الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

***الفرق بين العلمانية والليبرالية***

***الفرق بين العلمانية والليبرالية***


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5547 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية ابو تركي11
    ابو تركي11

    مبتعث جديد New Member

    ابو تركي11 المجر

    ابو تركي11 , ذكر. مبتعث جديد New Member. من المجر , مبتعث فى المجر , تخصصى طالب , بجامعة دبرتسن
    • دبرتسن
    • طالب
    • ذكر
    • دبرتسن, دبرتسن
    • المجر
    • Jan 2009
    المزيدl

    February 16th, 2009, 12:25 AM

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    *** الفرق بين العلمانية والليبرالية ***

    أولا: العلمانية :

    تعريف العلمانية : العلمانية هي ترجمة محرفة لكلمة إنجليزية تعني اللادينية ، والمقصود بها فصل الدين عن توجيه الحياة العامة ، وحصره في ضمير الإنسان وتعبداته الشخصية ودور العبادة فقط .

    هدف العلمانية في العالم الإسلامي : هدف العلمانية الأكبر هو جعل الأمة الإسلامية تابعة للغرب سياسيا وثقافيا وأخلاقيا واقتصاديا ، وعزل دين الإسلام عن توجيه حياة المسلمين.

    أهم وسائلها :

    أهم وسائل العلمانية ثلاث :

    1ـ إقصاء الشريعة الإسلامية ليزول عن المسلمين الشعــور بالتميز والاستقلالية ، وتتحقق التبعية للغرب .

    2ـ تفريق العالم الإسلامي ليتسنى للغرب الهيمنة السياسية عليه وذلك بربطه بمؤسساته السياسية وأحلافه العسكرية .

    3ـ زرع العالم الإسلامي بصناع القرار ورجال الإعلام والثقافة من العلمانيين ، ليسمحوا بالغزو الثقافي والأخلاقــي أن يصل إلى الأمة الإسلامية برجال من بني جلدتها ، ويتكلمون بلسانها .

    ثالوث العلمانية المقدس :

    يؤمن العلمانيون بثلاثة مبادئ تمثل أهم أفكارهم وهي :

    1ـ فصل الدين عن الحياة ولامانع من توظيفه أحيانا في نطاق ضيق.

    2ـ قصر الاهتمام الإنساني على الحياة المادية الدنيوية.

    3ـ إقامة دولة ذات مؤسسات سياسية لادينية .

    متى نشأت العلمانية :


    نشأت العلمانية بصورة منظمة مع نجاح الثورة الفرنسية التي قامت على أسس علمانية وذلك لأن رجال الدين النصارى وقفوا في وجه العدل فسوغوا ظلم الشعوب وأخذ الضرائب ووقفوا في وجه العلم التجريبي فقتل الكثير من علماء الكيمياء والفلك والرياضيات وسجن وعذب آخرون وحكم عليهم بالكفر , ولما يحويه الدين النصراني المحرف من خرافات لا يقبلها العقل استغلها رجال الدين النصارى ببيع صكوك الغفران على الناس فكل ذلك كان سبباً لنشأة عزل الدين عن الحياة في المجتمع الغربي .

    متى وصلت العالم الإسلامي :


    وصلت العلمانية إلى العالم الإسلامي مع الاستعمار الحديث ، فقد نشـر المستعمرون الفكر العلماني في البلاد الإسلامية التي احتلها ، بإقصاء الشريعة الإسلامية ونشر الثقافة العلمانية ومحاربة العقيدة الإسلامية .

    حكم العلمانية :


    العلمانية تعني أن يعتقد الإنسان أنه غير ملزم بالخضوع لأحكـام الله في كل نواحي الحياة وأن الله ليس له علاقة بشؤون الحياة في غير العبادات والصلوات ، ومن اعتقد هذه العقيدة فهو كافـر بإجمــاع العلماء ، قال تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هـــم الكافرون ) وقال تعالى ( فلاوربك لايؤمنون حتى يحكموك فيمــا شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما).

