الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

الصدق والصراحه في تعليم الاولاد وفي كل المعاملات وفي تعليم اولاد نا وغيرهم

الصدق والصراحه في تعليم الاولاد وفي كل المعاملات وفي تعليم اولاد نا وغيرهم


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5647 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية القلب الابيض
    القلب الابيض

    مبتعث جديد New Member

    القلب الابيض غير معرف

    القلب الابيض , تخصصى موظف , بجامعة *
    • *
    • موظف
    • غير معرف
    • *, *
    • غير معرف
    • Nov 2008
    المزيدl

    November 7th, 2008, 10:24 AM

    علم طفلك الصدق والصراحه من صغره
    إنَ العملية التربوية تتطلب من المربين أن يهتموا بأطفالهم بصورة جيدة، وتعليمهم القيم الأخلاقية النبيلة
    كالاستقامة، والأمانة، والتعاون، والمحبة، والتسامح، والمرونة في التعامل، والابتسامة في

    مقابلة الآخرين، والصدق، والصراحة، وهذه القيمة الأخلاقية الأخيرة هي موضوع مقالنا الحالي، نظراً لأهمية الصدق والصراحة في حياة الصغار والكبار، لأن هذه القيمة وغيرها من القيم الإيجابية تخدم

    المجتمع، وتحفز الطاقات للتطوير الإيجابي، وتجاوز كل معرقلات النمو والتطور، الناشئة عن القيم المشوهة من الكذب، والحسد، والنميمة، والعدوانية، والخداع، والانتهازية، وكافة الممارسات

    والأخلاقيات السلبية الأخرى، وكل هذا لن يتأتى إلا بالتربية الإسلامية، والاقتداء بالهدي النبوي الكريم، والأبناء ينظرون إلى الآباء كقدوة حسنة لهم، لذا من الضرورة بمكان إثبات قيمة الصدق والصراحة

    خلال الممارسة العملية، فمثلاً إذا كان الوالد يكذب على من يخالطه أمام أبنائه، فإن الأبناء لن يتعلموا
    الصدق والصراحة، طالما أنهم يجدون آباءهم يكذبون أمام مرآهم ومسمعهم!

    فالتربية السليمة يجب أن تكون مقرونة بالممارسة الصادقة الموضوعية، ولا ننسى أنَ هناك الآن اتجاهاً تربوياً في العالم يدعو إلى تربية الآباء قبل الأبناء، وهذا يأتي كناحية هامة وضرورية لأن

    تصرفات الآباء السلبية تنعكس سلباً على أخلاق وتربية أبنائهم، ولكي ننمي قيمة الصدق والصراحة علينا أن نبين من خلال التعليم، والتربية، والقصص والحكايات والأمثلة الواقعية مدى خطورة الكذب،

    ولو تأملنا النصوص الشرعية لوجدناها قد رفعت من شأن الصدق، وحذرت من خطورة الكذب وبينت عقوبته، قال تعالى: يَـاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ
    (التوبة:119). وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن الكذب من علامات المنافقين فعن عبد اللّه بن عمرو أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: « أربعٌ مَنْ كُنَّ فيهِ كان مُنافِقاً خالصاً، وَمَنْ كانتْ فيهِ خَصْلةٌ

    مِنهنَّ كانتْ فيهِ خَصْلةٌ مِنَ النفاقِ حتى يَدَعَها: إذا ?ؤْتُّمِنَ خان، وإذا حدَّثَ كَذَبَ، وإذا عاهَدَ غدرَ، وإذا خاصمَ فَجَرَ».(1)

    وقد قال صلى الله عليه وسلم : « إنَّ الصدقَ يَهدِي إلى البِرّ، وإن البرَّ يَهدي إلى الجنَّة، وإن الرجلَ لَيَصدُق حتى يكونَ صدِّيقاً. وإن الكذبَ يَهدِي إلى الفجور، وإن الفجورَ يَهدِي إلى النار، وإن الرجلَ لَيَكذِب حتى يُكتبَ عند اللهِ كذّاباً».(2)

    وعن عبد الله بن عامر، أَنَّهُ قالَ: « دَعَتْنِي أُمِّي يَوْماً وَرَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم قاعِدٌ في بَيْتِنا، فقالَتْ هَا تَعَالَ أُعْطِيكَ، فَقالَ لَهَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم : « وَمَا أَرَدْتِ أَنْ تُعْطِيهِ؟ قالَتْ أُعْطِيهِ

