الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

من منكم يعرف مالكولم إكس malkolm X

من منكم يعرف مالكولم إكس malkolm X


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5663 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية بوعبدالله uae
    بوعبدالله uae

    مبتعث جديد New Member

    بوعبدالله uae غير معرف

    بوعبدالله uae , تخصصى موظف , بجامعة ---
    • ---
    • موظف
    • غير معرف
    • دبي, دبي
    • غير معرف
    • Oct 2008
    المزيدl

    October 24th, 2008, 06:44 PM





    السلام عليكم

    مالكولم إكس malkolm X

    او ما اطلق على نفسة بعد اسلامه ( مالك شاباز )
    ناشط وزعيم افريقي امريكي وفيلسوف ومؤلف وناشط وزعيم أسود
    وداعيا لحقوق السود ومحاربا للعنصريه السائدة في اميركا آنذاك

    الحياة المبكرة

    ولد في 1925-5-19 في المستشفى الجامعي في أوماها- نبراسكا - الولايات المتحدة

    أبيه ( الإيرل ليتل ) احد اتباع يو إن آي أي وكان احد الوعاظ المتشددين للسود
    احرق بيته، وضويق، وهدد
    وفي النهايه قتل دهساً من العنصريين البيض
    خرج مالكولم من المدرسة في سنّ خمسة عشر واصبح مالكولم احد الأشرار



    وليصبح ذو علاقة بجناح عالم الجريمة بوسطن (حتى 1942).
    ادين بالسرقة في سن العشرين، وبقى في السجن حتى عمر سبعة وعشرون .
    أثناء سجنه إنضمّ إلى أمّة الإسلام ،
    ودرس تعليمات أليجه محمد بالكامل . وحين أطلق سراحة في 1952 كان قد تغير .



    تزوج عام 1958 من امرأة تدعي (بيتي )
    وفي عام 1959 يسافر مالكولم إكس إلى السودان ونيجيريا
    ويلتقي بالرئيس عبدالناصر في مصر
    وبعد عودته لامريكا اتصل بفيدل كاسترو
    وهذا ما جعله محاربا من الحكومه الامريكيه

    أمّة الإسلام

    بعد إطلاقه، ذهب إليه ديترويت ، إنضمّ إلى النشاطات اليومية للطائفة ، وأعطى أمر من قبل أليجه محمد على بناء المنظمة في كافة أنحاء امريكا ، مما جعله شخصية عالمية. وقد قوبل بالمحطات التلفزيونية الرئيسية في البلاد وبالمجلات، وتكلّم في كافة أنحاء البلاد في الجامعات المختلفة والمنتديات الأخرى
    قوته كانت في كلماته
    فلا يكاد يمر يوما مالم يلقي فيه خطابا او يلتقي برجالات الاعلام والصحافيين
    بل كان هو المميز في وقته على الاطلاق
    وهو خير من وصف محنة السود بوضوح كبير وجرّم البيض بشدّة
    ولمدّة إثنا عشر سنة وعظ بأنّ الرجل الأبيض كان الشيطان


    التغيير إلى الإسلام الحقيقي

    في مارس/آذار 12, 1964 فضح مالكولم إكس أليجه محمد
    وممارساته الجنسية الغير شرعيه وبالتالي استعدى عليه كثير من اصدقائه من امثال محمد علي




    بعد ذلك ترك مالكولم أمّة الإسلام بهدف بدء منظمه خاصه به وكان بعمر ثمانية وثلاثون سنة .
    وبالفعل تمكن من ذلك بل واثار اتباع اليجا محمد ضدة وتركوة كثير منهم
    تلقى العديد من الدعوات لحضور المؤتمرات العالميه والتكلم بها فسافر واكتسب شهرة واسعه



    تأثير الحجّ

    يقول مالكولم : رأيت بأنّ الرجال ذوو البشرة البيضاء أخوة حقّا أكثر من أي شيء آخر في الحج وكانت تلك بداية تعديل جذري في وجهة نظري الكاملة حول الرجال " البيض".
    وكان هناك عشرات آلاف من الحجاج و من جميع أنحاء العالم. من ذوو العيون الزرق إلى الأفريقيين ذوي البشرة السوداء الى من هم من شرق آسيا .
    لكنّنا كنّا جميعا نشارك في نفس الطقوس بروح الوحدة والإخوّة
    فأيقنت انة يجب على أمريكا فهم الإسلام
    لأن هذا الدين الواحد هو الذي يمحو من مجتمعنا مشكلة التعصب للجنس والتفرقه .



    رؤية مالكولم الجديدة لأمريكا

    يقول :
    أعتقد بأنّ الله الآن يعطي العالم ما يسمّى بمجتمع أبيض 'مسيحي' فرصته الأخيرة للندم والتكفير عن جرائم إستغلال وإستعباد شعوب العالم الغير بيضاء.
    هو بالضبط مثل الله حين أعطى فرعون فرصة لترك الاستعباد ، لكن فرعون أصرّ في رفضه لإعطاء العدالة إلى أولئك الذين إضطهد فكان له التدمير والفناء .

