الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

هذا هو نبينا ايها البابا الاحمق

هذا هو نبينا ايها البابا الاحمق


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6429 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية aseernewzland
    aseernewzland

    مبتعث جديد New Member

    aseernewzland غير معرف

    aseernewzland , تخصصى طالب , بجامعة الملك سعود
    • الملك سعود
    • طالب
    • غير معرف
    • غير معرف , aukland
    • غير معرف
    • Aug 2006
    المزيدl

    September 18th, 2006, 04:02 AM

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الهم صلي على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
    وسلم؟
    لم يعرف العالم كله أنبل من نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم، إذ كانت بعثته حدا فاصلا ما بين عهود الجهالة والظلام، وعهود النور والحضارة والرقي. لقد جاء النبي محمد صلى الله عليه وسلم مبعوثا بالحق من عند الله تعالى، يحمل خير الرسالات إلى العالم أجمع، دون تمييز ما بينهم في عرق ولا لون ولا جنس، يقرر للناس جميعا أن أباهم واحد، وأن أصلهم واحد، وأنهم جميعا متساوون أمام الله تعالى لا يفاضل بينهم إلا الإيمان بالله والعمل الصالح..
    لم يقل هذا أحد من الناس إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، في حين تفرق الناس وتعالى بعضهم على بعض، وفي حين كانوا يتقاتلون على السلطة والمال، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقاتل لأجل الضعفاء والمظلومين، الذين صودرت حرياتهم الدينية، وصاروا أتباعا مسخرين لملوكهم الطغاة.
    لم يقاتل الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه والمسلمين من بعدهم إلا لغرض واحد: هو ألا يمنع ملك شعبه من السماع لدعوة الحق، فكان من يسمح للمسلمين بنشر دينهم ودعوتهم ومبادئهم، يجد كل الاحترام والمسالمة من قبل المسلمين، مثلما حدث في إندونيسيا، التي آمن شعبها بنعمة الله تعالى ثم بدافع من ذاته عندما سمعوا لدعوة الحق دون إرهاب من ملوكهم ودون منع من حق الاختيار، فلم تقاتل جيوش المسلمين أحدا هناك، لأنها لم تكن لتقاتل إلا دفاعا عن حق الإنسان في اختيار دينه، وما دام ملوك هذه الجزر كانوا على قدر المسؤولية والتفهم لحقوق أهل البلاد في اختيار دينهم، فما كان ما يدعوهم للقتال.
    ولأن هذه الحروب قد جاءت دفاعا عن الإنسان، وعن حق الإنسان في اختيار دينه وعقيدته، في عهد لم يكن العالم يقدر فيه هذا الحق ولا يعترف به، فلم يكن لجندي مسلم أن يؤذي أيا من هذه الشعوب التي جاء مدافعا عنها وعن حقها، وحريصا على مستقبلها في الدنيا والآخرة، ولهذا السبب، فلم يعرف العالم كله أنبل من الفاتحين المسلمين الذين لم يكونوا يقتلون طفلا ولا امرأة ولا شيخا، ولم يكونوا يقتلون من يمتنع عن القتال أويستسلم، ولا كانوا يقتلون الأسرى أو يعذبونهم، وما كانوا يجبرون أحدا على اعتناق الإسلام كما أمرهم القرآن أمرا صريحا، فكان كل مرادهم من الحرب هو أن يتحرر الإنسان من أي ضغط ويختار ما يشاء بكل حرية بعد أن يسمع لرسالة الحق.
    كانت هذه هي رسالة محمد صلى الله عليه وسلم: أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمد عبده ورسوله. وأن الله تعالى لم يخلق البشر هملا وعبثا في هذه الدنيا، وإنما خلقهم جميعا ليعمروا الأرض بالخير وعبادة الله، وأن الله تعالى سيحاسب كل من يفعل الشر في يوم القيامة، وأن كل إنسان له أن يختار في هذه الدنيا دينه وعقيدته، وأن حسابه على الله تعالى
    لم يعلم هذا الباب ان غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم كلها قد قتل منها من كلا الطرفين المسلمون والكافرون فقط 382
    اما انتم فقد قتل في عام 1282 الى 1492 م 40% من شعب اوروبا بحروبكم الصليبيه بينكم
    وانا ادعو اخواني الموجودون في خارج الوطن العربي يخصصون يوم للتحدث عن الرسول ويردوا كيد البابا الجاهل الى نحره
    (اللهم اجعلنا من من يسمعون القول فيتبعون احسنه)
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.