الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

المفاجأة من الكريم عزوجل الحمد الله

المفاجأة من الكريم عزوجل الحمد الله


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5441 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية لازم احقق حلمي
    لازم احقق حلمي

    مبتعث مستجد Freshman Member

    لازم احقق حلمي إستونيا

    لازم احقق حلمي , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى إستونيا , تخصصى ادارة مالية , بجامعة نيو انجلاند
    • نيو انجلاند
    • ادارة مالية
    • ذكر
    • ارميدل, royal parck
    • السعودية
    • Jul 2008
    المزيدl

    June 2nd, 2009, 08:35 PM

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    احبتي لااريد ان اطيل عليكم ولكن في خاطري بعض الكلمات احببت ان اقولها

    اخوتي اعلم ان الجميع يحلم ويتنمى البعثة ولكن ماذا فعلنا حتى يتحقق هذا الحلم اخوتي اقول لكم ماذا فعلنا ضيعنا حق الله واعتمدنا على الموسى والعطية وفلان وفلان تفكيرنا اصبح كله واسطه انا معكم في هذا الشيء ولكن هذه واسطة دنيوية اين ذهبت واسطة الملك سبحانه جلا وعلا هي واسطة الدنيا والاخرة احبتي البعثة ليست كل شيء ربما رزقك في مكان اخر نحن لانعلمه اخيرا اخوتي هناك تسعة وتسعين اسما لله جلا وعلا اتمنى من الجميع ولو اخذ اسما واحد والبحث عن معناه والعمل به واليكم هذه التسعة والتسعين اسما اسال الله ان يفرج همومنا في الدنيا والاخرة

    اسماء الله الحسنى مع شرحها1


    1-الرحمن: هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم.

    2- الرحيم: خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة.

    3- الملك: هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى.

    4- القدوس: هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد.

    5- السلام: هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته.

    6- المؤمن: هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون.

    7- المهيمن: هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل.

    8- العزيز: هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه.

    9- الجبار: وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد.

    10- المتكبر: وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر.
    قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه.

    11- الخالق: وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير.

    12- الباريء: هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق.

    13- المصور: هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة.

    14- الغفار: هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى.

    15- القهار: هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت
    .
    16- الوهَّاب: هو الذي يجود بالعطاء الكثير.

    17- الرزاق: هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح.

    18- الفتاح: وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله.

    19- العليم: بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى.

    20، 21- القابض، الباسط: هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته.

    22، 23- الخافض، الرافع: هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب.

    24- المعز: وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام:

    القسم الأول: إعزاز من جهة الحكم والفعل: هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل.

    القسم الثاني: إعزاز من جهة الحكم: ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه.

    القسم الثالث: إعزاز من جهة الفعل: ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج.

    25- المذل: الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً.

    26- السميع: وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى.

    27- البصير: وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى.

    28- الحكم: هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى.

    29- العدل: وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور.

    30- اللطيف: هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون.

    31- الخبير: هو العالم بحقائق الأشياء.

    32- الحليم: هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم.

    33- العظيم: هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.

    34- الغفور: هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده.

    35- الشكور: هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر.

    36- العلي: وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر.

    37- الكبير: هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير.
    38- الحفيظ: هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه.

    39- المقيت: هو المقتدر على كل شيء.

    40- الحسيب: هو الكافي.

    41- الجليل: هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع
    .
    42- الكريم: هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه.

    43- الرقيب: هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.

    44- المجيب: هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه.

    45- الواسع: هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق.

    46- الحكيم: هو مُحكِم للأشياء متقن لها.

    47- الودود: هو المحب لعباده.

    48- المجيد: هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ.

    49- الباعث: يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب.

    50- الشهيد: هو الذي لا يغيب عنه شيء.

    51- الحق: هو الموجود حقاً.

    52- الوكيل: هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه.

    53- القوي: هو الكامل القدرة على كل شيء.

    54- المتين: هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف.

    55- الولي: هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم.

    56- الحميد: هو المحمود الذي يستحق الحمد.

    57- المحصي: لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً.

    58- المبديء: هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها.

    59- المعيد: هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم.

    60- المحيي: هو الذي خلق الحياة في الخلق.

    61- المميت: هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء.

    62- الحي: هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً.

    63- القيوم: هو القائم الدائم بلا زوال.

    64- الواجد: هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء.

    65- الماجد: هو بمعنى المجيد.

    66- الواحد: هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك.

    67- الأحد: هو الذي لا شبيه له ولا نظير.

    68- الصمد: هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج.

    69- القادر: هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب.

    70- المقتدر: هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء.

    71، 72- المقدم المؤخر: هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء.

    73، 74- الأول والآخر: وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها. الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده.

    وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه.

