LinkBack URL
About LinkBacks
اخوي العزيز
موضوعك فكرني بمقال كتبتو وخليتو بين مستنداتي لفترة طويلة .. وبعد اذنك حاحطو هنا لتعبير عن رأيي
وشاكر لك مقدما
7 " موضوعك فكرني بمقال كتبتو وخليتو بين مستنداتي لفترة طويلة .. وبعد اذنك حاحطو هنا لتعبير عن رأيي
وشاكر لك مقدما
اتجاهات مختلفة
في القديم تربينا على أن التعليم هو من أهم الركائز التي تتيح للإنسان الحصول على مستقبــل باهــر وتجعلــه من الأشخاص المرموقين داخل مجتمع من رأيي الخاص انه مازال ذو عقلية محـدودة.
كلامي الجارح وفكــرتي بــدأت عنـدما شرعت في الحوار مع أحد زملائي من الجنسية الهندية وكما سيعتبره البعض منكم ((بنقالي ما يفهم حاجه)) وهو منظور ضيق وفكــرة محددة ارتكزت على العنصرية البحتة
وتناست قوله عزوجل (( لا فرق بين عربي ولا عجمي إلا بالتقوى)) وبالعودة لموضوعي البسيط الذي بـدأ بانتقـاد ضاحك لذاك الرئيس ((الغشيم)) وإن لم يكن كذلك من منظوري الخاص وهو الرئيس الليبي معمر
القذافي. هنـا بدأنا الحديث بالضحك على بعض خطاباته القديمة وإن كان بعضها فيه من الحكمة ما لم أجده في الرؤساء والملوك الحاليين. تطــور الحديث لنصــل لمربط الفرس وهـو على ماذا تركز المملكة العربية ا
لسعودية هـذه الأيام وبدأت أبحر واشرح له وبافتخار بأن المملكة بدأت بافتتاح العديد من الجامعات وبنظرة مستقبلية بأن تكون هذه الجامعات من أفضل جامعات العالم في مستقبل ليس بالبعيـد. عندهـا فقط ترددت عندمـا
بدأ الزميل بالتحدث عن ما إذا كانت هـذه الجامعـات ستحدث نقله نوعيـه للمملكة.
كيف ولماذا؟ كانت علامات استغراب واضحة تنبعث من عيناي المرهقتان بعـد يوم طويل باحث عن ما يدعـو زميلي للتحدث بهذه الطريقة عن مجتمعنا.
هنــا بدأت بإعادة النظر في حروفي البسيطة التي صاحبها نوع من السذاجـة وقصر المنظور عن ما هو أهـم، ففي بلدنا العزيزة نربي أطفـالنا على أن دخـول المدرسة والجامعة والحصول على الشهادة الجامعيـة هـو
السبب الرئيسي للحصول على وظيفة مناسبة براتب مغر وحوافز مثالية متناسيين الفكرة الأساسية من التعليم، حتى أصبح الشباب يبحثون عن التخصص الذي سيضمن لهم وظيفة المستقبل دون التفكير ما إذا كان هذا
التخصص هـو مجال إبداعهـم وخلقهم لأفكار تسهم في رفـع مستقبل وطننا الغالي وتجعله في مقـدمة الدول.
في تلك اللحظـات تذكرت أهم الأسباب التي دفعت كثيراً من زملائي للبحث عن الابتعاث الخارجي وإكمال الدراسة في مجالات تؤمن لهم الوظيفة المستقبلية بأسهل الطرق وأسرعها للوصول إلى الثراء الفاحش. تاركين
خلفهـم ما جعـل الأقـوام الأخرى في مقـدمة العالــم.
لا أنكر من هنا الجهود الحثيثة التي يقوم بها ولاة الأمور لدعم التعليم لمراتب عليا ولا أنكـر سطوع نجوم في جرائــد كل يوم باختراعات سعودية أب عن جـد لكن أين هم من نسبة الكثافة السكانية التي نقطن فيها.
عقليتنا المحدودة كما ذكرت هي تلك العقلية التي تركز على الجشع والطمع وكيفيه جمع المال بأقصر مدة زمنية متناسيين ما قد يقدموه لدولتهم من تقدم وعلم وفائـدة لمجتمعهم كافة
وأخيراً أحب أن أكرر أننا وإن حصلنا على أعلى المراتب العلمية فليس بالضرورة أن نكـون عالميين ما لم يتوفـر في ذاتنا التواضع والرغبة للتعلم.
في القديم تربينا على أن التعليم هو من أهم الركائز التي تتيح للإنسان الحصول على مستقبــل باهــر وتجعلــه من الأشخاص المرموقين داخل مجتمع من رأيي الخاص انه مازال ذو عقلية محـدودة.