    هل للعلمانية مستقبل في العالم الإسلامي :

    العلمانية محكوم عليها بالفشل والانقراض في العالم الإسلامي ، لان الله تعالى تكفل بظهور دين الإسلام وبقاءه إلى يوم القيامة وتجديده ، فلايمكن لأحد أن يمحوه إلى الأبد ، قال تعالى ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ، هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ).

    =============================

    ثانيا : الليبرالية :

    تعريف الليبرالية :


    الليبراليَّة هي وجه آخر من وجوه العلمانيِّة ، وهي تعني في الأصل الحريِّة ، غير أن معتنقيها يقصدون بها أن يكون الإنسان حراً في أن يفعل ما يشاء ويقول ما يشاء ويعتقد ما يشاء ويحكم بما يشاء ، بدون التقيد بشريعة إلهية ، فالإنسان عند الليبراليين إله نفسه ، وعابد هواه ، غير محكوم بشريعة من الله تعالى ، ولا مأمور من خالقه باتباع منهج إلهيّ ينظم حياته كلها، كما قال تعالى ( قُل إنَّ صَلاتي ونُسُكِي وَمَحيايَ وَمَماتي للهِ رَبَّ العالَمِينَ ، لاشَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرتُ وَأَنا أَوَّلُ المِسلِمين) الانعام 162، 163 ، وكما قال تعالى ( ثمَُّ جَعَلنَاكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمرِ فَاتَّبِعها وَلاتتَّبِع أَهواءَ الذِينَ لايَعلَمُون ) الجاثية 18

    هل تملك الليبرالية أجابات حاسمة لما يحتاجه الانسان :

    الليبراليَّة لاتُعطيك إجابات حاسمة على الأسئلة التالية مثلا : هل الله موجود ؟ هل هناك حياة بعد الموت أم لا ؟ وهل هناك أنبياء أم لا ؟ وكيف نعبد الله كما يريد منّا أن نعبده ؟ وما هو الهدف من الحياة ؟ وهل النظام الإسلاميُّ حق أم لا ؟ وهل الربا حرام أم حلال ؟ وهل القمار حلال أم حرام ؟ وهل نسمح بالخمر أم نمنعها ، وهل للمرأة أن تتبرج أم تتحجب ، وهل تساوي الرجل في كل شيء أم تختلف معه في بعض الأمور ، وهل الزنى جريمة أم علاقة شخصية وإشباع لغريزة طبيعية إذا وقعت برضا الطرفين ، وهل القرآن حق أم يشتمل على حق وباطل ، أم كله باطل ، أم كله من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم ولايصلح لهذا الزمان ، وهل سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وحي من الله تعالى فيحب أتباعه فيما يأمر به ، أم مشكوك فيها ، وهل الرسول صلى الله عليه وسلم رسول من الله تعالى أم مصلح اجتماعي ، وما هي القيم التي تحكم المجتمع ؟ هل هي تعاليم الاسلام أم الحرية المطلقة من كل قيد ، أم حرية مقيدة بقيود من ثقافات غربية أو شرقية ، وماهو نظام العقوبات الذي يكفل الأمن في المجتمع ، هل الحدود الشرعية أم القوانين الجنائية الوضعية ، وهل الإجهاض مسموح أم ممنوع ، وهل الشذوذ الجنسي حق أم باطل ، وهل نسمح بحرية نشر أي شيء أم نمنع نشر الإلحاد والإباحية ، وهل نسمح بالبرامج الجنسية في قنوات الإعلام أم نمنعه ، وهل نعلم الناس القرآن في المدارس على أنه منهج لحياتهم كلها ، أم هو كتاب روحي لاعلاقة له بالحياة ؟؟؟؟

    المبدأ العام لليبرالية :

