الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

ارتفاع قتلى تفجيرات الصومال وإيغاد تدعو لحكومة جديدة

ارتفاع قتلى تفجيرات الصومال وإيغاد تدعو لحكومة جديدة


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5658 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Mr.RKO
    Mr.RKO

    مبتعث مبدع Amazing Member

    Mr.RKO الصومال

    Mr.RKO , ذكر. مبتعث مبدع Amazing Member. من الصومال , مبتعث فى الصومال , تخصصى .. , بجامعة ..
    • ..
    • ..
    • ذكر
    • .., ..
    • الصومال
    • Jul 2008
    المزيدl

    October 30th, 2008, 10:05 PM



    المسلسل الدموي استمر بقوة في الصومال
    (رويترز-أرشيف)


    ارتفع إلى 28 على الأقل عدد قتلى التفجيرات التي هزت شمال الصومال الأربعاء، في وقت دعا زعماء الدول الأعضاء في الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) القادة الصوماليين على تشكيل حكومة جديدة خلال أسبوعين.

    ووقعت ثلاثة تفجيرات في هارغيسا، كبرى مدن إقليم أرض الصومال، حيث استهدف ثلاثة انتحاريين مكتب رعاية المصالح الإثيوبية وقصر الرئاسة ومكتباً إنمائياً للأمم المتّحدة. وقد أعلن مقتل 25 قتيلا بينهم موظفان دوليان.

    وفي إقليم بونتلاند، هاجم انتحاريان آخران مقار وحدة ما يعرف بمكافحة الإرهاب في بوصاصو، العاصمة الاقتصادية للإقليم، مما أسفر عن مقتل جندييْن وامرأة وجرح عدد آخر.

    ولم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها، لكن جينداي فرايزر مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون الأفريقية قالت إن التفجيرات تحمل بصمات تنظيم القاعدة الذي يتزعمه أسامة بن لادن.

    وتقول واشنطن وحليفتها الوثيقة في المنطقة إثيوبيا إن الإسلاميين الصوماليين على صلة بتنظيم القاعدة.

    ونقل مراسل الجزيرة نت في مقديشو مهدي علي أحمد عن مسؤول في مكتب الأمم المتحدة للأمن لم يكشف عن اسمه قوله إن الانفجار الذي هز مجمع الأمم المتحدة في هارغيسا استخدمت فيه سيارة كان يقودها شخص فجر نفسه بعد اقتحامه للمجمع.

    حكومة جديدة


    زيناوي: الصومال لم يحصل على الاهتمام سواء من الأمم المتحدة أو المجتمع الدولي (الفرنسية)

    سياسيا طالب خمسة رؤساء دول أفريقية اجتمعوا في نيروبي القادة الصوماليين بتشكيل مجلس الوزراء خلال أسبوعين على أساس قرار سابق صادر بهذا الصدد.

    كما حث البيان الختامي لدول "إيغاد" البرلمان على "وضع اللمسات الأخيرة وصياغة دستور للصومال، وسن القوانين الانتخابية في غضون ستة أشهر من صدور هذا الإعلان."

    ورغم أن الرئيس الصومالي عبد الله يوسف أحمد ورئيس الوزراء نور حسن حسين وقعا سابقا اتفاق أديس أبابا وكان من المتوقع التوفيق بينها، لكن الاقتتال الداخلي استمر، وتوقف عمل الحكومة والبرلمان.

    وكان رئيس البرلمان الصومالي اعتمد الاتفاق في 11 أكتوبر/تشرين الأول، ولكن لم يتم تنفيذه.

    وأعربت قمة "إيغاد" عن أسفها حيال الاقتتال الداخلي في الصومال الذي عطل الجهود المبذولة لاستعادة الاستقرار في البلد. كما أدانت القمة "الجمود السياسي" في البرلمان الصومالي الذي لا يزال يشكل عقبة أمام التنفيذ الكامل للعناصر الرئيسية لاتفاق القادة في أديس أبابا.

    وقال الرئيس الكيني مواي كيباكي إنه من الضروري تغليب الإيجابية لإحراز تقدم، ودعا جميع القادة الصوماليين إلى وضع خلافاتهم جانبا من أجل مصلحة السلام والاستقرار والرفاه لشعوبها.

    أما رئيس الوزراء الإثيوبي ميليس زيناوي الذي تقاتل قواته المسلحين في مقديشو، فقد حذر العالم من إهمال الوضع في الصومال.

    وقال ميليس إن "المؤسسات الاتحادية الانتقالية هي في حالة شلل"، لافتا إلى أن الصومال لم يحصل على الاهتمام اللازم سواء من جانب الأمم المتحدة أو المجتمع الدولي بأسره.
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.