مبتعث مستجد Freshman Member
غير معرف
alaa2008 , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member.
, تخصصى تخصص يحمل الأمل
, بجامعة جامعتي العريقة
- جامعتي العريقة
- تخصص يحمل الأمل
- ذكر
- الرياض, u.k
- غير معرف
- Mar 2008
المزيدl June 15th, 2008, 10:19 PM
June 15th, 2008, 10:19 PM
جريدة الوطن
عبدالله العلمي هل جامعة هارفرد تسمم العقول؟ اختلفت الآراء وتباينت ردود الأفعال على مقالي الأسبوع الماضي حول رسالة "رجاء" عن قرار منع الطلاب السعوديين من الدراسة في المدارس الدولية بالسعودية. أشكر كل من تفاعل مع الموضوع إيجاباً أو أقل إيجاباً.
قارئة كريمة تنبهني - بنية طيبة - إلى أن التعليم الأجنبي "يسمم عقول الناشئة ويجعلهم لا يحترمون لغتهم ولا دينهم... وهناك مدارس ألغت تدريس العربية والقرآن وهذه مدارس لا تعلم تاريخنا وهي مختلطة بالأساس!".
أقول للقارئة الموقرة ماذا نفعل بعشرات الألوف من الطلاب والطالبات السعوديين الذين يتلقون تعليمهم الجامعي "الأجنبي" في الخارج؟
احتفلت الملحقية الثقافية في واشنطن الأسبوع الماضي بعرس كبير للوطن....تخريج أول دفعة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي. بلغ عدد الخريجين والخريجات أكثر من 500 طالب يمثلون مختلف الدرجات العلمية والتخصصات. هل سيعود كل هؤلاء للوطن الحبيب وعقولهم مسممة لأن الجامعات التي درسوا فيها مختلطة؟
ماذا نقول للمبتعث السعودي خليل اليحيا طالب الدكتوراة في بيولوجيا الأعصاب وهو يحتفل بنجاحه محاطاً بين إخوانه وأخواته من أبناء المملكة في عرس التخرج الكبير؟ ماذا نقول للطبيبة السعودية إيمان نسيم علي وهي تبتسم من الفرحة بعد تخرجها وحصولها على الزمالة الأمريكية في جراحة الدماغ والأعصاب من جامعة هارفرد؟ هل نسي الدكتور خليل والدكتورة إيمان ومئات الخريجين الآخرين دينهم وتاريخهم لمجرد أنهم تلقوا تعليمهم في جامعات أجنبية؟
هذه مناسبة سارة لمشاركة الخريجين والخريجات فرحتهم بالأهازيج الجميلة احتفالا بما أنجزوه.
في الوقت الذي تفتح فيه الدول - بما فيها الدول المجاورة - أبوابها وعقولها وتستقبل المدارس والكليات والجامعات الدولية، نحجر على أبنائنا وبناتنا نعمة التعليم البديل. نريد رفع مستوى التعليم بكافة مراحله ليتماشى مع المستويات المماثلة في الدول المتقدمة. المواطن السعودي لن يحيد عن دينه ولن ينسى تاريخه مهما اختلفت البيئة التي يعيش فيها بكل لغاتها وأجناسها وألوانها.
سأنشر غداً رسالة من مديرة مدرسة أهلية تحمل اقتراحا لعله يساعد على طرح الحلول العقلانية الهادئة... وهذا أضعف الإيمان.
يعني اللي يتعلم الحين في جامعات أجنبيه يُعتبر متسمم عقلياااا!!؟؟
الحمد لله والنتيجه الدفعه الاولى من برنامج خادم الحرمين الشرفين
والله طلاب بيضوا الوجه
بالعكس العلم نور
:أطلبوا العلم ولو في الصين :
toti June 15th, 2008, 10:57 PM
7 " مافي شك ان البيئه المحيطه تأثر على الشخص..
لكن السؤال..مين الشخص اللي يتأثر..وايش نوع التأثير؟
وبني ادم خصيم نفسه..
وإن اشارت الاخت الى وجود تأثير سلبي على عقول الناشئه في الخارج ( تسمم !!) و "عممت"
فهذا يدل على أن التسمم أصاب عقول البالغين في دولتنا ..!
