الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

- إقرأ هذا المقال قبل أن تحكم على أي مبتعثه

- إقرأ هذا المقال قبل أن تحكم على أي مبتعثه


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5773 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Miss Positive
    Miss Positive

    مبتعث مميز Characteristical Member

    Miss Positive غير معرف

    Miss Positive , أنثى. مبتعث مميز Characteristical Member. , تخصصى - , بجامعة -
    • -
    • -
    • أنثى
    • sheffield, -
    • غير معرف
    • Apr 2008
    المزيدl

    July 5th, 2008, 11:06 AM

    فليعذرني محمد حسن علوان إن تعديت على مقالته الرائعه (حرملك المبتعثات) بنقلها هنا .
    المصدر : جريدة الوطن السعودية، 12 يوليو 2007




    بين آلاف الرسائل والفاكسات والهواتف التي تستلمها الملحقية الثقافية السعودية في واشنطن من المبتعثين والمبتعثات الذين تشرف عليهم، يتلقى بعض المسؤولين فيها أحياناً رسائل من هذا النوع :
    (سعادة المشرف ...، تحية طيبة، أود إبلاغكم أن المبتعثة.....، في جامعة....، قد شوهدت في الجامعة بدون ارتداء الحجاب الشرعي، أرجو من حضرتكم اتخاذ اللازم بحقها، وإلغاء بعثتها إذا اقتضى الأمر. وجزاكم الله خيراً. الطالب المبتعث: فلان الفلاني)
    ولم توضح الملحقية حتى الآن طريقة تعاملها مع مثل هذه الرسائل، ولكن بغض النظر عن الرد الرسمي المفترض، فإن رسائل كهذه تكاد تكون إحدى نكات الابتعاث الحزينة، والتي ينبغي معها التأمل في دوافع رسالة كهذه، وما هو بالفعل سقف توقعات هؤلاء الطلاب، وماهي طموحاتهم الواقعية وراء هذا الجهد التطوعي الغريب، في وقته ومكانه الأشد غرابة. فالذي يبدو هو أن بعض الطلاب السعوديين، وربما قلة قليلة، أخذوا على عاتقهم مهمة (تأديب) بنات الوطن في القارة الأمريكية، وإجبارهن على المكث ضمن حدود الحرملك الذهني المزروع في مخيلتهم المحدودة، والذي سافر معهم عبر القارات والمحيطات، رغم أن هؤلاء الغيورين، جزاهم الله خيراً، يعيشون اليوم والليلة وسط أكثر من مئة وخمسين مليون امرأة غير محجبة (عدد النساء في أمريكا)، ويدرسون تحت إشراف بروفيسورات، ويقتسمون الفصول مع زميلات، إلا أن كل هذا الطوفان النسائي لم يعن لهم شيئاً، ولم يلتفتوا إليه احتساباً ولا إنكاراً، بينما سببت لهم بضع مئات من المبتعثات السعوديات كل هذا الاستفزاز البصري، وأثرن لديهم نخوة مرتبكة، وفضيلة متوترة، فانطلقوا في مشروع حسبوي كبير داخل الأراضي الأمريكية، موجه ضد السعوديات فقط، بالأداة الوحيدة التي يتيحها لهم القانون الأمريكي الصارم: التشهير لدى الملحقية السعودية!


