الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

حوار بين رسول الله و جبريل عن عذاب جهنم, ارجوقراءة المضوع بتمعن

حوار بين رسول الله و جبريل عن عذاب جهنم, ارجوقراءة المضوع بتمعن


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5539 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية على كتاب الله والسنة
    على كتاب الله والسنة

    محظور

    على كتاب الله والسنة غير معرف

    على كتاب الله والسنة , تخصصى طالب , بجامعة الاسلامية
    • الاسلامية
    • طالب
    • غير معرف
    • السعودية, السعودية
    • غير معرف
    • Feb 2009
    المزيدl

    February 23rd, 2009, 02:09 AM

    قبل أن تبدأ القراءة اقطع الإتصال ، واقرأ بتمعّن و رويّة . .أسأل الله عز وجل أن ينفعني وإياكم بما نقرأ . . .

    روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها.
    فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم ))
    قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها .
    والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها.
    والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها ..
    والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة ..
    والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها ..
    حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء .
    فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! ))
    قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها .
    فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! ))
    فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة، وآل فرعون ، و اسمها الهاوية ..
    و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم ..
    و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر ..
    و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى ..
    و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة ..
    و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ ))
    قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك . .
    ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل ..
    و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى .
    فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً. .
    فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي. .
    فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال: السلام عليك يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه غائباً ، فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول ..
    فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب ))
    ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟!
    فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني ))
    قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟!
    قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال ))
    قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟!
    قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !!
    فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة ..
    فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟!
    وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون: نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم .
    فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع ، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم ..
    فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار
    فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم .
    فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان .
    فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء حالنا .
    فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم .
    فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره ..
    فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . . قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق مكاننا .
    فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله ..
    فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع .
    فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم، فشفّعني فيهم ))
    فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! ))
    فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه وسلم : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" ، فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى :
    } رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ { [ الحجر:2 ]
    *و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( اذكروا من النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه ))
    * و قال: (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار ، يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً ))
    * وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : } وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ { [ الحجر:43 ] ، وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه حتى جيء به .
    أعوذ بالله من عذاب القبر و عذاب جهنم .
    __________
  2. اذا قراتها ولم تدمع عينك فتاكد ان في قلبك شئ, وانصحك بكثرة الاستغفار


    الكبائر
    للامام شمس الدين الذهبى
    1. الشرك بالله
    2. السحر
    3. قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق.
    4. أكل الربا.
    5. أكل مال اليتيم.
    6. التولي يوم الزحف.
    7. قذف المحصنات.
    8. عقوق الوالدين.
    9. قول الزور .
    10. منع الزكاة
    11. إفطار يوم في رمضان.
    12. ترك الحج مع المقدرة عليه.
    13. الكذب على الله عز وجل أو على رسوله صلى الله عليه وسلم
    14. اللواط أو إتيان المرأة في الدبر
    15. الزنا
    16. هجر الأقارب وتقطيع الأرحام
    17. غش الإمام للرعية وظلمه لهم
    18. الكبر والفخر والعجب والتيه
    19. شرب الخمر
    20. القمار والميسر
    21. السرقة
    22. قطع الطريق
    23. اليمين الغموس
    24. المكس
    25. أكل الحرام وتناوله على أي وجه كان
    26. الانتحار
    27. الكذب
    28. الظلم
    29. القاضي السوء
    30. الطعن في الأنساب
    31. الحكم بغير ما أنزل الله
    32. أخذ الرشوة على الحكم
    33. المحلل والمحلل له
    34. الديوث المستحسن الخبث على أهله
    35. تشبه النساء بالرجال وتشبه الرجال بالنساء
    36. عدم التنزه من البول
    37. وسم الدابة في الوجه
    38. التعلم للدنيا وكتمان العلم
    39. الخيانة
    40. المنان
    41. التكذيب بالقدر
    42. المتسمع على الناس ما يسرونه
    43. النميمة
    44. اللعن
    45. الغدر وعدم الوفاء بالعهد
    46. نشوز المرأة على زوجها
    47. تصوير ذوات الارواح
    48. اللطم و النياحة و شق الثوب و حلق الرأس ونتفه والدعاء بالويل والثبور عند المصيبة
    49. البغي
    50. الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة
    51. أذى الجار
    52. أذى المسلمين وشتمهم
    53. أسبال الإزار أوالثوب
    54. الكل والشرب في آنية الذهب والفضة
    55. لبس الرجال للحرير والذهب
    56. إباق العبد
    57. من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم
    58. الجدل و المراء واللدد
    59. منع فضل الماء
    60. نقص الكيل و الميزان
    61. الأمن من مكر الله
    62. اليأس من روح الله تعالى ، والقنوط من رحمته
    63. أكل الميتة والدم ولحم الخنزير
    64. تارك صلاة الجمعة و الجماعة فيصلي وحده من غير عذر
    65. المكر والخديعة
    66. من تجسس على المسلمين ودل على عوراتهم
    67. سب أحد من الصحابة رضوان الله عليهم
    68. الفجور عند الخصومة
    69. تغيير منار الأرض
    70. من سن سنة سيئة أو دعا إلى ضلالة
    71. من أشار إلى أخيه بحديدة أو سلاح أو نحوه
    72. الواصلة شعرها والنامصة و المتنمصة والمتفلجة والواشمة
    73. الإحاد في الحرم
    74. تكفير المسلم
    75. المحرمات
    76. من حال دون القصاص
    77. نباش القبور
    78. من مثل بالحيوان
    79. الجواظ والجعظري
    80. التحاليل على شرع الله

