اخي انظر حولك في المجتمع ترى بيوت فاتحينها حريم وارجل من عشرة رجال.

    والكسر يا اخل جبرة لله عز وجل,
    وواجب المسلمين ككل ان يقدموخدماتهم وعواطفهم.

    ::الميموني::
    شوف الموضوع استقيتة من عنوان المقال ولو انه خطر في بالي عنوان مختلف لكن ماحبيت ابتعد عن العنوان الأصلي
    لكن اشوف انه اكثر مايؤثر على ايماننا هو مايحدث في مجتمعنا,
    ينبغي ...أن تستحدث قوانين تحفظ جانب الصدقات وتدعمه ...كأن يكلف بذلك مثلا شركه خاصه ولها أجر مادي منه
    والله ياليت يعطى من بيت مال المؤمنين يكون خير ولو المسلمين انفسهم يحسو ويعطو يكون افضل
    هذا هو اختبار الإيمان.

    ::kasdhm::
    هي نقطة أثارت اهتمامي
    والله من جدالعلماء والخطباء دائم يتكلمو عن حقوق المسلمين
    وآخر خطبة في المملكة كانت موحدة حول حقوق الإنسان
    وابسط حقوق الإنسان هو الحياة بكرامة,
    هل اصبحنا نسمع الخطبة ونخرج ولا نعي ونطبق مانسمع الية
    هذا هو مانحتاج لإيقاظة في قلوبنا
    بعض من الإيمان
    7 "
  7. اقتباس :
    اخي ما اعتقد البنت تقصد اعتراض على الشرع
    لكن تقصد اعتراض على تطبيق الشرع
    يعني القضاء عندنا يحكم بالشرع على المرأة بحيث ماتمشي خطوة الا ومعاها محرم
    لكن ماحد يطبق الحكم على الرجل انه ينفق عليها مثلاً,
    و الأمثلة ترى كثيرة لا تعد ولا تحصى عن الرجال اللي عمرهم كلو ماحطو ولا قرش في بيوتهم لحريمهم ولا عيالهم
    و محد بيروح يطلب نفقة من ابوة مثلاً!
    و محاكمنا مليانة قضايا لدرجة انه امهات وآباء يطلبو نفقة من الولادهم والولديجيب صك يثبت انه ماعندة دخل يكفي
    والله عالم لو فعلاً هو صادق ولا لأ

    بينما حريم بنات يروحو للمحكمة ويطلبو اثبات انهم المعيل الوحيدلوالديهم وهم صادقات
    لكن القاضي يقول المرأة لا تعيل امرأة!
    يا اخي انظر حولك في المجتمع ترى بيوت فاتحينها حريم وارجل من عشرة رجال.

    والكسر يا اخل جبرة لله عز وجل,
    وواجب المسلمين ككل ان يقدموخدماتهم وعواطفهم.



    أعتقد إني فهمت غلط
    الله يسامحني ويعطيها على قد على نيتها

    لكن بقية كلامك في الاقتباس تقريباً كله صح .. وللأسف واقع مؤلم

    الله يجبر المكسور ويستر كل مسلم ومسلمة
    7 "
  8. لم أستوعب علاقة إيماننا مهدد بالمقال..

    اعتقد أن المشكلة في كون أن البعض يركز على الظاهر ويتجاهل الباطن. لدرجة أننا نحاول ترقيع مايظهر ونخفي الحقيقة.

    يعني في قضية النفقة وتسهيل الزواج، لا تظهر على السطح. لذا فيتم تجاهلها.
    أما قضايا كالحجاب، والمحرم لانها تكون ظاهرة في المجتمع ويبنى عليها تعامل ظاهر للجميع. فيتم إثارة الحديث حولها.

    ما ذكرته الكاتبة يعد جزءاً من مشكلة أكبر، كان التركيز على النساء أولاً لأنها امرأة، وثانياً لعدم وجود القنوات التي تتحدث بلسان هؤلاء النسوة.

    ولكن بإعتقدي أن مقال كله يتحدث عن مبررات ومسوغات لإستقلالية المرأة اقتصادياً. لا أختلف أنه إلى حد ما يجب إعطاء المرأة بعض الحرية في هذا المجال بما يقتضيه الشرع. ولكني لا أزال اتعجب ممن يتحدث وكأن عمل المرأة سيحل مشاكل المجتمع الإقتصاديه كلها..

    الكاتبة ذكرت أن غالب النساء اللاتي تقطعت بهن السبل عجائز، فما هو العمل الذي ستقوم به هذه العجوز لتحصل على رزقها؟

    أعتقد أن لحل هذه المشكلة أولا: توفير فرص عمل للرجال. وللنساء بضوابط خاصة
    ثانياً توعية المجتمع بحقوق الرحم.
    وثالثاً بتفعيل صندوق الضمان الإجتماعي.

