الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

المبتعثون للدراسة في الخارج: التقنية لا تغني عن تقبيل رأس الوالد

المبتعثون للدراسة في الخارج: التقنية لا تغني عن تقبيل رأس الوالد


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5680 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية sss
    sss

    اللجنة الإعلامية

    sss المملكة المتحدة

    sss , أنثى. اللجنة الإعلامية. من السعودية , مبتعث فى المملكة المتحدة , تخصصى Computer Science , بجامعة De Montfort University
    • De Montfort University
    • Computer Science
    • أنثى
    • Leicester, Leicestershire
    • السعودية
    • Oct 2006
    المزيدl

    October 5th, 2008, 04:25 PM


    اختلطت مشاعرهم بصبر البعد عن الأهل والأحباب
    المبتعثون للدراسة في الخارج: التقنية لا تغني عن تقبيل رأس الوالد

    محمد الفر شوطي : تبوك

    في العيد تستيقظ المشاعر داخل نفوس الطلاب المبتعثين للدراسة خارج البلاد حيث يقضي هؤلاء العيد بعيداً عن الأهل والأقرباء صابرين متحملين حتى يعودوا بحصاد وتعب سنين قضوها في الغربة اكتسبوا خلالها العلم والمعرفة ليخدموا بها وطن احتضنهم ورعاهم.
    يقول طاهر الهرفي طالب ماجستير في (الحكومة الكترونية) يدرس في مدينة ملبورن في استراليا: إن العيد ليس له طعم بدون الأهل والأصدقاء وخصوصاً اجتماع العائلة في منزل الجد وتبادل التهاني والتبريكات في العيد وأيضاً ليس له طعم عندما أكون بعيداً عن والدي ووالدتي ولكن عزاءنا أن يوفقنا الله ونعود إلى أرض الوطن بشهادة ترفع رأسهم إن شاء الله، فهذا ثاني عيد أقضيه خارج الوطن ويضيف..في استراليا نقضي أول أيام العيد بالاجتماع مع الزملاء من الطلبة السعوديين بعد صلاة العيد حيث نلتقي في أحدى الحدائق العامة ونتبادل أطراف الحديث مع ممارسة بعض الألعاب ومن ثم نتناول وجبة الغداء جميعاً.
    وعن كيفية التواصل مع الأهل في العيد يقول حسام: ساهم الانترنت إلى حد كبير في تقريب المسافات وذلك من خلال استخدام برامج الماسنجر وإن كانت لا تغني عن استخدام الهاتف وأبارك لكل الأهل والأصدقاء وخصوصاً والدي ووالدتي بمناسبة عيد الفطر السعيد.
    أما محمد حسين فيدرس بجامعة مصر الدولية تخصص علوم بحرية بجامعة الاسكندرية فقال: العيد لا تحس به وليس له أي طعم بعيداً عن الأهل والأصدقاء وأن الغربة تشعر بها منذ خروجك من بلدك وابتعادك عن أهلك ويضيف هذا ثالث عيد أقضية بعيداً عن أهلي وأصدقائي ونحن الطلبة السعوديون في جامعات مصر نحرص بعد أداء صلاة العيد بالتوجه إلى النادي السعودي لنتبادل التهاني والتبريكات ونحن نرتدي أجمل ملابسنا بالزي السعودي.
    وفي أول عيد لها خارج الوطن تقول الطالبة ندى البلوي والتي سافرت إلى بريطانيا من أجل اكمال دراسة الماجستير.. إن هذه أولى شهور الغربة وهذا أول عيد فطر لي خارج المملكة ولا أعتقد أنه يعتبر عيداً أبداً وانا بعيدة عن الاهل والاقارب وان تقنية الانترنت ساهمت في تقريب المسافة فبرامج الماسنجر والسكاي بي وغيرها من وسائل الاتصال المرئي والسمعي بواسطة الكاميرا والمايك وأقدم أطيب تهاني العيد لأهلي وأقول لهم كل عام وأنتم بخير.
    وتضيف الطالبة ياسمين سلمان التي تدرس بجامعة St.Cloud State University بأمريكا بقولها: العيد ليس له حلاوة بعيداً عن الأهل والأصدقاء والأقارب ولكن هذه ضريبة السعي وراء المستقبل التضحية بأشياء على حساب أشياء حتى نعود بالعلم والمعرفة لخدمة وطننا وهذا العيد أول مرة أقضيه بعيداً عن أهلي وعن دور تقنية الانترنت في معايدة الأهل والأصدقاء تقول: لاتستطيع اي وسيلة تقنية ان تغنيك عن حميمية اللقاء والتواجد الفعلي مع الأهل فشعورك بالسعادة وأنت تقبل رأس والدك ووالدتك وتهنئتهما بالعيد. لا يضاهيه اي شعور او احساس آخر.

ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.