الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

روائي جزائري يسي للرسول ويصف رائحة المسلمين بفضلات الانسان

روائي جزائري يسي للرسول ويصف رائحة المسلمين بفضلات الانسان


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6419 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية موآآآدع
    موآآآدع

    عضو شرف

    موآآآدع غير معرف

    موآآآدع , ذكر. عضو شرف. , تخصصى Marketing , بجامعة WKU
    • WKU
    • Marketing
    • ذكر
    • USA, KY
    • غير معرف
    • Jul 2006
    المزيدl

    September 22nd, 2006, 03:31 AM

    وصف رائحة المسلمين بأنها أسوأ من "فضلات الإنسان"
    روائي جزائري يسيء للرسول بـ"شكل غيرمسبوق" ويشتم المسلمين
    ثأر ماريا
    تهجم على القرآن الكريم

    الجزائر- العربية.نت
    في خطوة من المتوقع أن تثير غضب المسلمين ولاسيما الجالية المسلمة في أوروبا وفرنسا، بدأ الترويج لرواية الكاتب الجزائري أنور بن مالك الأخيرة الصادرة باللغة الفرنسية تحت عنوان "أو ماريا" الصادرة عن إحدى دور النشر الأوروبية المعروفة، وتتضمن هذه الرواية بحسب رأي الكثيرين ممن اطعلوا عليها "هجوما عنيفا لا سابق له في الأعمال الروائية الحديثة على الدين الإسلامي" وعلى شخصية الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
    ويعود أنور بن مالك، المقيم في فرنسا، في روايته إلى إسبانيا نهاية القرن السادس عشر وبداية القرن السابع عشر، وهي الفترة التي تلت سقوط الأندلس وشهدت إقامة محاكم التفتيش ضد المسلمين واليهود. حينها اضطرت عائشة الموريسكية، أو ماريا فيما بعد، إلى مرافقة أهلها لجبال كاستيان هربا من بطش المفتشين قبل أن تصل إليهم يد مجموعة من صيادي العبيد الذين قضوا على الوالد والعمة وأسروها ليبتاعها منهم فنان تشكيلي قرر أن يجعل منها نموذجا لمريم العذراء في لوحاته الإنجيلية.

    ثأر ماريا
    تعرضت ماريا إلى اغتصاب سيدها بعد اكتشافه علاقتها بشاب مراهق ثم طردها لتقع في يد غاسبار البناء الذي اقتادها إلى بيته حيث وضعت ابنها خوان ثم استخرجت له شهادة النبل وأرسلته إلى روما فتعلم فن الخزف قبل أن يعود لمسقط رأسه ويكتشف هول ما لحق بأمه وأهلها ويقرر الثأر.
    وقد انتقدت صحيفة "الخبر" الجزائرية الخميس 21-9-2006 تلك الرواية بشدة واصفة إياها بالسطحية والهزيلة، وتحمل "جرعة مهولة من الحقد على الرسول عليه الصلاة والسلام والمسلمين ترجمها الكاتب إلى مقاطع كاملة من سب وشتم وتجريح في مقدساتهم ورموز عقيدتهم لا تستطيع الأوراق حملها، فما بالك بالعقول والأفئدة؟".
    ووصف الصحافي محمد بغالي مالك بـ"بائع الكلام القبيح" في سوق "النخاسة" الفرنسية، "اختار أنور بن مالك، كما عودنا ومجموعة أخرى من باعة الكلام القبيح في أسواق النخاسة الفرنسية، اقتفاء أثر الهندي سلمان رشدي فاستعان بحيلة الاستفزاز وإمعان الخنجر المسموم في العواطف الدينية المرهفة لقومه وبني جلدته فالوقت صار مناسبا لتقديم المزيد من فروض الطاعة والولاء لدافعي إيجار البيت بباريس ولممولي مشاريع الإصدارات ولمتعهدي الليالي الحمراء والصفراء الذين لن يجدوا أحسن من أقلام كهذه تحمل نفس أسمائنا وجنسيتنا ولون جواز سفرنا ليغذوا نارهم التي أوقدوها ويوقدونها ضد الإسلام والمسلمين".