    والموضوع لا يتعلق بحكم الحجاب الشرعي والأخلاقي هنا، فلذلك جدلٌ مستقل، ولكنه يتعلق أكثر بالكيفية التي تشكلت بها شخصية كهذه، شديدة الطموح والتسلط في نفس الوقت، تمنح نفسها حقوقاً سلطوية، وتعين نفسها في وظائف غير موجودة أصلاً، وتمارس سلوكاً صفيقاً تؤثر به على حياة أناس آخرين، وتقتحم به مساحات حرياتهم الشخصية. فكون المبتعثة السعودية تحمل جوازاً سعودياً، وملتحقة بالبعثة، هما الشرطان الكافيان اللذان يجعلانها أوتوماتيكياً تقع تحت السلطة الرقابية (لكل) طالب سعودي آخر يحمل في داخله نزوات تسلطية ما، ويرغب في استعراض عضلات قوامته الذكورية التي تقلصت كثيراً بحكم وجودهما فوق الأراضي الأمريكية، ولم يبق أمامه إلا تفعيل الأسلوب التشهيري إياه، والأمر لا يمكن تبريره بواجب التناصح بين المسلمين، لأنهم لم يكتفوا بالنصح، (وإن كان بعض النصح يأتي صفيقاً ومؤذياً أحياناً)، بل لأن الرسالة التي تستلمها الملحقية تأتي على شكل (شكوى رسمية) من الطالب، يحتج فيها على سلوك مواطنته الذي لا يوافق وجهة نظره الدينية، وبالتالي يتعين على الملحقية أن توقع بها العقوبة التي اقترحها هو، وهو إلغاء البعثة، وإعادتها إلى الوطن!

    أعود وأقول إنهم قلة فعلاً، والنادر لا حكم له، ولذلك سقتُ القصة من باب الطرفة، وإلا فواقع الطلاب السعوديين المبتعثين مبشر، ويعكس ملايين الإيجابيات، ولكن قصة كهذه تفتح باباً صغيراً للتساؤل حول العائد التربوي الإيجابي من الحياة تباعاً في منظومتين اجتماعيتين مختلفتين تماماً، إحداهما، وهي الحياة في السعودية، تشبه التيار وحيد الاتجاه، تصعب معاكسته بحكم الرقيب الديني القانوني، والآخر هو الحياة في أمريكا، والتي تشبه المحيط، لانهائي الاتجاهات، ولا يراقب فيه أحدٌ الآخر، ومتى اهتم أي عالم اجتماع بدراسة كهذه، فلن يجد نماذج معاصرة لها أكثر دقة من المبتعثين السعوديين، لأنهم جاؤوا مختلفين، مميزين، ومستعصين على آلية التصنيف التي تطبّق على الغرباء عادة. ولم يكن من السهل، رغم تقارب فئاتهم العمرية، حصرهم في صورة نمطية واحدة، ما عدا ما هو طبيعي ومتوقع من السلوك المشترك، والاهتمامات المتقاطعة. عدا ذلك، فقد تعامل الكثير من السعوديين مع الأجواء الأمريكية كورشة حرة لبناء الشخصية الفردية دون تدخلات اجتماعية مربكة كتلك التي ربما كانوا يتعرضون لها في السعودية، وتلك تجربة حياتية قيمة جداً، لا تقدر بثمن. فالصلاة مثلاً في ركن هادئ من مكتبة الجامعة في أمريكا ليست صلاة فحسب، بل هي أيضاً تدريب سلوكي للطالب الذي (اختار) سلوكه بحرية فردية، وسط مجتمع لا يراقبه فيه أحد، ولا يعنيهم ما يفعله، وذلك مختلف تماماً عن الذهاب للصلاة في السعودية، كسلوك جماعي، يصعب التخلي عنه إلا بثمن اجتماعي ضخم، لأن تخلفنا عنها مقروع بالضمير الديني، والإعابة الاجتماعية.