    75- الظاهر: هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته.

    76- الباطن: هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم.

    77- الوالي: هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها.

    78- المتعالي: هو المنزه عن صفات الخلق.

    79- البر: هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم.

    80- التواب: هو الذي يقبل رجوع عبده إليه.

    81- المنتقم: هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم.

    82- العفو: هو الذي يصفح عن الذنب.

    83- الرؤوف: هو الذي تكثر رحمته بعباده.

    84- مالك الملك: هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره.

    85- ذو الجلال والإكرام: هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد.

    86- المقسط: هو العادل في حكمه.

    87- الجامع: هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب.

    88- الغني: هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه.

    89- المغني: هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين.

    90- المانع: هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين.د

    91، 92- الضار، النافع: هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء.

    93- النور: هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية.

    94- الهادي: هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره.

    95- البديع: هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق.

    96- الباقي: هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء.

    97- الوارث: هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق.

    98- الرشيد: هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب.

    99- الصبور: وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة.


    أسباب تسهيل الرزق وتوسيعه والبركة والزيادة فيه



    اولاً: تقوى الله


    وللتقوى تعاريف كثيرة ولكن خلاصتها هو : الامتثال لأمر الله عزوجل واجتناب نواهيه .
    أو: أن يراك الله حيث أمرك وأن يفقدك حيث نهاك.
    قال الله عز وجل: ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)
    وقد فسر النبي معنى ويجعل له مخرجا
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مخرجاً من مهمات الدنيا ومن غمرات الموت ومن شدائد يوم القيامة .
    قال الله عز وجل: (ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً)
    أي ييسر ويسهل عليه أموره في الدنيا والآخرة .
    قال الله تعالى: (ومن يتوكل على الله فهو حسبه)
    والتوكل هو الاعتماد على الله عز وجل مع الأخذ بالأسباب .. وحسبه يعني كافيه


    ثانياً: كثرة الاستغفار


    قال عزوجل( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا *


    و يمددكم بأموال و بنين و يجعل لكم أنهارا * ما لكم لا ترجون لله وقارا *


    وقد خلقكم أطوارا))


    سورة نوح 10 - 14


    فالاستغفار يجلب كل خير , فأكثروا منه تنالون ما ترجون







    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب.




    ثالثا: الوضوء



    ويكون ذلك بحيث كلما أحدث توضأ. ليكون على وضوء دائماً .
    قال ابن سلام رضي الله عنه : وجدت في بعض ما أنزل الله تعالى : أنه من توضا لكل حدث ، ولم يكن دخالاً على النساء في البيوت ولم يكتسب مالاً بغير حق رزق من الدنيا بغير حساب .


    رابعاً: الصلوات الخمس بجماعة وبحضور قلب


    قال الله تعالى : ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقاً نحن نرزقك والعاقبة للتقوى(
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا صليتهن – يعني الصلوات الخمس – حلّت عنك هذه عقدة ، وأطلقت هذه عنك عهدة ، وصرفت هذه عنك عظيمة ، ووضعت عنك هذه كبيرة ، وغسلت عنك هذه موبقة ثم نوافلك لك وذلك زلفى ، ومن صلى الصلوات الخمس في جماعة فقد ملأ البر والبحر عبادة .


    خامساً : صلاة الضحى


    قال صلى الله عليه وسلم : صلاة الضحى تجلب الرزق وتنفي الفقر .



    سادساً : صلاة التطوع


    قال صلى الله عليه وسلم : يا أبا هريرة مر أهلك بالصلاة ، فإن الله يأتيك بالرزق من حيث لا تحتسب.



    سابعاً: الصدقة


    قال صلى الله عليه وسلم : الصدقة تنمي الرزق وتزيد العمر .
    قال صلى الله عليه وسلم : من أملق فليتاجرالله بالصدقة .
    قال صلى الله عليه وسلم : بركة الأموال الصدقة .
    قال صلى الله عليه وسلم : توبوا إلى الله توبة نصوحاً وتحببوا إليه بالصدقة تجبروا وترزقوا وتنصروا .



    ثامناً: التوسعة على العيال


    قال صلى الله عليه وسلم : من وسَّع على عياله يوم عاشوراء وسَّع الله عليه السنة كلّها.
    فيض القدير ج6/ ص 236


    ذكره الحكيم وذلك مجرب للبركة والتوسعة ، قال جابر الصحابي : جربناه فوجدناه صحيحاً.
    وقال ابن عيينة : جربناه خمسين أو ستين .
    وكذلك حاشية ابن عابدين ج2 / ص418.


    وجاء في العهود المحمدية للإمام الشعراني ج1 ص 173: أُخذ علينا العهد العام من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نجتمع على الطعام كلما نأكل مع عيالنا وأولادنا وإخوتنا . وهو مجرب للبركة في الرزق وفيه إئتلاف القلوب .
    وفي الحديث : شر الناس من أكل وحده وجلد عبده ومنع رفده .



