مبتعث مستجد Freshman Member
الولايات المتحدة الأمريكية
قلم بلا حبر , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى تسويق
, بجامعة ca
- LA, CA
- السعودية
- Jan 2012
المزيدl February 9th, 2012, 07:02 AM
February 9th, 2012, 07:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
دائماً ما سعينا او سعي او سوف يسعي الاخرون وهم حق مشروع للجميع بأن يحجز مقعداً من مقاعد الابتعاث والدراسة في الخارج الا وأنه أحيانا قد يقف هذا الطموح بعد الحصول عليه بسبب أو اخر .
ومن هذه الأسباب أخطاء قد نكون نحن من يصنعها ويجعلها نوعاً من القدر أو المكتوب الا ان هذا الاستناج خاطئ تماما ً والحقيقة هي أنه ما حدث ما وقع الا لعدة أسباب نحن من وضعها بقصد او غير قصد مما يؤدي الى نتائج لا تحمد عقباها لا سمح الله وسوف أحاول أن اسطر شيئاً منها لعل الفائدة تعم للجميع .
ويتم تفاديها من الاخوة .
أولاً : سوء التخطيط .
ويندرج تحت هذا السبب عدد من الاخطاء الشائعه لدي الكثير وهي :
أ – محدودية الطموح : وأعني بها أكتفاء الطالب بالحصول علي شهادة البكالريوس او الماستر فقط دون النظر الي ما هو أعلي منها كالحصول علي الدكتوارة .
ب – عامل اللغة : غالباً ما يكون هنالك عدم أستيعاب للمدة المحدده لانجاز اللغة والمطلوب للدخول للجامعه اي بمعني ان الطالب لا يدرك كم المسؤلية المطلوبه منه بحيث ينجز اللغة في الفترة المحددة دون العودة الي التمديد الذي اصبح كانه حق مكتسب للطالب الا أنه في الحقيقة هي مجرد فرض حسن نية من الملحقيات في الطالب وأعطاءه فرصه أخري لمحاولة الأنهاء من هذا الشرط .
ج – التخصص : قد لا يدرك البعض أيضاُ ان اختيار التخصص عامل مهم أحيانا في قتل الحلم فقد يقوم البعض بأختيار تخصص لا يتوافق مع رغبته ولا قدراته , وعلي الطرف الاخر قد يختار البعض تخصصاً ويبدع فيه الا ان المحصله النهائيه لهذا التخصص اما ان تكون الخيارات محصروره في حال رغب في المواصله او العودة الي الوطن لكي ينظم الي نظام حافز.
التوضيحات :
محدودية الطموح : دائماً ما أقول للاخوان الذي قابلتهم في سنين الغربة اذا كان طموحك هو الحصول علي البكالريوس او الماستر فكان الابدي بك المكوث في السعودية قرب الاهل وسوف تحصل علي ما تريد من غير تعب نفسي ولا بعد عن الاهل ففي الحقيقة لا تستاهل البكالريوس أو الماستر عناء الغربه اذا ما علمنا انه في حال العودة لن يكون الطريق مفروشاً بالورد كما يظن البعض فالحقيقة والواقع يقول انه يوجد في السعوديه جامعات تفضل علي بعض الجامعات في الخارج وللمثال لا الحصر جامعة البترول والمعادن وكلية الجبيل وكلية ينبع .
مما يعني ان اكثر الشركات قد تفضل خريجي هذه المؤسسات التعليمة على غيرهم لادراك هذه المؤسسات والشركات التحصيل العلمي لهولاء الطلاب مما يجعلهم غير مستعدين للمغامره لقبول طلاب من جامعات قد يكون مستواها اقل بكثير عن هذه المؤسسات التعليمية ناهيكم عن ان اغلب الشركات يوجد لها برامج خاصة لابتعاث من ترغب ان يكونوا من منسوبيها مستقبللأ مما يجعل الفرص تكاد تكون معدومه في بعض التخصصات.
عامل اللغة : قد يعتقد البعض انه كل ما طالت مدة مكوثه في اللغة تتحسن اللغة لدية تلقائياً الا ان الواقع يقول ما يلي :
1 – طول مدة اللغة الفائدة الكبيرة فيه تكمن فقط في تحسين التحدث فقط ومل اقصدة هنا هو الاستماع والتكلم مما يعني انني قد استطيع ان اتحدث وافهم ولكن في المقابل لن يكون هنالك اي تطور فعلي في القراءة والكتابة مما يودي فعلياً الي الفشل في الدخول للجامعة وذالك لان الجامعات تعتمد دائماُ علي النتائج الخاصة بالقراءة والكتابه ولا تركز علي الاستماع والتكلم لان الحصول عليها يعتبر مجرد وقت .
