الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

حكاية محمود عباس

حكاية محمود عباس


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5559 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية أسير الدنيا
    أسير الدنيا

    مبتعث مميز Characteristical Member

    أسير الدنيا أستراليا

    أسير الدنيا , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من أستراليا , مبتعث فى أستراليا , تخصصى قانون , بجامعة MELBOURNE
    • MELBOURNE
    • قانون
    • ذكر
    • MELBOURNE, VIC
    • أستراليا
    • Sep 2008
    المزيدl

    January 8th, 2009, 01:43 AM


    حكاية عباس
    الشاعر أحمد مطر
    ( لـُجينيات )
    ...........
    عباس وراء المتراس،
    يقظ منتبه حساس،
    منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
    ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دفه،
    بلع السارق ضفة،
    قلب عباس القرطاس،
    ضرب الأخماس بأسداس،
    بقيت ضفة
    لملم عباس ذخيرته والمتراس،
    ومضى يصقل سيفه ،
    عبر اللص إليه، وحل ببيته،
    أصبح ضيفه
    قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ؛
    صرخت زوجة عباس:
    ضيفك راودني، عباس ،
    قم أنقذني ياعباس،

    أبناؤك قتلى، عباس،
    عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
    زوجته تغتاب الناس
    صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا،
    قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
    أرسل برقية تهديد،
    فلمن تصقل سيفك ياعباس؟
    وقت الشدة
    إذا، اصقل سيفك ياعباس
    .
    .
    عباس يستخدم تكتيكاً جديداً
    عباس شد المخصرة
    ودس فيها خنجره
    واستعد للجولة المنتظرة
    اللص دق بابه
    اللص هدّ بابه
    وعابه وانتهره
    يا ثور أين البقرهْ؟
    عباس دس كفه في المخصره
    واستل منها خنجره
    وصاح في شجاعة:
    في الغرفة المجاورة
    اللص خط حوله دائرة
    وأنذره
    إياك أن تُجاز هذي الدائرهْ
    علا خوار البقرة
    خفت خوار البقرة
    خار خوار البقرة
    ومضى اللص بعدما قضى لديها وطره
    وصوت عباس يدوي خلفه
    فلتسقط المؤامرة
    فلتسقط المؤامرة
    - عباس:
    والخنجر ما حاجته؟
    - ينفعنا عند الظروف القاهرة
    - وغارة اللص؟
    - قطعت دابره
    ألم تشاهدوني وقد غافلته
    واجتزتُ خط الدائرة!

    http://www.lojainiat.com/index.php?a...wMaqal&id=6939
  2. تعجز الكلمات والجمل والمشاعر عن وصف هذا العدوان البشع الذي أصبح سيناريو لايتجزأ ليس للفلسطينين فحسب بل بالأفغان والعراق و من قبل في دول البلقان ...
    هذا حال اخواننا من الإغتصاب والذل والقهر الذي أصابهم يالله اجبر كسرنا...
    ولكن أقول لكل امرأة تحترق لأن علجًا نجس دنّس عرضها الطاهر وتسأل أين شباب المسلمون...
    أجابها لسان الحال .. شباب المسلمون قد عرفتهم البارات والحانات...واحتفالات رأس السنة...و..
    يالله كم يحترق القلب نارا عندما يرى أو يسمع مثل ذلك فهل من رجعة يا شباب الإسلام
    ياأحفاد الصحابة
    اللهم إن لنا إخوانًا مضطهدون اللهم كن لهم معينا وجابرًا ونصيرًا
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.