الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مسابقات أيام وليالي رمضان::أحاديث رمضانية من السنة النبوية الشريفة

مسابقات أيام وليالي رمضان::أحاديث رمضانية من السنة النبوية الشريفة


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6069 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مسافرهـ
    مسافرهـ

    مراقبه العامة سابقاً

    مسافرهـ الولايات المتحدة الأمريكية

    مسافرهـ , أنثى. مراقبه العامة سابقاً. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Education , بجامعة St ❤ Tommie
    • St ❤ Tommie
    • Education
    • أنثى
    • Baltimore, MD/VA/DC
    • السعودية
    • Apr 2006
    المزيدl

    September 15th, 2007, 09:15 AM

    بسم الله الرحمن الرحيم

    تحية رمضانية عطرة لمبتعثي ومبتعثات هذا الموقع المبارك

    .:: مبتعث::.





    اليوم هو ثاني أيام شهر رمضان بالولايات المتحدة الأمريكية,,
    وربما هو يتوسط ثالث يوم من الشهر الفضيل في أراضِ أخرى,,

    ورغم كل الإختلاف والتأخير والتقديم

    نظل جميعاً مجتمعين على عشق رمضان,,
    ويحق لنا يوقفة مضيئة في أجواء رمضانية,,

    هذا المتصفح سيحتوي على أولى مسابقتنا الرمضانية

    لعام 1427هـ/ 2007 م


    للأسبوع الأول


    الهدف الأول:

    1-زيادة معلوماتنا بخصوص الأحاديث المنسوبة إلى الشهر الكريم وصحتها.

    2-تنمية خاصية البحث في الكتب أو الإنترنت.

    3-قراءة وفهم الأحاديث الشريفة .

    ..

    شروط المسابقة ::

    1-

    ان يكون الهدف من المشاركة هو التقرب إلى الله بالعمل الصالح

    2-

    ان لا يتعدى كل مشاركة حديثين في اليوم على ان تحتوي على نفس الموضوع

    3-

    عند ذكر اي حديث لابد من ذكر الراوي والاسناد والمحدث والمرجع ان امكن

    4-

    ان يصاحب الحديث شرح مبسط من بحث الكاتب نفسه

    5-

    سوف تنتهي المسابقة في آخر يوم من شهر رمضان وبعد ذلك سوف يتم إيقاف المشاركات وتكوين لجنة لترشيح افضل

    مشارك

    6-
    سوف يعطى الفائز وسام شرف بإسم المسابقة

    المسابقة برعاية وتقديم



    Amin

    مسافرهـ


    لكم منا كل الحب والتقدير

    :87:
  2. روي في الصحيحين(البخاري ومسلم) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال(( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه))
    يقول أحد العلماء وهو الحافظ ابن حجر: المقصود بكلمة إيمانا, في الحديث الإعتقاد بفرضيته
    وأما احتسابا :فهي طلب الأجر والمثوبة من الله,,وأحد العلماء يقول هي العزيمة والرغبه
    إذن من بحثي في هذا الحديث وتلبية لرغبة الإدارة بأن يكون الشرح من فهم الباحث ,,ولوضوح هذا الحديث وخلوه من الغموض وخصوصا لعصرنا الحاضر,,فقد تسائلت عن سؤال وهو ,,هل جميع الذنوب تغفر كبيرها وصغيرها ماعلمنا منها ومالم نعلم...؟؟ولكي تتضح المسألة فإننا نعلم كمسلمين بأن الله سبحان وتعالى غافر الذنوب وقابل التوب,,وبإنه لاشئ يصعب على الله ,,لكني وجدت فتوى للشيخ بن عثيمين رحمه الله وقد سال هذا السؤال,,وقد لخصته لكم بالتالي((الحديث جاء عامة ,,غفر له ماتقدم من ذنبه يقتضي بأن جميع الذنوب مغفورة,,ولكن هذا العموم مخصص بأدلة أخرى وهي لابد من اجتناب الكبائر والدليل قوله صلى الله عليه وسلم<الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن مااجتنبت الكبائر> ويقول الشيخ بن عثيمين فلا تطمع ياأخي بما هو ليس لك ولاتيأس مما هو لك,,وأنت صم رمضان إيمانا وإحتسابا وقم رمضان إيمان وإحتسابا وأبشر بالخير)) انتهى كلام الشيخ.
    وأخيرا أود أن أضيف نقطة على هذا الموضوع وأراه مهما لهذا الحديث وهو النية الصادقه لله فإذا عقدت نيتك لله عز وجل بأنك تريد أن تصوم رمضان وتقومه لكي تفوز بغفران الله ورحمته لإنه لايضيع أجر من أحسن عملا.
    هذا الموضوع من بحثي وكتابتي ولم ينسخ منه حرفا واحدا ,,رغبة مني في الحصول على دعائكم أولا ,,ولتحميس الأعضاء على الإبتعاد عن النسخ وعدم فهم المغزى من هذه المسابقة,,أتمنى أن أكون من قل في الكلام ودل وتقبل الله منا صيامنا وقيامنا وجعلنا ممن عملوا بهذا الحديث ,,,,,
    أخوكم\هاوي
    7 "
  3. والله تحمست للماسبقة من أول ما شفتها
    لكن ما حصلش نصيب أشارك فيها
    ويعطيك العافية مراقبتنا على جهودك

