الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

لماذا هربت من اللبراليين

لماذا هربت من اللبراليين


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5657 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية أسير الدنيا
    أسير الدنيا

    مبتعث مميز Characteristical Member

    أسير الدنيا أستراليا

    أسير الدنيا , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من أستراليا , مبتعث فى أستراليا , تخصصى قانون , بجامعة MELBOURNE
    • MELBOURNE
    • قانون
    • ذكر
    • MELBOURNE, VIC
    • أستراليا
    • Sep 2008
    المزيدl

    October 24th, 2008, 01:46 PM

    لماذا هربت من الليبراليين .. ؟

    ""نورة الصالح""


    قضيت سنوات طويلة أؤمن بقيم الليبرالية . أدافع عنها وأناضل في سبيلها , وأدبج الصفحات في جمالها.
    كانت الليبرالية هي الخيار الوحيد المطروح في الساحة !
    لقد آمنت أنه بقليل من التعديل ستتوافق هذه الليبرالية الغربية مع الدين الإسلامي وستكون مقبولة للناس وستكتسح المجتمعات ...وستحكم العالم العربي والإسلامي ...
    وكطفلة صغيرة تضفر جدائلها على الأمل الموهوم بلعبة جميلة تقضي وقتاً في أحضانها , ذهبت احلم !
    كنت أظن أن دعاوى العدل الذي تصدح به الليبرالية هي دعاوى حقيقية !!
    وأن حقوق الإنسان هي معصرة الليرالية الخالصة , وأن الحرية والمساواة التي يُنادى بها آناء الليل وأطراف النهار هي قيم حقيقية تستحق التضحية وبذل النفيس في سبيلها .
    لقد توهمت لسنوات طويلة أن لا خيار سوى هذه الليرالية , فذهبت لذلك أدافع في كتاباتي الصحفية عن الليبرالية وعن أبطالها وعن كُتَّابها ومفكريها ..
    كنت , كما هم كل الليبراليين العرب , أمريكية الهوى يشدني المجتمع الأمريكي , وتُعجبني منظوماته الفكرية والأدبية والسياسية والاقتصادية ...
    كنت أقرأ لفكرهم أكثر مما أقرأ في صفحة واقعنا وحضارتنا وديننا ...
    لفترة طويلة صدقت أن الليبرالية هي الحل , وأنها ستكون مقبولة للناس , وأنها ما سيحفظ للناس حقوقها ..
    وأنها ما سيردع الحكام والساسة عن التطاول على حقوق الضعفاء..
    كنت أقرأ لكل الكتَّاب الليبراليين في السعودية , فأظن أنهم معي على ذات الطريقة , وعلى نفس الهدف , يكتنفهم الهمَّ نفسه الذي يكتنفني , ويؤرقهم ما يؤرقني .
    كنت أصدق , يا لضيعة العقل , أنهم صادقون في دعاواهم , مخلصون في نصحهم , أمناء في مطالبهم .
    صدقت كل ما يقولونه ...وأمنت على كل ما تجود به قرائحهم ...
    لم يكن لدي خيار آخر , فالخيار الآخر هو الإسلامويون كما يسميهم أستاذي السابق !
    كانت صورة الإسلامويين في خيالي باهتة متخلفة متعجرفة .. ولا تلوموني فهذا ما تعلمته على يد الليبرالية..
    لم أكن لأصدق -ولو حلف لي العالم كله- أنه قد يوجد إسلاموياً يهتم بحقوق الإنسان أو يفهمها على الأقل !
    بل ودون مبالغة ما ظننت أن هناك مثقفاً قد يرضى بإطلاق لحيته، أو تقصير ثوبه..
    أو أن مثقفةً قد تلبس قفازاً أسوداً، وعباءةً وتغطي وجهها، في عصر الفضاء والأنترنت !! لقد كانت هذه القشور تصدني عن الحقيقة..
    إضافةً إلى بعض التجاوزات التي تحدث من رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفظاظتهم أحياناً..
