مشرف سابق على الملتقى الرياضي
اليابان
&&ABDULAZIZ&& , ذكر. مشرف سابق على الملتقى الرياضي. من اليابان
, مبتعث فى اليابان
, تخصصى network engineering
, بجامعة 東海大学
- 東海大学
- network engineering
- ذكر
- 東京, 大阪
- اليابان
- Oct 2006
المزيدl February 25th, 2007, 11:41 AM
February 25th, 2007, 11:41 AM
أُختاه : هذه كلمات يسيرة من مشفق ، فأرجو أن تقبليها...
أُختاه : إن بعض الأخوات قد تتساهل في أمر تظنه يسير و تتهاون به ، وهي لا تدري أنها قد تعرضت بفعلها لهذا الأمر إلى سخط ((الله)) و لعنه ، وهي التي تطمع في الجنة و النجاة من النار ، و اللعن يا أُختاه هو الطرد و الإبعاد عن رحمة الله ...
ولا أظن أن عاقلةً ترضى أن تُصبح ملعونة ، وتُمسي ملعونة ، وقد تلقى الله و هي ملعونة.. كيف لا؟ وهذا أمر إنما هو طاعة الشيطان و معصية الرحمن ، وهذا هو الشيطان يُخبر الله عنه بقوله{ ولأمرنهم فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ } (النساء: من الآية119) و خلق الله هي الفطرة التي خلق الله عليها الإنسان .
و الله أخبر أنه خلق الإنسان في أحسن صورة و هيئة { لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} (التين:4) فلماذا تسعى البعض إلى تغيير خلق الله ؟ و خاصة إن هذا التغيير موجبٌ للطرد من رحمة الله.
أُختاه : إن هذا التغيير هو ما يسمى بالشرع بالنمص ، وهو حف شعر الحواجب من ترقيق و تحديد و تخفيف و غير ذلك ، فهذا الفعل اليسير كما تراه البعض ، إنما هو موجب للإبعاد من رحمة الله عز وجل، ولقد قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( لعن الله النامصة و المتنمصة ، و الواشمة و المستوشمة ، و الواصلة و المستوصلة ، والمتفلجات للحسن ) رواه البخاري ،فهذه أمور تعرضكِ لعذاب الله و الطرد من رحمته، فاحذريها.
أُختاه : ما هي الغاية من الجمال - المزعوم- إذا كان سبباً للعن الله ؟!
أُختاه : كيف يكون جمالاً وهو تغيير لخلق الله ؟ ومن أسباب التعرض للعن الله ، وهو معصية للرحمن ، وطاعة للشيطان ، وإضاعة للمال و الوقت ، وربما الصلاة من أجل جمال زائف ..!! فاحذري أُختاه وتعقلي..
أُختاه : لا يغرنّكِ كثرة الساقطات في الجمال المزعوم ، فإن نظرةً واحدةً إلى تلكم النامصة سوف تعرفين قدر نعمة الله عليكِ ، فإنكِ صُنتي جمالكِ بحجابكِ وحيائكِ وطاعة ربكِ ، و غيركِ قد تعرضت لأسباب اللعن ... أنتِ إلتزمتي طاعة ربكِ ، وغيركِ إلتزم طاعة الشيطان.. فهل يستويان ؟!!
أُختاه : إحذري أن يفجاءك الموت و أنتِ على هذه الكبائر ، فإن الموت كما ذهب لغيركِ و تعداكِ ، سوف يتعدى غيركِ ويأتيكِ ، فبادري بالتوبة النصوح قبل حلول الموت ، واعلمي أن من تاب تاب الله عليه { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (الزمر:53)
وختاماً أُختاه : بعد هذا ، أترضين أن تكوني ملعونة..؟!!.
الله يجزاك خير على الموضوع
الموضوع في محله وشكرا
ALPACINO February 25th, 2007, 02:13 PM
7 " تسلم اخوي ....
ومشكور على مرورك ..
&&ABDULAZIZ&& February 25th, 2007, 04:00 PM
7 " مشكووور عزوز
الله يهدي كل فتاة مسلمه
الله يعطيك العافية................
ومض الذكريات February 25th, 2007, 04:05 PM
7 " اخوي عبد العزيز !!!
جزاك الله الف خير على هالنصيحة الغالية , ولاحرمك الله اجر من انتفع بها الى يوم الدين ,, والحقيقة ان الذي نراه من بعض بناتنا لهو شي يندى له الجبين ابتداء من القصات الغريبة مرورا بتغير خلقة رب العالمين واللعب بالحواجب وإرتداء الألبسة التي ارى ان التعري منها افضل من لبسها ,, فلا ادري هل يعتبرن ذلك ضربا من صنوف الموضة ام يرون جمالهن لا يكتمل الا بفعل تلكم الحماقات ....!.!.
وإني وغير واحد من اقراني الشباب ممن يعرفون معنى للذوق . . . لنجد انفسنا تشمئز من هذا الصنف من النساء ,, وإني ورب كل شي لأستكثر عليها حتى النظرة .. فالجمال هو آخر صفة في الدنيا يمكن ان تتصف بها من كانت فعائلها المذكورة آنفا وغيرها الكثييييير !.!.!.!
