مبتعث مستجد Freshman Member
غير معرف
rody
, تخصصى =====
, بجامعة ماسي
- """, مقاطعة الدنمارك
- غير معرف
- Jul 2008
المزيدl October 22nd, 2008, 04:02 PM
October 22nd, 2008, 04:02 PM
لماذا حرم الإسلام تبرج المرأة؟ هل هنالك من أضرار إذا كشفت المرأة أجزاء من جسدها؟ وماذا يقول الطب الحديث في ذلك؟ وكيف عالج الهدي النبوي الشريف هذه المشكلة؟ لنقرأ هذه المقالة.... لقد حرّم الإسلام أي شيء فيه ضرر للمؤمن؟ ليس هذا فحسب بل حرّم الله تعالى أي سبب يؤدي إلى هذا الضرر. ولذلك فقد حرّم الزنا وحرّم الأشياء التي تؤدي إلى الزنا. فنظر الرجل إلى المرأة من غير محارمه وتكرار النظر المحرّم هذا قد يؤدي إلى التفكير بالزنا. والكلام مع النساء قد يكون طريقاً إلى الزنا خصوصاً إذا كانت المرأة متبرجة وإذا كان الحديث فيه إثارة للرغبات والأحاسيس والعاطفة. هنالك أمر آخر يؤدي إلى الزنا ويحرض عليه، ألا وهو تبرج المرأة وعرض مفاتنها مما يثير شهوة الرجل. ولذلك فقد حرّم الرسول الكريم التبرج ونهى عنه حتى إنه اعتبر أن المرأة المتبرجة لا تشم رائحة الجنة! يقول النبي الكريم صلّى الله عليه وسلم عن علامات يوم القيامة: (ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤسهن كأسنمة البخت لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) [رواه مسلم]. يمثل هذا الحديث الشريف معجزة علمية أيضاً. فقد كشفت آخر الأبحاث المتعلقة بسرطان الجلد أن المرأة التي تكشف أجزاءً من جسدها تتعرض للإصابة بالسرطان بنسبة كبيرة. وقد نشرت العديد من الصحف الطبية أبحاثاً حول هذا الأمر. فقد جاء في المجلة الطبية البريطانية أن السرطان الخبيث والذي كان نادر الوجود أصبح اليوم في تزايد مستمر، وتكثر الإصابة بهذا المرض الخبيث عند الفتيات المتبرجات اللواتي يكشفن معظم أجزاء جسدهن. كما بينت البحوث الطبية المتعلقة بهذا المرض أنه يبدأ كبقعة سوداء صغيرة على الجلد ثم يتطور ويكبر وينتشر في كل اتجاه ويهاجم العقد اللمفاوية في أعلى الفخذ ثم يقفز ويستقر في الكبد أو يستقر في مختلف أعضاء وأجهزة الجسم. هذا المرض ينتقل إلى الجنين في بطن أمه، ومن أخطار هذا المرض أنه لا يستجيب للعلاج بالأشعة مثل بقية أنواع السرطانات، ولا يمكن علاجه بالجراحة. ولذلك فقد جاء النهي النبوي عن التبرج وإظهار الجسد قبل ألف وأربع مئة سنة، أليس هذا إعجازاً نبوياً واضحاً؟
للكاتب عبد الدائم الكحيل
الله يجزاك الف خير
ويجعلها في ميزان حسناتك
كما نعلم ويعلم الكثير عن المعجزات بالهدى النبوي
ويثبتها الان علماء الغرب والشرق
اذكر بعض منها
نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن شرب الماء واقفا
واثبت دكتور وعالم الماني ان اكثر المسببات لامراض الرموتزيم هي شرب الماء واقفا
وايضا التعب المستمر في الركب
وغيرها كثيير لا يحضرني شيئا منها الان
بالتوفيق للجميع
العمر واحد October 22nd, 2008, 04:19 PM
7 " الإعجاز العلمي في حديث (لا تغضب)
إنه نداء رائع أطلقه سيد البشر قبل أربعة عشر قرناً، واليوم في القرن الحادي والعشرين يستغيث أطباء بريطانيا ويطلقون نفس النداء لأنهم وجدوا فيه الحل لمشكلاتهم......
كلما ناقشني ملحد في آية قرآنية أو حديث نبوي شريف وجدتُ معجزة تتجلى في كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام! وكأن هؤلاء الملحدين"سخَّرهم" الله ليكونوا وسيلة تلهمنا البحث والتدبر لنكتشف معجزات جديدة لم تكن تخطر ببالنا لولا انتقادهم لها!
ومن الأشياء التي عجبت لها أن أحدهم يدعي أن النبي عليه الصلاة والسلام هو "رجل انفعالي" لا يعرف إلا الغضب والانفعالات، أستغفر الله من هذا القول ولكني مضطر لعرض أقوالهم لأتمكن من الرد عليها ولأبين حقيقة عقيدتهم الضعيفة وبطلان حججهم الواهية.
