الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

لوحة لرسم الأعضاء .. من يطرق بالك ؟؟!

لوحة لرسم الأعضاء .. من يطرق بالك ؟؟!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5644 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مبتعث مودرن
    مبتعث مودرن

    مبتعث فعال Active Member

    مبتعث مودرن الغابون

    مبتعث مودرن , ذكر. مبتعث فعال Active Member. من الكونغو , مبتعث فى الغابون , تخصصى وراقْ وشاعرُ رصيف ! , بجامعة Brunel
    • Brunel
    • وراقْ وشاعرُ رصيف !
    • ذكر
    • 21ِِA97184, ركنٌ باردْ ...
    • الكونغو
    • Aug 2007
    المزيدl

    November 11th, 2008, 09:22 PM



    لو كانت الساعة تتمدد ، والوقت لا ينفذ منا ، لو كانت الآهةُ التي تخرج من أفواهنا تتحول إلى تسابيح سماوية ، لو صار الوقت قطيع من الكلاب يلهث خلفنا دون أن أن نركض للحاق به ، لو كانت ساعة التوقيت لا تتحرك ، والعمر لا يجري ، لو كانت الثانية تحت تأثير دعائنا الخالص تصير سنة ، او تتحول إلى محيط عريض ولا نغرق فيه ، نشد أشرعتنا ونبحر دون أن تتحرك ، وموجه هادئ ، لو كانت الدقيقة قمراً يضيء دون أن يعكس ضوء الشمس ، ونرحل إليه في رحلة لا تنتهي ، مالذي يضير لو أوقفنا الوقت دون أن نكبر ، دون أن تنتحر ورقة التقويم في سلة المهملات ، كم من الأعمال التي تنتظرنا سنقضيها ؟

    وقبل أن أهرم وأكبر ، لو تمكنت من السفر إلى إسباينة والتجول هناك عبر الممرات الضيقة في برشلونة ، ازور سواحلها وأشتري يختاً أعبر به البحر إلى إيطاليا أتبضع من روما ، وأشرب البراندي الرخيص ، وأتفحص سيقان الطليانيات ، آكل البيتزا بشراهة وأرقص في الساحة الحجرية دون إكتراث ، أركض عبر الطريق المؤدي إلى فرنسا لأصل إلى مطار تشارل ديغول حيث أطير إلى تشيلي ، أتزوج فتاة جميلة ثم تموت وأبكي عليها ، أقرر الرحيل إلى البرازيل وأحبس نفسي في كوخ صغير أتعاطى الكوكائين وأدمن على روايات واسيني الأعرج وإيزابيل الليندي ، انهي كل فصولها ثم أستعيد عافيتي في مصحة نفسية في كوبا ، أعود عبر سفينة بالية إلى الأهرامات حيث أسبح في النيل والترع التي تحيط به ، أستغفر الله ثم أتوب إليه وأرجع إلى مكة حيث المسلمون يؤدون فريضة الحج ، أحج معهم ثم أعود إلى إفغانستان أتجند هناك ثم أعبر إيران نحو العراق وأقتل من الإمريكان مئة ، أتسلل عبر جدار اليهود إلى فلسطين أصلي في الأقصى ثم أعود إلى نجد ، أخالط مجموعة تجعلني أترك تشددي ، وأحلق ذقني الطويل ، وأبدأ أدخن وأجلس في بهو الفنادق ، والمقاهي الفخمة ، وتصير لي سمعة المتطرف الذي إنحاز لليسار ، أخرج في القنوات مدافعاً عن أفكاري السابقة واللاحقة ، وأفشل في التبرير ، تلاحقني لعنات الناس وكرههم ، ثم أرجع ألبس عمامة المتقي الذي يحمله الناس على أكتافهم ، أرجع إلى لندن وألتقي بنهر التايمز ، ثم أقوم خطيباً على الناس في الهايد بارك أدافع عن حقوق الحيوان بعد أن قتلت من الكلاب ألف ، أرجع عبر الزمن إلى قريتي ، حيث لم يتحرك الوقت ومازالت الساعة تدفع نفسها لتحرك عقرب الدقائق للأمام دقيقة واحدة !