وبالنسبة لكلام حبيب قلبي موآآآدع ,, حول مسألة جواز التشقير ,, فاللي ظهر لي من خلال بحثي في المسألة إنها خلافية .. والخلاف فيها قوي جدا .. حتى اني ما استطعت ان ارجح قولا على قول وهاكموها :
اللجنة الدائمة للإفتاء بالمملكة العربية السعودية : تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما: لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً
العلامة عبد الله بن جبرين : أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ،
فضيلة الشيخ صالح الفوزان : لا يجوز العبث بالحواجب لا بالقص ولا بالنتف ولا بالحلق ولا بتغيير لونها ، لأن هذا من تغيير خلق الله إلا إذا كان لونها مشوها خارجا عن المألوف ، فلا بأس أن يعالج بما يزيل التشويه ، وأما العبث فيها وهي سليمة فإنها تبقى على هيئتها ولا يعبث فيها لأن هذا يدخل في تغيير خلق الله من غير حاجة
لعلامة محمد الصالح بن عثييمن - رحمه الله - : تلوين الشعر بغير السواد لمن ابيضّ شعره لا بأس به ، هذا هو الأصل ، لأن الأصلفي غير العبادات الحل ، وليس هذا من النمص ، ولكنه من ترقيق الشعر ، كما أن بعضالناس يختار أن يكون شعره جَعْدا ويطّلي بما يقوي الشعر ،
.
.
.
.
ومثل ما تشوفون أن كبار العلماء مختلفون في هذه المسألة مما يعني انها شبهة ,, فاللي اشوفه ان اخواتي بستبرأن لأنفسهن واعراضهن من هذه الشبهات ,, وقد قال صلوت ربي وسلامه عليه (( دع ما يريبك الا ما لايريبك ))
وتذكري اختاه ان من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه . . .
وسامحني عبد العزيز ان طوولت عليك شوي .. وتسلم على هالمواضيع الرووعة يا راائع @@@@@
** MaMdOuH ** February 25th, 2007, 09:19 PM
7 " تسلم عزوز والله يجعلها في موازين حسناتك ان شاء الله ,,,,,,,
naif.airline February 25th, 2007, 09:59 PM
7 "
February 25th, 2007, 11:41 AM
أُختاه : هذه كلمات يسيرة من مشفق ، فأرجو أن تقبليها...
أُختاه : إن بعض الأخوات قد تتساهل في أمر تظنه يسير و تتهاون به ، وهي لا تدري أنها قد تعرضت بفعلها لهذا الأمر إلى سخط ((الله)) و لعنه ، وهي التي تطمع في الجنة و النجاة من النار ، و اللعن يا أُختاه هو الطرد و الإبعاد عن رحمة الله ...
ولا أظن أن عاقلةً ترضى أن تُصبح ملعونة ، وتُمسي ملعونة ، وقد تلقى الله و هي ملعونة.. كيف لا؟ وهذا أمر إنما هو طاعة الشيطان و معصية الرحمن ، وهذا هو الشيطان يُخبر الله عنه بقوله{ ولأمرنهم فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ } (النساء: من الآية119) و خلق الله هي الفطرة التي خلق الله عليها الإنسان .
و الله أخبر أنه خلق الإنسان في أحسن صورة و هيئة { لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} (التين:4) فلماذا تسعى البعض إلى تغيير خلق الله ؟ و خاصة إن هذا التغيير موجبٌ للطرد من رحمة الله.
أُختاه : إن هذا التغيير هو ما يسمى بالشرع بالنمص ، وهو حف شعر الحواجب من ترقيق و تحديد و تخفيف و غير ذلك ، فهذا الفعل اليسير كما تراه البعض ، إنما هو موجب للإبعاد من رحمة الله عز وجل، ولقد قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( لعن الله النامصة و المتنمصة ، و الواشمة و المستوشمة ، و الواصلة و المستوصلة ، والمتفلجات للحسن ) رواه البخاري ،فهذه أمور تعرضكِ لعذاب الله و الطرد من رحمته، فاحذريها.
أُختاه : ما هي الغاية من الجمال - المزعوم- إذا كان سبباً للعن الله ؟!
أُختاه : كيف يكون جمالاً وهو تغيير لخلق الله ؟ ومن أسباب التعرض للعن الله ، وهو معصية للرحمن ، وطاعة للشيطان ، وإضاعة للمال و الوقت ، وربما الصلاة من أجل جمال زائف ..!! فاحذري أُختاه وتعقلي..
أُختاه : لا يغرنّكِ كثرة الساقطات في الجمال المزعوم ، فإن نظرةً واحدةً إلى تلكم النامصة سوف تعرفين قدر نعمة الله عليكِ ، فإنكِ صُنتي جمالكِ بحجابكِ وحيائكِ وطاعة ربكِ ، و غيركِ قد تعرضت لأسباب اللعن ... أنتِ إلتزمتي طاعة ربكِ ، وغيركِ إلتزم طاعة الشيطان.. فهل يستويان ؟!!
أُختاه : إحذري أن يفجاءك الموت و أنتِ على هذه الكبائر ، فإن الموت كما ذهب لغيركِ و تعداكِ ، سوف يتعدى غيركِ ويأتيكِ ، فبادري بالتوبة النصوح قبل حلول الموت ، واعلمي أن من تاب تاب الله عليه { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (الزمر:53)
وختاماً أُختاه : بعد هذا ، أترضين أن تكوني ملعونة..؟!!.