الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

((وهذه أيضاً دعوة لكِ))>>>>>>>>>>>>>

((وهذه أيضاً دعوة لكِ))>>>>>>>>>>>>>


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6347 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية vh51
    vh51

    مبتعث مجتهد Senior Member

    vh51 اليابان

    vh51 , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى اليابان , تخصصى <><> , بجامعة <><>
    • <><>
    • <><>
    • ذكر
    • <><>, الريــاض
    • السعودية
    • Oct 2006
    المزيدl

    December 4th, 2006, 05:29 PM

    وهذه دعوة أيضاً لكِ أختاه,, وشتان بين الثرى والثريا


    www.islamtoday.net


    آمل لكِ أختي الكريمة الفائدة بعد قراءة الموضوع ,, ليس مجرد موضوع ,, بل دعوة للحياة من جدبد ,, بنظرة أخرى ,, تفائلي واستمتعي بكل لحظة ... ولكــــــــن ,, كوني على قدر السؤولية الملقاة على عاتقك,, وراقبي ربك قبل أي أحد,,

    إلى الموضوع الشيق ,,





    في جلسة خاصة .. البنات والمسؤولية
    منال الدغيم 6/11/1427
    27/11/2006

    مجلس ضم أمهات من فئات شتى، يدور حديث بينهن عن فتيات هذا الجيل، طباعهن وعاداتهن وطموحهن، فإذا الأغلبية تبدي وجهة نظر بأسف وحسرة، فهن يصرحن بأن الفتيات في هذا الزمن ضعيفات الشخصية والثقة، لا يُعتمد عليهن، ولا يمكن أن يتحملن مسؤولية، اتكاليّات، وكسولات، واتهامات مجحفة أخرى..! فهل ما يقولونه هو الحقيقة؟! لنرَ معاً!
    الثقة بالنفس والذكاء والقدرة على تحمل المسؤولية، صفات ذهبية في الشخصية الناجحة، فهي في المنزل مهمة، والكل يقدّرها ويكبرها في عينه ويفخر بها، وفي المدرسة فتاة جادة حسنة الخلق، وفيّة بالوعد، منجزة للواجب على أكمل وجه، بل ومبدعة ومفكرة ومبتكرة، وفي المجتمع عضو فعّال في العطاء والتأثير..
    أذكر من النماذج الإيجابية في تحمّل المسؤولية، أن التقيت بفتاة صغيرة السن لكنها تمتلك قدراً مباركاً من الفعالية والإيجابية، تحدثنا معاً، فمما قالت حول ذلك: "أحمد الله تعالى أن وهبني حسن اتخاذ القرار وتحمُّل المسؤولية، فأنا متفوقة في دراستي، وأتحمل جانباً كبيراً من مهام المنزل، فأجيد إدارة البيت والطبخ (حتى الأكلات الشعبية!) وأستمتع بالعناية بإخوتي الصغار، كما أني مجيدة لهوايات ممتعة كالحاسب والتجميل، أشعر حقاً بسعادة في حياتي، ورضا كبير عن نفسي وإنجازاتي، وطموحي لا حدود له، ويرجع الفضل في ذلك بعد الله إلى تربية والدتي الحسنة، فقد عوّدتنا منذ صغرنا (من المرحلة الابتدائية) على القيام ببعض الأعمال المنزلية التي تتدرج كلما كبرنا، وتهتم كثيراً بهواياتنا، وتشجعنا في مجالات الإبداع المختلفة.. فلك دعواتي يا أمي.." ثم تابعت بحماس: "لا تنظروا إلينا كأطفال، أعطونا الثقة، وكلفونا بالمسؤولية، وسنقوم بها إن شاء الله كما تحبون..".
    كيف تكونين على قدر المسؤولية؟
    - الثقة بالنفس نابعة من الثقة بالله والتوكّل عليه، ومن تكون قريبة من الله بعمل الخير والدعاء والتوكل يوفقها ويبارك في وقتها وجهدها.
    - الرغبة القوية والعزيمة الجبارة في الوصول إلى الهدف هي أولى درجات السلم، وبعدها يكون كل شيء سهلاً، وكل عسير يسيراً، فهل أنت عازمة حقاً؟!
    - تحمّل المسؤولية أمر يأتي بالممارسة والتجربة، حدّدي لك هدفاً واضحاً في البداية، مثل تعلّم العناية بالصغار أو الطبخ ونحوه، ثم اعزمي وحاولي القيام ببعض المهام التي تعرفين خلفيات عنها، وبعد ذلك طوّري ذاتك شيئاً فشيئاً، وقومي بذلك عدة مرات.
    - بعد فترة ستجدين نفسك مكتسبة خبرة لن تجديها في أي كتاب، وربما لن يقولها لك أحد؛ لأن الممارسة الذاتية للعمل تعطيك علماً به مختلفة تماماً عن المعرفة النظرية.
    - عند وجود خادمة في بيت أسرتك، انزعي من نفسك شعور الاتكالية عليها في كل شيء، رتبي غرفتك بنفسك وأعدي لعائلتك وجبة العشاء مثلاً دون أن تلاحقيها بالأوامر البسيطة: "أعطيني المقلاة، أين الملاعق؟ ناوليني الملح، صبي لي كأساً من العصير... الخ!"، بل جرّبي الاعتماد على نفسك في كل شأن صغر أو كبر.
    - كوْنك أخطأت هذه ليست كارثة، لا بأس، اضحكي قليلاً على نفسك إذا احترق القدر مثلاً أو لبست أخيك الصغير ملابسه بالمقلوب، وانظري إلى أنك كسبت معرفة جديدة، وأصلحي خطأك، وأقنعي نفسك أنك استفدت من ذلك تجربة قيمة لن تجعلك تعيدين ذلك ثانية بإذن الله.
    - الوقت ليس مبكراً، فتحملك لبعض مسؤوليات المنزل منذ صغرك (12 عاماً) مثلاً أو أقل، يتيح لك مدة فسيحة لتعلم أشياء رائعة ومدهشة، تتميزين بها على أقرانك وتمنحك الثقة بنفسك والسعادة بالنجاح والتفوق، بل وتكسبك الطمأنينة والثقة بنفسك وقدراتك في المستقبل، إذا صار لك بيت وأسرة ومسؤولية كبيرة!!
    - هل تصدقين؟! وجدنا من الفتيات (7 و 9 سنوات) يصنعن أنواع لذيذة من الحلوى ويقمن بتحميم إخوتهن الصغار وإطعامهم، ويرتبن المنزل، وينظفن المطبخ وهن سعيدات ومتفوقات في المدرسة ورائعات!



