اللجنة الإعلامية
المملكة المتحدة
sss , أنثى. اللجنة الإعلامية. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى Computer Science
, بجامعة De Montfort University
- De Montfort University
- Computer Science
- أنثى
- Leicester, Leicestershire
- السعودية
- Oct 2006
المزيدl September 7th, 2009, 07:18 AM
September 7th, 2009, 07:18 AM
مغتربون
أساتذة لندن يتعاطفون مع الطلاب الصائمين
عبدالله المقاطي ـ ظلم ، لندن (هاتفيا)
لم تعكر ساعات الصيام الطويلة التي تمتد إلى 17 ساعة، صفو روحانية الشهر في نفوس الطلاب السعوديين المبتعثين في بريطانيا، بل أنهم وجدوا تعاطفاً كبيرا من قبل أساتذه الجامعات فيسمحون لهم بالانصراف مبكرا وقبل انتهاء المحاضرة بساعات.
يقول الطالب المبتعث إلى لندن عبدالرحمن بن ثعلي إن الصوم في لندن لا يقارن بالصوم في الوطن وبين الأهل والأقارب ولكنها ظروف الدراسة التي منعتنا من الاستمتاع بروحانية الشهر الكريم بين أهالينا وأقاربنا.
ويشير إلى أن ساعات النهار كانت طويلة مع بداية شهر رمضان بواقع 17 ساعة ولكنها بدأت في الانخفاض، ويؤكد أنه وزملاءه يجدون تعاملا خاصا من قبل أساتذتهم، «يسمحون لنا بالانصراف مبكراً أي قبل موعد الانصراف بساعة أو ساعتين تقديراً لشعائرنا وهي لمسة وبادرة جميلة من الأساتذه والشعب البريطاني».
ويشاركه الحديث الطالب نواف البقمي قائلاً إننا نتشوق للصيام والإفطار بجوار الأهل ولكنها الظروف، لكنه يؤكد أنهم تأقلموا أخيراً مع الوضع هناك رغم الحنين والشوق للوطن.
ويشير البقمي إلى أن إفطارهم يتم بناء على متابعة التقويم مواعيد الأذان والإفطار التي حددها المركز الإسلامي في لندن، «يقوم أحد الشباب برفع الأذان في الشقة لنبدأ الإفطار ومن ثم الصلاة جماعة وذلك لقلة عدد المساجد وتباعدها».
ويقول الطالب حسين بن علي بن مبيريك إن اليوم يمضي سريعاً رغم طول فترة النهار، مشيراً إلى أن الإفطار يجمع الطلاب السعوديين هناك حيث يتوزع الزملاء لإعداد وإحضار الطعام فمثلاً السمبوسة نحضرها من الخارج ونقوم بقليها، أما القهوة والشوربة فنقوم بإعدادها في الشقة لعدم توفرها بالاسواق.
وأجمع الطلاب السعوديون في لندن على اشتياقهم لقضاء الشهر الكريم في الوطن وحنينهم لأهاليهم وأقاربهم نافين أن يكون هناك أي معوقات تجعلهم يتجاوزون الصوم في لندن مشيدين بتعاون البريطانيين وخاصة أساتذة الجامعات معهم وتقديرهم للشعائر الدينية ومشاعر المسلمين.
الله يتقبل صيامنا وصيامهم ويعينا واياهم
!فهد! September 7th, 2009, 08:50 PM
7 " اي والله انا اشهد انهم يراعوننا كثير..
بالغياب والدوام
يتعاطفون ايه لكن كل شيء محسوب
اما ان ساعات النهار تمر بسرعه ... كثري منها!!