    تخيلوا ، ! كل هذا في لحظة واحده يمكن أن تسبح بفكرك هنا وهناك يمكن لك ان ترسم مدينتك الفاضلة وعالمك الحالم .. هكذا أيضاً تتزاحم الأفكار في دواخلنا لنُتخم بها .. كما نتخم بالبعض حين تأسرنا نظرته , فلسفته , شخوصه , وتجلياته .. العقل ليس الإ مساحة خالية وواقعنا يشكلها بالطريقة التي نفضل أن نتنفسها ..

    بلا مقدمات .. من أجل أن لا أضع نفسي في موقف محرج ومن ثم دحرجة هذه الأحرف باتجاه آخر هناك حيث المنفي الذي لا مدٌّ به ولا جزر ..

    نحن هنا كأننا في منزل واحد ، و من الطبيعي
    أن يحتل أحدنا ذاكره الأخر! وأن تتزاحم في ذاكرتك الشخصيات التي تثاقفها من خلال حرفها لا من خلال حياتها ... لا أرغب أن يكون هذا التسائل بمثابة تلك الأسئلة الساذجة التي نقرأها في الكثير من المتصفحات !

    كل عضو .. يذكر العضو الذي يطرق باله اللحظة ثم لتتخيل أن بيدك ريشه رسم وهذه لوحتك .. لترسم لنا صورة الشخص الذي لا تملك له نافذة الإ حرف كيف هي ملامحه , هندامه , شخصيته , وحياته

    أو حتى عضوه لا بأس!


    و بإنتظاركم .. أحبكم


    مبتعث مودرن
  2. لا أتجوّل كثيراً خارج "ملتقى كندا"..

    لذلك، كلما أتذكر "مبتعث".. كثيراً ما أتخيل "fara7".. والأخ الفاضل "عمدة أدمنتون".

    fara7..
    اجتماعيه، ودوده.. تتحدث مع تلك.. تسدي نصيحةً لأخرى.. تلقي بنكاتها هنا وهناك..هي من الشخصيات التي تسعد بصحبتها. ومع ذلك طموحه، لمّاحه ومنظمّه.. ترتدي نظاره.. وتحمل "أجنده" ..تبدو "مُهندمة" دائماً.

    أتمنى أن أجتمع بها في الوجهه المقصودة على خير إن شاءالله.

    أما "عمدة أدمنتون"..
    وقور جداً وتحفه الهيبة أينما حلّ.
    لديه حس ساخر.. يميّزشخصيته كثيراً.. صامت عادةً، يتحدث عند الحاجه لا أكثر ولا أقل.
    أشعر بأنّ هناك شئٌ ما "أخضر" في حياته.. لأنه يكتب دائماً بالأخضر هنا في المنتدى ^_^
    جعل الله حياته كلها خضراء.

    الأخ الفاضل مبتعث مودرن.
    شكراً كثيراً لك.
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبتعث مودرن
    الصديقة تالا

    هل لك برسم تلك المعادلة التي تشغلك ...؟

    شكري لك ..



    بالفعل ردك استوقفني لكي أتذكر مايدور في مخيلتي دوما من الأفكار التي تشغلني والتي تمر احيانا كالكابوس المزعج وتارة اخري كالحلم الجميل

    هناك تساؤلات اطرحها علي نفسي
    هل حلمي الذي مازلت احلم فية حتي الأن لن أندم علية يوما ما قس علي ذلك حلم البعثة اكمال دراستي العليا
    ماذا سيكون مستقبلي
    ماذا يخبئ لي الزمن
    هل بعثتي تكون مغامرة تحفها الكثير من الفرح والكثير من الحزن وسوف تظل ذكري جميلة تخلد في ذاكراتي
    تكاد افكاري قد لاتخطر علي كثير من الناس ولكن هذة حقيقتي شخصية قلقة من المستقبل وماذا يخفية