    صدَّقت أن كل من يرى أن الحل هو الإسلام إنما يطرح مصطلحاً غير حقيقي , وأنَّه إنَّما يريد من وراء طرح هذا المصطلح مكسباً سياسياً ..
    لقد كان كل من ينادي بتطبيق الشريعة مجرماً في نظري ..
    هذا كله رغم أنني أحب الإسلام وتاريخه وحضارته , لكنه حب أجوف لا دليل عليه ولا طريق إليه..
    قضيت السنوات الطويلة أقرأ في كتب فلاسفة عصر النهضة الغربيَّة , وفي أدبهم وفكرهم ومطارحاتهم، حتى ما عاد في صدري مكان لسواهم !
    التحقت بأحد جرائدنا التي توسط لي عندهم أحد أساتذتي الليبراليين ممن يكتبون فيها , وذهبت أكتب في سحر الليبرالية وجمالها، لكن بطريقة ملتوية، خوفاً من مقص الرقيب، وخوفاً من وصمي بالنفاق، أو تكفيري من قبل الإسلامويين..
    في الجريدة بدأت خيوط الوهم تتكشف أمام ناظري ..
    اتصل بي - من خلال البريد - الكثير من الليبراليين والليبراليات للتواصل ودعم التوجه الليبرالي بزعمهم ..
    وخلق جبهة ليبرالية تنسق فيما بينها وتتعاون في سبيل أهداف الجميع .
    طوال هذه المدة لم أكن لأترك الصلاة , فقد كانت من المحرمات الكبيرة في حياتي .
    لكنني منذ أن تعرفت على بعض الكاتبات الليبراليات وجدت عندهن تفريطاً رهيباً في الصلاة .. بل وبعض الجريئات منهن يطلقون على المثقفة المواظبة على الصلاة بعض ألقاب "المطاوعة" التي تتظاهر بالمزاح وتخفي اللمز ..!
    لم يتوقف الأمر عند الصلاة , بل أنني بدأت أشم بين بعض الزميلات والزملاء الليبراليين شيئاً من رائحة المشروبات والعلاقات غير المشروعة .. صحيح أن الأمر لم يكن عاماً بين الجميع .. لكن البقية لم تكن ترى أن هذا شيئاً خطيراً .. بل تراه مجرد خيار شخصي يجب عدم إعطائه أكبر من حجمه ..
    هجر الصلاة .. والمشروبات .. والعلاقات غير المشروعة .. رأي شخصي !
    لم أستطع بتاتاً تصور ذلك ..
    المهم هناك أيضاً ممارسات أخرى لكن أنزه آذانكم عن قولها في هذا الشهر الكريم ..
    بصراحة لم تكن شعرة الانفصال الأولى هي "خلاف فكري مع الليبراليين" لكنها كانت صدمة "الانحطاط السلوكي" بينهم ..
    هالني جداً –ولازال- هذا الانحطاط الأخلاقي الكبير بين شباب وفتيات الليبراليَّة في وطني, وبدأ زعم المصداقية والشرف والأمانة الذي يدعونه ليل نهار يتزعزع عندي..
    بدأت تتنازعني الشكوك حول مصداقية دعاة الليبرالية في بلادي, وبدأت افتح عيني جيداً.
    تكشفت لي الكثير جداً من الأسرار من خلال كتاباتي في الجريدة , واتصالي بالليبراليات والليبراليين ومحاورتهم .
    اكتشفت أن هناك علاقات بين بعض الكتاب والكاتبات برغم أن البعض منهم متزوجون !
    اكتشفت لقاءات دورية مشبوهة في استراحات خارج المدينة تُدار فيها أشربة محرمة, ورقص الفتيات في حضور كتاب وكاتبات بعضهم معروف في الصحافة.. وأكثرهم ناشط فقط في الكتابة الانترنتية..
    اكتشفت أن هناك الكثير من اللقاءات غير المشروعة تُعقد خارج المملكة, بعض تلك اللقاءات كانت تتم على خلفية معارض الكتاب خارج الممكلة.. أو في البحرين على خلفية عرض سينمائي !
    صارت كلمة "معرض كتاب في الخارج" و "سينما في البحرين" تثير في خيالي الكثير من الذكريات المؤلمة لشبان وفتيات مخدوعين لازلت أتذكر بداياتهم النقية ..
    اكتشفت خداع بعض القائمين على الصفحات ممن نظنهم شرفاء وأمناء وأنقياء ...