    تاسعاً : التوسعة للجليس في المجلس


    قال صلى الله عليه وسلم : وسِّع لجليسك يوسِّع الله عليك رزقك.




    عاشراً :قراءة سورة الفاتحة والإخلاص وآية الكرسي والقدر عند دخول المنزل ، والسلام على نفسه وأهله عند الدخول أيضاً
    .
    روى عن رسول الله صلى الله علية و سلم أنة قال : " من أتى منزلة فقرأ فاتحة الكتاب والإخلاص نفى الله عنة الفقر و أكثر من خير بيتة"


    أخرج أبو موسى المدينى فى ( جلاء الأفهام ) قال :
    شكا رجل الى نبى الله صلى الله علية و سلم الفقر و ضيق العيش فقال صلى الله علية و سلم :
    """ إذا دخلت إلى منزلك ، فسلم إن كان فية أحد أو لم يكن فية أحد ، ثم صلى و سلم علي ، و إقرأ قل هو الله أحد مرة واحدة """
    ففعل الرجل مدة ، فأدر الله علية الرزق حتى أفاء على جيرانة و أقربائة.



    حادي عشر : قراءة سورة الواقعة كل ليلة


    قال صلى الله عليه وسلم : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبداً .
    وأخرج ابن مردوية عن أنس عن رسول الله صلى الله علية و سلم قال :
    " سورة الواقعة سورة الغنى ، فاقرأوها و علموها أولادكم "



    ثاني عشر : الإكثار من قول : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ، فإنها تسبيح الخلائق وبها يرزقون .
    يروى : أنه ما عضدت شجرة إلا بركتها التسبيح.




    أدعيه لتيسير الرزق بإذن الله


    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قال ألف مرة لا إله إلا الله على طهارة في صبيحة كل يوم سهل الله له أسباب الرزق . رواه الخطيب.


    وفي رواية : من قال كل يوم مئة مرة لا إله إلا الله الملك الحق المبين استغنى من فقره ويُسر له أمره وقرع بها باب الجنة واستفتح أبواب الرزق. رواه الخطيب عن أنس.


    سبحان وبحمده سبحان الله العظيم أستغفر الله .كل يوم مئة مرة


    (اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك وبفضلك عمن سواك)



    للخلاص من الديون وضيق الحال


    1
    ورد في سنن أبي داوود عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همِّ فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب.


    2
    قال صلى الله عليه وسلم : من قرأ سورة يس أمام حاجته قضيت له.
    وقال عليه الصلاة والسلام : من قرأها إن كان جائعاً أشبعه الله وإن كان ظمآن أرواه الله وإن كان عرياناً ألبسه الله وإن كان خائفاً أمنه الله وإن كان مستوحشاً آنسه الله وإن كان فقيراً أغناه الله وإن كان في السجن أخرجه الله وإن كان أسيراً خلّصه الله وإن كان ضالاً هداه الله وإن كان مديوناً قضى الله دينه من خزائنه.


    3
    وجاء في سنن أبي داوود عن أبي سعيد الخدري قال : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم المسجد فإذا هو برجل من الأنصار يقال له : أبوأمامه ..فقال يا أبا أمامه : مالي أراك في المسجد في غير وقت الصلاة ...؟؟! فقال : هموم لزمتني وديون يا رسول الله . فقال : ألا أعلمك كلاماً إذا أنت قلته أذهب الله – عزوجل – همك وقضى دينك ...؟؟
    قال: بلى يا رسول الله .
    قال : قل إذا أصبحت وإذا أمسيت : اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال ، قال : فقلت ذلك ، فأذهب الله – عزوجل- همي وقضى عني ديني.


    4
    وروى الترمذي : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي : يا علي ألا أعلمك كلمات لو كان عليك دين مثل جبل ثبير أدَّاه الله عنك ؟ قٌل : اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك وبفضلك عمن سواك.


    5
    عن عائشة رضي الله عنها قالت : دخل علي أبو بكر فقال :


    سمعت من رسول الله صلى الله عليه و سلم دعاء علمنيه قلت : ماهو ؟


    قال : كان عيسى ابن مريم عليه السلام يعلم أصحابه ,


    قال : لو كان على أحدكم جبل ذهب ديناً فدعا الله بذلك الدعاء لقضاه الله عنه :


    اللهم فارج الهم , و كاشف الغم , و مجيب دعوة المضطرين , رحمان الدنيا و الآخرة و رحيمهما ,


    أنت ترحمنا فارحمني برحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك


    قال أبو بكر رضي الله عنه : فكنت أدعو الله بذلك فأتاني الله بفائدة فقضى عني ديني.



    ******


    (اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله وإن كان في الأرض فأخرجه وإن كان بعيداً فقربه وإن كان قريباً فيسره وإن كان قليلاً فكثره وإن كان كثيراً فبارك لي فيه)





ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.