الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

بالصور: من نحن أمام هذا الكون؟!

بالصور: من نحن أمام هذا الكون؟!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4721 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Al-atheer
    Al-atheer

    مبتعث مستجد Freshman Member

    Al-atheer كندا

    Al-atheer , أنثى. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى ...... , بجامعة ......
    • ......
    • ......
    • أنثى
    • ......, ......
    • السعودية
    • Nov 2010
    المزيدl

    May 17th, 2011, 10:42 PM

    بالصور: من نحن أمام هذا الكون؟!


    سوف نجري مقارنة سريعة بين حجم كرتنا الأرضية وبين حجم جزء صغير من الكون لنرى من نحن ....
    يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ) [الانفطار: 6-8]... لنبدأ برحلة تأملية عسى أن ندرك حجمنا أمام عظمة الكون. لنتأمل كرتنا الأرضية كما تبدو من الخارج:
    هكذا تبدو أرضنا بالنسبة لرواد الفضاء، إنها أرض عملاقة وكبيرة... هكذا نحسبها ولكن هل هي كذلك بالفعل؟ دعونا نتأمل هذه الصورة لكرتنا الأرضية أمام الشمس بالحجم الحقيقي:
    انظروا معي إلى هذه الكرة الصغيرة الزرقاء على يمين الشمس كم هي صغيرة أمام لهب الشمس! وانظروا إلى لسان اللهب المنطلق من الشمس والذي يبلغ من الحجم أضعاف الأرض، لو أنه اقترب من كرتنا الأرضية ماذا سيفعل بها؟ بلا شك سيفني الحياة على ظهرها خلال دقائق معدودة.
    ولكن هذا ليس كل شيء، دعونا نتأمل هذه الشمس العملاقة من الخارج كيف تبدو؟
    إن الشمس تبدو وكأنها نجم لامع صغير لا نكاد نميزه بين هذه النجوم!! إن هذا المارد العملاق والذي يفوق حجم الأرض بأكثر من مليون مرة، لا يكاد يرى في هذه الصورة!
    ولكن دعونا نبتعد أكثر حتى نخرج من مجرتنا، طبعاً مجرتنا تحوي أكثر من 100000000000 شمس!!! تأملوا معي هذه المجرة التي نعيش فيها:
    هذه صورة لمجرتنا من الخارج هكذا تبدو كما يصورها العلماء، ولكن هل يستطيع أحدكم أن يميز نجماً مثل الشمس من بين أكثر من مئة ألف مليون شمس تظهر في هذه الصورة؟؟! بلا شك إن الشمس تكاد لا تُرى أبداً بين هذا الزحام من النجوم.
    ولكن دعونا من جديد نبتعد عن مجرتنا فماذا يمكن أن نرى؟ وكيف ستبدو هذه المجرة الهائلة من على بعد؟ انظروا معي إلى هذه الصورة:
    هل يستطيع أحدكم أن يميز مجرتنا الآن؟ طبعاً تبدو المجرة العملاقة بنجومها الذي يتجاوز مئة ألف مليون نجم، تبدو كنقطة صغيرة وبعيدة تسبح في ظلام بارد. يقول العلماء إن الكون يحوي مئات المليارات من المجرات!!
    ومن جديد دعونا نبتعد عن هذه المجرات فماذا نرى؟ إننا أمام مشهد جديد: إنه خيط كوني عملاق تصطف عليه آلاف المجرات انظروا معي ودققوا جيداً:
    نرى على هذا الخيط الكوني المجرات كنقاط مضيئة، سبحان الخالق العظيم، أي قوة تمسك هذه المجرات وتصفّها بهذا الشكل المتقن؟ إنها بلا شك قدرة الله عز وجل.
    ولكن لنبتعد من جديد ونكشف زاوية من زوايا الكون، كيف يبدو كوننا من الخارج؟ وأين نحن من هذا الكون؟ لنتأمل هذه الصورة:
    هذا هو النسيج الكوني الذي سماه القرآن "الحُبُك" يتألف من ملايين الخيوط الكونية وكل خيط تتوضع عليه آلاف المجرات وكل مجرة تحوي مليارات النجوم وكل نجم هو شمس كشمسنا أو أكبر أو أصغر...
    والآن عزيزي القارئ: هل يمكنك رؤية الأرض هنا؟ إن رؤية المجرة مستحيلة في هذه الصورة لأن كل نقطة منها هي عبارة عن تجمع للمجرات يحوي المئات، فأين أنت أيها الإنسان أمام هذا الكون؟ وأين أنت أمام عظمة الله تبارك وتعالى؟
    إن كل هذا الكون لا يتجاوز حجمه حجم الذرة أمام عظمة الخالق عز وجل؟ فإذا كان الكون كله كذلك لا يساوي شيئاً أمام الله، فماذا عنك أيها الإنسان، ماذا تساوي حتى تتحدى خالقك ورازقك وإلهك الذي أكرمك بنعمة الوجود؟
    أيها المعاند المستكبر! كيف تتجرَّأ على خالق الكون سبحانه وتعالى، وتنكر فضله ووجوده ونعمه؟ كيف تتحدى هذا الإله العظيم وتقول إن الكون وُجد بالمصادفة؟ كيف تجحد آلاء الرحمن عز وجل وتتكبر في أرضه وتحت سمائه، وهو القادر على إهلاك الكون كله؟
    ولكن هذا الإله العظيم غفور رحيم بك ولا يردّ من يتوب إليه، بل هو يناديك ويقول لك: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [الزمر: 53].
    فالله خلقك ثم تعصيه، ورزقك ثم تنسى نعمته، وحفظك من الشر ثم تجحد فضله وكرمه، ورغم كل ذلك يدعوك ليغفر لك ويطهرك ويمنحك السعادة في الدنيا والآخرة، فهل هناك أرحم من هذا الإله الكريم؟
    اعلم اني قد اطلت غيابي عن هذا المنتدى الرائع ولكن بأذن الله اني سأعووود واحاول انزال موضيع مفيده لي ولكم نفع الله بي وبكم الاسلام والمسلمين وجعلنا من حفظة كتابه الكريم