    كما أن المبتعثة التي تقطع المدينة من أقصاها إلى أقصاها، وحدها، محتكة أثناء ذلك بكل فئات المجتمع، لا تقضي مشواراً عادياً فحسب من النقطة ألف إلى النقطة باء، بل هي في الحقيقة تعيد اكتشاف مدى إمكانية اتساق شخصيتها الأنثوية مع مجتمع إنساني في حراكه اليومي، وحالته العفوية، وكيف أن خروجها من البيت، وعودتها إليه، كان روتيناً حياتياً طبيعياً جداً، لا يستلزم التفكير قبل إدارة أكرة الباب، والخروج فعلاً! وهذا مختلفٌ تماماً عن (معضلة) خروج المرأة من البيت في السعودية، فمساحة الحركة المتاحة لها تعتمد على عادات كل أسرة، وترتبط بالأعراف الاجتماعية النازع بعضها إلى (تخزين) المرأة في مستودعات (البيت) حتى يصدر فرمان ذكوري يمنحها الحق في مغادرة المساحة الجغرافية المحدودة بجدرانه الأربعة، وأجزم بأن القليل ما زالوا يفكرون بهذه العقلية الشائنة، إلا أن خروج المرأة من البيت على كل حال ما زال شديد الاعتماد على العنصر الرجالي دائماً، سواء بالاستئذان، أو المواصلات.

    المبتعثة والمبتعث اللذان يتعرضان بشكل حيوي للحياة في مجتمع يحمل قيماً مختلفة، ولعدة سنوات متتابعة، ويقضيان مع هذا الآخر المختلف حياة يومية لصيقة، إنما يعيشان في تمرين عقلي وحضاري مستمر، تحفزه حالة من المقارنة الدائمة بين سلوكين، ومجتمعين، وهرمين أخلاقيين مختلفين. وشتان بينه وبين العقل النائم في أحضان أفكار محدودة يطمئن إليها، ولا يتجاوز حدودها المتقادمة، وبين ذلك اليقظ الذي تستفزه المتناقضات، ويشغله التحليل، والمراقبة، ويعيد تركيب هيكله الفلسفي والأخلاقي عشرات المرات، حتى يفهم، ويستوعب هذه الحياة المعقدة. ولا أعتقد أن ثمة غير منتفع من هذه التجربة، إذا استثنينا الحالات شديدة الانغلاق، غير أن أثر هذا النفع قد لا يظهر مباشرة، ويبقى مختزناً في أرفف التجربة الشخصية حتى تكتمل لدى الفرد آليات التحليل الناضجة، فيجترّ خبراته ومشاهداته السابقة، ويعيد طرحها في منسوب الحكمة التراكمي.

    إذا كان للسفر سبع فوائد، فللابتعاث سبعون. وبقدر ما أن برنامج الابتعاث كله نزل ثقيلاً على بعض فئات المجتمع التي تخشى انفلات الأتباع، وانسحاب البساط، بقدر ما كان برداً وسلاماً على من يؤمن بأن من صحة العقل تعريضه للمتناقضات، وتدريبه على مساءلة التقليدي، وإتقان مهارة الشك. ولهذا كان الابتعاث ضرورة، لأن السعودية تريد أن تكون بلداً منفتحاً على العالم، ومتعالقاً مع الآخر، ومرتبطاً بالروابط الإنسانية مع بقية البلدان الأخرى. ومنذ بدايات التاريخ، كان السفر والعلم نشاطين إنسانيين متلازمين في الحياة، لأن العلم الراكد في بقعة واحدة لا ينفع، ولا يعيش، والفكرة التي لا تملك جواز سفر، ليست فكرة إنسانية، ولا تعمر طويلاً. ولهذا ظل العلم دائماً جواداً طائراً، يطير من حضارة إلى حضارة، ولم يمكث أبداً في مكان واحد، ولم تحتكره مطلقاً جماعة ما. إن الهواء المحبوس في غرفة مغلقة يفسد تدريجياً، فما بالك بالأفكار! لهذا تصبح النافذة ضرورة، ولا بد من سفر، ولا بد من ابتعاث.
  2. الكثير ينظر الى غير المتحجبات نظره سيئه
    ولكن في بعض الغير متحجبات يلتزموا بالصلاه واخلاقهم احسن من البعض الاخر
    واحتمال سبب غير تحجبها يرجع لتربيه اهلها والمحيط اللي اتربت فيه
    اعرف كثير ما اتحجبوا بسبب ان ابوها كان رافض يحجبها ويوم يطلعوا برى السعوديه يقولها لا تلبسي الحجاب واتعودت على هذا الشي واتربت عليه. محد يلومها بسبب عادات اهلها.
    ومحد له حق يشتكي علىها عند الملحقيه ليش ما نصحها أليس الدين النصيحه !!
    و ربي اللي يحاسب محد يعرف هاذي الغير محجبه ايش منزلتها عند ربي حتى لو ما طبقت امر وفرض فرضه عليها
    الله يستر على المسلمين والمسلمات
    وشكرا اختي على نقل المقال
    7 "
  3. عسى الله يهدي ابناء وبنات المسلمين
    بالنسبة للرسائل فهي غريبة يعني اول مره اسمع في رسالة زي كذا
    ولااعجبتني فكرة الرسالة او نصها وبالنسبة للحكم على المبتعثة انا ماجيت هنا علشان اقيم بنات الناس
    وفي نفس الوقت مالنا الا الظاهر يعني البنت الي ماتتقيد بالحجاب الاسلامي تضع حولها علامة استفهام
    واكرر واقول الله يهدينا جميعا لما يحب ويرضى
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة w r o o d
    بأن من صحة العقل تعريضه للمتناقضات، وتدريبه على مساءلة التقليدي، وإتقان مهارة الشك. ولهذا كان الابتعاث ضرورة، لأن السعودية تريد أن تكون بلداً منفتحاً على العالم، ومتعالقاً مع الآخر
    مقال رائع ونتيجة أروع