    تَمْراً، فقالَ لَهَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم : « أُمَا إِنَّكِ لَوْ لَمْ تُعْطِهِ شَيْئاً كُتِبَتْ عَلَيْكَ كَذِبَةٌ».(3)
    فهذا توجيه نبوي للآباء والأمهات للاتصاف بصفة الصدق في التعامل مع الأبناء، وكم نحتاج لوقفات

    مع هذا اللفتة التربوية من النبي صلى الله عليه وسلم ، خصوصاً أن الكثير من الآباء يَعِدُ أبناءه بهدية ونحوها ثم لا يصدق، فيتربى الأبناء على الكذب والسلوكيات الخاطئة، التي سيجني ثمارها الآباء! ثم نحن نقول لماذا أبناؤنا يكذبون !؟

    ولا ريب أن أسلوب القصة والحكاية في بيان أهمية الصدق وخطر الكذب من الأساليب المؤثرة في تعليم الأبناء وتربيتهم، ويمكن سرد قصة" الراعي الكذاب " الذي ادَعى بهجوم الذئب عليه وعلى قطيعه،

    ولكن بعد أن خرج الناس في القرية من منازلهم على صراخ الراعي واستغاثته لمعرفة ماذا حدث فوجئوا بأن الراعي يكذب وليس هناك ذئب! وكرر الراعي هذه الاستغاثة الكاذبة مرة أخرى... فانقسمت

    القرية على فئتين، فئة لم تخرج من منازلها ولم تبال باستغاثة الراعي بسبب كذبه في المرة الأولى، وفئة أخرى رأت أن تتبين الأمر فقد يكون الراعي صادقاً هذه المرة – المرة الثانية - ولكنهم وجدوا أن

    الراعي قد كذب مرة أخرى، ولكن في المرة الثالثة هاجمه وقطيعه الذئب حقيقة إلا أنَ أحداً لم يخرج من سكان القرية، نظراً لسوابق الراعي في الادعاء الكاذب بهجوم الذئب عليه وقطيعه، إذ لم يعودوا يثقوا فيه فكان مصيره ومصير قطيعه الموت والهلاك.

    إذن سرد مثل هذه القصة أمر لا يخلو من الفائدة التربوية الكبيرة، لأنها أمثلة موحية ومعبرة وتعطي للأبناء مؤشرات عواقب الكذب والكذابين، وكذلك هناك ناحية أخرى في هذا الموضوع وهو عندما يوعد

    الوالد - أو توعد الوالدة – الطفل بشيئ ما.. قيمة مادية أو لعبة أو رحلة سياحية فإن على الآباء تنفيذ وعودهم، وفي حال عدم القدرة على تنفيذ هذه الوعود فإن عدم المبادرة بطرح الوعود أفضل من

    طرحها، لأن الطفل يشعر – في حال عجز الآباء عن تنفيذ وعودهم – بأنه تم الكذب عليه من قبل والده أو والدته، وهذا بحد ذاته يفضي إلى سلوك أساليب مشابهة لوالديه من خلال التعامل مع أقرانه، وهذا

    التصرف- سلوك الآباء- يشكل سلبية يلجأ إليها الآباء في تعاملهم مع أبنائهم.
    وعندما يسأل الطفل والده أو والدته عن شيء يجهله، فعلى الآباء عدم الكذب عليهم أو إعطاء أجوبة

    خاطئة أو غير مقنعة، وإنما يجب التعامل بحسب مرحلة الطفل العمرية، فإن كان صغيراً يسأل أسئلة تفوق مستواه المعرفي، فإنَ على الآباء التعامل بحذر وحساسية شديدة بإعطاء أجوبة مختصرة

    وموحية بحيث لا يشعر الطفل أن والده أو والدته يلجآن إلى الكذب أو التحريف في أجوبتهما.
    ولابد للآباء من الحوار الهادئ مع الطفل وإشعاره أنه شخص ذو قيمة، وعدم التهرب من الأسئلة

    المحرجة، وإعطاء أجوبة تناسب مرحلته العمرية،ومحاولة إخراجه من المنزل إلى زيارات تعريفية على معالم المدينة، حتى يستطيع اكتساب المعلومات بنفسه والاستفسار عن ما يستصعب فهمه واستيعابه.


