مبتعث فعال Active Member
غير معرف
تواضع خاص , ذكر. مبتعث فعال Active Member.
, تخصصى أسنان
, بجامعة الاكاديميه
- ولله الحمد, الرياض
- غير معرف
- Apr 2006
المزيدl January 18th, 2007, 11:09 PM
January 18th, 2007, 11:09 PM
خيانة زوج لاتخطر على بال أحد ابداً.. ...هذه قصه غريبه خداً أترككم معها:
يقول الراوي:
بينما انا في أحد المستشفيات :شاهدت إحد أصدقائي باصدفه حيث كان يشرف على إحدى المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه مشاعر الحزن والاسى وهوينظر إلى إحدى كراسي المرضى , فتاة شاردة الذهن مغيبه تنظر بعيداً ولا تدرك من حولها .حيث كان منظرها يدعو إلى الشفقه.
وعندها طلبت منه الاذن بالخروج حتى لا اشغله عن عمله :فقال لي :انتضرني في مكتبي دقائق فقلت له:حسناً.
وخرجت انتظره والتقيت به في مكتبه .وأخذني الفضول أن اسال عن حال تلك الفتاة .فنظرة اليه بجزن وقال ماذا تريدني ان اقول:أترككم مع القصه كامله .
كانت هذه الفتاة تعمل في سلك التدريس ,وكانت متزوجه ولديها اطفال مثلها مثل الكثير من النساء .وكانت تعيش في سعاده وأخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت جادمه لبيتها حتى تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .وكانت هي تطمئن عليهم باستمرار بالاتصال من المدرسه .وكل شي على مايرام .
ولكن في احد الايام أخذت الزوجه في الاتصال على البيت كعادتها.ولكن هذه المره تغير الوضع فلا أحد يرد على الهاتف .
وأخذت العادة بلاستمرار وكانت الزوجه تتصل ولكن لا أحد يرد على الهاتف أيضاً,وتكرر الوضع عدة أيام مما جعل الزوجه تنزعج وتسال الخادمه .
لماذه لاتردين ؟؟؟؟؟؟
وعندها قالت الخادمه للزوجه :بأن الزوجه يدخلها هي والاطفال إلى الغرفه ويقفل عليهم باستمرار .ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفه إلا قبل خروجك من العمل بساعه .
عندها اندهشت الزوجه من كلام الخادمه وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :وأخذت في التفكير لحل ذلك الغز المحير.
فطلبت الزوجه من الخادمه أن تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفة الزوج وقالت لها عندما يطلب زوجي منك أنت والاطفال الدخول إلى الحجره .ماعليك إلاطلبي عبر الجوال على تلفون العمل. وعندها سزفى احضر :فقالت لها الخادمه حسناً سوف افعل :وفي صباح أحد الايام المشومة جاء الزوج وطلب من الخادمه أخذ الاطفال والدخول إلى الحجره وقام بقفل الباب عليهم كعادته ,فما كان من الخادمه إلى الاتصال على الزوجه واخبارها بماجدث .وعندعا اقفلت الزوجه الهاتف وذهبت إلى البيت مسرعه .وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .وعنما حضرت الزوجه إلى المنزل وأخذت في الدخول وهي واضعه يدها على قلبها ,واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجره .ولم يبق إلا حجرة النوم التي تمنت الايكون فيها أحد .
عندها اخذت بفتح الباب وليتا لم تفعل ,ماذا رات والله المستعان الزوج مع امراه أخرى .ليست هنا المصيبه ولكن المصببه الاكبر ان تلك المراه لم تكن إلا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .
نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجته وام اولاده .اليست تلك المصيبه تذرف لها الدموع وتتقطع لها القلوب .فكيف بتلك الزوجه المسكينه؟؟؟فلم تمالك نفسي من الحزن ,واخذت الدموع تنهمر من عيني .في حياتي لم اذرفها حتى في فقدان قريب او حبيب ..
فارجو من كل من يقرأ هذه القصه أن يدعو لتلك المرأةبالشفاء فقد أصيبت بانهيار عصبي كاد ان يودي بحياتها إلى الابد .
ألمراه في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .فادعوا لها ان ينسها ربها تلك المصيبه ,فلم تجد الزوج المحب ولا الام الحنون.
لو أنا مكانها كان علقتهم من رجولهم اثنينهم ,,,,,,,,, حسبي الله ونعم الوكيل ,,, الله يقومها بالسلامة إن شاء الله .
صوت الحق January 18th, 2007, 11:55 PM
7 " الله يقويها ويقومها بالسلاامة وحسبي الله على الظالم . هذوله ناس ما عندهم ذمة ...
صبر جميل والله المستعان
جنرال المحبة January 19th, 2007, 12:06 AM
7 " قــــــصــــــة تفطر القلب ... ويتراولي كل الكلمات والتعابير تقف عاجزة امام وصفة مأساة كهذه ...