    أحد المحررين الليبراليين استدرج فتاة كانت تراسله وينشر لها رسائلها بعد التعديل والتحوير, وحين انكشفت فعلته في دائرة ضيقة تدخل مالك الجريدة الذي يرتبط بعلاقات قوية مع بعض النافذين واستطاع لملمة الموضوع حرصاً على سمعة الصحيفة ..!
    اكتشفت أن أحدهم يكتب بأسماء أنثوية ويطرح مواضيع مثيرة ومغرية؛ لجلب أكبر عدد من الكُتّاب , وهذا على فكرة مشهور جداً , حتى أن بعض الكاتبات يمازحنه بمناداته بالأسم الأنثوي الذي يكتب به!
    اكتشفت أن الليبرالية التي ينادون بها هي حروف يتداولونها , يمررونها على البسطاء والسذج , فلم أجد أشد منهم ديكتاتورية وتسلط وأحادية في الرأي..
    فكر أن تعارض أحدهم أو إحداهنَّ أمام جمع من الناس وانظر كيف يجيبون على تلميحاتك ؟!
    اكتشفت أن الكثير من الكُتَّاب الليبراليين هم طلاَّب مال وجاه وشهرة , لا أقل ولا أكثر, وأنهم مستعدون للتخلي عن الكثير من قناعاتهم في سبيل ليلة حمراء في مكان ما !
    قلة قليلة من الكُتَّاب الليبراليين الشرفاء يُعدون على الأصابع كان يزعجهم الذي يحدث لكنهم لا يستطيعون تغيير شيء ..
    أحدهم سألته مرة عن الذي يحدث وكيف نكافحه فرد علي : أتصدقين أنني بدأت أفقد ثقتي بالمشروع برمته؟! وأنني بدأت التفكير في التوقف والانعزال عن هذه البيئة الموبوءة؟!
    ولو أخبرتكم باسمه لاندهشتم!
    على أنه لايزال يحتفظ بعلاقات دبلوماسية جيدة مع بقية الزملاء والزميلات الليبراليين..
    اكتشفت أن أحد رؤوساء التحرير يوعز لكتّاب جريدته طالباً منهم طرح مواضيع مثيرة مثل تأجيج الجمهور ضد الهيئة، وحجاب الوجه , والاختلاط , وسياقة المرأة!
    والسبب في طلبه هذا أنه يقول أن جريدة "الوطن" نجحت في كسب جماهيرية بطرقها لهذه المواضيع!
    هكذا هي عقلية بعض رؤوساء تحريرنا !
    أدهشني تسابق الليبراليين السعوديين على طلب ود أمريكا بطريقة وقحة لا تحترم مشاعر الجماهير, وهو ما كنت انكره دائماً وأدافع عنه وأقول أنه زعم من الإسلامويين وتلفيقهم، وتلك عقدة المؤامرة التي لا يرون الأمور إلا من خلالها , لكن الذي حدث أمام عيني غيَّر كل شيء وكان كالقشة التي قصمت ظهر البعير !
    نظرت في العالم العربي حولي , وذهبت أرى من هم أهل الخط الأول في الدفاع عن كرامة الأمة والأوطان؟ ومن هم الذين يمسكون بدفة الحكم ويتحالفون معه؟
    وجدت أن الليبراليين في مصر وتونس والمغرب والأردن والعراق والكويت والسعودية والبحرين وقطر والجزائر وفي طول العالم العربي وعرضه = هم من يطبلون للحكام , ويستخفون بأية حركات معارضة، وخصوصاً المعارضة الإسلامية!
    سبحان الله أهذه الليبرالية التي نشأت على الحرية والمساوة ؟!
    ما الذي حدث لي ولم يجعلني أرى قبلاً كل هذا الهزال الذي فيها ؟!
    وكل هذا الكذب والدجل التي نمت عليها كل هذه الطحالب الميتة ؟
    على الجانب الآخر رأيت الإسلامويين , رغم ضعفهم إعلامياً , هم الأقوى والأشرف وهم الذين يبذلون دماءهم في سبيل الأوطان , وضد الهجمة الصليبية على أوطاننا..
    وجدتهم في فلسطين الكريمة.. وفي العراق.. وفي أفغانستان.. لقد كانوا خط الدفاع الأول ضد التوسع الأمريكي ..
    تساءلت : مالي لم أر ليبرالياً واحداً وجدوه صدفة يدافع عن أوطان المسلمين المحتلة !
    مجرد نفاق للسلطة.. وشهرة إعلامية.. ورفاه مالي.. وتفريط في الصلاة.. ومشروبات.. وعلاقات غير مشروعة..
    هذه هي قصة الليبرالية في وطني , ولا ينبئك مثل خبير ..
    http://www.lojainiat.com/index.php?a...wMaqal&id=6026

