والله بصراحه ودي اقرا موضوعك بس الخط مره مو واضح ابدد
7 " ثقــــــــــــافة الإحتفـــــــــــــــــــــــال؟!
ثقــــــــــــافة الإحتفـــــــــــــــــــــــال؟!
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5682 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
-
- اختى الكريمه دانيه حفظك المولى من كل مكروه7 "
كل عام وانت بخير
واحب ان اقول لك ماجمل قلمك والاجمل خربشته حيث اثرتى حفيظتى بالاستمتاع بالعيد صحيح كلامك ان العيد اصبح روتين ولكن يجب علينا تغيير طريقه الاحتفال
اختى ان الحروف تبعثرت منى فى الكتابه لك فمهم اكتب لك من كتابات اخيتى لن اوفيك حقك واقف لك تقديرا واحترام لما نثرت لنا من ابداع
اختى بارك الله فيك وذويك وجمعك بهم فى جنه الخلد اجمعين
ولك مودتى - والله بصراحه ودي اقرا موضوعك بس الخط مره مو واضح ابدد
قمت بتعديل الخط يمكنك قرأته الآن
اختى الكريمه دانيه حفظك المولى من كل مكروه
كل عام وانت بخير
واحب ان اقول لك ماجمل قلمك والاجمل خربشته حيث اثرتى حفيظتى بالاستمتاع بالعيد صحيح كلامك ان العيد اصبح روتين ولكن يجب علينا تغيير طريقه الاحتفال
اختى ان الحروف تبعثرت منى فى الكتابه لك فمهم اكتب لك من كتابات اخيتى لن اوفيك حقك واقف لك تقديرا واحترام لما نثرت لنا من ابداع
اختى بارك الله فيك وذويك وجمعك بهم فى جنه الخلد اجمعين
ولك مودتى
شكراااا لك على كلماتك الرائعة ..
تشرفت بمرورك اكريم
دمتم بخير
دانية
- أهليييييين دنو7 "
موضوع ولا أروع ..
بالفعل نحن نفتقد ثقافة الاحتفال ..
وفي الوقت الذي يتظاهر واحدنا بأنه يحتفل ، وبأنه بارع في الاحتفال ....
يكون في الحقيقة يلفت الأنظار .. ويقلب نظره في من حوله في نفس الوقت !
وبالتالي نحن نملك ثقافة حب الظهور ، ونبرع في الظهور ، ولا نبرع في الاحتفال ..
يهمنا نظرات الرضى والاستحسان من الناس ، أكثر مما يهمنا أن نرضي أنفسنا ونستحسن صنيعنا ونفرح بعيدنا ..
لن أخوض في الأسباب كثيراً ..
ولكن معايير الناس اختلفت ، واختلفت معها أولوياتهم ..
فبدلاً من أن يكون العيد سبباً لصلة الرحم ونسيان الهموم وتوطيد الأواصر ..
فإنه يكون سبباً للفشخرة الفاضية بالملابس وأماكن شراء الحلويات وأماكن التجمع الفاخرة !
يعني بالعربي الناس يهمهم المظهر أكثر من المخبر !
برعنا في الظهور ، ولم نحظ برضى الحضور ..
لا نجيد الاحتفال ، واحتفالنا استهبال ..
بخصوص النشاطات العائلية المختلفة ..
نحن نطبقها منذ سنوات في عائلتنا ..
نقيم مسابقات للصغار .. مسابقات جسدية وذهنية مختلفة بجوائز عينية صغيرة وحلويات ..
أما الكبار فمسابقات الشطرنج والطاولة والتنكيت هي الأروع .. << حدثي ولا حرج على تنكيت الكبار
وبين النساء مسابقات خفية لتحديد الطباخة الماهرة
لا أطيل عليكِ
يسلم عقلك وقلمك
كل عام وأنتِ بخير - واللهي انا مجرد اجتماعي بناس ما شوفتهم من زمن بعيد هادا هو العيد بعينو7 "
صرنا نتعلت بالعيد عشان يجي البعيد
وينعاد علينا وعليكمم بليمن والمسرات - كل عام وانت بخير7 "
وعاد عيد الجميع - هشوووم7 "
نوررررررت الموضوع
يسلمو على الكلام الجيد الي قلتو .. تماما الكل يتظاهر بشي يدعي أنه أحتفال وفي قرارة أنفسهم لا يشعرو الا بطعم بارد روتيني للعيد
أما مسابقة الطبخ ... هادي تكون قبلها بيوم .. خصوصااا الدبيازة.. كل وحده تبغى تكون الاحسن.. ودايماا الي ماما تسويها أطيب
كل سنة وانت طيب و رحله موفقة
bookee
شكرااا على التعليق
أكيد الأجتماع بالأشخاص البعيدين ..ميزة نسعد بها في العيد.. ولكني قصدت الأجتماع العائلي الروتين .. والأحتفال العشوائي في الشوارع .. هل يشعرنا بفرحة العيد؟!