كلامي الجارح وفكــرتي بــدأت عنـدما شرعت في الحوار مع أحد زملائي من الجنسية الهندية وكما سيعتبره البعض منكم ((بنقالي ما يفهم حاجه)) وهو منظور ضيق وفكــرة محددة ارتكزت على العنصرية البحتة
وتناست قوله عزوجل (( لا فرق بين عربي ولا عجمي إلا بالتقوى)) وبالعودة لموضوعي البسيط الذي بـدأ بانتقـاد ضاحك لذاك الرئيس ((الغشيم)) وإن لم يكن كذلك من منظوري الخاص وهو الرئيس الليبي معمر
القذافي. هنـا بدأنا الحديث بالضحك على بعض خطاباته القديمة وإن كان بعضها فيه من الحكمة ما لم أجده في الرؤساء والملوك الحاليين. تطــور الحديث لنصــل لمربط الفرس وهـو على ماذا تركز المملكة العربية ا
لسعودية هـذه الأيام وبدأت أبحر واشرح له وبافتخار بأن المملكة بدأت بافتتاح العديد من الجامعات وبنظرة مستقبلية بأن تكون هذه الجامعات من أفضل جامعات العالم في مستقبل ليس بالبعيـد. عندهـا فقط ترددت عندمـا
بدأ الزميل بالتحدث عن ما إذا كانت هـذه الجامعـات ستحدث نقله نوعيـه للمملكة.
كيف ولماذا؟ كانت علامات استغراب واضحة تنبعث من عيناي المرهقتان بعـد يوم طويل باحث عن ما يدعـو زميلي للتحدث بهذه الطريقة عن مجتمعنا.
هنــا بدأت بإعادة النظر في حروفي البسيطة التي صاحبها نوع من السذاجـة وقصر المنظور عن ما هو أهـم، ففي بلدنا العزيزة نربي أطفـالنا على أن دخـول المدرسة والجامعة والحصول على الشهادة الجامعيـة هـو
السبب الرئيسي للحصول على وظيفة مناسبة براتب مغر وحوافز مثالية متناسيين الفكرة الأساسية من التعليم، حتى أصبح الشباب يبحثون عن التخصص الذي سيضمن لهم وظيفة المستقبل دون التفكير ما إذا كان هذا
التخصص هـو مجال إبداعهـم وخلقهم لأفكار تسهم في رفـع مستقبل وطننا الغالي وتجعله في مقـدمة الدول.
في تلك اللحظـات تذكرت أهم الأسباب التي دفعت كثيراً من زملائي للبحث عن الابتعاث الخارجي وإكمال الدراسة في مجالات تؤمن لهم الوظيفة المستقبلية بأسهل الطرق وأسرعها للوصول إلى الثراء الفاحش. تاركين
خلفهـم ما جعـل الأقـوام الأخرى في مقـدمة العالــم.
لا أنكر من هنا الجهود الحثيثة التي يقوم بها ولاة الأمور لدعم التعليم لمراتب عليا ولا أنكـر سطوع نجوم في جرائــد كل يوم باختراعات سعودية أب عن جـد لكن أين هم من نسبة الكثافة السكانية التي نقطن فيها.
عقليتنا المحدودة كما ذكرت هي تلك العقلية التي تركز على الجشع والطمع وكيفيه جمع المال بأقصر مدة زمنية متناسيين ما قد يقدموه لدولتهم من تقدم وعلم وفائـدة لمجتمعهم كافة
وأخيراً أحب أن أكرر أننا وإن حصلنا على أعلى المراتب العلمية فليس بالضرورة أن نكـون عالميين ما لم يتوفـر في ذاتنا التواضع والرغبة للتعلم.
July 9th, 2012, 02:42 AM
(بسم الله الرحمن الرحيم).
.
كثير منا قد يمر في مرحلة من الحيرة في إختيار تخصصه.
تخصص لا يمتد لسنوات فقط, بل يستمر لعشرات السنين بعد العمل في وظيفة المستقبل.
البعض أُجبر على تخصص فلاني لرغبة السوق, وأخرين أتبعوا طريق مختلف بعد نصائح إفتراضية, و البعض لم يجد خيارات عدة فأمتطى ظهر السفينة لتأخذه إلى يابسه إختارتها الرياح.
في برنامج خالي من الكحول - ناقش محمد الدوسري مواضيع عدة أبرزها: ظاهرة الكباري, أزمة الملف الأخضر, و ماهي الطرق المعتمدة لمعرفة ما هو المجال المناسب لك
لمشاهدة الفيديو:
في النهاية, نتمنى من الله العلي القدير أن يوفق كل طالب علم و طالبة لم يحبه ويرضاه.
فريق عمل خالي من الكحول