2- المفهوم الخاطي الذي يردد دائماً قوة المعهد فما هو معروف دائماً ان معاهد اللغة دائماً لا تقدم للطالب اكثر من 26% من تحسن اللغة اي بمعني ان اكثر من 70% تكون على الطالب نفسة وهو الوحيد الذي يستطيع تطوير اللغة ولا احد يستطيع مساعدة فيها .
3- عدم ادراك الطالب ماذا يعني مطلب لدخول الجامعه او مبعني اصح ان الطالب في حال تقديمة للجامعه وحصولة علي قبول مشروط سواء كان الشرط درجة معينه في الايليس او التوفل فان البعض يعتقد ان هذا الطلب سوف يمكن انجازة خلال فترة بسيطه الا انه يمر عليه الوقت ويكتشف اخيراُ انه لم يستطيع تحقيق المطلوب منه ,وهنا قد تكون المشكله من الاخرين حيث يحاول البعض تبسط الامر وينسي انه ما يمكن ان انجزه انا في سنه يستطيع البعض انجازة في 6 اشهر اي ادرات ان لكل شخص قدرات تختلف عن الاخر ومن المستحيل ان يكون هنالك شخصان يتساوان في القدرات .
التخصص : قد يكتفي البعض فقط لاختيار اي تخصص دون النظر في واقع هذا التخصص ومدي فعالتيه ومستقبله وسوف احول توضح هذه النقطه :
1 – أختيار تخصص لا يوافق الهواية او القدرات مما يعني ان الطالب يقوم بالدراسة لمجرد الدراسة مما ينتج عنه في الغالب تدني المعدل والفصل من الابتعاث لا قدر الله بسبب ان هذا التخصص قد لا يكون من ضمن اهتمامات الطالب وما يقوم به هو مجرد محاولة السير في طريق لا يعرف نهاية .
2 – محدودية التخصص واعني هنا ان البعض يقوم بختيار تخصص لا يسمح له في حال رغبة اكمال الدراسة ان يقوم بأيجاد تخصص فرعي او نخصص اخر يكون مرتبط بنفس التخصص مما يضطر البعض للقيام بما يسمي " التجسير" لتغيير التخصص في الماستر او الدكتوراة .
3 – قلة فرص العمل للتخصص وهنا ما يقوم به البعض هو اختيار تخصصات قد يكون هنالك الكثير ممن يقومون بدراسة كمثل ( نظم الحاسب ) او ( هندسة الحاسب) او تخصصات قد يكون عملها محصور بقطاع معين مثل ( هندسة البترول ) مما يعني لا قدر الله بعد عودة الطالب انه سوف يكون ممن يبحثون عن حافز وذالك اما لكثرة الخريجين او ان التخصص محصور بنطاق معين .
النصائخ :
1 - حاول قدر المستطاع ان يكون طموحك الدكتوراة وليس أقل من ذالك .
2 – يجب ان يكون أختيار المؤسسه التعليمة أختيار صحيح بحث يكون مستوي الجامعة أفضل من الموجود في السعوديه .
3 – حدد هدفك واين ترغب أن تكون مستقبلاً
4 – قم بعمل أختبارات الايليس والتوفل بعد أول ثلاث أشهر لك في دولة الابتعاث لكي تسطيع تطوير مناطق الضعف لديك وحاول تكرار الاختبار كل ثلاث اشهر .
5 – يفضل دائماُ ان يدرس الطالب في نفس معهد الجامعه بيحث لا قدر الله لم يتسطيع الحصول علي الايلس او التوفل ان يجد مقعده عن طريق معهد الجامعه .
6 - دائماً يجب التركيز علي مهارتي الكتابة والقراءة لانها الاهم .
7 – حاول أن تختار التخصص المفضل لديك بعيداً عن ( يقولون ) .
8 – يفضل دائماً ان يكون التخصص عام كمثل ان يدرس الطالب "الهندسة المكنيكية " لكي يفتح امامه اكثر من تحصص في الماستر والدكتوراه أن شاء الله .
9 – الابتعاد عن التخصصات محدودة التطوير سواء كان في اكمال الماستر او حتي في العمل .
10 – حاول ان تكون القرارات نابعه عن قناعه .
وأخيراُ امل ان وفقت في كاتبة ما اردت توصله وان اصبت فمن الله عز وجل وان أخطاءت فمن نفسي والشيطان
شفاك الله يا بسمة السناري فوالله ما اصابك يؤلمنا ولا نملك الا الدعاء
قلم بلاحبر لكن مداده الإبداع...