    وختاماً فالصدق والصراحة قيمة أخلاقية نبيلة، يجب على الآباء والمدرسين وكل المشاركين في العملية التربوية أن يغرسوها في أفئدة وعقول أبنائهم،لأن قيمة الصدق والصراحة هي الوسيلة الرئيسية للولوج إلى حديقة المعرفة والثقافة والتنمية والتطور والرقي الحضاري، وحتى نبني جيلاً صادقاً قوياً صالحا.
  2. كيف نعلم اطفالنا الصدق والصراحة
    السلام عليكم ورحمته الله وبركاته







    إنَ العملية التربويةتتطلب من المربين أن يهتموا بأطفالهم بصورة جيدة، وتعليمهم القيم الأخلاقيةالنبيلة، كالاستقامة، والأمانة، والتعاون، والمحبة، والتسامح، والمرونة في التعامل،والابتسامة في مقابلة الآخرين، والصدق، والصراحة، وهذه القيمة الأخلاقية الأخيرة هيموضوع مقالنا الحالي، نظراً لأهمية الصدق والصراحة في حياة الصغار والكبار، لأن هذهالقيمة وغيرها من القيم الإيجابية تخدم المجتمع، وتحفز الطاقات للتطوير الإيجابي،وتجاوز كل معرقلات النمو والتطور، الناشئة عن القيم المشوهة من الكذب، والحسد،والنميمة، والعدوانية، والخداع، والانتهازية، وكافة الممارسات والأخلاقيات السلبيةالأخرى، وكل هذا لن يتأتى إلا بالتربية الإسلامية، والاقتداء بالهدي النبوي الكريم،والأبناء ينظرون إلى الآباء كقدوة حسنة لهم، لذا من الضرورة بمكان إثبات قيمة الصدقوالصراحة خلال الممارسة العملية، فمثلاً إذا كان الوالد يكذب على من يخالطه أمامأبنائه، فإن الأبناء لن يتعلموا الصدق والصراحة، طالما أنهم يجدون آباءهم يكذبونأمام مرآهم ومسمعهم!






    فالتربية السليمة يجب أن تكونمقرونة بالممارسة الصادقة الموضوعية، ولا ننسى أنَ هناك الآن اتجاهاً تربوياً فيالعالم يدعو إلى تربية الآباء قبل الأبناء، وهذا يأتي كناحية هامة وضرورية لأنتصرفات الآباء السلبية تنعكس سلباً على أخلاق وتربية أبنائهم، ولكي ننمي قيمة الصدقوالصراحة علينا أن نبين من خلال التعليم، والتربية، والقصص والحكايات والأمثلةالواقعية مدى خطورة الكذب، ولو تأملنا النصوص الشرعية لوجدناها قد رفعت من شأنالصدق، وحذرت من خطورة الكذب وبينت عقوبته، قال تعالى:" يَـاايهَا الَّذِينَآمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ "[ التوبة:119]








    وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن الكذب من علامات المنافقين فعن عبد اللّه بن عمرو أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: " أربعٌ مَنْ كُنَّ فيهِ كان مُنافِقاً خالصاً، وَمَنْ كانتْ فيهِ خَصْلةٌ مِنهنَّ كانتْ فيهِ خَصْلةٌ مِنَ النفاقِ حتى يَدَعَها: إذا اؤْتُّمِنَ خان، وإذا حدَّثَ كَذَبَ، وإذا عاهَدَ غدرَ، وإذا خاصمَ فَجَرَ ". وقال النبيَّ صلى الله عليه وسلم:" عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر،وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ،وإياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور،وإن الفجور يهدي إلى النار،وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا






    وعن عبد الله بن عامر، أَنَّهُقالَ: " دَعَتْنِي أُمِّي يَوْماً وَرَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم قاعِدٌ فيبَيْتِنا، فقالَتْ هَا تَعَالَ أُعْطِيكَ، فَقالَ لَهَا رَسُولُ الله صلى الله عليهوسلم : " ومَا أَرَدْتِ أَنْ تُعْطِيهِ؟ قالَتْ أُعْطِيهِ تَمْراً، فقالَ لَهَارَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم : " أُمَا إِنَّكِ لَوْ لَمْ تُعْطِهِ شَيْئاًكُتِبَتْ عَلَيْكَ كذبَ.