    لابد أن نخرج من قوقعة اننا اوصياء على الأخرين
    نحسب تصرفاتهم وندرس تحركاتهم ونصدر اومرنا وتوجيهاتنا بذلك

    عموما الاقتباس ستكون نتيجته التخلص من الفكر الأقصائي المسيطر على مجتمعنا .. أما تكون معي ولا فأنتي ضدي .. نفتقد للتعايش ولتقبل الآخرين ..


    أشكرك على نقلك الرائع
    تحياتي
    7 "
  5. فعلا والله الحجاب مو مقياس نقيس فيه اخلاق البنت و ادبها
    والله فيه بنات محجبات و على قولتهم" يا ما تحت السواهي دواهي" و فيه بنات مو محجبات و الله انه يضرب فيهم المثل بالاخلاق ، اوكي الحجاب شي مفروض على المرأه بس هذا الموضوع بالنسبه لبنانتا قناعه للاسف .... <<< مو موضوعنا
    و مو من حق اي رجل سعودي انه يحكم على بنات الناس و يوصلها للملحقيه لانه ببساطه ماله علاقه مو شغله يشوف دراسته و يشوف نفسه و يحاول يصلح من احوال بعض الشباب الله يصلح حالهم اللي نشوفهم يسوون الكبائر و ساكتين بالعكس نجتمع حواليهم و نضحك و نستانس لتجاربهم ، ولكن لو شوفنا فتاه حامله الجواز الاخضر و من حالها في بالها و لكن شعرها مكشوف <<< كبيره من الكبائر ،، مع العلم انك تشوفه يسولف و يضحك من الصينيه و اليابانيه و الامريكيه و التركيه و الشامي والمغربي على قولتهم ،، بس بنت سعوديه ماشيه في حالها و محترمه بس مو محجبه ,,,, قامت القيامه !!!!!!!!
    بما معناه >> لن يعدل الله قوما حتى يعدلوا ما بأنفسهم
    استغفر الله العظيم ،،، الله يصلح احوالنا واحوالكم اتركوا الناس بحالهم و صلحوا من احوالكم ....
    7 "
  6. للأسف للأسف اختلال في الفكر والمسائل العقائديه والعنصريه تدب في قلوب هؤلاء القوم المنحلين فكريا المنسلخون من الأداب والسمات البشريه فهؤلاء لم يعرفو من الدين الا الثوب واللحيه وهذا هوا تمام الدين عنده كما هوا التصوف ((مع احترامي للمتصوفه الأعزاء)) ليس همهم في الحياه الا الشكليات والإسلام الميكانيكي ونسيو الدينامكيكه الإسلاميه وهي اعمال القلوب التنزه عن الحقد الأغبر ونجاسة القوميه وكأن الله أمرنا فقط بأمر المعروف ونهي المنكر على بنات بلاد الحرمين وكأن الأخوات من باقي الدول لهم ربهم ولهم دينهم ونحن لنا ديننا وربنا ولو كانو يصلون ويصومون معنا في يومنا وساعتنا العنصريه الحقد الدفين والكراهيه العميقه التي طغت في قلب هذا الشخص لدرجة انه يتمنى لو يلغى عنها نعمه رزقها بها الله الا وهي طلب العلم او ما يسمى بالبعثه.......صدق عليهم القول أشداء على بعضهم رحماء على الكافرين ((لو كان رجلا بحق ليذهب ويوريني شطارته وامره بالمعروف ونهيه عن المنكر أقلها كان أظهر شجبه ومعارضته للحروب الأمريكيه على بلاد المسلمين ولو برساله للملحق او برساله لمنظمات تمتلئ شوارع نيويورك وواشطن القريبه منه ولو كان رجلا بحق ولكن هؤلاء أشباه الرجال في نظرهم الحجاااااااااااااااااااااااااب واللحيه ((وطبعا هي من الأمور المهمه ولكن هنالك اولويات ولا يجوز علينا ان نأمر ونجبر وليس علينا الا البلاغ فليس له الحق في أن يجبرها وليس هذا كلامي او جايبه من مجله في موسكو شيوعيه هذا كلام رب العالمين سبحانه وتعالى )) هي أهم من كلمه حق عند سلطان جائر كأمريكا وما فعلته في اخواننا في العراق وافغانستان))