    لا يفهم من كلامي أني أعارض عمل المرأة، ولكن عمل الرجل مقدم على عمل المرأة. فالرجل مسؤول ويجب عليه إطعام نفسه وأهل بيته. أما المرأة فلو فرضنا أنها عملت، فمحصلة عملها لها هي فقط.
    7 "
  9. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Silent Scorpion
    أعتقد إني فهمت غلط
    الله يسامحني ويعطيها على قد على نيتها

    لكن بقية كلامك في الاقتباس تقريباً كله صح .. وللأسف واقع مؤلم

    الله يجبر المكسور ويستر كل مسلم ومسلمة
    عادي عقروب تحصل مع أحسن العقارب
    ويارب نسألك الستر فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
    أشكر سعة صردك المعروفة والتي تتميز بها.
    7 "
  10. لم أستوعب علاقة إيماننا مهدد بالمقال..
    هو بالفعل العنوان مو واضح لكني ذكرت مسبقاً رأيي في علاقة الإيمان وكمالة وعدم ترابط مجتمعنا
    المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضهم بعضاً
    وصفات المؤمنون مذكورة في القرآن الكريم فهل نحن ياترى مطابقون للمواصفات؟

    اعتقد أن المشكلة في كون أن البعض يركز على الظاهر ويتجاهل الباطن. لدرجة أننا نحاول ترقيع مايظهر ونخفي الحقيقة.
    يعني في قضية النفقة وتسهيل الزواج، لا تظهر على السطح. لذا فيتم تجاهلها.
    أما قضايا كالحجاب، والمحرم لانها تكون ظاهرة في المجتمع ويبنى عليها تعامل ظاهر للجميع. فيتم إثارة الحديث حولها.
    هذا ياسيدي مايقال له تفرقة عنصرية بين الجنسين الذكر والأنثى
    التركيز على أخطاء المرأة وتجريمها
    وغض النظر عن أخطاء الرجل
    وهذا هو سبب اغلب المشاكل برأيي الشخصي الذي أشترك فيه مع الكاتبة مرام وغيرها
    التفرقة بين الرجل والمرأة بسبب تفكير المجتمع ونسيان مساواتهما لدى الشارع عز وجل

    ما ذكرته الكاتبة يعد جزءاً من مشكلة أكبر، كان التركيز على النساء أولاً لأنها امرأة، وثانياً لعدم وجود القنوات التي تتحدث بلسان هؤلاء النسوة.
    ولكن بإعتقدي أن مقال كله يتحدث عن مبررات ومسوغات لإستقلالية المرأة اقتصادياً. لا أختلف أنه إلى حد ما يجب إعطاء المرأة بعض الحرية في هذا المجال بما يقتضيه الشرع. ولكني لا أزال اتعجب ممن يتحدث وكأن عمل المرأة سيحل مشاكل المجتمع الإقتصاديه كلها..
    أخوي المرأة المفروض انها مستقلة اقتصادياًكما درسنا في الثقافة الإسلامية فهي حرة في مالها
    ولو حدث هذا لما لاقت الغبن والظلم
    لكن نحن نتكلم عن نساء ليس لديهن مال اساساً لأنها عاشت على مبدأ التعلق بالرجل والإعتماد علية وليس على نفسها.
    النساء من هذة الطبقة كثيرات
    وفي مختلف الأعمار
    وعملهن ربما لن يحل مشاكل البلد الإقتصادية فنحن في الساس بلد تعيش في طفرة لا يشعر بها الا الأغنياء وهنالك طبقات لا تشعر الفرق ولا تزال تعاني.

    الكاتبة ذكرت أن غالب النساء اللاتي تقطعت بهن السبل عجائز، فما هو العمل الذي ستقوم به هذه العجوز لتحصل على رزقها؟
    الحلول في العمل لم تكن مقترحة لهن
    بل لفئة النساء الأصغر سناً ولتكون حماية لهن من الإستغلال لضعفهنوشبابهن.
    ولو المرأة كبيرة السن خيرت ان تعمل وكانت قادرة لعملت صدقني.

    أعتقد أن لحل هذه المشكلة أولا: توفير فرص عمل للرجال. وللنساء بضوابط خاصة
    ثانياً توعية المجتمع بحقوق الرحم.
    وثالثاً بتفعيل صندوق الضمان الإجتماعي.
    نشكرك على إضافة مقترحاتك.


    لا يفهم من كلامي أني أعارض عمل المرأة، ولكن عمل الرجل مقدم على عمل المرأة. فالرجل مسؤول ويجب عليه إطعام نفسه وأهل بيته. أما المرأة فلو فرضنا أنها عملت، فمحصلة عملها لها هي فقط
    والله يا أخي اعتقد ان عمل المرأة والرجل كليهما مهم لكي يحصل توازن,
    ومثلما مال الرجل يصرفة على اهلة ترى النساء كذلك
    مستحيل تجد بنت تشتغل وماتجيب من راتبها ولا كل راتبها لأبوها ولا اهلها تصرف عليهم
    لكن يوجد انانيين من الطرفين بالفعل ولو اني اعتقد مثلك بمسؤولية الرجل
    لكن في زمن قل الرجال فيهم واصبح اشباة الرجال يرغبون في الزواج والإستقرار في البيت!
    فلا نعجب بوجود امرأة تعمل وتنجح في عملها

    أشكرك على ابداء رأيك وسرني النقاش معكم.
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.