    فهذا توجيه نبوي للآباءوالأمهات للاتصاف بصفة الصدق في التعامل مع الأبناء، وكم نحتاج لوقفات مع هذااللفتة التربوية من النبي صلى الله عليه وسلم ، خصوصاً أن الكثير من الآباء يَعِدُأبناءه بهدية ونحوها ثم لا يصدق، فيتربى الأبناء على الكذب والسلوكيات الخاطئة،التي سيجني ثمارها الآباء! ثم نحن نقول لماذا أبناؤنا يكذبون !؟
    7 "
  3. ((سبق وكتبت ذلك الموضوع عدة مرات .. وأجد نفسى فى حاجة لنشره أكثر .. فأنا ممن يعتقدون فى أن الكلام ، وتكراره ، وماقشته ، ربما يغير قيمة ، أو يعدل طريقة تفكير ))
    فلنبدأ ...

    دخلت عليا العيادة .. ومعها طفلها الصغير وزوجها .. ابنها ذات السبع سنوات لديه مشكلة فى الدراسة .. وتطلب أن نقوم له بعمل مقياس ذكاء لكثرة شكوى المدرسين .. وعدم انتباهه .. وكذلك الاطمئنان على ما إذا كان مصاب بفرط حركة ..

    الطفل .. يبدو غير منظم .. لا يراعى أبسط القواعد فى التعامل مع مكان جديد .. بعدما تعرف عليا ينادينى بإسمى .. يضرب الوالد من وقت لأخر ليشترى له بعض الطلبات و...........

    بدأ الوالد فى نقاش معى حول الطفل .. ليشرح لى بعض النقاط .. ومع بداية حديثه .. صاح الطفل ( إنت كذاب .. والهى شكلك اتجننت ولازم نلبسك القميص .. فى حد يقول كده .............!!!!!!!!!!!!)

    بدأت ألحظ ملامح الوالدين .. فإذا بالأم ( خريجة أداب انجليزى من احدى الجامعات ) معلش يا دكتورة .. أصل احنا مريين ولادنا على
    ( الصراحة ) والحرية فى عرض أفكارهم ..

    وللأسف بباه فعلا بيكدب يمكن مش واخد باله .. أصل فعلا الحدث ده حصل الخميس مش الأربعاء .. ولإن الولد عارف الحقيقة فكان لازم يصلح لوالده ...

    مش هاحرق دم حضراتكم اكثر من كده .. وانقل معكم من المشهد داخل العيادة للمشهد داخل عقلى ..

    كانت أمى رحمها الله دائما ما تذكرنا بأن هناك أشياء تبدو متقاربة .. ولكن ما بينها مثل مابين الجنة والنار .. وكان من بينها .. الصراحة .. والوقاحة ..

    فبعض الصراحة وكل الصدق مطلوبين .. ولكن تعدى خطوط اللياقة والأدب والرحمة غير مقبولين .. ولا نلحظ هذا التداخل بين الأطفال فقط .. ولكنه موجود أيضا لدى الكبار .. فمن يرى نفسه ستطيع الكلمة .. فأول ما يقول هو التجريح .. والنيل من الناس .. والمبرر .. أصل أنا كده صريح واللى فى قلبى على لسانى .. ودول كمان عذرا محتاجين إعادة تربية .. فليست الصراحة .. ولا المعارضة .. ولا الاختلاف .. ولا حرية التعبير مبرراً لتخطى الأصول والقواعد الحاكمة للحياة مع بنى أدمين ..
    والمعاملة شق ممما سيحاسبنا عليه الله .. ولنا فى الطفلين رضى الله عنهما ( قدوة .. حينما رأوا هذا الرجل الذى يتوضأ خطأ ) فما كان منهما إلا أن بدأ يظهرا خلافهما ليرى الرجل الوضوء الصحيح .. )

    رحم الله أمى .. فقد علمتنا أن الدين هو تشريع ودستور يحدد علاقتنا مع الناس بصورة متكافئة مع تحديد علاقاتنا مع الرب ..

