الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

فتيات يحاولن لمس ايدى الشباب فى الاسواق

فتيات يحاولن لمس ايدى الشباب فى الاسواق


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5584 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية SMR
    SMR

    مبتعث مستجد Freshman Member

    SMR أستراليا

    SMR , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى أستراليا , تخصصى Master Network Engineering , بجامعة RMIT
    • RMIT
    • Master Network Engineering
    • ذكر
    • melbourne, vic
    • السعودية
    • Oct 2008
    المزيدl

    January 11th, 2009, 10:19 PM

    احتفى الإسلام بالحياء فجعله "شعبة" من شُعب الإيمان. هذه حقيقة تبرزها نصوص دينية عديدة.. حقيقة أخرى مهمة هي أن المرأة بطبيعتها أكثر حياء وخجلا من الرجل.
    فإذا انقلبت الأوضاع لنجد "حُمرة الخجل" تُطل على وجوه الشباب من "تصرفات" بعض الفتيات فإن الأمر يستدعي وقفة جادة، لمواجهة هذه القضية.
    التصرفات التي "يتعجب" منها بعض الشباب عبارة عن تحرش ومعاكسات نسائية تشمل محاولات لمس الأيدي، أو الاتصالات الهاتفية، أو محاولات للفت الأنظار بوسائل أخرى عديدة.
    علماء الاجتماع والصحة النفسية والدين وأساتذة الجامعات أجمعوا على ضرورة التصدي لتلك المظاهر بالحلول العلمية الناجعة. وأكدوا أن وراءها أسبابا عديدة منها: العنوسة، والبطالة، والجفاف العاطفي، ومشكلات الطلاق، وغياب الرقابة، وإهمال الأزواج لزوجاتهم.
    وحذروا من أن ثقافة الفضائيات تُحرّض المرأة على مواجهة العنف النفسي والجسدي للرجل. وأوضحوا أن التقنيات الحديثة في مجال الاتصالات شجعت المرأة على "مخاطبة" الرجل والدخول إلى العالم الذي كان مجهولا بالنسبة لها.
    كما حذروا من انشعال المرأة عن أسرتها، وتزايد مهامها، وتوسع أنشطتها، الأمر الذي يؤثر سلبا على تربية أبنائها وبناتها.
    وشددوا على أن المعاكسات حرام شرعا، وأن العلاج الناجع لها يكمن في التوعية الدائمة، والمراقبة الأسرية الجادة، والتربية الصحيحة.
    ولكن السؤال يبقى مطروحا: هل المعاكسات النسائية للرجال.. ظاهرة استثنائية عابرة أم تمرد مقصود؟ وما الأسباب التي أدت إلى ظهورها؟ وما دور الأسرة ومؤسسات المجتمع المختلفة في مواجهتها للقضاء عليها، ووقاية المجتمع من مخاطرها؟..
    في السطور التالية نتعرف على جوانب أخرى لهذه القضية، ونتوقف أمام الحلول والمعالجات التي يراها العلماء والخبراء وأساتذة الجامعات.
    في البداية يؤكد "ع.م" ـ بائع بأحد محلات الإكسسوارات ـ أنه يتعرض من حين لآخر لمضايقات من الفتيات المراهقات.
    ويشير إلى أنه تعرض لمواقف حرجة من بعض فتيات يقمن برفع غطاء الوجه، أو محاولة مسك يده في أثناء تقديمه أحد العطور، أو الإكسسوارات لهن.
    ويقول: أشعر بالخجل من بعض التصرفات وأتعجب من طلب العديد من الفتيات رقم الجوال الخاص بي أو "كارت" المحل، موضحا أنه يتلقى العديد من المعاكسات الهاتفية من قبل الفتيات.
    أما "ص. ن" ـ صاحب محل هدايا ـ فيجزم بأن المعاكسات النسائية لا تقتصر على الفتيات المراهقات، وإنما تشمل بعض المتزوجات أيضا.
    ويقول: لا أنسى أنه في إحدى المرات طلبت فيها إحدى الزوجات من زوجها مغادرة المحل بحجة أنها تريد أن تختار له "هدية"، ثم فوجئتُ بها تحاول لمس يدي، وعندما أبعدت يدي خرجت وتركت الهدية بعد أن قمت بتغليفها.
    ظاهرة غريبة
    أحد المهندسين العاملين بأحد البرامج الإذاعية يرى أن المعاكسات الهاتفية، تستهدف محاولة بعض الفتيات التعرف على متلقي اتصالاتهن، وهي "ظاهرة معروفة" لدى كثيرين من مستقبلي المكالمات الذين يتلقون المعاكسات والغزل عبر الهاتف.
    ويقول: لا يمكن أن أجد تفسيرا لتلك المحاولات سوى أن وراءها فراغا عاطفيا هائلا تعيشه بعض الفتيات أو المتزوجات اللاتي يشعرن بحاجتهن للكلمة الجميلة، والعبارات الرقيقة.
    "ن. م" ـ أحد البائعين في محل "عبايات" ـ يؤكد أن أكثر الذين يتعرضون لذلك التحرش هم العاملون في بيع السلع التي تقبل عليها المرأة، مثل العطور، والملابس "الداخلية"، والعبايات، والإكسسوارات، والأحذية.
    ويضيف أن هؤلاء يتعرضون بشكل يومي إلى معاكسات من قبل الفتيات، خاصة صغيرات السن والمراهقات، إضافة إلى بعض السيدات المتزوجات.
    ويشير إلى أن العديد من البائعين يرددون قصص التحرش، ويتندرون بحكايات المعاكسات النسائية باعتبارها "ظاهرة غريبة" على المجتمع.
    سوء المعاملة
    "أمل. ك" ـ طالبة جامعية ـ توضح أن هناك فتيات يتجهن إلى المعاكسة كنوع من التعويض عن عواطف مكبوتة، وذلك بالذهاب إلى الأسواق أو الأماكن التي يوجد فيها الرجال، بحثا عن كلمة حب أو عاطفة، حتى لو كانت كاذبة.
    وتشير إلى أن ذلك يحدث بصورة لافتة عند وجود مشاكل عنف أسري أو طلاق، أو إهمال من الأهل، أو تفرقة في المعاملة بين الفتاة وإخوانها الذكور، فكأنها تعاند وتنتقم بهذه التصرفات من أي تعسف، أو غبن في حقها.
    أما "مها. ح" معلمة فتلمح إلى مسؤولية بعض الأزواج عن المعاكسات النسائية للرجال، مؤكدة أن بعض السيدات المتزوجات اللاتي يشاركن في تلك المعاكسات يفتقدن الاهتمام من أزواجهن، أو يعانين من سوء المعاملة.