    فالليبراليّة ليس عندها جواب تعطيه للناس على هذه الأسئلة ، ومبدؤها العام هو : دعوا الناس كلُّ إله لنفسه ومعبود لهواه ، فهم أحرار في الإجابة على هذه الأسئلة كما يشتهون ويشاؤون ، ولن يحاسبهم رب على شيء في الدنيا ، وليس بعد الموت شيء ، لاحساب ولا ثواب ولاعقاب 0

    ماالذي يجب أن يسود المجتمع في المذهب الليبرالي :

    وأما ما يجب أن يسود المجتمع من القوانين والأحكام ، فليس هناك سبيل إلا التصويت الديمقراطي ، وبه وحده تعرف القوانين التي تحكم الحياة العامة ، وهو شريعة الناس لاشريعة لهم سواها ، وذلك بجمع أصوات ممثلي الشعب ، فمتى وقعت الأصوات أكثر وجب الحكم بالنتيجة سواء وافقت حكم الله وخالفته 0

    السمة الاساسية للمذهب الليبرالي :

    السمة الاساسية للمذهب الليبرالية أن كل شيء في المذهب الليبراليِّ متغيِّر ، وقابل للجدل والأخذ والردِّ حتى أحكام القرآن المحكمة القطعيِّة ، وإذا تغيَّرت أصوات الاغلبيَّة تغيَّرت الأحكام والقيم ، وتبدلت الثوابت بأخرى جديدة ، وهكذا دواليك ، لايوجد حق مطلق في الحياة ، وكل شيء متغير ، ولايوجد حقيقة مطلقة سوى التغيُّر 0

    إله الليبرالية :

    فإذن إله الليبراليِّة الحاكم على كل شيء بالصواب أو الخطأ ، حرية الإنسان وهواه وعقله وفكره ، وحكم الأغلبيِّة من الأصوات هو القول الفصل في كل شئون حياة الناس العامة ، سواءُُ عندهم عارض الشريعة الإلهيّة ووافقها ، وليس لأحد أن يتقدَّم بين يدي هذا الحكم بشيء ، ولايعقِّب عليه إلا بمثله فقط 0

    تناقض الليبرالية :


    ومن أقبح تناقضات الليبرالية ، أنَّه لو صار حكمُ الأغلبيِّة هو الدين ، واختار عامة الشعب الحكم بالإسلام ، واتباع منهج الله تعالى ، والسير على أحكامه العادلة الشاملة الهادية إلى كل خير ، فإن الليبراليّة هنا تنزعج انزعاجاً شديداً ، وتشن على هذا الاختيار الشعبي حرباً شعواء ، وتندِّدُ بالشعب وتزدري اختياره إذا اختار الإسلام ، وتطالب بنقض هذا الاختيار وتسميه إرهاباً وتطرفاً وتخلفاً وظلاميّة ورجعيّة 00الخ

    كما قال تعالى ( وإذا ذُكِر الله ُوَحدَهُ اشمَأَزَّت قلوبُ الذين لايُؤمِنُونَ بِالآخرِةِ وَإِذا ذُكِرَ الذينَ مِنَ دونِهِ إذا هُم يَستَبشِروُن ) الزمر 45 0

    فإذا ذُكر منهج الله تعالى ، وأراد الناس شريعته اشمأزت قلوب الليبراليين ، وإذا ذُكِر أيُّ منهجٍ آخر ، أو شريعة أخرى ، أو قانون آخر ، إذا هم يستبشرون به ، ويرحِّبون به أيَّما ترحيب ، ولايتردَّدون في تأيِّيده 0

    حكم الاسلام في الليبرالية :
    فإذن الليبراليِّة ماهي إلاّ وجه آخر للعلمانيِّة التي بنيت أركانها على الإعراض عن شريعة الله تعالى ، والكفر بما أنزل الله تعالى ، والصد عن سبيله ، ومحاربة المصلحين ، وتشجيع المنكرات الأخلاقيِّة ، والضلالات الفكريِّة ، تحت ذريعة الحريِّة الزائفـــــة ، والتي هي في حقيقتها طاعة للشيطان وعبودية له0

    هذه هي الليبراليّة ، وحكمها في الإسلام هو نفس حكم العلمانيّة سواء بسواء ،

    لأنها فرع من فروع تلك الشجرة ، ووجه آخر من وجوهها.