    تهجم على القرآن الكريم
    ويتابع بغالي قائلا، "فصامويل هنتنغتون عراب (الصدام الأخير) لم يتجرأ على قرن رائحة الإسلام والمسلمين بتلك الصادرة عن فضلات البشر، لكن أنور بن مالك فعلها في الصفحة 288 وكان أشجع من رئيس الحكومة الإيطالي المهزوم سيلفيو برليسكوني عندما وصف في الصفحة 245 القرآن الكريم بـ ''المخطوط المحرف'' والمثير لأحقر غرائز الإنسان وأكثرها حيوانية، وفعل صاحب الرواية أكثر مما فعله رسامو الكاريكاتير الدانماركيون عندما وصف النبي، عليه الصلاة والسلام، بـ ''هاوي الفتيات الصغيرات''.
    ورأت الصحيفة الجزائرية أن بن مالك أكثر جرأة مما فعله بابا الفاتيكان، "فهذا الأخير لم يتجرأ على وصف الله، عز وجل، بـ ''الظالم''، حتى وإن كان يعتقد بأنه إله مفبرك أو أنه في أحسن الحالات إله المسلمين وحدهم، لكن بن مالك تجرأ عندما اختار في الصفحة 308 لبطلته الحاملة اسم عائشة، أصغر زوجات النبي وأقربهن إلى قلبه قبل أن تستبدله بـ ماريا (السيدة مريم والدة عيسى عليه السلام) طريقة جديدة لحساب عدد المرات التي تريد فيها تكرار ممارسة الرذيلة.. طريقة مبنية على قاعدة عدد أسماء الله الحسنى".
    وتستطرد الصحيفة: "وتبدو المقاطع التي استشهد بها البابا من كتاب الإمبراطور الروماني أقل إساءة للإسلام إذا ما قارنّاها بتلك التي أوردها صاحب (أو ماريا) في الصفحة 68 عندما تطاول على الذات الإلهية المنزهة بشكل لم يسبقه إليه حامل قلم. لم يكن أنور بن مالك في روايته الأخيرة مبدعا ولا حياديا، فقد جاء عمله أقرب إلى البيان الأيديولوجي الموجه منه إلى إنتاج الجمال· ولهذا فإن عليه أن يتحمل إلى الآخر مسؤولية اختياره وأن لا يطالب نقاده وقارئيه في الجزائر وفي العالمين العربي والإسلامي أن يكونوا حياديين مع نصه· ولا عقدة من قيمة الحرية التي ربما استنجد بها ليدفع بعض المواقف فقد أسقط حجتها عنه لأنه أخذ منها الحق وترك الواجب".
    تجدر الإشارة إلى أن أنور بن مالك من مواليد 1956م، وحاصل على شهادة الدكتوراه في الرياضيات، وكان أستاذا جامعيا في الجزائر، قبل ان يقرر العيش في فرنسا، ومن مؤلفاته باللغة الفرنسية: مواكب الصبر النافذ (شعر)، البربرية (دراسة)، لودميلا (رواية)، الحب الذئب (رواية).


    والرابط من موقع العربيه
    http://www.alarabiya.net/Articles/20...21/27646.htm#0
  2. قال الله تعالى ( والله متم نوره ولو كره الكافرون ) ولاتخافون ياأخوان كل ماأتى واحد من هؤلاء يحاول يشوه الأسلام أظهره الله وقد حاول كثير قبل هذا الدجال ولم يفلحوا ومنهم المستشرقين والمنصرين وغيرهم والى وقت قريب أتى أخو هذا الدجال إن كان أحد يعرفه وهو سلمان رشدي صاحب كتاب الأيات الشيطانية وهو مسلم على فكرة وهندي ولكن مانفعه إسلامه إذا تجرأ على دين الله وقال تعالى ( كمثل الحمار يحمل أسفارا ) ولم يحصل شئ وكذلك أحداث 11 سبتمبر وماجرت المسلمين إليه لكن أبى الله الا أن يعز دينه وبدأ يحاولون إكتشاف الأسلام ومعرفة ماهو الأسلام وقد وصلت مبيعات القران الكريم وقتها إلى أن تتصدر المبيعات في أمريكا كلها وتحصل على الرقم 1 من حيث الطلب عليه وقد واجهت المؤسسات الأسلامية عجز في تلبية كمية الطلبات المتزايدة على القران وكذلك إزداد الطلب على المحاضرات التعريفية بالأسلام ولذلك فقد وصل عدد المسلمين الأمريكان سنويا 40000 ألف مسلم .
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.