الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

من أختصاصات شهر رمضان

من أختصاصات شهر رمضان


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6418 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية موآآآدع
    موآآآدع

    عضو شرف

    موآآآدع غير معرف

    موآآآدع , ذكر. عضو شرف. , تخصصى Marketing , بجامعة WKU
    • WKU
    • Marketing
    • ذكر
    • USA, KY
    • غير معرف
    • Jul 2006
    المزيدl

    September 23rd, 2006, 02:02 PM

    من اختصاصات شهر رمضان


    أولاً : صلاة التراويح


    ثبتت السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا يزيد في قيام الليل لا في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة؛ لقول عائشة رضي الله عنها: ((ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ، يصلى أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى ثلاثاً)) متفق عليه.

    قال ابن عبد البر رحمه الله: وأكثر الآثار على أن صلاته كانت إحدى عشرة ركعة (الاستذكار 5 / 236).




    ثانياً : الاعتكاف
    ملخصا من كتاب الاعتكاف للدكتور خالد المشيقح


    * حكمه : الاعتكاف سنة للرجل والمرأة.

    * وقت الاعتكاف ؟ مسنون في كل وقت مسنون في رمضان وفي غيره، وأفضله في رمضان وآكده في العشر الأواخر من رمضان.

    * مقداره : أقل الاعتكاف يوم وليلة، على القول الراجح.

    متى يدخل المعتكف بالنسبة للعشر الأواخر ومتى يخرج؟ يدخل قبل مغرب يوم عشرين أي قبل غروب الشمس من يوم عشرين، ولا يخرج من المسجد إلا لصلاة العيد، ومع ذلك إن خرج بعد الغروب قبل يوم العيد فلا حرج عليه.

    * ركن الاعتكاف : شيء واحد، وهو اللبث في المسجد ، أي لزوم المسجد لطاعة الله جل وعلا، ولعبادته.

    شروط الاعتكاف : وهي على ثلاثة أقسام

    1- شروط متفق عليها : الإسلام، والعقل، والتمييز، والنية، وأن يكون في مسجد.

    2- شروط مختلف فيها والراجح اشتراطها وهي : الطهارة من الحيض والنفاس والجنابة، إذن الزوج للزوجة.

    3- شروط مختلف فيها وهي مرجوحة : الصوم.

    * مكان الاعتكاف : أجمع العلماء على أن الاعتكاف لا يكون إلا في مسجد. (المغني). وأفضل المساجد للاعتكاف المسجد الحرام ، ثم المسجد النبوي، ثم المسجد الأقصى.

    * حكم الخروج من المسجد : يشرع الخروج من المسجد وأنت معتكف ولا يقطع الاعتكاف ولا يحتاج إلى اشتراط، وذلك فيما لابد للإنسان منه شرعاً أو طبعاً، كالأكل أو الشرب وقضاء الحاجة والعلاج الذي يحتاج إليه....إلخ.

    مبطلات الاعتكاف

    * الجماع .

    * مباشرة الزوجة والأمة بشهوة، فإن كان لغير شهوة لم يبطل اعتكافه باتفاق الأئمة لحديث عائشة في ترجيل شعر النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو معتكف.

    * إنزال المني بالمباشرة أو تكرار النظر أو الاستمناء.

    * الحيض والنفاس.

    * ذهاب العقل بسبب شرب مسكر.

    * الردة.

    * قطع نية الاعتكاف.

    * الموت.

    بماذا يشتغل المعتكف

    يشتغل بالذكر والدعاء والاستغفار والتوبة النصوح وفي قراءة القرآن والتدبر فيه وفي الصلاة والتفكر والتأمل والنظر في طريقه وسيره إلى الله .




    ثالثاً : زكاة الفطر

    * حكمها : زكاة الفطر فريضة على كل مسلم؛ لحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال : (( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر من رمضان صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير؛ على العبد والحر، والذكر والأنثى ، والصغير والكبير من المسلمين و أمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة)) البخاري .

    * الحكمة من زكاة الفطر: ما جاء في حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: (( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث ، وطعمة للمساكين . من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات )) أبو داود وابن ماجة.

    * الواجب فيها : طعام الآدميين ؛ قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه : (( كنا نخرج يوم الفطر في عهد رسول النبي صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام، وكان طعامنا الشعير والزبيب و الأقط والتمر )) البخاري .

    * وقت إخراجها : قبل العيد بيوم أو يومين، فعن نافع مولى ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال في صدقة التطوع : ((و كانوا يعطون قبل الفطر بيوم أو يومين )) البخاري .

    * مقدارها : صاع (2.5 كيلو تقريبا) . عن كل مسلم لحديث ابن عمر السابق.

    * المستحقون لزكاة الفطر : هم الفقراء والمساكين من المسلمين ؛ لحديث ابن عباس رضي الله عنهما السابق : ((وطعمة للمساكين )).




    رابعاً : العيد وأحكامه


    العيد عبادة وقربة إلى الله كغيره من العبادات.

    السنن الواردة في العيد وهي

    * التكبير ليلة العيد .

    * وأكل تمرات وتراً قبل صلاة العيد، لقول أنس : ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات)) البخاري .

    * والخروج إلى المصلى مشيا، الذهاب من طريق والعودة من آخر، لحديث جابر قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق. البخاري).

    * وصلاة العيد :

    * وقتها : بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح. (المغني).

    * عدد ركعاتها : ركعتان تؤدى جماعة، بلا أذان ولا إقامة . (المغني).

    * صفتها : في الركعة الأولى سبع تكبيرات سوى تكبيرة الإحرام، ثم يقرأ، ثم يركع ويسجد سجدتين، وفي الركعة الثانية خمس تكبيرات سوى تكبيرة الانتقال ، ثم يقرأ ويركع ويسجد سجدتين ثم السلام.

    * تؤدى صلا العيد جهرا، ويستحب أن يقرأ في الركعة الأولى بسبح، وفي الثانية بالغاشية. المغني.

    * وبعد الصلاة : خطبة خفيفة، وموعظة قصيرة جامعة لأبواب الخير والعمل الصالح في العيد.
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.