الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مطوع طالع برطانيا

مطوع طالع برطانيا


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5866 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

مشاهدة نتائج الإستطلاع: مارايك في ذهاب المتدين الى الخارج؟

المصوتون
97. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • جيدويصبر

    46 47.42%
  • لافرق بين التدين وغيره

    48 49.48%
  • خطأ وينحرف

    3 3.09%
  • لااوفق مطلقاً

    6 6.19%
إستطلاع متعدد الإختيارات.
  1. الصورة الرمزية ابونمر
    ابونمر

    مبتعث مجتهد Senior Member

    ابونمر السنغال

    ابونمر , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من الأرجنتين , مبتعث فى السنغال , تخصصى محامي , بجامعة ام القرى
    • ام القرى
    • محامي
    • ذكر
    • مكة, انجلترا
    • الأرجنتين
    • Apr 2008
    المزيدl

    April 5th, 2008, 10:31 AM

    طالب متخرج في كلية الشريعة بيطلع ابتعاث برطانيا علشان يقدريدرس قانون يسأل عن الأحوال هناك والأختلاط والمساجد وبيتعرف على الجامعات الجيدة هناك؟
    وش المشورة ياشباب وشابات والواحد العزوبي يقدر يصبر عن المصائب والخنا
  2. هلا اخوي ...
    اول شي ..
    اسال الله لك الثبات ..

    بالنسبة لاسئلتك..
    الحمد لله هنا ما راح تشوف اي مضايقات عنصرية .
    اما من ناحية الاختلاط ..
    اكيد الاماكن كلها مختلطة ..
    على فكرة ..السكن اللي انا فيه غير مختلط

    و تقريبا اغلب المدن البريطانية فيها مساجد و مراكز اسلامية

    من ناحية الجامعات .
    ما راح اطول .. روح جامعة كنت


    اما بالنسبة للمصائب ..
    فلها اماكنها المعروفة ..
    يعني اللي يبغى الشي هذا .. يحصل عليه بسهولة
    و اللي يبغى يتجنبه .. يقدر يتجنبه بسهولة كمان