    81. ضرب الناس وتعذيبهم بغير حق

    82. التسخط وعدم الرضا عند البلاء

    83. لبس القصير والضيق والشفاف من الثياب للنساء أمام الأجانب عنهن

    84. من أعان على خصومة بظلم

    85. التماس رضا الناس بسخط الله تعالى

    86. إغضاب الإخوة في الله من الصالحين بغير حق

    87. من زعم أنه ملك الأملاك

    88. الكلام بما يسخط الله ـ تبارك و تعالى ـ:

    89. الخلوة بالمرأة الأجنبية ، وخلوة المرأة بالرجل الأجنبي

    90. مصافحة المرأة الأجنبية

    91. سفر المرأة بغير محرم

    92. سماع المعازف والموسيقى

    93. إضاعة المال

    94. جحود فضل الله ، ومنع حق الفقير في المال

    95. مجالسة المبتدعة و أهل الأهوال

    96. إتيان الزوجة وهي حائض

    97. خروج المرأة ومرورها على الرجال وهي متطيبة متعطرة

    98. أخذ الهدية على الشفاعة

    99. عدم إيفاء الأجير أجره

    100. سؤال الناس من غير حاجة

    101. المماطلة وعدم تسديد الدين

    102. الغيبة

    103. صبغ الشعر وتغيير الشيب بالسواد

    104. المضارة في الوصية وعدم العدل في العطية بين الأولاد

    105. عدم العدل بين الزوجات

    106. تعمد الرجل النظر إلى المرأة الأجنبية وتعمد المرأة النظر إلى الرجل الأجنبي

    107. المشي على القبور والجلوس عليها

    108. كفران نعمة الزوج

    109. تأخير الصلاة عن وقتها بغير عذر

    110. ترك الطمأنينة في الركوع والسجود أو غيره من أعمال الصلاة

    111. مسابقة الإمام

    112. كثرة الحركة في الصلاة لغير حاجة

    113. الذهاب إلى المسجد لمن أكل بصلا أو ثوما أو ماله رائحة كريهة

    114. هجر المسلم فوق ثلاثة أيام دون سبب شرعي

    115. بيع الحر وأكل ثمنه

    116. التسبب في لعن الوالدين

    117. التنابز بالألقاب المكروهة عند من لقب بها

    118. الدخول على الظلمة بغير قصد صحيح بل إعانة لهم على ظلمهم أو توقيرا و محبة

    119. القول في القرآن وتفسيره بغير علم ،و الجدال و المراء فيه

    120. المرور بين يدي المصلي

    121. من أحب أن يقوم له الناس

    122. اتخاذ أو بناء المساجد على القبور

    123. قال الله تبارك وتعالىحرمت عليكم الميتة والدم و لحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وماأكل السبع إلا ما ذكيتم وماذبح علىالنصب وأن تستقسموا بالأزلام)

    124. معاداة أولياء الله

    125. النوم على البطن

    126. أن يستر الله عليه ذنبا فيصبح يذكره عند غيره

    127. أن يقول ((مطرنا بنوء كذا أو بنجم كذا))

    128. أن يؤم قوما يكرهون إمامته لعيب شرعي فيه

    129. الاطلاع على بيوت الناس دون إذن.

    130. الكذب في الرؤيا

    131. بيع النجش

    132. إخفاء عيوب السلعة عن المشتري

    133. اللعب بالنرد

    134. أن يتناجى اثنان دون الثالث..

    135. ابتداء الكافر بالسلام

    136. البزاق في المسجد

    137. ترك الرمي ونسيانه بعد تعلمه

    138. التفريق بين الجارية وو لدها الصغير بالبيع ونحوه.

    139. قطع شيء من أشجار حرم مكة المكرمة أو تنفير صيده أو أخذ لقطته

    140. الخروج من المسجد بعد الأذان قاصدا أن يصلي وحده لغير عذر.