    ولكن حينما تغوص تلك الأفكار في مخيلتي التي أحيانا قد تزعجني أتذكر إرادة الله فوق كل شيء
    وأن كل شيء في الدنيا مكتوب للأنسان من قبل أن يلد
    أختم أفكاري بحمدالله علي نعمة الأسلام التي تجعلنا موكلين امورنا لله عزوجل وبالتالي نعيش في هناء وسعادة لأننا حتما نؤمن بقضاء الله وقدرة خيرا كان او شرا
    معذرة علي إطالتي ولك شكري
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمـ Red-Death ـشز
    و الله في واحد من الربع العزيزين على تسبدي قصدي قلبي

    رسم نفسه

    لأجد أن أفضل لوحة له هي

    بقعة بيضاء لأنه صاحب قلب ابيض

    رغم أنه حماسي

    " همسة : احذف صورة المبلية اللي فوق لاهنت "
    red death

    تحية لك خالصة من دون الناس .. أسعدني مرورك ولك تحيتي ولصاحبك ذا القبعة البيضاء ..

    مبتعث
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة TA in KAU
    لا أتجوّل كثيراً خارج "ملتقى كندا"..

    لذلك، كلما أتذكر "مبتعث".. كثيراً ما أتخيل "fara7".. والأخ الفاضل "عمدة أدمنتون".

    fara7..
    اجتماعيه، ودوده.. تتحدث مع تلك.. تسدي نصيحةً لأخرى.. تلقي بنكاتها هنا وهناك..هي من الشخصيات التي تسعد بصحبتها. ومع ذلك طموحه، لمّاحه ومنظمّه.. ترتدي نظاره.. وتحمل "أجنده" ..تبدو "مُهندمة" دائماً.

    أتمنى أن أجتمع بها في الوجهه المقصودة على خير إن شاءالله.

    أما "عمدة أدمنتون"..
    وقور جداً وتحفه الهيبة أينما حلّ.
    لديه حس ساخر.. يميّزشخصيته كثيراً.. صامت عادةً، يتحدث عند الحاجه لا أكثر ولا أقل.
    أشعر بأنّ هناك شئٌ ما "أخضر" في حياته.. لأنه يكتب دائماً بالأخضر هنا في المنتدى ^_^
    جعل الله حياته كلها خضراء.

    الأخ الفاضل مبتعث مودرن.
    شكراً كثيراً لك.
    ta

    لك تحيتي سيدتي ...

    لوحة رائعه بأناملٍ كذلك ..
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تالا33

    بالفعل ردك استوقفني لكي أتذكر مايدور في مخيلتي دوما من الأفكار التي تشغلني والتي تمر احيانا كالكابوس المزعج وتارة اخري كالحلم الجميل

    هناك تساؤلات اطرحها علي نفسي
    هل حلمي الذي مازلت احلم فية حتي الأن لن أندم علية يوما ما قس علي ذلك حلم البعثة اكمال دراستي العليا
    ماذا سيكون مستقبلي
    ماذا يخبئ لي الزمن
    هل بعثتي تكون مغامرة تحفها الكثير من الفرح والكثير من الحزن وسوف تظل ذكري جميلة تخلد في ذاكراتي
    تكاد افكاري قد لاتخطر علي كثير من الناس ولكن هذة حقيقتي شخصية قلقة من المستقبل وماذا يخفية

    ولكن حينما تغوص تلك الأفكار في مخيلتي التي أحيانا قد تزعجني أتذكر إرادة الله فوق كل شيء
    وأن كل شيء في الدنيا مكتوب للأنسان من قبل أن يلد
    أختم أفكاري بحمدالله علي نعمة الأسلام التي تجعلنا موكلين امورنا لله عزوجل وبالتالي نعيش في هناء وسعادة لأننا حتما نؤمن بقضاء الله وقدرة خيرا كان او شرا
    معذرة علي إطالتي ولك شكري

    رائع هذه التساؤل مع الذات .. تعلمين صديقتي ان عجلة الحياة كثيرا ما تأخذنا بعيدا هناك عن أن نفكر في مثل هذه التساؤلاات .. إلي أي اتجاه أسير ؟ والى أي مدى ستكون سفينتي بالغة ؟

    لك مودتي ..
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.