الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

الشباب .. في كل ( واد ) يهيمون !...!!!...!!!!....!!!!

الشباب .. في كل ( واد ) يهيمون !...!!!...!!!!....!!!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5638 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية شهدالجنه
    شهدالجنه

    مبتعث مميز Characteristical Member

    شهدالجنه الولايات المتحدة الأمريكية

    شهدالجنه , أنثى. مبتعث مميز Characteristical Member. من الولايات المتحدة الأمريكية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Specialist psychological , بجامعة ...!!!.....حتى أشعار آخر
    • ...!!!.....حتى أشعار آخر
    • Specialist psychological
    • أنثى
    • ......!!!....حتى أشعار آخر, Seattie
    • الولايات المتحدة الأمريكية
    • Apr 2008
    المزيدl

    November 19th, 2008, 04:33 AM

    الملابس الغريبة والصرعات الشاذة تداهم مجتماعتنا؟؟؟؟؟
    شفاء-الرياض
    الشباب هم ذخيرة الامه ورجال الغد وعماد المستقبل ،،و،، الشباب المسلم في الماضي فتح البلدان ونشر الإسلام وعلى أكتافه قامت الحضارة الاسلاميه وعرف العالم للمسلمين قدرهم ومكانتهم بفضل حماهم للمسئولية التي كانت على أعناقهم وقام الاوئل من الشباب المسلمين يحمل لواء هذا الدين وسادوا العالم. وهناك أسماء لا مجال لحصرها مثل على بن أبى طالب واسامه بن زيد وخالد بن الوليد لم تتعدى أعمارهم العشرون وكانوا إبطالا أفذاذ أذهلوا العالم والآن يتعرض الشباب المسلم إلى حرب أخرى ليست حروبا ميدانيه بل هي حرب من اشد الحروب الفكرية والعقائدية بهدف إخراج الشاب عن قيمه ومبادئه وخروجه عن ما آلف عليه من مظهر خارجي ينم عن شخصية الشباب المسلم من ملابس وسلوك و طبائع ومن ثم خروجه عن عقيدته تحت مسمى التطور والموضة والصرعان الجديدة للعالم الجديد من مطربين ساقطين ولاعبي كره فاشلين وممثلين يقولون مالا يفعلون ولا يزن كل هولاء في ميزان الإنجاز وزن شعره والله المستعان.

    شفاء التقت بعبدا لله الجنيدى والذي عبر عن حزنه لما يرى من الشباب الآن الذين يرتدون الغريب من الملابس البنطلونات الواسعة جدا مثل مهرجي السيرك والقمصان الواسعة تارة والضيقة تارة أخرى ذات أكمام قصيرة أو بدون أكمام أصبح الرجل يقلد المراه والمراة تقلد الرجل في قصات الشعر والبنطلون ،،وليس الكرافتة وما إلى ذلك مما يشاهد في محطات القنوات الفضائية ترى الشاب ألان يحلق رأسه ويترك مساحات صغيرة في راسة تحت مسميات مثل (كابوريا وسبايكل والشعر المدبب مثل الإبر والمصبوغ باللون الأحمر والأصفر والترابي ) ويحدد لحيته بخط رفيع ... وما يطلق عليه سكسوكه) وهى نقطه صغيره ،،الى جانب ارتداء الجلود في المعاصم والسلاسل في الرقاب بهدف جلب الحظ الخ،، وقام مندوب شفاء باللقاء مع الشباب المسلم ،،والمسلم المتطور ولكنه متطورالي الخلف !

    تطوير النفس والحرية الشخصية

    كما يرى عبد الله أن الملابس حرية شخصيه وبدان يطور الإنسان نفسه ويوكد أن هذا التطور يشمل الإنسان نفسه الذي يبحث عن الجديد بطبعه ويشير عبد الله إلى أن يفضل ارتداء الجينز الواسع لأنه مريح وحول تقليد اللاعبين والفنانين يقول أن ما فيها شي ويضيف إن لم يتطور الإنسان مكانه غير موجود على هذه الأرض كلام خطير أيضا عبد الله يرتدى حظاظه في اليد ويسمونها (الاسكارف،، اوالبندامه) ولك ان تقول ( الاسكارس ،،او الندامة) اسهل،،!!وحول هذه الحظاظه يقول عبد الله أنها مظهر فقط 0ولااعتقد فيها إما الطاقية على الرأس فهي من اجل تسوية الشعر وينهى عبد الله حديثه بأنه مقتنع بكل مايفعله .

    الهيبز والخنافس
    وقد ظهرت موضات كثيرة للشباب خلال فتره السبعينات وهى ارتداء الشاذ من الملابس وقطع القماش ذات الألوان المبهرجة واطلاق الشعور واللحى وسميي هولاء بالهيبز وظهرت في لبنان والدول االعربية ثم ظهرت طائفه الخنافس .0وكانت ببعض الدول الاوربييه ايضا وفى مصر اشتهرت هذه الطائفه وكانت تتميز بالشعور الطويله ولبس السلاسل والجلود فى الايدى والملابس التى تتشابه مع ملابس النساء فى الوانها واشكالها.

    البنطلون الواسع يعطي شخصية !

