الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مدير قناة سعودية ليبرالي يعتدي على مذيعة سعودية بسبب الحجاب !

مدير قناة سعودية ليبرالي يعتدي على مذيعة سعودية بسبب الحجاب !


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5751 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية The Sniper
    The Sniper

    مراقب سابق على دولة نيوزلندا

    The Sniper نيوزيلندا

    The Sniper , ذكر. مراقب سابق على دولة نيوزلندا. من نيوزيلندا , مبتعث فى نيوزيلندا , تخصصى بائع ورق ! , بجامعة الحياة
    • الحياة
    • بائع ورق !
    • ذكر
    • Christchurch, Canterbury
    • نيوزيلندا
    • Jul 2006
    المزيدl

    July 20th, 2008, 10:54 PM

    سبق ) تركي العبدالحي :
    نشرت عدة صحف خبرا ً مفاده أن مديرا ً لأحد القنوات الفضائية السعودية الحديثة قام بضرب أحد المذيعات في القناة ، المذيعة ( البندري أحمد ) قامت برفع قضية لدى الجهات المختصة على مدير القناة ورفضت التنازل عن ذلك ، وكان مدير القناة المذكور قد ألحق أضرارا ً جسمانية جراء اعتداءه على المذيعة وصفت بأنها كدمات في اليد المعصم واليد والخد ، وقد أوضحت المذيعة لصحيفة "شمس" بأن سبب الاعتداء لم يكن سوى رفضها العمل في منطقة الرياض بدل منطقة جدة واشتد الخلاف عندما رآها ممسكة بجهازها الجوال فظن أنها تسجل محادثة بينها وبينه ، بعد ذلك أمسك مدير القناة بمعصم المذيعة وحطم جوالها . وكانت صحيفة المدينة ذكرت أن مدير القناة كان يلح على المذيعة إلحاحا ً قويا ً طالبا ً منها خلع حجابها أو لبس ألوان مختلفة للحجاب وهذا ما رفضته المذيعة رفضا ً تاما ً .


    لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد فهوية مدير القناة ( تحتفظ "سبق" باسمه وتقارير تخص قضيته ) التي توصف بالتنويرية والمنفتحة حركت كثيرا ً من الماء الراكد ، مدير القناة الذي كان يقدم عددا من البرامج الاقتصادية في قنوات تصف نفسها بالقنوات التنويرية وضع علامة استفهام كبرى حول حقيقة التنوير والانفتاح والدفاع عن حقوق المرأة ، فحادثة الإعتداء على المذيعة رانيا الباز سابقا ً والإعتداء على المذيعة البندري أحمد الآن من قبل إعلامي شهير يوصف أنه تنويري ومنفتح وضعت علامة استفهام حول حقيقة تلك الدعاوي .

    وجاء تدارك الأمر من قبل من يصف نفسه بالتنويري الكاتب خالد الغنامي الذي كتب مقالا ً في صحيفة الوطن السعودية بعنوان ( وهل التنويري يضرب المرأة ؟ ) قال فيه : (صدمة كبيرة أن نكتشف أن كثيراً منا ارتدى ملابس الحضارة والمدنية، لكن جلده ما زال جلد الجاهليين الأوائل) ولعل مقال خالد الغنامي يوصف بأنه تدارك سريع لخطأ قد يحسب ضد من يدعي التنوير والليبرالية والدفاع عن حقوق المرأة .

    بدورنا في صحيفة ( سبق ) قمنا بمحاولة الإتصال بعدد من الشخصيات الإعلامية والأكاديمية لنفهم أسباب الحادث ونستفهم مدلولاته .

    وبالإتصال بالخبير الإعلامي المعروف الدكتور مالك الأحمد لنأخذ تعليقه على الحادثة فقال : ( أن وضع المرأة في الإعلام العربي بصورة عامة غير جيد وغالبا ً ينظر لها كجسد وليس ككيان له كفاءة إعلامية وعلى أساس جسدها وجمالها وأناقتها يتم اختيارها ) وأكد الدكتور الأحمد أن الدليل على هذا هو طلب مدير القناة من المذيعة خلع حجابها كما أوردت الصحف أو استبداله بلون آخر جاذب .

    وأضاف : ( أن المرأة في الإعلام يجب عليها أن تكون مطيعة لأوامر مرؤوسيها لأنها إذا خالفت رأيهم لسبب ديني أو عرفي فمصيرها الإقصاء أو قل الإعتداء ) ودعا الدكتور مالك الاحمد إلى احترام المرأة فقال : ( يجب احترام المرأة وأن تصان في أي عمل وفي أي وظيفة ، واحترام المرأة يكون بالأفعال وليس بالدعاوي ) وأضاف : ( الكثير ممن يدعي احترام المرأة والدعوة لحقوقها لا يحترمها في حقيقة الأمر الواقع ) .