    اتمنى لك التوفيق....
    7 "
  3. أكّد الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة -المشرف العام على موقع (الإسلام اليوم)- أنه لابد للمسلمين من الاستفادة من النهضة العلمية التي استوطنت في بلاد الغرب؛ بصفتها إرثًا إنسانيًا يمكن أن يستفيد منه المسلمون.
    وقال الشيخ العودة – في حلقة الجمعة من برنامج (الحياة كلمة) على قناة MBC)) والتي جاءت تحت عنوان "الابتعاث" –: إن فكرة الابتعاث هي طلب العلم: (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا) [طه:114]، وإن العلم ليس له وطن بل هو متنقّل، وفي يوم من الأيام كان هذا العلم في المنطقة الإسلامية، وكان العلماء يتحدثون عما يُسمّى بـ"الرحلة لطلب العلم"، كما في قصة سيدنا موسى والخضر، كما أن الصحابة -رضوان الله عليهم- والتابعين وغيرهم كانوا يرتحلون من المغرب إلى المشرق لطلب العلم.
    وأضاف "العودة" أنه -وفي العصر الحاضر- فإن من البديهيات التي لا تحتاج إلى تأكيد أن العلم المدني (علم التقنية والصناعة والمبتكرات والعلوم الحديثة وعلوم الطبيعة....) استقرت في بلاد الغرب بعد أن رحلت عن العالم الإسلامي الذي كان مهدًا لهذه الحضارة في وقت من الأوقات، فأصبح هناك حاجة ماسة إلى اقتباس هذه العلوم والاستفادة منها، مشيرًا إلى أن فكرة الابتعاث جاءت من هذا المنطلق.
    وبيّن "العودة" أن فكرة الابتعاث جاءت أيضاً نتيجة لتخلّف الأمة الإسلامية وتفوّق الأمم الغربية، بل والشرقية أيضًا، مما أدّى إلى ظهور فكرة الابتعاث، والتي بدأت في المملكة العربية السعودية في عام 1946 قبل استكمال توحيد المملكة؛ إذ كانت هناك بعثات إلى مصر، وفي فترة الطفرة زيدت هذه البعثات -وبالدرجة الأولى- إلى أمريكا ودول أوروبا.
    وفي السنتين الماضيتين -وبسبب الطفرة الاقتصادية وظروف سياسية ومعرفية أخرى، إضافة إلى اندماج دول الخليج في مشاريع نهضوية؛ من بناء مدن اقتصادية ومعرفية وجامعات- ظهرت من جديد فكرة الابتعاث، وتم تنظيم برنامج لابتعاث ما يزيد عن (40) ألف سعودي إلى أمريكا والصين وكوريا وماليزيا وغيرها.
    ولفت "العودة" النظر إلى أن فكرة الابتعاث ليست حكرًا على دولة بعينها، مشيرًا إلى أن دولة مثل الولايات المتحدة الأمريكية -والتي تستقبل ما يقارب من 20% من المبتعثين من جميع أنحاء العالم- إلاّ أنه يوجد أكثر من (150) ألف طالب أمريكي مبتعث إلى دول أخرى.
    وتابع "العودة" أن الاستثمار في التعليم هو من أعظم ضروب الاستثمار، وأن كبار علماء الاقتصاد المعاصرين يؤكدون أهمية الاستثمار في التعليم، ويعتبرون أن هذه نظرية جديدة، في حين أن المسلمين الأوائل عرفوا قيمة التعليم والاستثمار في التعليم، و يُروى أن عمر بن عبد العزيز كان يقول: إن ساعة أو ليلة مع عبيد الله بن عبد الله بن عتبه بن مسعود تُقدّر بـ (1000) دينار، قيل له: وكيف ذلك يا أمير المؤمنين وأنت أحرص الناس على بيت المال؟ قال: إن هذه الجلسة مع عبيد الله تردّ إلى بيت مال المسلمين آلاف الدنانير.
    وفيما يتعلق برفض البعض لفكرة الابتعاث، قال "العودة": إن الابتعاث له آثار إيجابية كبيرة جدًا تتعلق بالتنمية الإنسانية والبشرية والعلمية، مشيرًا إلى أن العالم الإسلامي ينشد نهضة وحضارة وعمراناً ومدنية، في حين أن مراكز التعليم والحضارة والمدنية توجد في أمريكا والغرب.
    وأوضح "العودة" أن هناك من يرفض فكرة الابتعاث من باب الخوف، وأكّد أن الإسلام لم يكن دين خوف، ولا يربي أتباعه على إغلاق النوافذ وبناء الجدران، ولا على عدم السماع من أحد أو عدم الذهاب إلى أحد؛ فالإسلام دين لم ينشأ في جو الخوف على الرغم من أن المدينة كان بها اليهود ونصارى نجران.
    وقال "العودة": إن هذه الروح المفرطة في الخوف ليست أصيلة في القيم الإيمانية، كما أنها ليست الروح التي يمكن أن تبني حضارة.
