مبتعث مميز Characteristical Member
كندا
مجازف...ولكن , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من كندا
, مبتعث فى كندا
, تخصصى لا يوجد
, بجامعة لا يوجد
- لا يوجد, لا يوجد
- كندا
- Jun 2008
المزيدl January 19th, 2009, 04:43 AM
January 19th, 2009, 04:43 AM
بين الرحمة والقسوة أودية و جبال ..
تتقلص مشاعر الرحمة يوماً بعد يوم ..
لتحل مكانها مشاعر القسوة ..
لتصبح الأمكنة على رحبها مجرد سجن ذي قضبان
خلق الله تعالى الرحمة في قلوب العالمين أجمعين ..
فكان بناء الكون ... و تكاثر نسل آدم وحواء ..
ومع تعقيدات الحياة المادية .. بدت لنا الرحمة اشلاء
بينما حل في القلوب قسوة فكأنها صخور أو كأنها من فولاذ
قلوب فولاذية ومشاعر متصخرة تحطم المشاعر الانسانية
على مذبح المادة و المعاصرة و تعاقب الألفيات ..
من مميزات هذه الألفية تفاقم مشاعر القسوة في قلوبنا
فلم يعد للرحمة قيد أنملة فيها ..
أنا أعترف أني عاطفية في محاكمة كل القضايا سواء شخصية أو مجتمعية
أو حتى فيما يتعلق بالقضايا الكبيرة
لا أرى أي حدث من منظور العقل .. لأن المشاعر تحتل كياني
في حين ما أراه من حولي مجرد قسوة ..
قسوة جعلت الرحمة نادرة الوجود ..
قسوة قاتلة مميتة حتى الرمق الأخير من الروح ..
لماذا تتعبثر منا مشاعر الرحمة .. ولماذا تسيطر القسوة
على عقولنا .. قلوبنا .. أرواحنا ..
علماً فطرتنا تسبيح و تمجيد العلي الرحيم
لنقول بسم الله الرحمن الرحيم
كتب الله تعالى على نفسه الرحمة وجعل الظلم والقسوة محرمة بين العباد
بينما لا نرى سوى القسوة و الظلم ..
جدلٌ لم أجد له أجوبة في ظل سيطرة القسوة واختفاء التراحم ..
فهل لدى أحدٍ منكم رداً ...؟!
منقول
تعليق بسيط
* ليش دائما تفسيرنا للقوه هو رفع الاصوات
و مد اليدين ؟؟
كلام جميل جدااااااااااااا وياليت الناس تفهم
أعياد February 14th, 2009, 06:46 AM
7 " ولا يزال الجدل مستمرااااا...
وتظل القسوة حتى هذه اللحظة سيدة الموقف...بل قد تزداد في حياتنا حتى يوم التناد يوم الفصل....
قراءة متمعنة لمفهومي القسوة والرحمة... كفتي الحياة التي على أساسها تتعامل البشرية جمعاء...
اختيار موفق أخي الكريم....تحياتي
نجمة سهيل February 15th, 2009, 11:49 AM
7 " مشكور على النقل المميز ... ويكفي أن الانسان فطر على الرحمة
salem sa February 16th, 2009, 07:46 AM
7 "
January 19th, 2009, 04:43 AM
تتقلص مشاعر الرحمة يوماً بعد يوم ..
لتحل مكانها مشاعر القسوة ..
لتصبح الأمكنة على رحبها مجرد سجن ذي قضبان
خلق الله تعالى الرحمة في قلوب العالمين أجمعين ..
فكان بناء الكون ... و تكاثر نسل آدم وحواء ..
ومع تعقيدات الحياة المادية .. بدت لنا الرحمة اشلاء
بينما حل في القلوب قسوة فكأنها صخور أو كأنها من فولاذ
قلوب فولاذية ومشاعر متصخرة تحطم المشاعر الانسانية
على مذبح المادة و المعاصرة و تعاقب الألفيات ..
من مميزات هذه الألفية تفاقم مشاعر القسوة في قلوبنا
فلم يعد للرحمة قيد أنملة فيها ..
أنا أعترف أني عاطفية في محاكمة كل القضايا سواء شخصية أو مجتمعية
أو حتى فيما يتعلق بالقضايا الكبيرة
لا أرى أي حدث من منظور العقل .. لأن المشاعر تحتل كياني
في حين ما أراه من حولي مجرد قسوة ..
قسوة جعلت الرحمة نادرة الوجود ..
قسوة قاتلة مميتة حتى الرمق الأخير من الروح ..
لماذا تتعبثر منا مشاعر الرحمة .. ولماذا تسيطر القسوة
على عقولنا .. قلوبنا .. أرواحنا ..
علماً فطرتنا تسبيح و تمجيد العلي الرحيم
لنقول بسم الله الرحمن الرحيم
كتب الله تعالى على نفسه الرحمة وجعل الظلم والقسوة محرمة بين العباد
بينما لا نرى سوى القسوة و الظلم ..
جدلٌ لم أجد له أجوبة في ظل سيطرة القسوة واختفاء التراحم ..
فهل لدى أحدٍ منكم رداً ...؟!
منقول
تعليق بسيط
* ليش دائما تفسيرنا للقوه هو رفع الاصوات
و مد اليدين ؟؟