لكن "بعض" الناس..يعد نجاح الاشخاص..فشل له..بدل من الفخر بهم ^_^
..لك مني جزيل الشكر alaa
little student June 16th, 2008, 12:21 AM
7 " ياجماعة السلام عليكم
اول شي الأخت اتكلمت بحسن نية,
واشوف كلامها فية وجة من الصواب
مو كل من يخرج للخارج ويعيش مع الأجانب ماراح يتأثر ليهم
اكيد بكون في تأثر بعضة ايجابي وبعضة سلبي
والمسلم العاقل هو اللي يجتهد ويحاول يوازن يعني اول شيء نصب عينية يضع دينة
وبالتالي سيأخذ مايتوافق معة.
الفكرة الساسية هنا كانت حول مدارس صغار السن وليس الكبار ولو انه الكل ممكن يتأثر
لكن العلم في الصغر كالنقش على الحجر
اللي ينغرس في البعد عن الإسلام من صغرة لولا هداية الله وحدة ممكن مايهتدي لمن يكبر
بل يبتعد
عشان كدة المفروض الأهل يهتمو بابنائهم ويعرفو ويفهمو كل فكرة تدخل لهم وكل مبدأ بيقروة ولا يسمعوة
لأنه راح يأث رعليهم في المستقبل
سلام
مسافرهـ June 16th, 2008, 12:46 AM
7 " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*
*
بالنسبة لصاحب المقال الأخت عندما نبهتك بنية طيبه (وعندي تحفظك لقولك بنية طيبه) لم تقصد تعليم الكبار ولم تتطرق لأي شيء من تعليم الكبار بل ما كانت تقصده هو تعليم الصغار.
*
يعني الطفل اللي يتربى ويكبر ويترعرع على الإختلاط وقلة التعاليم الشرعية لازم واكيد سيتأثر دينه يعني سيكبر وهو نفسه تميل وتحب الصداقه مع الجنس الثاني, تعلق القلب بطريقة حياة الغرب وآثار كثيرة الله اعلم بها.
يعني كلام الاخت في جهه وانت ردك ومقالك في جهه ثاااااانيه انت تقصد خريجي البعثات وطلاب الغرب الكبار.
*
*
هدانا الله لما يحبه ويرضاه.
فهد الدوسري June 16th, 2008, 01:13 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
June 15th, 2008, 10:19 PM
قارئة كريمة تنبهني - بنية طيبة - إلى أن التعليم الأجنبي "يسمم عقول الناشئة ويجعلهم لا يحترمون لغتهم ولا دينهم... وهناك مدارس ألغت تدريس العربية والقرآن وهذه مدارس لا تعلم تاريخنا وهي مختلطة بالأساس!".
أقول للقارئة الموقرة ماذا نفعل بعشرات الألوف من الطلاب والطالبات السعوديين الذين يتلقون تعليمهم الجامعي "الأجنبي" في الخارج؟
احتفلت الملحقية الثقافية في واشنطن الأسبوع الماضي بعرس كبير للوطن....تخريج أول دفعة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي. بلغ عدد الخريجين والخريجات أكثر من 500 طالب يمثلون مختلف الدرجات العلمية والتخصصات. هل سيعود كل هؤلاء للوطن الحبيب وعقولهم مسممة لأن الجامعات التي درسوا فيها مختلطة؟
ماذا نقول للمبتعث السعودي خليل اليحيا طالب الدكتوراة في بيولوجيا الأعصاب وهو يحتفل بنجاحه محاطاً بين إخوانه وأخواته من أبناء المملكة في عرس التخرج الكبير؟ ماذا نقول للطبيبة السعودية إيمان نسيم علي وهي تبتسم من الفرحة بعد تخرجها وحصولها على الزمالة الأمريكية في جراحة الدماغ والأعصاب من جامعة هارفرد؟ هل نسي الدكتور خليل والدكتورة إيمان ومئات الخريجين الآخرين دينهم وتاريخهم لمجرد أنهم تلقوا تعليمهم في جامعات أجنبية؟
هذه مناسبة سارة لمشاركة الخريجين والخريجات فرحتهم بالأهازيج الجميلة احتفالا بما أنجزوه.
في الوقت الذي تفتح فيه الدول - بما فيها الدول المجاورة - أبوابها وعقولها وتستقبل المدارس والكليات والجامعات الدولية، نحجر على أبنائنا وبناتنا نعمة التعليم البديل. نريد رفع مستوى التعليم بكافة مراحله ليتماشى مع المستويات المماثلة في الدول المتقدمة. المواطن السعودي لن يحيد عن دينه ولن ينسى تاريخه مهما اختلفت البيئة التي يعيش فيها بكل لغاتها وأجناسها وألوانها.
سأنشر غداً رسالة من مديرة مدرسة أهلية تحمل اقتراحا لعله يساعد على طرح الحلول العقلانية الهادئة... وهذا أضعف الإيمان.