    إلى الملتقى بإذن الله

    -----------
    منقـــول
  2. اخ ابو تركي , عذرا اذا تسمح لي ولكن لااعتقد ان في ماذكرت من المصدر المنقول شيئا من الموضوعيه ,, والتجرد ,, فالعلمانيه والليبراليه , لها مبادئ وفكر ومنشأ , ولها ايجابياتها وسلبياتها , فلنغوص ولنبحر بتجرد تام عن اهداف ومبادئ هاذين المصطلحين سواء وافقنا او لا,, ولا نأخذ بالعموم وبالشكل العام الظاهر ولنحاول أن نقرأ اكثر فاكثر, الكتب التي مع او ضد حتى نستطيع ان نميز وندرك الأمر اكثر ولا نتكلم بصيغة الترهيب والتكفير وكأننا نرتكب جريمه عندما نذكر مثل هذه المصطلحات , , ,, تحياتي لك
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسناء
    اخ ابو تركي , عذرا اذا تسمح لي ولكن لااعتقد ان في ماذكرت من المصدر المنقول شيئا من الموضوعيه ,, والتجرد ,, فالعلمانيه والليبراليه , لها مبادئ وفكر ومنشأ , ولها ايجابياتها وسلبياتها , فلنغوص ولنبحر بتجرد تام عن اهداف ومبادئ هاذين المصطلحين سواء وافقنا او لا,, ولا نأخذ بالعموم وبالشكل العام الظاهر ولنحاول أن نقرأ اكثر فاكثر, الكتب التي مع او ضد حتى نستطيع ان نميز وندرك الأمر اكثر ولا نتكلم بصيغة الترهيب والتكفير وكأننا نرتكب جريمه عندما نذكر مثل هذه المصطلحات , , ,, تحياتي لك
    بدا لي أنك مدافعة .. أو تعرفين شيئاً عن الليبرالية أو العلمانية ..!!
    ماهي الليبرالية أو ماهي العلمانية .. إذا لم تكن كما ذكر بالموضوع ..!!
    يكفينا كتاب الله الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ..
    أم أن الليبرالية والعلمانية جاءت بمالم يأتي به القرآن والسنة ..
    أرشدينا بارك الله فيك ..
    فالذي اعرفه أن الوحي انقطع من السماء منذ وفاة المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
    ولكن تفاجأت هذه الايام بمن يشرع ويضع منهج للناس ..!!
    فعندي حب استطلاع .. ربما ارى من يدعي النبوة وربما ارى ايضاً من يجعل نفسه إلها .. للناس ..
    حقيقة من الغباء جداً أن أؤجر عقلي وحياتي لبشر ..
    فالليبريالية والعلمانية منتجوها بشر ..
    في انتظارك اسطرك ..
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسناء
    اخ ابو تركي , عذرا اذا تسمح لي ولكن لااعتقد ان في ماذكرت من المصدر المنقول شيئا من الموضوعيه ,, والتجرد ,, فالعلمانيه والليبراليه , لها مبادئ وفكر ومنشأ , ولها ايجابياتها وسلبياتها , فلنغوص ولنبحر بتجرد تام عن اهداف ومبادئ هاذين المصطلحين سواء وافقنا او لا,, ولا نأخذ بالعموم وبالشكل العام الظاهر ولنحاول أن نقرأ اكثر فاكثر, الكتب التي مع او ضد حتى نستطيع ان نميز وندرك الأمر اكثر ولا نتكلم بصيغة الترهيب والتكفير وكأننا نرتكب جريمه عندما نذكر مثل هذه المصطلحات , , ,, تحياتي لك

    تبحرين في ماذا و تغوصين في ماذا في بحار من الرذيلة وتأخذين بأفكار و أشكال الشيطان .