الله يهون على إختنا هذي مصيبتها ويؤجرها خيرا منها ...
ومشكووور اخوي " تواضع خاص " على القصة @@@@@@
** MaMdOuH ** January 19th, 2007, 12:57 AM
7 " أنا لله وأنا اليه راجعون
وفعلاً قريت هلقصه قبل فتره في احدى الصحف
مشكووور اخوووي تواضع
والله يعطيك العافيه ويبارك فيك
موآآآدع January 19th, 2007, 10:24 AM
7 " حسبي الله ونعم الوكيل
هذه بالله ام ؟؟؟
عاشت زمنها وزمن غيرها استغفر الله العظيم
يالله يارب انك تشفيها وتصبرها على ما ابتلاها
روض نجد January 19th, 2007, 10:44 AM
7 " لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.... الله يشفيهااا وويعافيها ... وراح يلاقون اكبر جزاء لهم من الخالق عز وجل... عليهم من الله مايستحقووون .
سارا-الرياض January 20th, 2007, 01:53 AM
7 "
January 18th, 2007, 11:09 PM
يقول الراوي:
بينما انا في أحد المستشفيات :شاهدت إحد أصدقائي باصدفه حيث كان يشرف على إحدى المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه مشاعر الحزن والاسى وهوينظر إلى إحدى كراسي المرضى , فتاة شاردة الذهن مغيبه تنظر بعيداً ولا تدرك من حولها .حيث كان منظرها يدعو إلى الشفقه.
وعندها طلبت منه الاذن بالخروج حتى لا اشغله عن عمله :فقال لي :انتضرني في مكتبي دقائق فقلت له:حسناً.
وخرجت انتظره والتقيت به في مكتبه .وأخذني الفضول أن اسال عن حال تلك الفتاة .فنظرة اليه بجزن وقال ماذا تريدني ان اقول:أترككم مع القصه كامله .
كانت هذه الفتاة تعمل في سلك التدريس ,وكانت متزوجه ولديها اطفال مثلها مثل الكثير من النساء .وكانت تعيش في سعاده وأخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت جادمه لبيتها حتى تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .وكانت هي تطمئن عليهم باستمرار بالاتصال من المدرسه .وكل شي على مايرام .
ولكن في احد الايام أخذت الزوجه في الاتصال على البيت كعادتها.ولكن هذه المره تغير الوضع فلا أحد يرد على الهاتف .
وأخذت العادة بلاستمرار وكانت الزوجه تتصل ولكن لا أحد يرد على الهاتف أيضاً,وتكرر الوضع عدة أيام مما جعل الزوجه تنزعج وتسال الخادمه .
لماذه لاتردين ؟؟؟؟؟؟
وعندها قالت الخادمه للزوجه :بأن الزوجه يدخلها هي والاطفال إلى الغرفه ويقفل عليهم باستمرار .ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفه إلا قبل خروجك من العمل بساعه .
عندها اندهشت الزوجه من كلام الخادمه وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :وأخذت في التفكير لحل ذلك الغز المحير.
فطلبت الزوجه من الخادمه أن تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفة الزوج وقالت لها عندما يطلب زوجي منك أنت والاطفال الدخول إلى الحجره .ماعليك إلاطلبي عبر الجوال على تلفون العمل. وعندها سزفى احضر :فقالت لها الخادمه حسناً سوف افعل :وفي صباح أحد الايام المشومة جاء الزوج وطلب من الخادمه أخذ الاطفال والدخول إلى الحجره وقام بقفل الباب عليهم كعادته ,فما كان من الخادمه إلى الاتصال على الزوجه واخبارها بماجدث .وعندعا اقفلت الزوجه الهاتف وذهبت إلى البيت مسرعه .وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .وعنما حضرت الزوجه إلى المنزل وأخذت في الدخول وهي واضعه يدها على قلبها ,واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجره .ولم يبق إلا حجرة النوم التي تمنت الايكون فيها أحد .
عندها اخذت بفتح الباب وليتا لم تفعل ,ماذا رات والله المستعان الزوج مع امراه أخرى .ليست هنا المصيبه ولكن المصببه الاكبر ان تلك المراه لم تكن إلا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .
نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجته وام اولاده .اليست تلك المصيبه تذرف لها الدموع وتتقطع لها القلوب .فكيف بتلك الزوجه المسكينه؟؟؟فلم تمالك نفسي من الحزن ,واخذت الدموع تنهمر من عيني .في حياتي لم اذرفها حتى في فقدان قريب او حبيب ..
فارجو من كل من يقرأ هذه القصه أن يدعو لتلك المرأةبالشفاء فقد أصيبت بانهيار عصبي كاد ان يودي بحياتها إلى الابد .
ألمراه في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .فادعوا لها ان ينسها ربها تلك المصيبه ,فلم تجد الزوج المحب ولا الام الحنون.