    شاب اخر يؤيد كلام سابقه ،،محمود ،،يقول ان هذه الملابس التى تحمل شعارات اوارقام او عبارات لست بحرام اومكروهه وهى موضه واشكال جديده والموضه هكذا ،، ايضا محمود يشجع البنطونات الواسعه لانها تعطى الشاب شخصيه ومظهرجديد،،!!نترك محمود لنتقابل مع الشاب على متعب قاسم وهو موظف ،،وبكلمات حزينه ،، يقول هذه الظاهر غريبه ولاتليق مطلقا بالشاب المسلم الطائع لدينه المحب لرسوله ،، ويؤكدا ان هذه الملابس لاتتفق مع المنهج الاسلامى ومع أخلاق المسلمين ويرجع ذلك الى ضعف فى الشخصيه وتقليدا للغرب ويضيف انني شاهدت بعض الافارقه يرتدون اقراط فى اذانهم وبعض الشباب السعودى يرتدى السلاسل ويحلق راسه باسلوب ...القزع.. وهو تقليد اعمى لشخصيات مرفوضة ويشير على الى ان التقليد اصبح فى كل شى مثل حركات المشى والجلوس ويلقى على بالمسئوليه على البيت لانه هو اساس التربيه.

    وبعض الشباب تقابلنا معهم بجوار احد الحدائق وهم يهمون بالبدء فى نشاطهم اليومى بالمغازله والمعاكسه بعيدا عن رجال الهيئة والامن ،، هولاء الشباب استطلعنا رايهم لا نهم لايرتدون الاالغريب الشاد من الملابس ،، وللأسف ،، اتفق جميعا.

    احمد سعيد عبد الغفار جامعي يقول احمد إن السب الرئيسي في تلك الظاهرة التي تشمل كل الغريب والشاذ في مجتمعنا يرجع إلى تقليد ما يشاهد في وسئل العلم والقنوات الفضائية التي تعرض أفلام الغرب الفيديو كليب الذي قلب الموازين رأس على عقب فانصح الغريب هو السائد والشاذ هو الطاقة في معظم نواحى الحياة ويعلل ذلك بانه ضعف في الشخصيه والضعف دائمن يقلد القوى منه ويضيف احمد إن هناك غرائب اخرى يفعلها الشباب مثل تطويل الاظافر والتمنظر بالسيارة.

    الراى النفسى

    بسؤالنا للدكتوره الاخصائيه النفسيه رحاب قالت إن الشاب يمر بمحى خطير في المرحله العمريه وهى فتره المراهقة التي تبد من سن 12او13 ويمكن لها إن تستمر حتى منصف العشرينات وتتميز هذه المرحله بأفكار جديدة مثل حب الذات والتعلق بالشخصيات المختلفه ويحاول الشاب اثبات ذات داخل الاسره وخارجها، وتوكد د رحاب إن نضوج الشخصية هنا يمكن له إن ياتى بثمار عكسيه حيث إن الشاب يشعر بانه منقاد في هذه الحالة لكثرة الأوامر والنواهي داخل البيت وخارجه فيحدث عن البعض منهم ثوره عن الانماط والعادات والتقاليد فيتجه انحاه عكسى،،كذلك حب التقليد واختيار المثل الاعلى له هنا ياتى وفقا لطبيعه التربيه، اغلب الشباب والبنات ينظرون إلى ابائهم او اقاربهم أو الشخصية المرموقة في المجتمع ،، ولكن هناك أيضا لبعض ممن يتخذ بعض الشخصيات الأخرى مثل الفنانين أو الفنانات والمطربين ولاعبي الكرة – كأمثله يحتذي بهم بالنسبة لهم فيبدون بتقليد كل شي يخص تلك الشخصية ابتداء من الملابس والمظهر وانتهاء بطريقة المشي وأسلوب التحدث وقصة الشعر وهكذا.

    وتؤكد الدكتورة رحاب إن المنزل هو العامل الأساسي هنا وعلية العبء الأكبر في توجيه الشاب أو الشابة وغرس القيم والمثل العليا من سير الأوائل والصالحون والحث على الصلاة ومرافقة ذوي السمعة الطيبة من إقرانهم، وتختم د. رحاب حديثها بأنه يتوجب على البيت أن يمنع الشاب من ارتداء مثل هذه الملابس أو إن يحلق راسة بمثل هذه القصات الغريبة وذلك بأسلوب هادى ومقنع.

    إن تلك المشاهد التي يرى فيها شبابنا على هذه الحالة وبعضهم يقلد زنوج أمريكا أو شواذ أوربا أو الفاشلين من إنصاف المتعلمين والفنانين ولاعبي الكرة الأجانب –لشيء يدمي القلب ويحير العقل – فالإسلام قد هدانا إلي سبل الخير في كل شيء وأمرنا إن نرتدي الطيب من الملابس ونهانا عن التشبه بالكفار والزنادقة والملا حدة ...ولكن بعض شبابنا لا يبحثون إلا عن هولاء بعض شبابنا المسلم يصر على إن يعيش في قلب الخطأ .




    نشرت بتاريخ: 2007-05-18 (11540 قراءة)


    م ن ق ووووول .....
    من موقع شفاء....



ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.