تقرير أكتشفنا اسلوب الفساد بوزارة التعليم العالي وإعادة جميع ماسرق

تذكرت في يوم من الايام قابلت فتاة بالصدفة بالقرب من طاولتي واثناء تصفحي لمواقع اخبارية عربية سالتني من السعودية وهي لا تتجاوز 17 عاما قلت نعم , وانتي قالت سعودية واكملت لم اسالها انها مبتعثة بل سالت انتي هنا سياحة قالت لا طالبة بالمرحلة الثانوية تعجبت اين اهلك قال في جدة واحترت قليل في سؤالي عن اهلها,
سالتني انت مبتعث وقلت نعم وقالت انا ايضا مبتعثة وقفت مذهول قلت هذي قد تكون مجنونة او انا المجنون
كيف مبتعثة قالت واسطة قلت انتي اقل المرحلة الجامعة قلت نعم عادي في كثير .
الان اضع هذه القصة وكنت غير مصدق نهائيا لكن بعد تصريح القرني اتضحت الامور الدعوة تنفيع من المال العام من سعادة الدكتو غازي مكي في بريطانيا وما زال الماضي مجهول اثناء تولية ملحق في كندا قبل عام 2008
سوف تعود ثروات وطننا للجميع بعد محاسبة اللصوص

الله يا محلاهم لما كلهم ينكشفو قلنا امانة جده والله يخلف علينا الحين هذولي كمان الله يستر بس انا اشوف صحيفة سبق شوي
عندهم بكش بعض الاوقات في بعض العناوين لانو مافي دليل على هل المواضيع والمتهم لاتثبت ادانته الا بالادله فأتمنى انهم
مايتهمو احد الا قبل مايكون متاكدين من هل
الخبر ومايكون امعه زي المواقع الاخباريه الاخرى اتمنى انهم يكونو منفردين بالادله خاصه وانهم موقع متميز والشوشره مو حلوه لهم
وسبق تستغل هل العناوين الساخنه عشان تشهر موقعها وهذا راي لايفسد للود قضيه
والله فوق مافي احد راح يضيع حقه لا دنيا ولا اخره

ابي افهم ليه الحسد خلاص صغيره وتكمل دراستها الله يوفقها والباقين الله يعوضكم لازم الحياه يكون فيها تجاوزات واستثناءات

اتمنى دعاءك لي بالشفاء من كل مرض والحسد ايضاُ
اختي الفاضلة ننحن نتكلم عن تجاوزات فقط بالنسبة للاسلوب التنفيعي القديم سوف نخدمك لكن لا تخبر احد انتهى مع العالم الحديث كل شيئ يتضح مع الوقت وان كل من يدعي الامانة نفاقاً سوف ينفضح.
تحياتي لمرورك

قد يكون قصدها تساهل على حسب الحالة الاجتماعية
(لكن يجب يكون بالنظام تصريح مواد علنية تتيح هذه الميزة والاستثناءات)
مثلا الايتام لهم اولويات بطبيعة الحال لكن لا يوجد نظام لصالحهم غير الجمعيات الاهلية . وقس على ذلك الحالات الاخرى من دور الرعاية الاجتماعية
للاسف هذه الاستثناءات تحت البند السري وتمتد هذه الميزات حتى تصل للاشقاء في لبنان......
بالصميم .
تحياتي للعقول والضمائر اللامحدودة للحق والعدل