الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

القوة الذاتية ,وربطها بأهداف الطالب السعودي المبتعث

القوة الذاتية ,وربطها بأهداف الطالب السعودي المبتعث


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6310 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية abinnafeesa
    abinnafeesa

    مبتعث مستجد Freshman Member

    abinnafeesa غير معرف

    abinnafeesa , تخصصى Fight for your Education , بجامعة newjersy first thenlousiana
    • newjersy first thenlousiana
    • Fight for your Education
    • غير معرف
    • غير معرف , riyadh
    • غير معرف
    • Jul 2006
    المزيدl

    December 18th, 2006, 10:53 PM

    الســــــــــــــــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته:99:

    ما القوة الذاتية؟
    وهل يحتاجها الكل في جميع شتى مجال الحياة؟
    ===========================
    أولاً: هي القدرة على القيام بالفعل.
    ثانيه نعم يحتاجه الكل الكبير والصغير الحريم والرياجيل.

    ====================================
    فالكثيرون من الناس يخططون للقيام بمجموعة من الأعمال، أو يتمنون القيام بها، ولكنهم لا يملكون القدرة على القيام بهذه الأعمال إما بسبب ضعف شخصي يعانون منه، أو عدم وجود الدافعية التي تدفعهم للقيام بالفعل

    تعليقي هنا ان جميع الطلاب المبتعثين لديهم هدف واحد مشترك بين الكل
    هو النجاح والحصول على التميز, والدليل على ذالك التعب والمعانات
    الي تجاوزها الكثير في امور البعثه نصيحتي لكل لاتضعف
    اما اي امر قد يصيبك (ان شاء الله ما راح يصير الا كل خير)
    خلك قوي بل اقوى لتحقيق اهدافك ورفع راس اهلك ووطنك
    انا متأكد يوجد بيننا من هو ذو شخصيه ضعيفه
    ومتأكد ايضا ان الكل لديه الدافعيه والقدرة على تحقيق النجاح:105:
    ثانياً: القدرة على التصرف


    فكثير من الأحيان نقع في حيرة بين أمرين، أو نقع في ظرف طارئ لا يحتمل التأخير، أو أن تأخيره ينبني عليه الكثير من النتائج السلبية ويحتاج للتصرف، والبت في الأمر، وهو جزء من القوة الذاتية.
    اوصي هينا اولا با الأتكال على الله في كل شي
    والاكثار من الاستغفار خاصتا عند مواجهة اي امر سيْْء يمر عليك
    والدعاء من خالص القلب
    ولا تنسى صلاة الاستخارة:87:

    ثالثاً: القدرة على اتخاذ القرار

    عملية التغيير تحتاج إلى قرار ينبع من الإنسان نفسه لا من جهة خارجية، قرار ينبع من قناعة ذاتية، وإلا فلن يتم التغيير .


    مجرد انك قررة ان تتغرب وتبتعد عن من هو عزيز على قلبك
    وعن وظنك بحد ذاته قدرة على اتخاذ القرار
    لا تتردد ابدا بما يحكم به عقلك وقلبك
    كن صارم مع نفسك
    قبل ان تكون صارم مع الاخرين:116:

    الدافعية الذاتية

    نادراً ما نجد إنساناً لا ينشد التغيير للأفضل ولكننا لا نشاهد في حياتنا العملية إلا القليل ممن يبدؤون عملية التغيير، والسبب في ذلك نقص القوة الذاتية، والذي من أهم أسبابه: ضعف الدافعية الذاتية المبنية على الحافزية، فالدافعية لا تنشأ في الإنسان إلا إذا توافرت الحافزية.:114:
    الحافزية:

    هي العوامل أو الطاقة التي تصقل وتعين أو تدفع الإنسان إلى تحقيق الأهداف. ومن مرادفات الحافزية: التشجيع، والترغيب الشديد، وبث روح الأمل والتشويق، والطموح، والرغبة، والإرادة.
    والتحفيز لا يمكن أن ينزل من السماء بل لا بد له من محفز، وهو الذي يقوم بعدة أدوار منها:
    التشجيع، والإقناع، والتأثير، والتحريض، والتنبيه، والتحميس، وغيرها من الأمور التي تغرس الدافعية الذاتية في الآخرين.



    اتوقع هذا الشي يتوفر عند الكل فلا تبخل على نفسك :115:
    أسباب عدم الاستجابة للتحفيز:

    1- عدم القناعة بالأمر الذي يتم التحفيز له.

    2- عدم رؤية القدوة فيمن يقوم بعملية التحفيز؛ كأن يقوم أحد الآباء بحث أبنائه على الصلاة في

    المسجد وهم لا يرونه يصلي في المسجد، أو يحثهم على ترك التدخين، ويذكر لهم أضراره، بينما هو يدخن.


    3- ربما يكون اختيار الوقت غير مناسب.



    4- أو يكون التكليف أكبر من الطاقة والقدرة.



    5- الإحساس بوجود الفارق في القدرات بينهم وبين المحفز.