  2. شكرا على القصة الكلاسيكية ولكن اعتقد ان هذا الزمان زمان الجهاد في العلوم والمعارف وليس افغانستان والعراق والشيشان والكلام الفاظي هذا
    يا شباب حنا نعرف مصلحتنا حنا طلاب وهدفنا العلم والعلم فقط وليس افغانستان !!!!!!!!
    يوجد الان 50 الف مبتعث سعودي رجال ونساء في جميع انحاء العالم من الصين الي روسيا الي اوروبا الغربيه الى امريكا الشمالية والحمد لله معززين مكرمين اما المتطرفين (الارهابيين) الذين يدعون هي كره العالم والى محاربة الناس جميعا ويصورون انفسهم على انهم هم المدافعين عن اعراضنا وعن اوطاننا فنقول لهم كفاكم كذب يا جهلة هههههههههههههههه
    7 "
  3. مشكور اخي على فضح بن شهوان اصحاب الأفكار السقيمة ...

    الغريب ان بني ليبرال وقليل من المبزرة الذي يؤيدينهم بدعوى الحرية (اوالبطيخ ) في الدول العربية، لم يؤخذوا من الليبرالية الغربية إلا النجاسات فقط , والحقيقة يوجد لدي مبادئ الليرالية ماهو حق ولكن كلها شعرات زائفة خلفها الهوى والليالي البنفسجية ..

    ويوجد الكثير من هذه القصص الحقيقة مع بني ليبرال ومنها قصة سيدة الأعمال حصة العون ..ولكن هؤلاء الشهوانيون ...هذا طبعهم لا يريدون أن يصدقوا ، ويقلبون الحقائق دائما ..







    ولمعرفة اصحاب هذا الفكر الشاذ ,, تابع صحافتنا ،، فتجد شخابيطهم حول النساء ، وهجوم على الدين وأهله بشكل علني او باستخدام التقية الليبرالية .



    تقبل تحياتي ،،،،
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طموح07
    شكرا على القصة الكلاسيكية ولكن اعتقد ان هذا الزمان زمان الجهاد في العلوم والمعارف وليس افغانستان والعراق والشيشان والكلام الفاظي هذا
    يا شباب حنا نعرف مصلحتنا حنا طلاب وهدفنا العلم والعلم فقط وليس افغانستان !!!!!!!!
    يوجد الان 50 الف مبتعث سعودي رجال ونساء في جميع انحاء العالم من الصين الي روسيا الي اوروبا الغربيه الى امريكا الشمالية والحمد لله معززين مكرمين اما المتطرفين (الارهابيين) الذين يدعون هي كره العالم والى محاربة الناس جميعا ويصورون انفسهم على انهم هم المدافعين عن اعراضنا وعن اوطاننا فنقول لهم كفاكم كذب يا جهلة هههههههههههههههه
    اشكر صاحب الموضوع على النقل.

    اخوي طموح سلامات وش فيك؟

    مغير الموضوع 180 درجة؟!!