    فلا والله اسمح لك ان تقارني الثرى بالثريااااا -- والنقاؤة بـ القذارة.

    و عــــندك ديــن الله دينـنا الاســـــــلام.

    الم تسمعي قول الله جل في علاه :

    " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا " سورة المائدة:3

    وماذا تدركيين ماذا امر هذه المصطلحات ... الم تقولي في كتابة لك: ((الاناء ينضح بما فيه))

    فماذا تدركيين بعد بما نضح بـــه..


    فما ينفع ترتيب الكلمات و تنميقها و تنسيقها ..... لعذر اقبح من ذنب.... او المكابره..

    قال تعالى : ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم )0


    وعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : (إنَّ الشيطان قد يئس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب؛ ولكن في التحريش بينهم). رواه مسلم.
    7 "
  5. الحسناء ربما الابحار في هذين المصطلحين ينتج عنة اكتشاف بعض الاهداف الايجابية ولا ننكر ان هذا الفكر في وقت ماء كان منقذ لشعوب اوربا الغارقة بالظلمة بسبب استبداد الكنيسة بالسلطة

    بينما في نفس الوقت كانت الجزيرة العربية والشرق الادنى كان مستمع بالتشريع الاسلامي الذي يحمل الايجابية في جميع اهدافة وليس في بعضها

    للاسف هذا الفكر انتشر في الوقت الحالي بين المسلمين بسبب جهلهم واعتقادهم اننا في عصر الظلمات والظلم والاستبداد الديني كما الاوربيون في عهد مضى ويجب ان نفعل مثل مافعلو حتى نجد النور والعدل والديمقراطية
    فاي عقل يقبل فكر وضعي يحمل الايجابيات والسلبيات ويرفض تشريع الهي كله ايجابيات
    واذا راينا في التشريع الاسلامي اي سلبيه اوخلل اوعاهه في جسد التشريع فهو ليس وليدها لان الشريعة ولدت سليمة ومعافاة ولكن مأاصابها هو نتيجة لقذائف قذفها اعداء الدين محاولين تشويه الاسلام
    وللأسف منهم بعض ابناء هذا الدين ولا ابَرئ المتشدقين بالدين الاسلامي والذين يسيسون ويطلقون الاحكام بحسب اهواهم ونزولاٌ عند رغاباتهم تحت رداء الدين

    وبين عواصف التيارات الفكرية المختلفة التي تهدف الي جعل الدين غرـــــــــــيبا لانملك سوا ان ندعوا ان نكون من زمرة الغربــــــــــــــــــــاء

    قال صلى الله علية وسلم ومابنطق عن الهوا:-
    (‏بدأ الإسلام ‏ ‏غريبا ‏ ‏وسيعود كما بدأ غريبا ‏ ‏فطوبى ‏ ‏للغرباء)
    7 "
  6. الله يعطيك ألف عافيه أخوي أبو تركي ......ومشكورين على الردود والجميلة

    موضوع رائع كنت ابحث عنه كثيرا ........وخاصه نحن المبتعثين نحتاج لمثل هذه المواضيع

    لكن يؤسفني أن أناس من بلاد الحرمين قد تؤثروا بهذا التيار الجارف وهذا أكبر دليل على الجهل بأمور

    الدين لو كان المسلم ثابت على مبادئه الإسلامية لما تزعزع أما هذه الترهات .

    أتمنى من هؤلاء أن يرجعوا لدينهم الإسلامي ويتعلمونه ويتدبرون القران لكي يرجع الى عقله وصوابه

    وفطرته .

    وفي النهاية أشكر أبو تركي على طرحه هذا الموضوع
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.