    وفيما يتعلق بإمكانية تسرّب بعض القيم الغربية إلى المجتمعات الإسلامية من خلال عملية الابتعاث أكّد العودة أن الغرب ليس مجرّد مجتمع قاذورات كما يصوره البعض، ولكنْ هناك قيم اجتماعية من الممكن أن نستفيد منها، مثل: احترام العمل، والالتزام بالمواعيد، والجودة والإتقان في العمل. كلها قيم اجتماعية نحتاج إلى معرفتها، إضافة إلى الاستفادة من اللغة التي يتعلمها المبتعث، والتي يمكن أن يفيد بها مجتمعه.
    أما من يتحدث عن السلبيات فإنه يتحدث عن الذوبان والانحراف الأخلاقي والفساد وهذا واقع ويحدث أيضًا؛ لأنه لا يمكن تخيل أن تكون التجربة ناجحة بنسبة 100 %. و الدين الإسلامي يقوم على أساس القناعة القلبية، ونحن أحيانًا نفرط في اعتبار أن القيم الدينية هي عبارة عن فرض اجتماعي، ونتخيل أن الإنسان إذا خرج من هذا المجتمع الضاغط عليه سيلجأ إلى المتعة والشهوات والانحراف، وهذا يأتي من جانب الإفراط في الضغط بدل التركيز على الإقناع. و أكّد أنه ليس من الصعب أن نسعى لإقناع الناس بالقناعات الإيمانية التي تجعلهم إذا ذهبوا أن يكونوا رسلاً للخير، وأن يعودوا بالخير إلى بلادهم.
    وانتقد "العودة" أولئك الذين يرفضون الابتعاث بدعوى أن طلائع السبعينيات من المبتعثين العرب والمسلمين إلى الغرب جاؤوا بدعوات تغريبية، وقال: إن الإفراط في عقدة المؤامرة هي مشكلة كبيرة تسيطر على كثير من الناس، حقيقي أن هناك في الهند ومصر أفراد قلائل ربما دعوا إلى التغريب وصُنِعوا على عين الغرب، إلاّ أن هناك من خدم الغرب وهم في بلادهم.
    وشدّد "العودة" على ضرورة ضبط عملية الابتعاث، مشيرًا إلى أن حركة الابتعاث في السنتين الأخيرتين شهدت تسارعاً؛ لأن الأمر كان مفاجئًا، لذلك تم قبول العديد من الطلاب صغار السن وغير المؤهلين.
    وأوضح الشيخ العودة أن هناك حاجة ماسة لتأهيل هؤلاء المبتعثين، وأن هذا الأمر ليس اختبارًا لعقائدهم، ولكن ينبغي تعريف هؤلاء الطلاب بالبلد الذي سيذهبون إليه وبعاداته وتقاليده، إضافة إلى تعزيز جانب الإيمان في نفوسهم، مشيرًا إلى أنه يجب التركيز على طلاب الدراسات العليا. وفيما يتعلق ببعض الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثير من المبتعثين، أكّد العودة ضرورة الاقتناع بموضوع التخصص؛ إذ إن الكثير من المبتعثين يذهبون غير مقتنعين بتخصصهم، وبعضهم يرجع دون أن يستفيد شيئًا، في حين أن بعضهم عندما يرجع إلى بلده يعمل في تخصص غير تخصصه.
    ودعا الشيخ سلمان العودة إلى ضرورة توفير الرعاية للمبتعثين، والتقليل من اختيار صغار السن، وأن يقتصر الابتعاث على من هم أكثر نضجًا. كذلك دعا إلى ضرورة وجود "النوادي الطلابية" التي يمكن أن تساهم في تنظيم بعض الأنشطة لهؤلاء الطلاب، وتساهم في حل مشكلاتهم، و تقوم بمتابعتهم.
    وفيما يتعلق بالمبتعثات فإنه يجب أن تكون هناك رعاية لهن، ولابد من توفر الضوابط الشرعية؛ من وجود محرم واختيار الكفاءات، منوّها إلى أن اشتراط وجود المحرم مع المرأة ليس ليكون رقيبًا عليها لعدم الثقة بها - كما يروّج البعض – ولكن ليكون حارسًا وحاميًا لها؛ حتى لا تتعرض لأي عدوان من الآخرين، فنحن لا نريد أن ننقل بؤس المرأة الغربية التي تعاني من التشريد وابتزاز الجسد, وإنما نريد أن ننقل تفوّق المرأة وشخصيتها وإنسانيتها وحضورها.
    7 "
  4. والله يابونمر كل واحد له حاله مستقله عن الاخر...
    والله منح ابن ادم طريقين يختار أيهما شاء ...
    وصلت منذ ثلاثة أيام إلى بريطانيا ...
    والله اهتز جسمي لمرأة ...ولازال بحمد الله ...
    غض البصر قدر المستطاع ... أعلم أنه مستحيل لكن تقدر تتغاضى ، واللمحة الاولى لك .
    عليك بالصوم فإنه لك وجــاء ...
    حاول أن تجلب معك مشغل إم بي ثري للصوتيات ويكون محملا بالقران والمحاضرات والاناشيد وماتحبه نفسك ...
    إن لم تستطع فاشتر مسجلا صغيرا باناسونيكيا يابانيا أصليا واجلب معك عشران الأشرطه الصوتية ..
    ضع السماعة في أذنك في كل مكان لن تسمع موسيقى أو نحوه ... وستعيش جوا روحانيا أو خاصا بين أكوام اللحم المثناثرة ...
    وعليك بالدعاء والصلاة ...واستعينوا بالصبر والصلاه .
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.