    ( سبق ) كذلك استطلعت رأي الدكتور عبدالله بن صالح البراك أستاذ الثقافة الإسلامية في جامعة الملك سعود الذي قال : ( إن هذه الحادثة الشنعية مؤشر خطير لما يدور في داخل أروقة الاعلام ، والمصيبة العظمى أن الاعتداء جاء من مسوؤل إعلامي ولطالما تكلم ونصح كل مسلم غيور ووطني صادق : بأن دعاة الوصول للمرأة لايريدون منها إلا أن يقضوا وطرهم بما منها ، وأن حديثهم عن حقوقها والتغني بحريتها هو السبيل المستقيم لمآربهم الفاسدة فإذا لم يحصلوا على مايريدون بلين فإنهم لايتورعون عن أن يمدوا أيديهم بالضرب وألسنتهم بالسب والشتم وهذه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة, وحادثة الاعلامية رانيا معلومة معروفة )

    وعن طلب مدير القناة من المذيعة خلع حجابها أو استبداله بحجاب ملون أكد الدكتور البراك أن الأمر لو صح فإن مدير القناة ليس سوى ذئب ماكر أراد المراودة لإظهار محاسنها للملأ فلما لم تستجب المذيعة قام بالاعتداء عليها ) في حين أكد الدكتور والخبير الإعلامي السعودي الدكتور مالك الأحمد أن المصيبة هو معاملة المرأة في الإعلام كجسد لا ككفاءة إعلامية .

    وأكد الدكتور البراك لـ ( سبق ) الدور التي تلعبه المرأة السعودية قائلا ً : ( المرأة السعودية كاتبة وباحثة وقارئة ، والإعلام يصورها في صورة واحدة وهي أن تخرج بكامل زينتها لتقدم أخبار رياضية أو تحاور الرجال جنبا إلى جنب ليس هذا المطلوب من المرأة ومن تفعل هذه التصرفات لاتمثل إلا نفسها فالمرأة السعودية متدينة بالفطرة ) وأضاف : ( وإنني من هذا المنبر الإعلامي أنصح كل فتاة تورطت في الدخول إلى الإعلام المرئي ، وفي أي قناة لانستثني أي قناة أنها معرضة لما حصل لهذه الأخت عاجلا ً أو آجلا ً فإن القوم طريقتهم مطرده وسنتهم متبعة وماذا تستفيد المرأة المسلمة العفيفة حينما تطعن كرامة أهلها لما تلتحق بركب الإعلاميات أويصيبها ما أصاب فلانة ويلاك اسمها في المجالس ثم تنقضي حياتها على أسوء حال )

    وحين سؤالنا للخبير الإعلامي الدكتور مالك الأحمد عن مقالة الكاتب خالد الغنامي المنشورة في صحيفة الوطن قال : ( مقال الغنامي تداعى للإصلاح لأن الموقف محرج جدا لمن يدعي التنوير ) وأكد الدكتور الأحمد أنه لا مجال لخلق التبريرات فالدعاوى شيء والتطبيق شيء آخر .

    وفي محاولة لفهم أسباب الحدث الشنيع سألنا الدكتور مالك الأحمد عن الأسباب فأجاب : ( الإختلاط الجرئ في الإعلام بين الرجل والمرأة يولد تبعات خطيرة على أخلاقيات المجتمع أقلها التحرش أو الإعتداء كما شاهدنا ) وأكد الدكتور الأحمد أننا لا نتهم المذيعة المعتدى عليها ولكن لتعلم هي وغيرها أن البيئة السائدة للإعلام المختلط تدعوا للتحرش والإعتداء .

    وشن الدكتور عبدالله البراك هجوما ً عنيفا ً على مدعي التنوير والليبرالية والدفاع عن حقوق المرأة حسب وصفه قائلا ً : ( هم أصلا لايفرقون بين الظلمة والتنوير، ومن أدلة فشل مشروعهم التناقض الصارخ بين المظهر والمخبر، بين الستر والعلانية خذ هذا المثال :

    كاتب لايمل من الحديث عن تحرير المرأة والحرص على مخالطة الرجال! وحينما تراه مع زوجته لاتكاد ترى منها قيد أنمله؟ وآخرأزعج مسامعنا في القنوات متحدثا عن المساواة والإحترام وفي داخل بيته لايتورع عن أذية نساءه بكل صلافة وجاهلية ) وأكد الدكتور أنه يعرف أسماءا ً بعينها ممن يطالب بتحرير المرأة والحفاظ على حقوقها وهو ضالع في إهانة المرأة .

    ودعا الدكتور البراك إلى معاقبة الجاني حسب جرمه مؤكدا ً أنه حق خالص للإعلامية المعتدى عليها ، كما دعى البراك إلى منع مدير القناة من الظهور مجددا ً في القنوات ، كما طالب مالك القناة أن يبعد السفهاء وأهل الطيش عن توجيه الناس وتنويرهم ..


    طبعا المدير هو الليبرالي التنويري حسين شبكشي و الذي كان يقدم برنامج التقرير

    في قناة العربية وقناته هي قناة الغالية ...

    يصرخون ويرفعون لواء المرأة وهم اول من يهينهــا .. كفى بهم ليبراليون

    The Sniper
  2. يعني كان لازم تقول اسمه !!!!
    يمكن الخبر فيه زيادة و سبق لم تنقله بحذافيره ..
    ويمكن الرجل عنده دفاع عن نفسه ..
    ويمكن فيه تفاصيل احنا مانعرفها ..

    ماحبيتها منك إنك تذكر اسمه .. ولعله في الأخير مو هو ..

    شكراً على الخبر على أي حال
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.