مبتعث مستجد Freshman Member
كندا
فارس القمر , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى طالب
, بجامعة University of Alberta
- University of Alberta
- طالب
- ذكر
- Vancouver, bc
- السعودية
- Apr 2008
المزيدl December 22nd, 2008, 09:09 AM
December 22nd, 2008, 09:09 AM
سلمان العقيلي - الرياض
أرامكو تواصل العمل في مشروعاتها العملاقة
ينتظر أن تعلن اليوم الاثنين الميزانية العامة للدولة
وسط مؤشرات تنبئ عن فائض كبير في الإيرادات . وطالب عدد من الاقتصاديين بضرورة التركيز على انجاز المشروعات الإستراتجية ،وترشيد النفقات وزيادة الاحتياطيات . وتوقعوا في إفادات لـ « اليوم « أن يكون هناك فائض في الميزانية العام المالي السابق بعد الصرف الفعلي يقدر بحوالي 150 مليارا, كما توقعوا أن تبنى ميزانية العام المالي القادم 2009م على سعر برميل البترول 50 دولارا يوميا» وذلك تمشيا» مع مبدأ الحيطة والحذر وهو مبدأ محاسبي معروف لمواجهة احتمالات انخفاض أسعار البترول في عام 2009م.
وقال المحلل المالي فضل البوعينين : ان ميزانية عام 2008 استفادت من متوسط وأسعار النفط الجيدة مايمكن ان يحقق فائضا حقيقيا في ايرادتها هذا الفائض يمكن استغلاله في دعم الاحتياطات او دعم اي نفقات مستقبلية,
مضيفا ان الايرادات عام 2008 يجب الا تكون مؤشرا لايرادات 2009 فالأزمة الاقتصاديه وانهيار أسعار النفط تفرض على المجتمع إعادة الحسابات للوصول الى رؤية منطقية لايرادات ومصروفات عام 2009,معتقدا أن الأهم من تقدير ميزانية العام القادم هو انجاز المشروعات المتعثرة في ميزانية العام 2008 والاعوام التي سبقتها لدينا مشروعات ضخمة لم يتم إنجازها حتى اليوم ومن باب أولى التركيز على هذه والتعامل مع المشروعات الملحة وفق أهميتها الاستراتيجية بإنجاز المشروعات وإن قلت خير من تكديسها وان كثرت.
وذكر انه يعتقد ان المرحلة الحالية تحتاج الى ترشيد النفقات وزيادة الاحتياطيات وبذل جهد أكبر من الرقابة وعدم المبالغة في تقدير ايرادات العام القادم او تضخيم النفقات في وقت يعتقد فيه الجميع دخول العالم مرحلة الكساد,
مشير الى انه بانيهار اسعار النفط وانخفاض الطلب العالمي وعدم شفافية الدول المستهلكة أعتقد أننا مطالبون بمراجعة مشروعات انتاج النفط الضخمة والمكلفة على اساس الجدوى الاقتصادية من جهة والالتزامات المالية التي تتحملها الميزانية من حهة اخرى,متوقعا ان تلبي ميزانية العام القادم الاحتياجات التنموية بكفاءة وأن تراعي المتغيرات العالمية والظروف المحيطة.
مؤكدا ان بفضل من الله وبركاته في الاحتياطات المالية الضخمة وقدرة الاقتصاد على التعامل مع الازمة الحالية والادارة الحكيمة لولي الامر فإن التفاؤل سيد الموقف الا ان التحوط يجب ان يكون حاضرا في مثل هذه الظروف الحرجة,لافتا إلى إن مشروعات التنمية الاساسية لن تتأثر بأي حال من الأحوال , فالمالية متوافرة وإرادة القيادة موجودة وهو ماصرح به خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في أكثر من مناسبة. من جهة أخرى قال أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف سالم باعجاجه : انه من المتوقع أن يكون هناك فائضات في الميزانية العام المالي السابق بعد الصرف الفعلي يقدر بحوالي 150 مليارا, مضيفا قد تبنى ميزانية العام المالي القادم 2009م على سعر برميل البترول 50 دولارا يوميا» وذلك تمشيا» مع مبدأ الحيطة والحذر وهو مبدأ محاسبي معروف لمواجهة احتمالات انخفاض أسعار البترول في عام 2009 مشيرا الى ان توقع تقرير اقتصادي مصرفي أن تحقق السعودية فائضا» كبيرا» يتجاوز تقديرات الميزانية العامة ليصل إلى 300 مليار ريال» خلال العام الجاري أي ما يوازي نسبة 19% من الناتج المحلي الإجمالي بسـبب الارتفاع القياسي لأسعار النفط خلال منتصف عام 2008م .