    توحد الاجناس تحت الله الواحد

    في أثناء حجّه بدأ بكتابة رسائل إلى مساعديه الموالين في المسجد الإسلامي المشكّل حديثا في هارليم ، وطلب منهم بأنّ تنسخ رسالته وتوزع إلى الصحافة والذي كتب فيها :
    أبدًا لم اشهد مثل هذا الكرم المخلص والروح الساحقة للإخوّة الحقيقية كما يمارسة الناس بكلّ الألوان والاجناس هنا في هذه الأرض المقدّسة القديمة ، منزل إبراهيم ومحمد وكلّ الأنبياء الآخرون .



    يقول واصفا حياته اليوميه في الحج
    في أثناء الأيام السابقة ( الأحد عشر يوما ) هنا في العالم الاسلامي ، أكلت من نفس الصحن وشربت من نفس الزجاجة ، ونمت في نفس السرير (أو على نفس البساط ) -- بينما الصلاة إلى نفس الإله -- مع زميل لي من المسلمين ذو بشرة بيضاء ،
    ان التمييز العنصري بامريكا مثل السرطان العضال ،
    ان ما يسمّى بالقلب الأمريكي الأبيض "المسيحي" يجب أن يكون أكثر تقبلا إلى حلّ مثل هذة المشكلة التدميرية. ربّما يمكن ذلك ان يكون في الوقت المناسب لينقذ أمريكا من الكارثة الوشيكة –
    يقول مالكولم :
    سألوني في الحجّ مالذي أثار إعجابي اكثر
    قلت : الإخوّة



    عاد مالكولم من الحجّ و هو مشتعل بالبصيرة الروحية الجديدة له ، والكفاح
    حيث تطوّر من كفاح الحقوق المدنية لقومية محددة وهم السود
    إلى كفاح حقوق الإنسان المؤمن بالدولية وإلانسانية الغير مقدس الاّ لله وحدة
    والذي بلا شك اغضب عليه من كان يوهم الاتباع في امه الاسلام بتقديس الزعيم القائد.

    بعد الحجّ

    المراسلون والآخرون البيض كانوا متلهّفون للتعلّم من مالك آراءة بعد الحج
    يقول لهم مالكولم :
    وسّع حجّي مجال فكري فهو أنعم علي ببصيرة جديدة خلال أسبوعين في الأرض المقدّسة ، ورأيت مالم اراة في تسع وثلاثون سنة هنا بأمريكا .
    رأيت كلّ الأجناس ، كلّ الألوان ، في إخوّة حقيقية في توحد وعيش كجسد واحد ، فالصلاة واحدة ولا دعاة للفصل العنصري هناك .
    في الماضي، نعم إتهاماتي كانت شاملة لكلّ الناس البيض . - ولن أذنب بهذا ثانية - كما انني أعرف الآن بأنّ بعض الناس البيض مخلصون حقا ، وبأنّ البعض حقا قادرون على أن يكون أخ يشعر بالاخوة تجاة الرجل الأسود .
    الإسلام الحقيقي بيّن لي أنّ الإتّهام العام لكلّ الناس البيض خاطئ كحال البيض وإتهاماتهم بشكل عام ضدّ السود .
    فكان بذلك ينظّـر للسود الذين ينظرون وعلى نحو متزايد إليه كزعيم ،
    وعظ الحاج ذو الرسالة الجديدة نقيض الذي كان يعظة حين كان وزير في أمّة الإسلام .

    تراث مالكولم إكس

    كان يعرف بأ نه اصبح غير مرغوبا فيه الآن لا من قبل الحكومه الفيدراليه ولا من منظمه أمه الاسلام فكان ان جهز نفسه لجميع الاحتمالات السيئه الى ان جاء هذا التاريخ 1965-2-21
    و كان على اهبه الاستعداد لإعطاء خطاب في نيويورك
    حين ذاك أصيب من قبل ثلاثة رجال سود بعدة طلقات ناريه صرعته طريحا على خشبه مسرح الالقاء
    أثّرت حياة مالكولم إكس على الأمريكان وبخاصه السود
    فقد أثر في إبن أليجه محمد (والاس ) و الذي بعد موت أبّيه قاد أتباع أمّة الإسلام .
    كتب العديد من الكتاب عن مالكولم إكس (malkolm X ) وكان من أبرزهم أليكس هايلي
    الذي كتب سيرة مالكولم الذاتية وكتب ملحمة فيما بعد لتجربه عائلة أفريقية إسلامية
    وانتج فلم لحياة "مالكولم إكس" قام ببطولتة دينزيل واشنطن في دور مالكولم إكس .

    ومن اهم اقوال مالكولم إكس المسلم والشهيد :
    أنا لست عنصرياً ، وأنا لا أومن بأي شكل من أشكال التمييز العنصري ، ولا بأي شكل من أشكال التفرقه ، أنا أومن بالاسلام فقط .


    مات وله من البنات ست وليس له اولاد
    وهن أتاله وقبيله وإليسا وجميله و ملاك و مليكة
    والاخيرتان توأمان ولدتا بعد موته


    منقول
  2. رحمة الله عليه و على أموات المسلمين أجمعين
    مالكومـ، رمز من رموز المسلمين الذي نفخر به


    أذكر أحد أشهر أقواله في العلمـ، و التعلمـ،:
    “Education is the passport to the future, for tomorrow belongs to those who prepare for it today”


    و أيضاً:
    “A man who stands for nothing will fall for anything.”
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.