    ووش فيك تضحك في النهاية؟ ><
    7 "
  5. سيد (طموح07) ..
    قولك فيه كثييييير من التجاوزات الشرعية على كتاب الله و سنة رسوله -صلى الله عليه و سلم -؛فأتمنى أن تراجع نفسك فيما كتبته ظلما و عدوا,التجاوزات هي:
    1-انكرت جهاد النفس في قولك(اعتقد ان هذا هذا الزمان زمان الجهاد في العلوم و المعارف) و قد خالفت صريح قول النبي -صلى الله عليه وسلم -:"من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من نفاق" ..
    و قوله:"الجهاد واجب عليكم مع كل أمير برا كان أو فاجرا والصلاة واجبة عليكم خلف كل مسلم برا كان أو فاجرا وإن عمل الكبائر والصلاة واجبة على كل مسلم برا كان أو فاجرا وإن عمل الكبائر" ..
    و قوله :"إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه ، فقعد له بطريق الإسلام فقال له : أتسلم وتذر دينك ودين آبائك وأباء أبيك ؟ قال : فعصاه فأسلم ، ثم قعد له بطريق الهجرة فقال : أتهاجر وتذر أرضك وسماءك وإنما مثل المهاجر كمثل الفرس في الطول ، قال : فعصاه فهاجر ، ثم قعد له بطريق الجهاد فقال : هو جهد النفس والمال فتقاتل فتنكح المرأة ويقسم المال ، قال : فعصاه فجاهد ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فمن فعل ذلك منهم فمات كان حقا على الله أن يدخل الجنة أو رفصته دابته كان حقا على الله أن يدخل الجنة" ..
    و الحديث "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من أنفق زوجين في سبيل الله ، نودي من أبواب الجنة : يا عبد الله هذا خير ، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد ، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان ، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة . فقال أبو بكر رضي الله عنه : بأبي وأمي يا رسول الله ، ما على من دعي من تلك الأبواب من ضرورة ، فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها ؟ . قال : نعم ، وأرجو أن تكون منهم" ..
    و الحديث :"جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : دلني على عمل يعدل الجهاد ، قال : ( لا أجده ) . قال : ( هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تدخل مسجدك ، فتقوم ولا تفتر ، وتصوم ولا تفطر ) . قال : ومن يستطيع ذلك . قال أبو هريرة : إن فرس المجاهد ليستن في طوله ، فيكتب له حسنات" .
    والحديث : "أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أفضل ؟ قال : ( الصلاة لوقتها ، وبر الوالدين ، ثم الجهاد في سبيل الله " ..
    و الحديث:" إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم " ..
    و لا أعتقد أن من عرف العربية يحتاج للشرح هنا لمعرفة أن الجهاد واجب.
    2-و إنكارك الجهاد في أفغانستان و العراق و الشيشان مردود عليك بقول أكثر العلماء بوجوب الجهاد على أهل تيك البلدان(و اختلفوا في حكم الذهاب لغير أهل البلد و لم نسمع أحدا ينكر شهادة من قتل هناك).
    3- تكلمك نيابة عن الطلاب ظلم(فإن كنت لا تحدث نفسك بالجهاد فغيرك يحدث و يرفرف و يطرب لهذه الكلمة و يتمنى من الله أن يقبضه شهيدا و أن يدخله من باب الجهاد للفردوس الأعلى).
    7 "
  6. 4-يجب أن تفرق بين (الإرهابيين) و بين (المجاهدين) و من كلامك يبدو أنك خضت في المجاهدين في سبيل الله و رميتهم بالتطرف و الإرهاب و هذا من أشد الظلم(على أقل الأحوال اسكت عنهم و لا تؤذهم و إلا قل خيرا) .
    5-أما نحن المبتعثين فنرجو أن نكون ممن قال الله فيهم: {وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ }التوبة122.
    و الشكر للأخوة موصول(osama1403) و (kasdhm) و (يزيد الوحيدي) على حسن المرور و الأدب في الكلام و نصرة شرع الله و ما يهدد وطنهم الغالي(حفظ الله علينا وطننا و نصر حكامنا على الحق ).
    7 "
  7. يقال أن نورة الصالح هي الدكتورة في جامعة الملك فيصلhttp://www.kfu.edu.sa/directoryCV/al...dmam/noraa.pdf ..
    و المقالة كتبت قبل قرابة الخمس سنوات بمعرف(قيود) في الساحاتhttp://www.abunawaf.com/post-2048.html ..
    و يقال أنها كشفت عن إسمها ليعلم أنها ليست وهميةhttp://www.alweeam.com/news/news-act...ow-id-5814.htm ..
    و أشكر الإخوة على التعليق ..
    جعلكم ربي مباركين أينما كنتم.
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.