ولكن تذكرت حديثاً عظيماً عندما جاء أعرابي لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له أوصني قال له النبي الأعظم كلمة واحدة يطلقها علماء الغرب اليوم بعدما اكتشفوا ما تحمله من أسرار وفوائد ودلالات، إنها (لا تغضب) والتي كررها النبي مراراً للأعرابي حتى خُيل له أن الإسلام يتخلص في هذه العبارة الرائعة (لا تغضب)، فالغضب هو مفتاح لكل أبواب الشر، ومفتاح للاستكبار الذي يعاني منه الملحدون وغيرهم من المشككين، ويمكنني أن أقول إن الغضب هو مفتاح جهنم والعياذ بالله.
وقد كان نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم لا يغضب أبداً لنفسه ولا لأمر من أمور الدنيا، إلا أن تُنتهك حرمة من حرمات الله تعالى، وهنا تكمن عظمة هذا النبي الذي يستهزئ به أعداؤه لأنهم حقيقة لم يجدوا أي حجة علمية يطلقوها وبعدما أصبحت حقائبهم فارغة من الحجج والبراهين لجؤوا إلى وسيلة الضعفاء ألا وهي الاستهزاء!
ولكي تكون حجتنا علمية أود أن أعرض أولاً ما نشرته جريدة ديلي ميل البريطانية عن نداء يوجهه باحثون بريطانيون يعتقدون أنه الحل لمشاكل الغرب التي تولدت لديه بنتيجة الإلحاد. فاليوم يشهد الغرب أعلى معدلات للجريمة والاغتصاب والعنف بأشكاله في الشارع والمنزل، إنها ظاهرة اجتماعية خطيرة أنفقوا الملايين من أجل إيجاد علاج لها، فانظروا بماذا خرجوا أخيراً!!
فقد حذر عدد من الأطباء البريطانيين من تفشي ظاهرة انعدام السيطرة على المزاج مؤكدين أنها تعد مشكلة كبيرة على الرغم من أن أحداً لا يعتبر أنها تحتاج علاجاً. وقال الأطباء إن عدم التمكن من السيطرة على الغضب أصبح ظاهرة تتزايد وتتسبب بارتفاع أعداد الأعمال الإجرامية وتفكك عائلات بالإضافة إلى المشاكل الصحية بنوعيها الجسدية والعقلية.
وجد الأطباء علاقة قوية بين الغضب المزمن والحاد وأمراض القلب والسرطان والجلطات والإحباط وحتى الإصابة بالزكام بشكل متكرر!! وكانت مؤسسة العناية بالصحة العقلية قد أطلقت مسحاً يظهر خطر هذه الظاهرة داعية إلى مواجهة خطرها لأنها تؤذي حياة الكثيرين.
وقال المدير التنفيذي في المؤسسة الدكتور "أندرو ماكالوك" إنه من الغريب أن يترك الناس وحيدين عندما يتعلق الأمر بشعور قوي مثل الغضب في مجتمع يستطيعون فيه أن يحصلوا على مساعدة عند المعاناة من الإحباط والقلق والذعر والخوف واضطرابات الأكل وغيرها من المشاكل النفسية. إن هذا الغضب إذا استمر فسوف يهدم حياة الفرد. وأقر الباحثون بأن معالجة مشكلة الغضب ليست بالأمر السهل لكن منافعها كبيرة جداً!!
وأكدت هذه الدراسة أن الغضب أصبح مشكلة كبرى تشمل ربع المجتمع وتسبب الكثير من الإحباط، ولذلك أطلقوا نداء موحداً يؤكدون من خلاله على ضرورة ألا يغضب الإنسان كوسيلة لعلاج معظم مشاكل المجتمع وبخاصة الشباب. كما أكدت دراسة ثانية منشورة على موقع بي بي سي أن هناك علاقة قوية بين الغضب وبين أمراض القلب والإصابة بالنوبة القلبية.
فقد وجدوا أن الإنسان الذي تعود على الغضب من المحتمل أن يُصاب بأمراض في الأوعية القلبية أكثر ثلاثة أضعاف من الشخص الهادئ، وأكد جميع الباحثين أن الغضب هو مسبب أساسي لارتفاع ضغط الدم ولأمراض السكر واضطرابات القلب، حتى إن الذي يغضب لديه احتمال كبير للإصابة بالنوبة القلبية المبكرة وقد يصاب بالموت المفاجئ!!