    141. صيام يوم الشك

    142. قضاء الحاجة على طريق المسلمين أو في ظلهم أو مواردهم

    143. حبس الحيوان حتى يموت عمدا ،جوعا أو عطشا

    144. ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

    145. تصريف السلعة بالحلف الكاذب

    146. السخرية والاستهزاء بالمسلم

    147. ذو الوجهين

    148. نشر أسرار الاستمتاع من أحد الزوجين

    149. سؤال المرأة زوجها الطلاق من غير بأس

    150. الظهار

    151. جماع المرأة الحامل من السبايا قبل الوضع

    152. من خبب امرأة على زوجها ،أو مملوكا على سيده
    153. نكث بيعة الإمام لفوات غرض دنيوي
    154. التظاهر بالصلاح و التقوى في الملأ وانتهاك المحارم في الخلوة
    155. اتخاذ الخيل وربطها فخرا و تكبرا ورياء
    156. الجلوس على مائدة فيها محرم كالخمر أو القمار أو أي نوع من المحرمات
    157. دعوى الإنسان على غيره بما يعلم أنه ليس له
    158. الدخول إلى الحمامات العامة بغير إزار أو إدخال حليلته إليها
    159. إيذاء المصليين برفع الصوت بقراءة القرآن أو بالكلام في المسجد
    160. حداد المرأة أكثر من ثلاثة أيام على ميت إلا على الزوج
    161. بيع أو شراء أو أكل ثمن أي شيء حرمه الله تعالى
    162. أكل كل ذي ناب من السباع و كل ذي مخلب من الطير
    163. أكل لحوم الحمر الأهلية
    164. زواج المتعة
    165. نكاح الشغار
    166. الجمع بين المرأة و عمتها و خالتها
    167. صيام يوم عيد الفطر أو يوم عيد الأضحى
    168. رفع البصر إلى السماء عند الدعاء في الصلاة
    169. التفاخر بالأحساب و الأنساب
    170. الصلاة إلى القبور
    171. بيع الثمار قبل أن يبدو صلاحها، و تأمن العاهة
    172. أخذ ثمن الكلب أو المهر البغي , أو حلوان الكاهن
    173. صلاة النافلة أو دفن الموتى في أوقات التحريم
    174. بعض أنواع البيوع المحرمة: سلف وبيع و شرطان في بيع
    175. المطالبة باسترجاع الهبة أو العطية
    176. صيام الزوجة تطوعا وزوجهــــــــــــا حاضر أو تدخل في بيته أحدا إلا بإذنه
    177. طلب المرأة طلاق أختها لتنفرد بالزواج
    178. التشبيه بالكفار
    179. تضليل الأعمى عن الطريق الذي يريده
    180. الوقوع على البهيمة
    181. لبس ثوب شهرة
    182. أن يبيع على بيع أخيه أو يخطب على خطبته
    183. قطع شجر المدينة أو تنفير صيد أو الإحداث فيها
    184. الوطء أثناء العدة
    185. إثارة النعرة والدعوى الجاهلية
    186. ما يحرم على المتوفي عنها زوجها حتى تنتهي عدتها
    187. التحاسد التناجش والتباغض و التدابر
    188. ما يحرم على المحرم ـ في حج أو عمرة ـ لبسه
    189. التداوي بمحرم
    190. قتال المسلمين بعضهم بعضا ومحاسبة السخص بخطأ غيره
    191. وفاء النذر في معصية الله
    192. نظر الرجل إلى عورة الرجل ،و لا المرأة إلى عورة المرأة
    193. عقد نكاح المحرم أو خطبته
    194. الأكل بالشمال ، واشتمال الصماء ، والاحتباء في ثوب واحد يكشف عن فرجه
    195. بيع الذهب بالذهب أو الفضة بالفضة بزيادة أحدهما (أي مع التفاضل)
    196. بيع الذهب بالورق (الفضة)نسيئة
    197. قتل المحرم للصيد
    198. عضل المرأة أو إكراهها بعد موت زوجها على الزواج من أحد أقاربه
    199. الزواج من زوجة الأب بعده
    7 "
  3. جزاكـ الله خير الجزاء على الموضوع ....

    قد نغرق احياناً في غفلاتنا ويأخذنا طول الأمل والأغترار بالدنيا عن ديننا فنقصر وننسى ونعيش لدنيانا اكثر مما نعيش لإخرتنا ... نحن بأمس الحاجة لمثل هذه المواضيع فقلوبنا تشتكي من تقصيرنا ... يعطيك العافية اخوي ...

    اللهم صلي وسلم على نبينا محمد أزكى صلاة وأتم تسليم ...

    أجارنا الله وإياكم من عذاب النار ورد قلوبنا إليه رداً جميلاً ..
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.