    عن أبو هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل ( كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فانه لي وأنا أجزي به والصيام جُنة فاذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يسخب فان سابه أحد أو قاتله فلبقل اني امرؤ صائم والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله يوم القيامة من ريح المسك وللصائم فرحتان يفرحهما إذا أفطر فرح بفطره وإذا لقى ربه فرح بصومه )
    رواه مسلم
    ومن خلال بحثي أعجبني شرح النووي لهذا الحديث وهو باختصار قوله صلى الله عليه وسلم (قال الله تعالى كل عمل ابن آدم له الا الصيام هو لي وأنا أجزي به ) أختلف فيه العلماء مع كون جميع الطاعات لله تعالى فقيل سبب اضافته لله عز وجل أنه لم يعبد به أحد غيره فلم يعظم الكفار في عصر من الاعصار معبوداً لهم بالصيام وان كانوا يعظمونه بالصلاة والسجود والصدقة وقيل لأن الصوم بعيد من الرياء لخفائه بخلاف الصلاة والحج وقيل لأنه ليس للصائم ونفسه فيه حظ قاله الخطابي قال وقيل ان الاستغناء عن الطعام من صفات اللع تعالى فتقرب الصائم بما يتعلق بهذه الصفة وقيل معناه أنا المنفرد بعلم مقدار ثوابه أو تضعيف حسناته
    قوله صلى الله عليه وسلم (لخلفة فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك يوم القيامة ) وفي رواية (لخلوف فم الصائم )
    قال القاضي قال المازري هذا مجاز واستعارة لأن استطابة بعض الروائح من صفات الحيوان الذي له طبائع تميل الى شئ فتستطيبه وتنفر من شئ فتستقذره والله تعالى متقدس عن ذلك وقيل يجازيه الله تعالى به في الآخرة فتكون نكهته أطيب من ريح المسك
    واحتج أصحابنا بهذا الحديث على كراهة السواك للصائم بعد الزوال لأنه يزيل الخلوف الذي هو صفته وفضيلته وان كان السواك فيه فضل أيضاً لأن فضيلة الخلوف أعظم
    فترك السواك الذي ليس واجباً للمحافظة على بقاء الخلوف المشهود له بذلك أولى والله أعلم
    قوله صلى الله عليه وسلم (الصيام جُنة )معناه ستره ومانع
    وقوله صلى الله عليه وسلم (فلا يرفث يومئذ ولا يسخب ) يقال بالسين والصاد وهو الصياح وهو بمعنى الرواية الأخرى ولا يجهل ولا يرفث قال القاضي ورواه الطبرى ولا يسخر ومعناه صحيح لأن السخرية تكون بالقول والفعل وكله من الجهل
    قوله صلى الله عليه وسلم ( وللصائم فرحتان يفرحهما اذا أفطر فرح بفطره واذا لقى ربه فرح بصومه ) أما فرحته عند لقاء ربه فبما يراه من جزائه وتذكر نعمة الله تعالى عليه بتوفيقه لذلك وأما عند فطره فسببها تمام عبادته وسلامتها من المفسدات وما يرجوه من ثوابها ....انتهى
    ممكن تلقون اختلاف ببعض ألفاظ الحديث وهذا راجع لاختلاف رواياته
    وأنا نقلته نصاً من صحيح مسلم بشرح النووي حتى يكون أسلم وأدق من اجتهادات قد أُصيب وقد أُخطئ فيها