ونقول يا أحبتي! إن علماء الغرب يرددون كلام النبي الأعظم بعدما ثبت لهم أن الحل يكمن في هذه العبارة (لا تغضب)، وأقول بالله عليكم هل صاحب هذا النداء الرائع (لا تغضب) هو رجل انفعالي أم رجل رحيم بأمته يريد الخير لهم؟؟
انظروا معي كيف يعود الغرب شيئاً فشيئاً إلى تعاليم الإسلام، ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني شيئاً واحداً ألا وهو أن الإنسان عندما يبحث ويفكر ويكتشف الحقائق العلمية ويخوض التجارب لابد أن يصل إلى نفس الحقائق التي جاء بها هذا النبي الأعظم صلوات ربي وسلامه عليه!! وسؤالي هل ازداد حبكم لنبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بعدما اطلعتم على هذا البحث؟
ولكن في بحث جديد قام به باحثون في جامعة كاليفورنيا أثبتوا من خلاله أن الغضب مفيد في حالة واحدة فقط، وهي عندما تدافع عن شيء وتستخدم الحجج والبراهين لتثبت صدق شيء ما، فقد وجدوا أن الغضب يساعد في هذه الحالة فقط على إقامة الحجة على الآخرين بشكل أكبر.
وهنا نقول سبحان الله! انظروا معي كيف أن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم كان يغضب في حالة واحدة عندما تُنتهك حرمة من حرمات الله، وسبب غضبه لكي يعالج هذا التجاوز لحدود الله بشكل أفضل ما يمكن، هذه هي أخلاق حبيبنا صلى الله عليه وسلم.
إن الحقائق التي جاء بها رسولنا تمثل الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهذا أكبر دليل مادي على أن محمداً صلى الله عليه وسلم صادق في دعوته إلى الله، وصدق الله عندما وصفه بصفة لم يصف بها غيره من المخلوقات، يقول تعالى: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ * فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) [التوبة: 128-129].
ـــــــــــ
بقلم عبد الدائم الكحيل
rody October 23rd, 2008, 12:46 PM
7 " جزاك الله خير اخوي على الموضوع الجيد
واسأل الله ان يجعله في موازين حسناتك
ابورغد العتيبي October 23rd, 2008, 03:14 PM
7 " يعطيك العافية وجزاك الله الف خير
أسير الأحلام October 23rd, 2008, 06:21 PM
7 "
October 22nd, 2008, 04:02 PM
لماذا حرم الإسلام تبرج المرأة؟هل هنالك من أضرار إذا كشفت المرأة أجزاء من جسدها؟ وماذا يقول الطب الحديث في ذلك؟ وكيف عالج الهدي النبوي الشريف هذه المشكلة؟ لنقرأ هذه المقالة....
لقد حرّم الإسلام أي شيء فيه ضرر للمؤمن؟ ليس هذا فحسب بل حرّم الله تعالى أي سبب يؤدي إلى هذا الضرر. ولذلك فقد حرّم الزنا وحرّم الأشياء التي تؤدي إلى الزنا. فنظر الرجل إلى المرأة من غير محارمه وتكرار النظر المحرّم هذا قد يؤدي إلى التفكير بالزنا.
والكلام مع النساء قد يكون طريقاً إلى الزنا خصوصاً إذا كانت المرأة متبرجة وإذا كان الحديث فيه إثارة للرغبات والأحاسيس والعاطفة.
هنالك أمر آخر يؤدي إلى الزنا ويحرض عليه، ألا وهو تبرج المرأة وعرض مفاتنها مما يثير شهوة الرجل. ولذلك فقد حرّم الرسول الكريم التبرج ونهى عنه حتى إنه اعتبر أن المرأة المتبرجة لا تشم رائحة الجنة! يقول النبي الكريم صلّى الله عليه وسلم عن علامات يوم القيامة: (ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤسهن كأسنمة البخت لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) [رواه مسلم].
يمثل هذا الحديث الشريف معجزة علمية أيضاً. فقد كشفت آخر الأبحاث المتعلقة بسرطان الجلد أن المرأة التي تكشف أجزاءً من جسدها تتعرض للإصابة بالسرطان بنسبة كبيرة. وقد نشرت العديد من الصحف الطبية أبحاثاً حول هذا الأمر. فقد جاء في المجلة الطبية البريطانية أن السرطان الخبيث والذي كان نادر الوجود أصبح اليوم في تزايد مستمر، وتكثر الإصابة بهذا المرض الخبيث عند الفتيات المتبرجات اللواتي يكشفن معظم أجزاء جسدهن.
كما بينت البحوث الطبية المتعلقة بهذا المرض أنه يبدأ كبقعة سوداء صغيرة على الجلد ثم يتطور ويكبر وينتشر في كل اتجاه ويهاجم العقد اللمفاوية في أعلى الفخذ ثم يقفز ويستقر في الكبد أو يستقر في مختلف أعضاء وأجهزة الجسم.
هذا المرض ينتقل إلى الجنين في بطن أمه، ومن أخطار هذا المرض أنه لا يستجيب للعلاج بالأشعة مثل بقية أنواع السرطانات، ولا يمكن علاجه بالجراحة. ولذلك فقد جاء النهي النبوي عن التبرج وإظهار الجسد قبل ألف وأربع مئة سنة، أليس هذا إعجازاً نبوياً واضحاً؟
للكاتب عبد الدائم الكحيل