الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

كيف ازيد من خشوعي في الصلاة؟

كيف ازيد من خشوعي في الصلاة؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5086 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية اسامة99
    اسامة99

    مبتعث مجتهد Senior Member

    اسامة99 الولايات المتحدة الأمريكية

    اسامة99 , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من نيوزيلندا , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى الهندسة , بجامعة NCU
    • NCU
    • الهندسة
    • ذكر
    • USA, NCS
    • نيوزيلندا
    • Mar 2010
    المزيدl

    May 19th, 2010, 03:20 AM

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    كيف ازيد من خشوعي في الصلاة؟


    اعلم ان الخشوع في القلب والقلب كالعضلة يجب تمرينها لتكبر وتقوى فلا تتوقع ان ياتيك الخشوع في يوم وليلة وانما يجب ان تعلم ان الامر يحتاج الى تدريب مستمر لكي تدرب عضلة القلب على الخشوع
    اذكر الله خلال اليوم في كل ساعة ولو دقيقة فمن كان قلبه لاهيا عن الله طوال اليوم من الصعب ان ينتقل فجاة الى الخشوع في الصلاة فذكر الله خلال اليوم ممهدات للخشوع
    توضا لكل صلاة وادعوا الله خلال الوضوء ان يطهر قلبك كما طهر بدنك وان يرزقك قلبا خاشعا
    ضع اجود انواع المسك بعد الوضوء فالرائحة الطيبة تساعد على الخشوع
    اذهب الى المسجد بعد الاذان مباشرة والافضل ان تكون في المسجد وقت الاذان
    بالنسبة للنساء فالمطلوب الصلاة في وقتها بدون تاخير وحبذا لو خصصت المراة لنفسها ركن
    في البيت تجعله لعبادتها ويكون ركن هادى ومهيا
    عند خلعك نعلك عند المسجد تصور انك خلعت الدنيا من قلبك وقل دعاء دخول المسجد
    صل ركعتين قبل الفريضة وادعوا الله في السجود ان يجعل الصلاة قرة عين لك
    عند الاقامة ردد مع المؤذن ثم ادع الله ان يحسن وقوفك بين يديه
    عند التكبير تصور انك ترمي الدنيا ومافيها خلف ظهرك وحاول تصور انها قد تكون اخر صلاة في حياتك
    بطئ من جميع حركات الصلاة ومن سرعة القراءة بطئ السرعة الى نصف ما اعتدت عليه سواء في القراءة او في حركة الركوع والسجود
    فخشوع الجسد يساعد على خشوع القلب
    عند السجود تصور وتذكر ارتباطك بالارض فمنها خلقت واليها ستعود
    تعلم الادعية والاقوال المختلفة في الصلاة كي تنوع وتكسر الملل او الروتين
    بعد الصلاة استغفر الله ثلاثا الاولى لتقصيرك في اداء الصلاة كما يجب والثانية لتقصيرك عن حمد الله ان اذن لك ان تصلي بين يديه والثالثة لذنوبك اجمعين
    جربوا المواظبة على النقاط اعلاه فستجدون فرق كبير في صلاتكم خلال اسبوع او اقل باذن الله
    اللهم ارزقنا قلبا خاشعا ولسانا ذاكرا وعلما نافعا

    تتجلى عظمة الخالق
    في الحديث القدسي الشريف
    قال سبحانه وتعالى
    يا ابن ادم جعلتك في بطن امك وغشيت وجهك بغشاء لئلا تنفر من الرحم
    وجعلت وجهك الى ظهر امك لئلا تؤذيك رائحة الطعام وجعلت لك متكأ عن يمينك ومتكأ عن شمالك
    فأما الذي عن يمينك فالكبد واما الذي عن شمالك فالطحال
    علمتك القيام والقعود في بطن امك فهل يقدر على ذلك غيري ؟؟
    فلما ان تمت مدتك واوحيت الى الملك بالارحام ان يخرجك
    فاخرجك على ريشة من جناحه لا لك سن تقطع ولا يد تبطش ولا قدم تسعى فانبعث لك عرقيين رقيقين في صدر امك يجريان لبنا خالصا حار في الشتاء وبارد في الصيف والقيت محبتك في قلب ابويك
    فلا يشبعان حتى تشبع ولا يرقدان حتى ترقد
    فلما قوي ظهرك واشتد أزرك
    بازرتني بالمعاصي في خلواتك
    ولم تستحي مني ومع هذا إن دعوتني اجبتك
    وإن سألتني أعطيتك وإن تبت إلي قبلتك

    ***********
    الصلاة
    من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور
    من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
    من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة
    من ترك صلاة المغرب فليس في اولاده ثمرة
    من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة



    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "بلغواعني لو اية
  2. جزاك الله خيرا على هذا الموضوع المهم ,,,
    من الوهله الاولى عندما رأيت العنوان تذكرت الصحابي الجليل عروه بن الزبير من شدة خشوووعه في الصلاه لم يشعر بألالم عندما بترت ساقه لمرض اصابها

    ملخص القصه :
    إن عروة في إحدى سفراته إلي دمشق، بعد أن دان الأمر لبني أمية، وزال ملك أخيه عبد الملك بمكة، أصابت الأكلة رجله في الطريق .

    وأخذت الإصابة تزداد يوما بعد يوم حتى وصل إلي دمشق، وعرف بالأمر الوليد بن عبد الملك، فاستدعى له الأطباء، فأجمع رأيهم على قطعها خوفا من سريان الداء في الساق كلها، ثم الجسد بأكمله، وأخذ الوليد يقنعه بقطعها حماية لبقية جسمه من التلف، فلما استجاب لرأي الأطباء، وأخذوا يعدون العدة لنشرها، عرضوا عليه أن يسقوه مخدرا لئلا يحس بألم القطع فرفض ذلك قائلا: ما ظننت أن أحدا يؤمن بالله يشرب شيئا يغيب عقله.

    حتى لا يعرف ربه عز وجل، ولكن إذا كنتم ولابد فاعلين، فافعلوا ذلك، وأنا في الصلاة، فإني لا أحس بذلك ولا أشعر به، فنشروا رجله من فوق الأكلة من المكان الحي احتياطا أنه لا يبقى منها شيء، وهو قائم يصلي وكان صائما، فما تضرر ولا اختلج.



    اين نحن من هؤلاء رضوان الله عليهم ؟؟؟

    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.