    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاوي نغم
    روي في الصحيحين(البخاري ومسلم) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال(( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه))
    يقول أحد العلماء وهو الحافظ ابن حجر: المقصود بكلمة إيمانا, في الحديث الإعتقاد بفرضيته
    وأما احتسابا :فهي طلب الأجر والمثوبة من الله,,وأحد العلماء يقول هي العزيمة والرغبه
    إذن من بحثي في هذا الحديث وتلبية لرغبة الإدارة بأن يكون الشرح من فهم الباحث ,,ولوضوح هذا الحديث وخلوه من الغموض وخصوصا لعصرنا الحاضر,,فقد تسائلت عن سؤال وهو ,,هل جميع الذنوب تغفر كبيرها وصغيرها ماعلمنا منها ومالم نعلم...؟؟ولكي تتضح المسألة فإننا نعلم كمسلمين بأن الله سبحان وتعالى غافر الذنوب وقابل التوب,,وبإنه لاشئ يصعب على الله ,,لكني وجدت فتوى للشيخ بن عثيمين رحمه الله وقد سال هذا السؤال,,وقد لخصته لكم بالتالي((الحديث جاء عامة ,,غفر له ماتقدم من ذنبه يقتضي بأن جميع الذنوب مغفورة,,ولكن هذا العموم مخصص بأدلة أخرى وهي لابد من اجتناب الكبائر والدليل قوله صلى الله عليه وسلم<الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن مااجتنبت الكبائر> ويقول الشيخ بن عثيمين فلا تطمع ياأخي بما هو ليس لك ولاتيأس مما هو لك,,وأنت صم رمضان إيمانا وإحتسابا وقم رمضان إيمان وإحتسابا وأبشر بالخير)) انتهى كلام الشيخ.
    وأخيرا أود أن أضيف نقطة على هذا الموضوع وأراه مهما لهذا الحديث وهو النية الصادقه لله فإذا عقدت نيتك لله عز وجل بأنك تريد أن تصوم رمضان وتقومه لكي تفوز بغفران الله ورحمته لإنه لايضيع أجر من أحسن عملا.
    هذا الموضوع من بحثي وكتابتي ولم ينسخ منه حرفا واحدا ,,رغبة مني في الحصول على دعائكم أولا ,,ولتحميس الأعضاء على الإبتعاد عن النسخ وعدم فهم المغزى من هذه المسابقة,,أتمنى أن أكون من قل في الكلام ودل وتقبل الله منا صيامنا وقيامنا وجعلنا ممن عملوا بهذا الحديث ,,,,,
    أخوكم\هاوي

    مشكور هاوي
    الله يعطيك الف عافية ويجعلة في ميزان حسناتك
    حمستني اني اقرأ وبإذن الله راح اشارك

    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحة العمر
    والله تحمست للماسبقة من أول ما شفتها
    لكن ما حصلش نصيب أشارك فيها
    ويعطيك العافية مراقبتنا على جهودك

    عن أبو هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل (
    كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فانه لي وأنا أجزي به والصيام جُنة فاذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يسخب فان سابه أحد أو قاتله فلبقل اني امرؤ صائم والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله يوم القيامة من ريح المسك وللصائم فرحتان يفرحهما إذا أفطر فرح بفطره وإذا لقى ربه فرح بصومه )
    رواه مسلم
    ومن خلال بحثي أعجبني شرح النووي لهذا الحديث وهو باختصار قوله صلى الله عليه وسلم (
    قال الله تعالى كل عمل ابن آدم له الاالصيام هولي وأنا أجزي به ) أختلف فيه العلماء مع كون جميع الطاعات لله تعالى فقيل سبب اضافته لله عز وجل أنه لم يعبد به أحد غيره فلم يعظم الكفار في عصر من الاعصار معبوداً لهم بالصيام وان كانوا يعظمونه بالصلاة والسجود والصدقة وقيل لأن الصوم بعيد من الرياء لخفائه بخلاف الصلاة والحج وقيل لأنه ليس للصائم ونفسه فيه حظ قاله الخطابي قال وقيل ان الاستغناء عن الطعام من صفات اللع تعالى فتقرب الصائم بما يتعلق بهذه الصفة وقيل معناه أنا المنفرد بعلم مقدار ثوابه أو تضعيف حسناته
    قوله صلى الله عليه وسلم (
    لخلفة فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسكيوم القيامة ) وفي رواية (لخلوف فم الصائم )
    قال القاضي قال المازري هذا مجاز واستعارة لأن استطابة بعض الروائح من صفات الحيوان الذي له طبائع تميل الى شئ فتستطيبه وتنفر من شئ فتستقذره والله تعالى متقدس عن ذلك وقيل يجازيه الله تعالى به في الآخرة فتكون نكهته أطيب من ريح المسك
    واحتج أصحابنا بهذا الحديث على كراهة السواك للصائم بعد الزوال لأنه يزيل الخلوف الذي هو صفته وفضيلته وان كان السواك فيه فضل أيضاً لأن فضيلة الخلوف أعظم
    فترك السواك الذي ليس واجباً للمحافظة على بقاء الخلوف المشهود له بذلك أولى والله أعلم
    قوله صلى الله عليه وسلم (
    الصيام جُنة )معناه ستره ومانع
    وقوله صلى الله عليه وسلم (
    فلا يرفث يومئذ ولا يسخب ) يقال بالسين والصاد وهو الصياح وهو بمعنى الرواية الأخرى ولا يجهل ولا يرفث قال القاضي ورواه الطبرى ولا يسخر ومعناه صحيح لأن السخرية تكون بالقول والفعل وكله من الجهل
    قوله صلى الله عليه وسلم (
    وللصائم فرحتان يفرحهما اذا أفطر فرح بفطرهواذا لقى ربه فرح بصومه ) أما فرحته عند لقاء ربه فبما يراه من جزائه وتذكر نعمة الله تعالى عليه بتوفيقه لذلك وأما عند فطره فسببها تمام عبادته وسلامتها من المفسدات وما يرجوه من ثوابها ....انتهى
    ممكن تلقون اختلاف ببعض ألفاظ الحديث وهذا راجع لاختلاف رواياته
    وأنا نقلته نصاً من صحيح مسلم بشرح النووي حتى يكون أسلم وأدق من اجتهادات قد أُصيب وقد أُخطئ فيها



