في بلد أعرفها: عندك بقرتان العلف من يمين وشمال ولاتعرفان ما تأكلان وتموتان جائعتان.
7 " عندك بقرتان
عندك بقرتان
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5736 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
-
- في بلد أعرفها: عندك بقرتان العلف من يمين وشمال ولاتعرفان ما تأكلان وتموتان جائعتان.
قوية يا أمين..
أنا فكرت في البقرتين بشكل ثاني بعيد عن الاقتصاد و السياسة..
عندك بقرتين احتفظ بوحدة لتكتسب خبرة محلية و ارسل الثانية لتستفيد من تجارب المعامل الغربية ..
و بعدين اركن الاثنين و استورد بقرة اجنبية لانها تدر كثير..و تكلف قليل..و ما تطالب بشي..
شكرا أمين -
هذه في الصميم رغم ان جميع ما ذكر كان رائعــــــــــــــــا ...
شكرا لوتوس على الانتقاء المميـــــــــــــــز ..
هههه .. واقعيـــــــــــــة جدا ...
حلوة ابو محمــــــــد ... - أنا كمان لفتت انتباهي الانثوية..7 "
و الموضوع ذكرني بقصة الدجاجة اللي عبرت الطريق ..بس اظن انه انطرح في مبتعث قبل كذا..
شكرا يا بائع الورق في سوق السيديهات.. - للاسف لا المحلية تمسكت في أصولها ولا صاحبة التجربة طبقت تجربتها أصبح الأمر حيص بيص لحظة,,, هذا ايضاً حال البلد الذي أعرفها.7 "
هل تعرفين البلد الذي أعرفها؟ تصفينها كأنكِ تعرفينها! فقد بنوها مستوردين أصحاب أجور رخيصة وشيدوا فيها قصوراً من رمال في يوم واحد ليوم واحد.
بو أسامة لا وقت للضحك أين البقرات التي تعرفها أختر ما تشتهي من بقرات نيوزلندا؟! ههههههههه -
هذا أحلى نظام
مبدء الرأسمالية :
أن المادة هي أساس الحياة وأن حاملها يستطيع أن يفعل ما يشاء - اما بهذي صدقت عز الله ...7 "
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه
ان الدين هو اساس الحياة ... انه وعاء كبيــــــر يحتوي جميع الامور
المرتبطة بالفــــــــــــرد بما فيها الماليــــــــة ..
- بس النظام الراسمالي يسبب ازدياد الفجوة الطبقية..7 "
شوف عندك مصر و التدهور الاقتصادي الحاصل لما مبارك حاول يطبق هذا النظام ..صحيح ظهروا فيها مليارديرات لكنهم معدودين و صاروا يتحكموا في خير البلد لحسابهم و مصالحهم
بينما باقي الشعب مسحوق في الفقر و لو استمرت الاوضاع على ماهي عليه حتصير مصر على ابواب المجاعة..
حرية التملك الخاص ضرورة لكن نظام الزكاة الإسلامي و الخضوع لأنظمة تضعها الدولة تمنع تكدس الاموال بيد افراد محدودين هنا يتحقق التوازن..و انا اشوف دائما ان الحرية المطلقة تولد الانانية و مصالحها تعود للفرد على حساب المجتمع غالبا..
طيب ايش رايك في سوق الاسهم ..كتجربة بسيطة فيها قدر من الحرية الاقتصادية ..اصبحت مقدرات السوق في يد قله على حساب النسبة الكبيرة من المستثمرين و في الاخير السمكات الغيرة صارت تطالب بتدخل الدولة..و وضع حد لجشع بعض الافراد(الهوامير) ..حتى من كانوا بالامس يطالبوا بحرية الاقتصاد..
شكرا لمرورك
Mr.RKO ..بستك تجنن ما شاء الله ..ايش أصولها؟
حاول تصغر الصورة ..مسوية زحمة - أمييييييين ...يبقى الأمل في المستقبل..7 "
على يد كل من ينطبق عليه وصف.. "القوي الأمين"..
شكرا أمين عالإضافات الحلوة..
و حشرت أبو أسامة..
August 12th, 2008, 10:03 AM
من هذه الحدوثة الصغيرة نشأت هذه المقارنة بين الشيوعية والاشتراكية والرأسمالية. قالوا:
في ظل الشيوعية: عندك بقرتان. تأخذ الدولة كلتيهما وتوزع حليبهما على الجمهور.
في ظل الاشتراكية: عندك بقرتان. تأخذ الدولة واحدة منهما وتعطيها لمواطن آخر وتترك لك البقرة الأخرى.
في ظل الرأسمالية: عندك بقرتان. تتركك الدولة وشأنك. تبيع واحدة منهما وتشتري بثمنها ثورا.
من الواضح أن هذه المقارنة تحابي النظام الرأسمالي. ولا عجب. فالمقارنة نفسها من منتجات الرأسمالية. فمجرد امتلاكك لبقرتين يعني أنك تعيش في إطار النظام الرأسمالي.
ترتبت على هذه الحكاية الكلاسيكية «عندك بقرتان» شتى التعليقات كما قلت. كان منها ما كتبته في مناسبة سابقة في مقارنة البلدان العربية. وقد أوردت الإنسايكلوبيديا مجموعة غفيرة وطريفة أنتقي شيئا منها:
الرأسمالية الأمريكية: عندك بقرتان. تعطي واحدة منهما لعضو في الكونغرس. يحصل لك على إعفاء البقرة الثانية من الضريبة. تستعمل الكسب في شراء عشر بقرات. تعطي سبعا منها لعضو كونغرس آخر يحصل لك على احتكار تصدير الحليب للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط. تصبح مليونيرا تصفق له الصحافة الأمريكية كرجل عصامي.
الديمقراطية: عندك بقرتان. تحصل لهما على حق التصويت. تجري الانتخابات فتفوز البقر بالسلطة.
الدكتاتورية: عندك بقرتان. تستولي الدولة عليهما. تأمرك بالعناية بهما وإطعامهما. تبيعك ما تجود به البقرتان من حليب.
الأنثوية: عندك بقرتان. تعلنان الإضراب عن إعطاء الحليب لأن الجمهور لا يقوم بحلب الثيران أيضا.
الديمقراطية العراقية: عندك بقرتان. تأتيهما بالعلف فتتقاتلان عليه. تأتي لمصالحتهما فتقتلانك ثم تقتلان بعضهما بعضا. يأتي الأمريكان ويأخذون العلف.
الديمقراطية الإسرائيلية: عندك بقرتان. تتركهما وتفكر كيف تحصل على بقرات الجيران.
الديمقراطية الإيطالية: عندك بقرتان. زبالتهما تحيط بك ولكنك لا تدري أين هما.
الصناعة اليابانية: عندك بقرتان: تعيد تركيبهما بحيث تصغران إلى حجم قطتين تنتجان ضعف ما كانتا تنتجان من حليب. وتحبلان وتلدان بدون ثور.
المصدر
أحلى شي الصناعة اليابانية