سعدت بمرورك الكريم
خالد ابو سلمان
تشرفت بمرورك الكريم
دمتم بخير
- الصراحة7 "
العيد وبهجته لمن اجتهد في رمضان
وسبب عدم شعورنا به هو عدم اهتمامنا برمضان كما يجب
هذا السبب والله العالم
شكرا - ههههههه نفس التفكير^^7 "
ماأقدر اقول غير مشكوره,, وكل عام وانتم بألف خير
September 29th, 2008, 07:54 AM
تذكرت حينها حوارٌ أقمته قبل أيام مع صديقٌ مقرب, كنت أتسأل لماذا تَعم الفوضى في شوارعنا أول أيام العيد؟, لماذا تتكدس السيارت في الطريق المؤدي إلى الكورنيش في حين أنها عندما تصل هناك, تكتفي بالمرور والنظر في من هم غيرهم من الماره. شبابٌ قد تنافس في لبس أخر الصرعات, و فتيات قد تجملن بأحلى ما لديهم , أجتمعو بهدف الإحتفال بالعيد ولكني أرى الجميع كلٌ ينظر إلى الأخر و وجههم تفتقد فرحة العيد, إزدحام و زينة و محاولة فاشلة للأحتفال بالعيد ,
في الجانب الأخر عوائل فضلت الهروب من معاناة زحمة الشوارع و أختارت الأجتماع في أمسية عائلية في أحدى البيوت, على الأغلب يكون بيت العائلة الكبير, هناك تجد مائدة بها ما لذ وطاب , أطباق قد جلبت من أفخر المطاعم و أطباق أخرى أستغرقت ساعات لتحضيرها , الكل يتزين بأجمل ما لديه, تهاني و قبلات تتظاهر بأنها حارة ترحب بالعيد, أجتمع الاطفال كل منهم يُري الأخر ما لديه من جديد في هذا العيد, في حين أن الأباء والأمهات قد أجتمعو على قهوتنا العربية و شوكولاتة العيد التى طالما كانت شغل ربة البيت الشاغل من أي محلٌ فاخر سنشتري هذا العيد, حوار قائم مضمونه تبادل أخبار الناس و أحوالهم و كل ذلك في محاولة الأحتفال بالعيد ولكن هناك طعم ٌ بارد, فرحة روتينية سلبت يوم العيد وهجتة و تلك الفرحة الروحانية .
برنامج حفل بسيط يكسر روتين العائلة , يجمع الكبير و الصغير , مسابقات فكرية أو حتى رياضية , لمسة فنية من أنشاد أو غناء كل حسب مبتغاه. شيء يجمع العائله في قالب جديد يجعل الجميع يشعر بطعم مختلف للعيد.
ببساطة نحن نفتقد ثقافة الأحتفال , ونحن غير مؤخذون في ذلك لأننا لم نتعلم كيف نحتفل, فحتى تلك التى تقام في المدارس كان ترتب من قبل المدرسين وحسب اهتماماتهم, كانت مجرد تأدية واجب مطلوب منهم , لذا لم نتعلم كيف نعد للأحتفال؟! كيف نفكر لأسعاد الأخرين قبل أنفسنا.
تساؤل اخير خطير.. شغل لبرهات جُل تفكيري, هل إذا حاولنا أن نطبق ثقافة الإحتفال من القيام ببرنامج حفل أو غيره.. سيكون مُتقبل؟! ام سيكون هناك ساخرون و ناقدون.؟!
كعادة كل فكره جديده .. أو رؤية تجديدية في مجتمعنا تُقابل بشيءٌ كبير من الصد . ولكن سرعان ما تذوب أسوار الإنتقاد والصد, بصرف النظر عن إيجابيتها أو سلبياتها, فكيف إذا كانت فكره تثبت نجاحها في أرجاء الأرض , فلماذا لا تنجح في أطهر بقعة على وجه الأرض؟!
دانية