    أي عقل واي تفكير لهؤلاء المتنطعون هؤلاء المنسلخون وقال اامر بالمعروف وانهى عن المنكر واكبر منكر الحقد اللي في قلبك اامر نفسك وانهاها ومن ثم انهى الناس واامرهم ولست عليهم بوكيل ,الله حسيبهم وللأخوات المتضايقين من هؤلاء القوم المختلين في فكرهم وتركيبة مخيخاتهم لا تحزنو وانما هيا اجر لصبر من الله.....والله المستعان
    7 "
  7. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamadol
    المفروض يعيدون ابتعاثهم لافغانستان
    ؟؟؟؟؟

    وش قصدك ؟؟!!...

    ليش ما قلت السعوديه ؟ مو هيا الأساس لهذا الفكر !! أم اننا نخاف من نقد أنفسنا نحن الأساس للــهؤلاء القوم والأن ننكرهم ونقول انهم من افغانستان !!! أرجو اننا ما نقعد نتهم مسلمين في حالهم ما علمنا عنهم شيء والبلى فينا المختلين هؤلاء صناعه سعوديه وليست افغانيه وهؤلاء هم من غزا فكرهم افغانستان....................
    7 "
  8. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nonviolence
    ؟؟؟؟؟

    وش قصدك ؟؟!!...

    ليش ما قلت السعوديه ؟ مو هيا الأساس لهذا الفكر !! أم اننا نخاف من نقد أنفسنا نحن الأساس للــهؤلاء القوم والأن ننكرهم ونقول انهم من افغانستان !!! أرجو اننا ما نقعد نتهم مسلمين في حالهم ما علمنا عنهم شيء والبلى فينا المختلين هؤلاء صناعه سعوديه وليست افغانيه وهؤلاء هم من غزا فكرهم افغانستان....................
    ياجماعة خلو تعليقاتكم حول الموضوع
    وخلو السياسة لحالها,,نحبكم كلكم والله ولا نبي نخسر احد
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.