    ويارب نشوف ما يحدث حولنا .. ربما لو ادركنا غيرنا ..
    وبعد هذا يبقى السؤال .. هل نحن مستعدون لحرية التعبير ؟؟ .. هل نستطيع أن نميز بين ماهو حق لنا أن نذكره .. ويين ما لايجب ؟؟
    هل نستطيع أن نفرق بين حريتك .. وبين عرض رأيى ؟؟
    هل نعرف حدود ماهو خاص وماهو عام ؟؟
    هل نعتبرها حرية نجاهد لأجلها لو كنا نحن المتحدثين ونعتبرها تعدى وعدم احترام للحريات لو كنا نحن الموضوفين من قبل الغير ؟؟

    الحقيقة يا جماعة .. يبدو أننا فى حاجة لإعادة صياغة حياتنا كلها .. وأفكارنا جميعها .. بل ومشاعرنا .. لنضع خطوط فاصلة .. أو حتى مساحات نعرف أنه لا يجب علينا أن نتخطاها ..

    فليس كل تجرؤ حرية .. وليس كل سب جرأة .. وليس كل خوض فى أعراض الناس شجاعة وشفافية ..
    تحياتى ،،،،،،،،،
    7 "
  4. سمعت هذه القصة فتعلمت منها الكثير وأردت أن أنقلها لأشبالنا ليعرفوا أن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله هى الجنة
    القصة رواها إمام أحد المساجد، قال: كان هناك صبي صغير ( عمره لايتجاوز ال10 سنوات )
    يصلي في المسجد دائما.. وكان دائما يقف في الصف الأول وراء الإمام.. وكان يعلي صوته أثناء القراءة وخاصة عندما يقرأ الامام سورة الفاتحة فإن الولد يقول (آمين)
    بصوت عالي..بحيث إنه يزعج المصلين..
    وكل ماأراد الإمام أن يكلمه وينصحه بأنه يغير هذا الأسلوب.. الولد يطلع بسرعة.. وما يلحق الامام انه يكلمه.. وفي مرة الإمام أول ما سلم
    مسك الولد الصغير وسأله لماذا تتصرف بهذه الطريقة؟؟
    رد الطفل على الامام: بيتنا قريب من المسجد.. ووالدى ما يصلي أبدا.. وأنا اصرخ علشان أبى يسمع صوتي من مكبر الصوت (مايكروفون) المسجد.. فيعرف أني أصلي فيأتي ويصلي في المسجد....!!!!!!!
    قال الإمام وقف شعري واقشعر بدني عندما سمعت رد هذا الطفل..
    فاتفق الإمام مع مجموعة من الجيران الذين يصلون في المسجد دائما بأنهم يذهبون للرجل ويقدمون له النصيحة.. فذهبوا إليه وقالوا له القصة ونصحوه وذكروه بأهمية الصلاة ،،والعقاب الذي يلحق بتاركها..
    فقال الإمام والله ان الرجل (والد الصبي) أصبح لا يفوت صلاة.. ويصلي كل فريضة في المسجد
    7 "
  5. إذا تعرض الأطفال للانتقاد المستمر، فسوف يتعلمون الاستنكار.

    • إذا عاش الأطفال في جو من المشاحنات، فسوف يتعلمون المشاجرة.

    • إذا عاش الأطفال في جو من السخرية، فسوف يفضلون الانعزال.

    • إذا عاش الأطفال في اللوم المستمر، فسوف يشعرون بالذنب.

    • إذا عاش الأطفال في جو من التشجيع، فسوف يكتسبون الثقة بالنفس.

    • إذا عاش الأطفال في جو من التسامح، فسوف يتعلمون الصبر.

    • إذا عاش الأطفال في جو من الثناء، فسوف يتعلمون التقدير.

    • إذا عاش الأطفال في جو من القبول، فسوف يتعلمون الحب.

    • إذا عاش الأطفال في جو من الاستحسان، فسوف يتعلمون تقير الذات.

    • إذا عاش الأطفال في جو الصراحه والوضوح، فسوف يتعلمون الصدق.

    • إذا عاش الأطفال في جو من الأمان، فسوف يتعلمون الثقة بأنفسهم وبالآخرين.

    • إذا عاش الأطفال في جو من الصداقه، فسوف يتعلمون مدى روعة هذه الحياة.

    والله يعين الجميع على تربية الابناء تربية صالحة
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.