الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

فتيات: التعليم في الخارج مغامرة محسوبة

فتيات: التعليم في الخارج مغامرة محسوبة


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5596 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية SMR
    SMR

    مبتعث مستجد Freshman Member

    SMR أستراليا

    SMR , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى أستراليا , تخصصى Master Network Engineering , بجامعة RMIT
    • RMIT
    • Master Network Engineering
    • ذكر
    • melbourne, vic
    • السعودية
    • Oct 2008
    المزيدl

    December 28th, 2008, 09:05 PM

    خالد الكيال_ الدمام

    أدى تطور المجتمع البشري إلى نشوء حاجات جديدة في المجتمع وإلى ظهور أخطار جديدة تقتضي القيام بأعمال متنوعة في حقول شتى لا يمكن أن يقوم بها الرجل وحده، بل لا بد من مشاركة النساء. فالمجتمع قد يواجه خطر الغزو الذي يقتضي تجنيد جميع القادرين على حمل السلاح من الرجال والنساء مع مراعاة حسن سير مصالح وأنشطة المجتمع الأخرى. تعليم الفتيات يمثل ضرورة لتقدم المجتمع لأن الإعداد الثقافي والمعرفي للفتاة ينعكس بدوره على التنشئة الصحيحة للأطفال لأنها هي أم المستقبل وذلك فضلا عن التقدم في مختلف مناحي الحياة، طالما أن ذلك يتم فى إطار المنهج الإسلامي الذي يحرص كل الحرص على أن تأخذ الفتاة حظها من التعليم.
    دراسات
    وتقول ريم. ال التي تدرس بجامعة القاهرة أن فرص الدراسة متاحة في جميع التخصصات داخل الدولة وكلية الهندسة على سبيل المثال من الكليات الحاصلة على الاعتراف الأكاديمي العالمي ولكن قد تصادف بعض الفتيات مشكلة الدراسات العليا وأنا أفضل الحصول على الماجستير والدكتوراة من خارج الدولة لو لم تتوافر لي الفرصة الكاملة للحصول عليها من إحدى الكليات داخل الدولة.
    تفوق
    وتضيف أمل . ف إن التفوق الدراسي لا يقف أمامه شيء ولا تحده ظروف اجتماعية أو شخصية، ومسألة السفر للحصول على الشهادة العلمية من الخارج تختلط بظروف متعددة ولكنها، من وجهة نظري، لا بد أن تظل عناصر دفع وتشجيع لا عناصر طرد وتنفير، فالهدف السامي يستحق التضحية من أجله، والدراسات العليا تستحق السفر إلى أي مكان في العالم. و أن الطالبة المتفوقة خلال فترات دراستها لن تجد معارضة كبيرة من أسرتها إذا رغبت في السفر لاستكمال الدراسة في الخارج لأنهم يثقون بها من ناحية، ولأنهم يقدرون شغفها بالعلم ورغبتها في الحصول على درجة علمية متقدمة من ناحية أخرى، وعندما تجد الفتاة معارضة من الأهل ـ وأعتقد أن ذلك أمر طبيعي لأن كل أسرة لابد أن تخاف على بناتها ـ لابد من فتح حوار معهم لإقناعهم بمزايا الحصول على الدرجة العلمية واستكمال التعليم في الخارج، وفي أغلب الأحوال يتوقف نجاحها في إقناعهم على درجة حماسها الشخصي للموضوع من جهة ومدى مرونة أفراد الأسرة من جهة أخرى، وفي 90% من الحالات تأتي الموافقة بشروط ترتبط بالحرص على السلوك العام وعدم الثقة الزائدة في الغرباء وغيرها من النصائح.
    مشروع
    وتؤكد هيفا.م على أن الطالبة مسئولة بشكل ما أو بآخر عن نجاح مشروعها العلمي سواء داخل أو خارج الدولة غير أن الموضوعية مطلوبة أيضا من جانب الفتاة حتى لا نصنع المشكلة ونبحث لها عن حل فإذا توافرت داخل الدولة فرص موازية للحصول على الدرجات العلمية فلا داعي أن تبحث عن السفر والاغتراب وبشكل عام تتدخل السمات الشخصية للفتاة في نجاح الفكرة أو فشلها والفتاة الملتزمة والمحتشمة لن تجد عناءً كبيراً في إقناع ذويها بحاجتها للسفر للتعليم بالخارج أما من حيث اعتبارها مغامرة فهي بالفعل مغامرة ولكنها مدروسة ومحسوبة ومضمونة النتائج، واكتساب الخبرات الجديدة يستحق هذه المغامرة.
    مفاهيم