    يؤكد الشيخ عبد المحسن العبيكان، المستشار القضائي بوزارة العدل عضو مجلس الشورى، أن وجهة النظر الشرعية في المعاكسات النسائية معروفة، وهي أنها محرمة.
    ويشدد على ضرورة النظر إلى الأسباب وراء تلك الطاهرة، وكذلك الحلول اللازمة لها، مشيرا إلى أنه من أهم تلك الأسباب ضعف الوازع الديني، وغياب رقابة الأسرة، خاصة الأم والأب والزوج.
    ويلفت إلى أن الانفتاح الذي شمل جميع مناحي الحياة جاء مفاجئا دون أن تكون هناك برامج إرشادية لتوجيه المجتمع حول آلية التعامل مع التقنيات الحديثة والفضائيات التي جاءت مباغتة وأثّرت ـ ولا تزال تؤثر ـ على المجتمع.
    ويجزم بأن الحل يكمن في التوعية الدائمة، والمراقبة الجادة من الأسرة، والتربية الصحيحة، وإيجاد وعي كاف في المجتمع حول التقنيات الحديثة، وآلية التعامل معها مع الاهتمام بتكثيف البرامج الإرشادية والدينية لتوعية المجتمع.


    تقرير- نادية الفواز- جريدة الوطن
  2. هذا ليست ظاهرة كما تقول المقالة أنما 1%من المرضى ضعاف النفوس
    أنما كلمة ظاهرة كبيرة ولا يعلم الكاتب مامعناها وأنا لا أراها ظاهرة ولكن بعض الصحف تحب تضخيم الأمور لكي تجذب القراء......

    سبحان الله وبحمدة .................سبحان الله العظيم
    7 "
  3. طبيعي جداً ..
    وش تتوقعون من أبوين يتركون بناتهم و أولادهم عند ما هب و دب من القنوات الفضائية من دون مراقبة منهم أو تشفير للقنوات الفاضحة و تكثير للقنوات الجيدة(خاصة مع انتشار القنوات الإسلامية المتنوعة)؟؟؟؟؟؟ ..
    و أنا برأيي : (أن تأثير الإعلام الفاسد على المجتمعات جداً عظيم و ينتج عنه طوائف تخالف ما تعارف عليه المجتمع من القدم)
    7 "
  4. صدقوني هذا الأمر ما جاء إلا بعدمااستسهلت المرأة كثرة الخروج والروحات والجيات على الفاضي والمليان ,واستسهال محادثة الرجال الأجانب , وعدم وجود المحرم الشرعي , وبعد الرقابة في القنوات الفضائية , وأجهزة الاتصال الأنتر والجوال والله المستعان وهذا وبعد ماجات قيادة المرأة والعمل المختلط.
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نخب أول
    صدقوني هذا الأمر ما جاء إلا بعدمااستسهلت المرأة كثرة الخروج والروحات والجيات على الفاضي والمليان ,واستسهال محادثة الرجال الأجانب , وعدم وجود المحرم الشرعي , وبعد الرقابة في القنوات الفضائية , وأجهزة الاتصال الأنتر والجوال والله المستعان وهذا وبعد ماجات قيادة المرأة والعمل المختلط.
    رد في الصميم..أشكرك أخوي.
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Love coffee
    هذا ليست ظاهرة كما تقول المقالة أنما 1%من المرضى ضعاف النفوس
    أنما كلمة ظاهرة كبيرة ولا يعلم الكاتب مامعناها وأنا لا أراها ظاهرة ولكن بعض الصحف تحب تضخيم الأمور لكي تجذب القراء......
    سبحان الله وبحمدة .................سبحان الله العظيم
    كلامك صحيح وبعض الصحف تحب تضخم الموضوع حتى تجذب الكاتب والله يستر بناتنا وخواتنا يارب احزني الخبر ...ويليت مثل هالكلام ماينشر للاعلام
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.