    6- وربما يكون المحفز لا يملك أدوات التحفيز، أو أنه يستخدمها بأسلوب خاطئ.:104:


    ----------------
    اترك لكم الباقي بدون تعليقاتي الي ما لها داعي كان عندي فكرة وحبيت اوصله

    أنواع المحفزات:


    هناك نوعان من المحفزات، أخروية ودنيوية:


    أولاً: الأخروية:


    وهي الأمور المتعلقة بالآخرة ترغيباً، وترهيباً، ومن أمثلة ذلك:
    التحفيز لقيام الليل في قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية كتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين )


    (1).
    التحفيز للصدقة في قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب، ولا يقبل الله إلا الطيب، فإن الله يتقبلها بيمينه، ثم يربيها لصاحبها، كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله حتى تكون مثل الجبل )


    (2).
    التحفيز للصلاة في المساجد في قوله صلى الله عليه وسلم : ( من تطهر في بيته ثم مشى إلى بيت من


    بيوت الله، ليقضي فريضة من فرائض الله، كانت خطواته إحداها تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة )

    (3).
    التحفيز لترك الرياء وذلك بالترهيب الذي جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( من تعلّم العلم ليباهي به العلماء، أو يماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه، أدخله الله جهنم )


    ( والقرآن الكريم يكاد يكون غالبه من التحفيز ترغيباً وترهيباً، ومن قرأه فلا يخفى عليه ذلك.


    ثانياً: الدنيوية
    أما المحفزات الدنيوية، فهي تتعلق بملذات الدنيا التي يحرص عليها الإنسان كالمال، والمناصب، والهدايا، والنساء، والثناء، والتقدير، والابتسامة، والمعاملة الحسنة، والكلمة الطيبة، ويمكن أن نغرس الدافعية الذاتية باستخدام النوعين معاً من المحفزات، فقد فُطر الإنسان على حب الدنيا، وألا ننجرف باستخدام نوع واحد فقط، بل نخلط هذا بهذا، ولهذا السبب جعل أحد مصارف الزكاة (المؤلفة قلوبهم) وهم فئة من الناس ليسوا بمسلمين ولكننا نعطيهم الزكاة تأليفاً لقلوبهم، والآباء والأمهات يلاحظون اندفاع الأبناء لإنجاز الكثير من الأعمال عندما يحفزونهم ببعض الهدايا أو المال.


    كيف نهيئ الأجواء؟


    إن هذه المحفزات لن تفعل فعلها، وتؤدي دورها المطلوب ما لم نقم بعملية تهيئة للأجواء، والتي من أبرزها


    :
    1- أن نتوقع الأحسن دائماً لنحصل على الأحسن، ونضع مواصفات عالية، ونتوقع تحقيق ذلك من قبلنا، ومن قبل الآخرين.



    2- كن متحمساً، ومحمساً للفريق الذي تعمل معه.



    3- دع الآخرين يخطئون حتى يتعلموا من أخطائهم، فخبرات الحياة إنما تنبع من متوالية من الأخطاء.



    4- انتبه، وكافئ على النجاحات والإنجازات، ولا تخف من إبداء بعض ردود الفعل السلبية.



    5- افهم ما يحتاجه الآخرون لأنفسهم، وماذا يحبون أن يقدموا في سبيل الحصول على ما يريدون.



    6- شجع التعاون داخل الفريق، وقوِّ روح التنافس مع الفرق الأخرى.



    7- شجع المعارضة الإنتاجية (أي التي ينتج عنها نتائج إيجابية) وفي نفس الوقت ساعد في حل الاختلافات.
    ------------ --------- ------
    الهوامش:
    (1) رواه أبو داود وصححه الألباني (ص. ج ص 6436).
    (2) رواه أحمد وصححه الألباني (ص. ج ص 6152).
    (3) رواه مسلم (مختصر مسلم 243).
    (4) رواه ابن ماجه وصححه الألباني (ص ج ص 6158).

    الشيخ عبد الحميد البلالي
    المصدر : مجلة المجتمع





    :96: :96: :96:

    اتمنى يعجبكم الموضوع اكيد منقول
  2. موضوعك رائع , مناسب في الزمن تحديداً والمكان حيث الإخوة المبتعثون , أدعو لك بالتوفيق والنجاح , وآمل التركيز على الجانب اللغوي (التدقيق الإملائي) بالموضوع لأن شخص يكتب بعقل كبير يجدر به ان يتنبه لمثل الأخطاء , أسأل الله لك التوفيق النجاح وتقبلني بصدر رحب .
    7 "
  3. مشكور على النقل وبصراحة موضوع مميز

    وأضيف نقطة أذا سمحت لي : أبتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من شأن طموحاتك, صغار الشأن دائما ما يفعلون ذلك, ولكن العظماء حقا يجعلونك تشعر أنك أنت أيضا يمكن أن تصبح عظيييييييم. (منقول من رسالة جوال)
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.