Strange Eve February 9th, 2012, 08:08 AM
7 " الله يعطيك العافيو وشكرا لمساعدتك
nawaf2012 February 9th, 2012, 12:48 PM
7 " كل شيء اتفق معاك فيه الا جزئية اللي يتخصص حاسب ما يلقى وظيفه خخخخخ
الحاسب تجيك الوظيفه وانت راقد بالبيت ..
nawaf.s.z February 10th, 2012, 12:53 AM
7 "
February 9th, 2012, 07:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
دائماً ما سعينا او سعي او سوف يسعي الاخرون وهم حق مشروع للجميع بأن يحجز مقعداً من مقاعد الابتعاث والدراسة في الخارج الا وأنه أحيانا قد يقف هذا الطموح بعد الحصول عليه بسبب أو اخر .
ومن هذه الأسباب أخطاء قد نكون نحن من يصنعها ويجعلها نوعاً من القدر أو المكتوب الا ان هذا الاستناج خاطئ تماما ً والحقيقة هي أنه ما حدث ما وقع الا لعدة أسباب نحن من وضعها بقصد او غير قصد مما يؤدي الى نتائج لا تحمد عقباها لا سمح الله وسوف أحاول أن اسطر شيئاً منها لعل الفائدة تعم للجميع .
ويتم تفاديها من الاخوة .
ويندرج تحت هذا السبب عدد من الاخطاء الشائعه لدي الكثير وهي :
أ – محدودية الطموح : وأعني بها أكتفاء الطالب بالحصول علي شهادة البكالريوس او الماستر فقط دون النظر الي ما هو أعلي منها كالحصول علي الدكتوارة .
ب – عامل اللغة : غالباً ما يكون هنالك عدم أستيعاب للمدة المحدده لانجاز اللغة والمطلوب للدخول للجامعه اي بمعني ان الطالب لا يدرك كم المسؤلية المطلوبه منه بحيث ينجز اللغة في الفترة المحددة دون العودة الي التمديد الذي اصبح كانه حق مكتسب للطالب الا أنه في الحقيقة هي مجرد فرض حسن نية من الملحقيات في الطالب وأعطاءه فرصه أخري لمحاولة الأنهاء من هذا الشرط .
ج – التخصص : قد لا يدرك البعض أيضاُ ان اختيار التخصص عامل مهم أحيانا في قتل الحلم فقد يقوم البعض بأختيار تخصص لا يتوافق مع رغبته ولا قدراته , وعلي الطرف الاخر قد يختار البعض تخصصاً ويبدع فيه الا ان المحصله النهائيه لهذا التخصص اما ان تكون الخيارات محصروره في حال رغب في المواصله او العودة الي الوطن لكي ينظم الي نظام حافز.
التوضيحات :
محدودية الطموح : دائماً ما أقول للاخوان الذي قابلتهم في سنين الغربة اذا كان طموحك هو الحصول علي البكالريوس او الماستر فكان الابدي بك المكوث في السعودية قرب الاهل وسوف تحصل علي ما تريد من غير تعب نفسي ولا بعد عن الاهل ففي الحقيقة لا تستاهل البكالريوس أو الماستر عناء الغربه اذا ما علمنا انه في حال العودة لن يكون الطريق مفروشاً بالورد كما يظن البعض فالحقيقة والواقع يقول انه يوجد في السعوديه جامعات تفضل علي بعض الجامعات في الخارج وللمثال لا الحصر جامعة البترول والمعادن وكلية الجبيل وكلية ينبع .
مما يعني ان اكثر الشركات قد تفضل خريجي هذه المؤسسات التعليمة على غيرهم لادراك هذه المؤسسات والشركات التحصيل العلمي لهولاء الطلاب مما يجعلهم غير مستعدين للمغامره لقبول طلاب من جامعات قد يكون مستواها اقل بكثير عن هذه المؤسسات التعليمية ناهيكم عن ان اغلب الشركات يوجد لها برامج خاصة لابتعاث من ترغب ان يكونوا من منسوبيها مستقبللأ مما يجعل الفرص تكاد تكون معدومه في بعض التخصصات.
عامل اللغة : قد يعتقد البعض انه كل ما طالت مدة مكوثه في اللغة تتحسن اللغة لدية تلقائياً الا ان الواقع يقول ما يلي :
1 – طول مدة اللغة الفائدة الكبيرة فيه تكمن فقط في تحسين التحدث فقط ومل اقصدة هنا هو الاستماع والتكلم مما يعني انني قد استطيع ان اتحدث وافهم ولكن في المقابل لن يكون هنالك اي تطور فعلي في القراءة والكتابة مما يودي فعلياً الي الفشل في الدخول للجامعة وذالك لان الجامعات تعتمد دائماُ علي النتائج الخاصة بالقراءة والكتابه ولا تركز علي الاستماع والتكلم لان الحصول عليها يعتبر مجرد وقت .