    وتضيف الطالبة علياء.ص: إن مفاهيم العصر الحالي تختلف من حيث مستجدات التعلم والتفوق لدى الفتيات، والواقع يقدم لنا نماذج كثيرة لفتيات حصلن على المراكز الأولى في تخصصات مختلفة فليس من المنطقي معارضة الأهل في استكمال الفتاة لتعليمها خارج البلاد ما لم يكن التخصص الذي تدرسه متوافرا في الجامعات المحلية وأعتقد أن المستوى الثقافي العام ومستوى التعليم الذي وصلت إليه الفتاة السعودية قد تجاوزا هذه المسألة بكثير، فالمرأة الآن تشغل العديد من المناصب وحصلت على مختلف الشهادات العلمية في تخصصات صعبة ونادرة وبعض هذه التخصصات كان قاصراً على الرجال.. فهل يمكن للأهل المعارضة في تعليم ابنتهم بالخارج بعد كل ذلك
    وتحفل الجامعات بمختلف الكوادر التدريسية والأكاديمية الناجحة وبالتالي ستكون حالات الدراسة في الخارج في أضيق الحدود وبالتالي لن تجد معارضة كبيرة من الأسرة التي تتمنى بالطبع لابنتها الوصول إلى درجات أكاديمية وعلمية عالية.
    قدرة
    وتنفي سحر. م عن الفتاة عدم القدرة على احتمال مشكلات الغربة ومعاناتها، وتضيف أن ظرف الاغتراب لن يغير من طبيعة الفتاة بأي شكل فالفتاة الملتزمة في مجتمعها ستظل ملتزمة في أي مجتمع تتواجد فيه سواء لغرض الدراسة أو أي غرض آخر، فالمسألة ترتبط أكثر بالثقة التي يوليها إياها أفراد أسرتها. وتتساءل عن دور الوسائل التكنولوجية الحديثة في إبقاء الفتاة على اتصال مع ذويها، وتقول إن الاتصال متاح عن طريق الانترنت فيمكن للفتاة في أي وقت أن تحادث أهلها بل وتراهم عن طريق كاميرا الكمبيوتر وبالتالي فلن تشعر بالغربة وسوف تظل على تواصل مع ذويها تطلعهم على أخبارها وتتلقى منهم النصيحة.
    تجربة
    وتشير وفاء.ع الى أن كثيرات من بنات السعودية خضن تجربة السفر بحثاً عن الدرجات العلمية وعدن بها دون أية مشكلات تذكر، وتضيف أن الجدية في الدراسة والحرص على الوقت وعدم إهداره فيما لا يفيد من العوامل التي تساعد الفتاة على العودة سريعاً لوطنها حاملة الشهادة التي اغتربت من أجلها، وأتصور أن التجربة لم تكن سهلة على من خاضتها ولكن لها طعم خاص باعتباره نجاح مزدوج وأنا أرى أن الاقتداء بهؤلاء الفتيات واجب.
    محرم
    غير أن تفضل ليلي. ف سفر الفتاة للتعليم بصحبة محرم أو بصحبة الأم أو الزوج مثلاً لو كانت الطالبة متزوجة لأن وجود أحد من أهل الفتاة بصحبتها سوف يسهل عليها كثيراً بحيث لا تشعر بالغربة وتجد النصيحة المخلصة عند الحاجة. ولا عجب في رفض الأهل لسفر الفتاة بمفردها للتعليم فهم يخشون على بناتهم مرارة الغربة ووحشتها ويتجنبون تعريض الفتاة لتجارب تفوق سنها وتجاربها البسيطة بسبب حداثة سنها، وهم محقون بالطبع في مشاعرهم لأنها مشاعر فطرية، إلا أن على الفتاة أن تثبت لهم جدارتها بخوض التجربة واستطاعتها تحمل المسؤولية تحت أي ظرف وأعتقد أننا كفتيات شرقيات نشأنا وتربينا في مجتمع ملتزم وفي بيئة صالحة، لا خوف علينا من الاغتراب لأن القيم الدينية والتقاليد الشرقية ضاربان بجذورهما في أعماقنا، وهي مرجعيات ثابتة لن تتعرض للتغيير لأنها ولدت وعاشت معنا كجزء متأصل فينا.
    نماذج
    وترى أم مشاري أن فكرة الاغتراب بالنسبة للفتاة كانت مرفوضة في فترة ما لم تكن وسائل الاتصال متوافرة كما هي الآن، كما كانت القنوات الفضائية محدودة وتلقي الأخبار محدود.أما في وقتنا الحالي فقد أصبح العالم كرة صغيرة بفضل ثورة المعلوماتية التي نعاصرها، ولن يكون من الصعب على الأهل متابعة أحوال البلاد التي تسافر إليها الفتيات للدراسة أعتقد أن النماذج الناجحة في السابق تشجعنا أن نحذو حذوهم.
  2. اتوقع انك بعد ما تدرسين سنه في سعود تراسلين الجامعات الكنديه و تتأكدين اذا يقدرون يعادلون لك السنه اللي انتي درستيها.. وبعد كذا تاخذين منهم القبول و تقدمينه للوزاره لما تطلع لك البعثه و اكيد راح يوافقون
    ولكن هل سعود توافق انهم يعطونك كشف بدرجاتك؟ او يمكن عندهم ابتعاث للخارج تأكدي منهم
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.