    بقلم عبد الدائم الكحيل
    www.kaheel7.com/ar



    وزادكم المولى علماً ونورا

    ــــــــــــ

  2. سبحان الله لا إله إلا الله

    سبحان الله العظيم

    (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لإُوْلِي الألْبَابِ {190} الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) آل عمران.

    قام [ أي رسول الله صلى الله عليه وسلم ] ليلة من الليالي فقال : يا عائشة ذريني أتعبد لربي قالت : قلت : والله إني لأحب قربك وأحب أن يسرك قالت : فقام فتطهر ثم قام يصلي فلم يزل يبكي حتى بل حجره ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بل الأرض وجاء بلال يؤذنه بالصلاة فلما رآه يبكي قال يا رسول الله تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال أفلا أكون عبدا شكورا ؟ لقد نزلت علي الليلة آيات ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها { إن في خلق السماوات والأرض } الآية
    الراوي:عائشةالمحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:1/147
    خلاصة حكم المحدث:إسناده جيد





    الله يرحمنا برحمته , وجزاك الله خير الجزاء


    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ++مسك العتيبي++
    حياك الرحمن
    أجملت الحضور بعد طول الغياب


    لاعدمنا دررك يا رقيقه

    اسعدني واثلج صدري ردك علي اخيتي

    وفقك الله لما يحب ويرضى وادخلك جنات الفردوس الاعلى ونفع بي وبكم الاسلام والمسلمين
    حفظك المولى ورعاك يا اختي

    حبيت اقلك شي تدرين كل ماأشوف توقيعك اشعر بشعور غريب واتمنى يأتي يوم واخشع كما هو خاشع فممكن اطلبك طلب ؟؟لاتفكري في يوم من الايام انك تغيري هذا التوقيع بصوره اخرى فوالله كلما رأيتها ازداد حبي وشوقي لمولاي وشوقي لان اكووون مثل هذا الشيخ في خشوعه وتذلـله لفاطر السماوات والارض
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rez_7an
    سبحان الله لا إله إلا الله

    سبحان الله العظيم

    (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لإُوْلِي الألْبَابِ {190} الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) آل عمران.

    قام [ أي رسول الله صلى الله عليه وسلم ] ليلة من الليالي فقال : يا عائشة ذريني أتعبد لربي قالت : قلت : والله إني لأحب قربك وأحب أن يسرك قالت : فقام فتطهر ثم قام يصلي فلم يزل يبكي حتى بل حجره ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بل الأرض وجاء بلال يؤذنه بالصلاة فلما رآه يبكي قال يا رسول الله تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال أفلا أكون عبدا شكورا ؟ لقد نزلت علي الليلة آيات ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها { إن في خلق السماوات والأرض } الآية
    الراوي:عائشةالمحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:1/147
    خلاصة حكم المحدث:إسناده جيد





    الله يرحمنا برحمته , وجزاك الله خير الجزاء


    اللهم امين
    وجزاك الله خير على هذه الاظافه الرائعه والمفيده

    حفظكم المولى ورعاكم

    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Al-atheer

    اسعدني واثلج صدري ردك علي اخيتي

    وفقك الله لما يحب ويرضى وادخلك جنات الفردوس الاعلى ونفع بي وبكم الاسلام والمسلمين
    حفظك المولى ورعاك يا اختي

    حبيت اقلك شي تدرين كل ماأشوف توقيعك اشعر بشعور غريب واتمنى يأتي يوم واخشع كما هو خاشع فممكن اطلبك طلب ؟؟لاتفكري في يوم من الايام انك تغيري هذا التوقيع بصوره اخرى فوالله كلما رأيتها ازداد حبي وشوقي لمولاي وشوقي لان اكووون مثل هذا الشيخ في خشوعه وتذلـله لفاطر السماوات والارض
    وخالقك أن توقيعي عمره آكثر من 3 سنوات ولم أفكر يوماً أن أجعل "لـ عزيمتي مأوى غيره ..

    همسة آخت / شاركيني التوقيع وآقبليه مني هدية ..
    7 "
  6. كّلما ذكرت عِظم هذا الكون الفسيح، وفي المقابل صِغر
    ابن آدم بأرضه التي هو فيها
    ذكرت آيتين آية التكريم( ولقدكرّمنا بني~آدم) وآية مُراد الله
    من خلقه( ولذلك خلقهم)
    وبهذه التوقفات والتأملات يُلبس الله القلوب لباس المحبة لخالقها،
    ويقع فيها مشاعر صادقة من ( التفكر) التي جاءت النصوص القرآنية
    بالدعوة إليه في أكثر من موضع.
    زاد الله الكاتب إيماناً، والناقل توفيقاً وتسديداً.
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.