2- المفهوم الخاطي الذي يردد دائماً قوة المعهد فما هو معروف دائماً ان معاهد اللغة دائماً لا تقدم للطالب اكثر من 26% من تحسن اللغة اي بمعني ان اكثر من 70% تكون على الطالب نفسة وهو الوحيد الذي يستطيع تطوير اللغة ولا احد يستطيع مساعدة فيها .
3- عدم ادراك الطالب ماذا يعني مطلب لدخول الجامعه او مبعني اصح ان الطالب في حال تقديمة للجامعه وحصولة علي قبول مشروط سواء كان الشرط درجة معينه في الايليس او التوفل فان البعض يعتقد ان هذا الطلب سوف يمكن انجازة خلال فترة بسيطه الا انه يمر عليه الوقت ويكتشف اخيراُ انه لم يستطيع تحقيق المطلوب منه ,وهنا قد تكون المشكله من الاخرين حيث يحاول البعض تبسط الامر وينسي انه ما يمكن ان انجزه انا في سنه يستطيع البعض انجازة في 6 اشهر اي ادرات ان لكل شخص قدرات تختلف عن الاخر ومن المستحيل ان يكون هنالك شخصان يتساوان في القدرات .
التخصص : قد يكتفي البعض فقط لاختيار اي تخصص دون النظر في واقع هذا التخصص ومدي فعالتيه ومستقبله وسوف احول توضح هذه النقطه :
1 – أختيار تخصص لا يوافق الهواية او القدرات مما يعني ان الطالب يقوم بالدراسة لمجرد الدراسة مما ينتج عنه في الغالب تدني المعدل والفصل من الابتعاث لا قدر الله بسبب ان هذا التخصص قد لا يكون من ضمن اهتمامات الطالب وما يقوم به هو مجرد محاولة السير في طريق لا يعرف نهاية .
2 – محدودية التخصص واعني هنا ان البعض يقوم بختيار تخصص لا يسمح له في حال رغبة اكمال الدراسة ان يقوم بأيجاد تخصص فرعي او نخصص اخر يكون مرتبط بنفس التخصص مما يضطر البعض للقيام بما يسمي " التجسير" لتغيير التخصص في الماستر او الدكتوراة .
3 – قلة فرص العمل للتخصص وهنا ما يقوم به البعض هو اختيار تخصصات قد يكون هنالك الكثير ممن يقومون بدراسة كمثل ( نظم الحاسب ) او ( هندسة الحاسب) او تخصصات قد يكون عملها محصور بقطاع معين مثل ( هندسة البترول ) مما يعني لا قدر الله بعد عودة الطالب انه سوف يكون ممن يبحثون عن حافز وذالك اما لكثرة الخريجين او ان التخصص محصور بنطاق معين .
النصائخ :
1 - حاول قدر المستطاع ان يكون طموحك الدكتوراة وليس أقل من ذالك .
2 – يجب ان يكون أختيار المؤسسه التعليمة أختيار صحيح بحث يكون مستوي الجامعة أفضل من الموجود في السعوديه .
3 – حدد هدفك واين ترغب أن تكون مستقبلاً
4 – قم بعمل أختبارات الايليس والتوفل بعد أول ثلاث أشهر لك في دولة الابتعاث لكي تسطيع تطوير مناطق الضعف لديك وحاول تكرار الاختبار كل ثلاث اشهر .
5 – يفضل دائماُ ان يدرس الطالب في نفس معهد الجامعه بيحث لا قدر الله لم يتسطيع الحصول علي الايلس او التوفل ان يجد مقعده عن طريق معهد الجامعه .
6 - دائماً يجب التركيز علي مهارتي الكتابة والقراءة لانها الاهم .
7 – حاول أن تختار التخصص المفضل لديك بعيداً عن ( يقولون ) .
8 – يفضل دائماً ان يكون التخصص عام كمثل ان يدرس الطالب "الهندسة المكنيكية " لكي يفتح امامه اكثر من تحصص في الماستر والدكتوراه أن شاء الله .
9 – الابتعاد عن التخصصات محدودة التطوير سواء كان في اكمال الماستر او حتي في العمل .
10 – حاول ان تكون القرارات نابعه عن قناعه .
وأخيراُ امل ان وفقت في كاتبة ما اردت توصله وان اصبت فمن الله عز وجل وان أخطاءت فمن نفسي والشيطان
شفاك الله يا بسمة السناري فوالله ما اصابك يؤلمنا ولا نملك الا الدعاء