الساعه تمر كانها سنه
والله الصيام بالغربه مرره تعب ,, الله ياجرنا ويتقبل مننا
joory September 8th, 2009, 04:19 AM
7 " اي والله حتى في المدن الاخرى وخاصة مدن الجنوب اهلها متعاونين معنا
ويقدرون صيامنا ويحترمونه حتى عندما تصادفه فجأة وهو يشرب ماء او عصير يعتذر ويقول نسيت انك صائم
خصوصا مدرسين المعهد جدا متعاونين
بس الصيام مع الاهل والاصدقاء غير بصراحه بس الحمدلله تمضي الساعات سريعا
saudi in ku September 8th, 2009, 04:56 AM
7 " ممتاز جدا تقبل الله صيامهم والله انه تعب هنا ك
وين الاراضي يا وطن September 8th, 2009, 05:13 AM
7 " غريبة من جد ...........
أنا مدرسي يتعمد إنه يشرب قدامي . لا ويناقشني أحياناً عن الصوم وعن الإسلام ومو عاجبه الوضع
من جد قهرني هالمدرس ............جعله سمه إن شاء الله ........
هتلر9 September 8th, 2009, 05:28 AM
7 " بالعكس يمديك توضح له فوائد الصوم للجسم ادخل على اي موقع فيه فوائد الصوم وتلاقيها حجج مقنعه اطرحها له ....
WaLaD_LaZeeZ September 8th, 2009, 07:08 AM
7 "
September 7th, 2009, 07:18 AM
أساتذة لندن يتعاطفون مع الطلاب الصائمين
عبدالله المقاطي ـ ظلم ، لندن (هاتفيا)
لم تعكر ساعات الصيام الطويلة التي تمتد إلى 17 ساعة، صفو روحانية الشهر في نفوس الطلاب السعوديين المبتعثين في بريطانيا، بل أنهم وجدوا تعاطفاً كبيرا من قبل أساتذه الجامعات فيسمحون لهم بالانصراف مبكرا وقبل انتهاء المحاضرة بساعات.
يقول الطالب المبتعث إلى لندن عبدالرحمن بن ثعلي إن الصوم في لندن لا يقارن بالصوم في الوطن وبين الأهل والأقارب ولكنها ظروف الدراسة التي منعتنا من الاستمتاع بروحانية الشهر الكريم بين أهالينا وأقاربنا.
ويشير إلى أن ساعات النهار كانت طويلة مع بداية شهر رمضان بواقع 17 ساعة ولكنها بدأت في الانخفاض، ويؤكد أنه وزملاءه يجدون تعاملا خاصا من قبل أساتذتهم، «يسمحون لنا بالانصراف مبكراً أي قبل موعد الانصراف بساعة أو ساعتين تقديراً لشعائرنا وهي لمسة وبادرة جميلة من الأساتذه والشعب البريطاني».
ويشاركه الحديث الطالب نواف البقمي قائلاً إننا نتشوق للصيام والإفطار بجوار الأهل ولكنها الظروف، لكنه يؤكد أنهم تأقلموا أخيراً مع الوضع هناك رغم الحنين والشوق للوطن.
ويشير البقمي إلى أن إفطارهم يتم بناء على متابعة التقويم مواعيد الأذان والإفطار التي حددها المركز الإسلامي في لندن، «يقوم أحد الشباب برفع الأذان في الشقة لنبدأ الإفطار ومن ثم الصلاة جماعة وذلك لقلة عدد المساجد وتباعدها».
ويقول الطالب حسين بن علي بن مبيريك إن اليوم يمضي سريعاً رغم طول فترة النهار، مشيراً إلى أن الإفطار يجمع الطلاب السعوديين هناك حيث يتوزع الزملاء لإعداد وإحضار الطعام فمثلاً السمبوسة نحضرها من الخارج ونقوم بقليها، أما القهوة والشوربة فنقوم بإعدادها في الشقة لعدم توفرها بالاسواق.
وأجمع الطلاب السعوديون في لندن على اشتياقهم لقضاء الشهر الكريم في الوطن وحنينهم لأهاليهم وأقاربهم نافين أن يكون هناك أي معوقات تجعلهم يتجاوزون الصوم في لندن مشيدين بتعاون البريطانيين وخاصة أساتذة الجامعات معهم وتقديرهم للشعائر الدينية ومشاعر المسلمين.
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0907303119.htm