الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

الخوف والرجاء في القرآن الكريم

الخوف والرجاء في القرآن الكريم


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5112 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية man_2009
    man_2009

    مبتعث جديد New Member

    man_2009 فلسطين

    man_2009 , ذكر. مبتعث جديد New Member. من فلسطين , مبتعث فى فلسطين , تخصصى بكاوريس علم نفس , بجامعة جامعة النجاح الوطنية
    • جامعة النجاح الوطنية
    • بكاوريس علم نفس
    • ذكر
    • القدس, القدس
    • فلسطين
    • Mar 2010
    المزيدl

    March 31st, 2010, 01:49 PM

    ملخص
    الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على خير عباده الذي اصطفى، بلغ الرسالة وأدي الأمانة ونصح الأمة، وتركها على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها لا يزوغ عنها إلا هالك، وبعد:
    فقد تعرضت لموضوع الخوف والرجاء في القرآن الكريم، وحاولت أن أتناوله من جميع جوانبه، فقد تطرقت إلى أقسام الخوف والرجاء، وبينت المحمود منهما والمذموم، وذكرت أسبابهما التي تبعث عليهما، وتدفعان صاحبهما إلى الجد والمثابرة والعمل بعد الأخذ بالأسباب والتوكل على الله.
    وبحثت في فضائل الخوف والرجاء، والآثار المثمرة الناجمة عنهما، فأعظم فضائل الخوف، أن الله تعالى يدخل أصحابه الجنة، ويشملهم برضوانه، قال الله تعالىوَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَان (([1]

    وقال تعالىرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّه(ُ)[1](.
    وأعظم فضائل الرجاء أنه يفتح باب الأمل لصاحبه ويبعد عنه اليأس والقنوط، قال الله تعالى:
    )قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)([2](.
    ومن الآثار الناجمة عن الخوف والرجاء التزام الطريق السويّ المستقيم الذي يُرضي الله تعالى ويدخل الجنة.
    حمل الملف الكامل
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.