    حتى هنا ينتهي دورك أختي الفاضلة ,, (كفيتي ووفيتي)بقراءة الموضوع ,, مابقي موجة للأمهات


    همسة للأمهات
    سمعت كثيراً من الفتيات استياءهن من الاتهام دائماً بالاتكالية وعدم تحمل المسؤولية، وربما كان لنمط التربية في البيت دور في ذلك؛ فربما كانت الفتاة في المدرسة متفوقة ذات شخصية مستقلة ناجحة، تتحمل من المسؤوليات والواجبات الكثير وتبدع في إنجازه، لكن المجال غير مفتوح لها تماماً في المنزل؛ فالأم لا تعتمد على ابنتها إلا فيما ندر، وما زالت تعدها صغيرة، خاصة في مهام إدارة المنزل، وربما لو كلفتها ذلك لأرتك إبداعها!
    وفي الحقيقة، قليل من الفتيات من تكون لها القدرة الذاتية على اتخاذ القرار وتحمّل المسؤولية، إذن فجانب كبير من ذلك يقع عليك أيتها الأم، على نمط تربيتك ومدى تشجيعك..
    أعطي بناتك شيئاً من المسؤوليات، ادخلي معهن المطبخ مثلاً، وقوموا بإعداد طبق بسيط في البداية، واطلبي منها إعادة تحضيره بعد أيام، ستفرح بذلك كثيراً، وتشعر بأنها شخص مهم وفعّال ومنتج..
    لا تغضبي من سخطها من القيام ببعض الواجبات المنزلية؛ فعدم اعتيادها على ذلك منذ صغرها صعب نوعاً ما، لا تيأسي، واستمري في الصبر والمحاولة بأساليب جذّابة ومشوقة..
    هناك من صغيراتنا مثلاً من لديها مواهب في التصميم والديكور والتزيين، شجّعيها في ذلك، وضعي أعمالها في مكان بارز في المنزل، وكلفيها بتزيين غرفتها مثلاً، ثم ليكن ذلك مدخلاً لتحمل مسؤوليات أخرى في مجالات عديدة..
    إذا اشتكت من صعوبة الأمر وهي لم تجرب بعد، سهّلي لها ذلك، وساعديها وعلّميها، شجعيها وحفّزيها بكلمات الثناء والعاطفة، وأشغلي وقتها بالنافع المفيد، نمّي هواياتها، ووفري لها ما تحتاجه لذلك، فبهذا تبنين فتاة قوية الثقة بنفسها، قادرة على إنجاز المهام، مبتكرة معطاء، طموحاً مبادرة، ناجحة في الحياة..!


    وما أجمل الحياة في ظل طاعة الله سبحانه..
    وطبعاً الموضوع منقول ,, من الموقع المتميز الإسلام اليوم,,
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.