محظور
غير معرف
عصير لحم , ذكر. محظور.
, تخصصى studint
, بجامعة 0_0
- 0_0, 0_0
- غير معرف
- Oct 2008
المزيدl February 18th, 2009, 08:05 PM
February 18th, 2009, 08:05 PM
تركي الدخيل سامحني يا معالي الوزير... عجزت أبلعها! إشارة وزير والتعليم العالي الدكتور خالد العنقري أمس إلى أن ما صرف لمرافقي المبتعثين من زيادات في المكافآت كانت خطأ من موظف، والخطأ لا يبرر استمراره، ولذلك أوقف الزيادات التي صرفت في البداية، كانت غريبة جداً.
فالمعروف أن الأمور المالية، لا يُعتمد فيها على موظف واحد، هذا إذا كان الصرف لشخص واحد، فكيف والصرف سيكون لعشرات الآلاف من المبتعثين، وهو ما يعني تكليف خزينة الدولة ملايين الدولارات.
فهل كان خطأ موظف واحد، أم جملة من الموظفين؟!
وهل هذه الأموال التي صرفت من ميزانية الوزارة، ستتم المطالبة بها لاحقاً، بمعنى أن تطالب الوزارة كل من استلم زيادة في مكافأته، بناء على مكرمة الملك عبدالله، بإعادة الزيادة التي صرفت له عن طريق الخطأ، أم ستعتبر الوزارة هذا الخطأ هدية منها للمرافقين، ولن تطالب بتلك الأموال شريطة أن يتوقفوا عن المطالبة بالزيادة، ولو وصل بهم الحال إلى العيش تحت حد الفقر، وبخاصة من لديه أطفال وتقتضي ظروف دراسته وزوجته أن يضع أطفاله في حضانات الصغار، تلك التي تستنزف المكافآت الأصلية وزياداتها بشكل لا يمكن أن يتصوره أحد، إلا الموظف الذي ربما أخطأ في الزيادة بناءً على تقديره لحالة الطلاب المبتعثين الصعبة؟!
وهل سيحاسب هذا الموظف الذي أخطأ في صرف ملايين الدولارات، بمطالبته بتسديد ثمن خطئه، الذي لا يقف عند مبلغ صرف بخطأ (لم يدخل مزاجي)، بل يتجاوز الأمر ذلك إلى خطورة كسر نفوس عوائل كانت تعوّل على هذه الزيادة في تحسين سبل عيشها، وتهيئة فرص أفضل لتلقي العلم في الخارج؟!
أعتذر من معالي الوزير الأديب الدكتور خالد العنقري، فغلطة الموظف هذه يصعب بلعها بصراحة أعرف أن الوزير يبحث عنها في العادة!
المبتعثون يعانون من لوعة البعد عن الوطن والأهل، ومن مشقات الغربة، فلا تجمعوا عليهم فوق هم الاغتراب، هم الفقر وأخطاء الموظفين!
مقال موفق..لا فظ فوك ياتركي الدخيل
اذاماطاعك الزمن طيعه February 18th, 2009, 08:08 PM
7 " ايه والله عجززت ابلعهاااا,,,,,,,,صح لسااانك ياولد
>>> صب قهوووه خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
تحياتي
KonVicTed February 18th, 2009, 08:09 PM
7 " سراحه نشكر الاخ تركي الدخيل على طرحه الرائع ونشكر جميع من وقف مع اخوانا المتضررين
عصير لحم February 18th, 2009, 08:24 PM
7 " سياسه النقد الهادف الساخر
هي من احدى الروائع التي يملكها تركي الدخيل المبدع
دمت رائع ياتركي
وشكرا صاحب النقل
No LiiMiiT February 18th, 2009, 09:22 PM
7 " صراحتاَ نقد هادف وصريح . وإن شاء الله يأثر في المسؤوليين .
S-A-D-001 February 18th, 2009, 09:39 PM
7 " صح لسانك يا تركي
و عساك ع القوة ناقل الموضوع
مشكور خيووو
دمت بود
^_^
Angel Dream February 18th, 2009, 10:24 PM
7 " نتمنى إن يجد المقال صداه ويخفف معانات كل المبتعثين ومرافقيهم
الملاك الابيض February 18th, 2009, 10:39 PM
7 "
February 18th, 2009, 08:05 PM
تركي الدخيل سامحني يا معالي الوزير... عجزت أبلعها! إشارة وزير والتعليم العالي الدكتور خالد العنقري أمس إلى أن ما صرف لمرافقي المبتعثين من زيادات في المكافآت كانت خطأ من موظف، والخطأ لا يبرر استمراره، ولذلك أوقف الزيادات التي صرفت في البداية، كانت غريبة جداً.فالمعروف أن الأمور المالية، لا يُعتمد فيها على موظف واحد، هذا إذا كان الصرف لشخص واحد، فكيف والصرف سيكون لعشرات الآلاف من المبتعثين، وهو ما يعني تكليف خزينة الدولة ملايين الدولارات.
فهل كان خطأ موظف واحد، أم جملة من الموظفين؟!
وهل هذه الأموال التي صرفت من ميزانية الوزارة، ستتم المطالبة بها لاحقاً، بمعنى أن تطالب الوزارة كل من استلم زيادة في مكافأته، بناء على مكرمة الملك عبدالله، بإعادة الزيادة التي صرفت له عن طريق الخطأ، أم ستعتبر الوزارة هذا الخطأ هدية منها للمرافقين، ولن تطالب بتلك الأموال شريطة أن يتوقفوا عن المطالبة بالزيادة، ولو وصل بهم الحال إلى العيش تحت حد الفقر، وبخاصة من لديه أطفال وتقتضي ظروف دراسته وزوجته أن يضع أطفاله في حضانات الصغار، تلك التي تستنزف المكافآت الأصلية وزياداتها بشكل لا يمكن أن يتصوره أحد، إلا الموظف الذي ربما أخطأ في الزيادة بناءً على تقديره لحالة الطلاب المبتعثين الصعبة؟!
وهل سيحاسب هذا الموظف الذي أخطأ في صرف ملايين الدولارات، بمطالبته بتسديد ثمن خطئه، الذي لا يقف عند مبلغ صرف بخطأ (لم يدخل مزاجي)، بل يتجاوز الأمر ذلك إلى خطورة كسر نفوس عوائل كانت تعوّل على هذه الزيادة في تحسين سبل عيشها، وتهيئة فرص أفضل لتلقي العلم في الخارج؟!
أعتذر من معالي الوزير الأديب الدكتور خالد العنقري، فغلطة الموظف هذه يصعب بلعها بصراحة أعرف أن الوزير يبحث عنها في العادة!
المبتعثون يعانون من لوعة البعد عن الوطن والأهل، ومن مشقات الغربة، فلا تجمعوا عليهم فوق هم الاغتراب، هم الفقر وأخطاء الموظفين!