وذكر أنه بالنسبة للإنفاق الحكومي للعام السنة القادمة 2009م سيستمر الإنفاق على ما هو عليه في الأعوام السابقه سواء كان الإنفاق للمصاريف الجارية وللمشاريع الطويلة الأجل
منقول من جريدة اليوم<<<<<<>>>>> ^_^
التعليم يأخذ نسبه كبيرة من الميزانية
يعني تفائلو بخير ياشباب بإذن الله راح نكون من المبتعثين
لاتنسوا الاستغفار اكثرو من الاستغفار
أبو جوري December 22nd, 2008, 11:07 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
December 22nd, 2008, 09:09 AM
سلمان العقيلي - الرياضينتظر أن تعلن اليوم الاثنين الميزانية العامة للدولة وسط مؤشرات تنبئ عن فائض كبير في الإيرادات . وطالب عدد من الاقتصاديين بضرورة التركيز على انجاز المشروعات الإستراتجية ،وترشيد النفقات وزيادة الاحتياطيات . وتوقعوا في إفادات لـ « اليوم « أن يكون هناك فائض في الميزانية العام المالي السابق بعد الصرف الفعلي يقدر بحوالي 150 مليارا, كما توقعوا أن تبنى ميزانية العام المالي القادم 2009م على سعر برميل البترول 50 دولارا يوميا» وذلك تمشيا» مع مبدأ الحيطة والحذر وهو مبدأ محاسبي معروف لمواجهة احتمالات انخفاض أسعار البترول في عام 2009م.
وقال المحلل المالي فضل البوعينين : ان ميزانية عام 2008 استفادت من متوسط وأسعار النفط الجيدة مايمكن ان يحقق فائضا حقيقيا في ايرادتها هذا الفائض يمكن استغلاله في دعم الاحتياطات او دعم اي نفقات مستقبلية,
مضيفا ان الايرادات عام 2008 يجب الا تكون مؤشرا لايرادات 2009 فالأزمة الاقتصاديه وانهيار أسعار النفط تفرض على المجتمع إعادة الحسابات للوصول الى رؤية منطقية لايرادات ومصروفات عام 2009,معتقدا أن الأهم من تقدير ميزانية العام القادم هو انجاز المشروعات المتعثرة في ميزانية العام 2008 والاعوام التي سبقتها لدينا مشروعات ضخمة لم يتم إنجازها حتى اليوم ومن باب أولى التركيز على هذه والتعامل مع المشروعات الملحة وفق أهميتها الاستراتيجية بإنجاز المشروعات وإن قلت خير من تكديسها وان كثرت.
وذكر انه يعتقد ان المرحلة الحالية تحتاج الى ترشيد النفقات وزيادة الاحتياطيات وبذل جهد أكبر من الرقابة وعدم المبالغة في تقدير ايرادات العام القادم او تضخيم النفقات في وقت يعتقد فيه الجميع دخول العالم مرحلة الكساد,
مشير الى انه بانيهار اسعار النفط وانخفاض الطلب العالمي وعدم شفافية الدول المستهلكة أعتقد أننا مطالبون بمراجعة مشروعات انتاج النفط الضخمة والمكلفة على اساس الجدوى الاقتصادية من جهة والالتزامات المالية التي تتحملها الميزانية من حهة اخرى,متوقعا ان تلبي ميزانية العام القادم الاحتياجات التنموية بكفاءة وأن تراعي المتغيرات العالمية والظروف المحيطة.
مؤكدا ان بفضل من الله وبركاته في الاحتياطات المالية الضخمة وقدرة الاقتصاد على التعامل مع الازمة الحالية والادارة الحكيمة لولي الامر فإن التفاؤل سيد الموقف الا ان التحوط يجب ان يكون حاضرا في مثل هذه الظروف الحرجة,لافتا إلى إن مشروعات التنمية الاساسية لن تتأثر بأي حال من الأحوال , فالمالية متوافرة وإرادة القيادة موجودة وهو ماصرح به خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في أكثر من مناسبة. من جهة أخرى قال أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف سالم باعجاجه : انه من المتوقع أن يكون هناك فائضات في الميزانية العام المالي السابق بعد الصرف الفعلي يقدر بحوالي 150 مليارا, مضيفا قد تبنى ميزانية العام المالي القادم 2009م على سعر برميل البترول 50 دولارا يوميا» وذلك تمشيا» مع مبدأ الحيطة والحذر وهو مبدأ محاسبي معروف لمواجهة احتمالات انخفاض أسعار البترول في عام 2009 مشيرا الى ان توقع تقرير اقتصادي مصرفي أن تحقق السعودية فائضا» كبيرا» يتجاوز تقديرات الميزانية العامة ليصل إلى 300 مليار ريال» خلال العام الجاري أي ما يوازي نسبة 19% من الناتج المحلي الإجمالي بسـبب الارتفاع القياسي لأسعار النفط خلال منتصف عام 2008م .
وذكر أنه بالنسبة للإنفاق الحكومي للعام السنة القادمة 2009م سيستمر الإنفاق على ما هو عليه في الأعوام السابقه سواء كان الإنفاق للمصاريف الجارية وللمشاريع الطويلة الأجل
منقول من جريدة اليوم<<<<<<>>>>> ^_^