    بارك الله فيك ياختي
    ولا عدمناكي ,,
    ننتظر المزيد من المشاركات
    7 "
  6. مشرفنا هاوي اختي فرحة,
    مشاركة رائعة من انتقاء جيد وبحث مميزبشرح مختصر مفيد...
    امتعتني مشاركتكم وارجو ان لا تتوقفون وتستمرون في طرح الاحاديث وسوف نغير في شروط المسابقة وهو ان تستمر إلى أخر شهر رمضان والسبب واضح وهو ان التفاعل اقل بكثير من المطلوب من باقي الاعضاء.

    جزاكم الله خير وبارك فيكم.



    بسم الله الرحمن الرحيم
    قال الله
    تعالى ‏{يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون}

    لا شك ان افضل من صام رمضان شهر الرحمة والغفران هو خاتم الانبياء المرسل من العزيز المنان .
    ومن هذا الباب قمت بالبحث عن صفة الرسول صلى الله عليه وسلم في الصوم ولقد استوقفتني الكثير من الاحاديث حول هذا الباب. واعجبني هذا الحديث:
    حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ، أَخْبَرَنَا حُمَيْدٌ، قَالَ سَأَلْتُ أَنَسًا رضى الله عنه عَنْ صِيَامِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ مَا كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ أَرَاهُ مِنَ الشَّهْرِ صَائِمًا إِلاَّ رَأَيْتُهُ وَلاَ مُفْطِرًا إِلاَّ رَأَيْتُهُ، وَلاَ مِنَ اللَّيْلِ قَائِمًا إِلاَّ رَأَيْتُهُ، وَلاَ نَائِمًا إِلاَّ رَأَيْتُهُ، وَلاَ مَسِسْتُ خَزَّةً وَلاَ حَرِيرَةً أَلْيَنَ مِنْ كَفِّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَلاَ شَمِمْتُ مِسْكَةً وَلاَ عَبِيرَةً أَطْيَبَ رَائِحَةً مِنْ رَائِحَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‏.
    لم يذكر هذا الحديث الا للحث على لعمل الخالص والصيام الصادق و ذلك بالاقتداء برسول الله صلى الله علية وسلم
    المحدث هو خادم الرسول صلى الله علية وسلم هو الصحابي الجليل أنس بن مالك بن النضر الأنصاري الخزرجي رضي الله
    كان لانساً في قلبي الرسول الكريم مكانه وكان له محبة وقربة لرسول الله صلى الله علية وسلم وقد كان حافظ لسر رسول الله ز فكان رسول الله يحب ان يمازحه فقد قال له يوماً "ياذا الأذنين"
    كان أنس رضي الله عنه رفيق رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته وكان يقول:
    ما من ليلة إلا وأنا أرى فيها حبيبي
    ومن الحديث المذكور انفاً المنقول عن أنس بن مالك رضي الله عنه استطعنا ان نستشف صفة الرسول في الصوم وإعجاب انس بعمل الرسول فكان ما أن يراه في وقت من اوقات القيام الا قائما ولا وقت من اوقات الصيام الا صائما وكان هذا حال الرسول صلى الله علية وسلم ما ان يراه حتى يراه قائم او صائم وفق اراد ان يراه.

    انتهى,,, وصلى الله وبارك على أشرف الانبياء والمرسلين.

    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.