الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

أنا مبتعث .. ماذا أتخصص؟ (1 من 3) (سلسلة مقالات مهمة حول الإبتعاث)

أنا مبتعث .. ماذا أتخصص؟ (1 من 3) (سلسلة مقالات مهمة حول الإبتعاث)


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5902 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية saaaaaad
    saaaaaad

    مبتعث مستجد Freshman Member

    saaaaaad كندا

    saaaaaad , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى NA , بجامعة غير محدد
    • غير محدد
    • NA
    • ذكر
    • غير محدد, غير محدد
    • السعودية
    • Feb 2008
    المزيدl

    February 27th, 2008, 10:47 AM

    الأخوة أعضاء المنتدى
    أترككم مع هذا المقال عن الأبتعاث (( أنا مبتعث .. ماذا أتخصص؟ (1 من 3) ))
    أنا مبتعث .. ماذا أتخصص؟ (1 من 3)
    د. طارق بن عبد الله الشدي - - - 16/02/1429هـ
    المتتبع للحراك التطويري في المملكة يلاحظ التركيز على تطوير بنية تحتية وطنية من الموارد البشرية باعتبارها المفتاح الرئيسي لعمليات الابتكار والإبداع والإنتاج، والتي من دونها يبقى أبناء الوطن أسرى لدى الوافدين من خارجها فكرياً واقتصادياً وبالتالي سياسيا. وبرنامج الابتعاث الوطني الذي تقوده حكومة المملكة يعد الذراع التطويرية الخارجية وأحد هذه الحراكات، بينما تقوم جهود أخرى داخلية متمثلة في تطوير الجامعات وإعادة تأهيلها بما يتفق ومتطلبات المواجهة مع القوى البشرية المهنية عالية التدريب الوافدة تحت عباءة العولمة والاستثمار الأجنبي وما التزمت به المملكة من اتفاقيات دولية. وسلسلة المقالات هذه هي محاولة نابعة من واقع تجربة لمساعدة بنات وأبناء الوطن المبتعثين على استثمار هذه الفرصة وتوظيفها بما يخدم مصالحهم ومصالح الوطن، إذ لا تعارض بين المصلحتين، بل إن منطقة تقاطع المصالح أكبر بكثير من مناطق التفرد المصلحي.
    اعلم عزيزي المبتعث أن سياسة "البقاء للأكثر تأهيلاً وليس لحامل الجنسية السعودية" هي القاعدة السائدة خصوصاً في قطاع الأعمال، حيث يوجد المال، الذي هو مطمع كل شابة وشاب يواجه معترك الحياة. وإنّ سياسة السعودة لن تحميك من المنافسة إذا لم تكن مؤهلاً، إلا إذا كنت ممن يرضى بفتات الكعك.
    وهناك عدة لبنات يمكن أن تجعل منك منافساً قوياً أولها وأهمها على الإطلاق الإيمان بقدراتك الذاتية، التي ستواجه أول تحدٍ لها عند التحاقك بالجامعة في الخارج. فعليك الحذر كل الحذر من الصدمة الأولى والانبهار بما لدى الآخرين من مخزون معلوماتي ناتج عن نظام التعليم الأساسي الذي تحصلوا عليه إبان مراحل تعليمهم الأولية الذي قد يفوق بمراحل ما أخذته هنا، فلا تجعل ذلك الشعور يقودك إلى اختيار الطريق الأسهل في التخصص من أجل العودة السريعة، بل عليك أن تدرك أنها الخطوة الأولى نحو تميزك المعرفي وبالتالي نجاحك العملي، وأن ردم الهوة المعرفية مع زملائك الدارسين سهل المنال إلا أنه يتطلب منك جهداً مضاعفاً في البداية.
    ويأتي اختيار التخصص الملائم للمنافسة في سوق الأعمال السعودي كتحدٍ آخر يتمثل في عدم الوضوح في حجم سوق العمل ومتطلباته نتيجة قلة الإحصاءات الدقيقة فضلاً عن الصادقة. ونصيحتي هنا هي التركيز على التخصصات الأكثر طلباً على مستوى العالم (أو ما يسمى الوظائف ساخنة الطلب)Hot Jobs ، وألا تقيد نفسك بالوظائف الحالية في الوطن، وعليك أن تتذكر أنه خلال السنوات الخمس، ولحين عودتك ستكون هناك موجات من الخريجين المحليين والوافدين قد حلوا وتجذروا في هذه الوظائف، لذا فإن المنافسة ستشتد، وطريق الوظيفة المرموقة الموازية لما بذلته من جهود لن يكون مفروشاً بـ "مرحباً ألف" بل بمزيد من العرق والكد، ومفتاحك في ذلك التخصص الدقيق والتعمق المعرفي والعملي في أي تخصص عام تختاره. التعمق المعرفي يأتي عن طريق تسجيل أكبر عدد من مواد التخصص الدقيقة التي تثري الجانب المعلوماتي لديك، والعملي يتمثل في محاولة تطبيق ما تعلمته عملياً في بلد الابتعاث، حيث توفر مختلف دول العالم وخاصةً أمريكا هذه الفرصة وذلك عن طريق العمل أثناء الدراسة أو في فترات الإجازة ولو على سبيل التطوع إذا كان النظام يمنع العمل مدفوع الثمن. ومن المعروف أن كل عضو هيئة تدريس في الجامعة مرتبط بشكل أو بآخر بقطاع الأعمال وسيوجهك أستاذ المادة أو المرشد الأكاديمي في الجامعة نحو أفضل الطرق لتنمية مهاراتك العملية. ويعد العمل في الجامعة كمتطوع أو بأجر أسلوبا متبعاً في مختلف الجامعات، ويتفق مع الأنظمة السائدة، كما أن الجامعة تتحمل تكاليف الدراسة، إضافة إلى دفع مرتب أسبوعي للطالب. وسأفصّل في المقال التالي الكيفية التي يمكن بها تحقيق ذلك في المراحل المختلفة من دراسة اللغة إلى الدكتوراة.
    المصدر :صحيفة الاقتصادية الالكترونية - تقنية المعلومات - السبت, 16 صفر 1429 هـ الموافق 23/02/2008 م - العدد 5248
    http://www.aleqt.com/news.php?do=sho...ate=2008-02-23

    علماً سيتم إضافة بقية المقالات في هذا الموضوع في حال نشرها
  2. بسم الله الرحمن الرحيم

    موضوع مهم ياليت يسوون احصائيه بالتخصصات المطلوبه وظيفيا بس حسب ماسألت ان السعوديه ماتسوي احصائيات بس ان شاء الله في احد يجد للموضوع ويسوي احصائيه للاقسام واعداد الخريجين

    وجزك الله خير
    7 "
  3. أنا مبتعث.. ماذا أتخصص؟ (2 من 3)

    د. طارق بن عبد الله الشدي - - - 23/02/1429هـ
    تعد مرحلة دراسة اللغة في نظري المرحلة الأهم، وهي المفتاح للتفوق فيما يليها من مراحل، ويجب أن يبذل فيها المبتعث جهداً منظماً لتحقيق الهدف، وهو إتقان مهارات التحدث والتعبير والكتابة باللغة المستهدفة كمقياس لنجاحك فيها.
    إن من ضمن التهيئة النفسية التي يجب أن تتمرن عليها هو عدم الخجل من قصورك اللغوي، حتى لو وُوجهت بالسخرية في البداية ممن لا يُقدر ذلك، فالعبرة بما تتحصل عليه من علم وليس بإتقان اللهجات المختلفة. إذ إن من الخطأ اعتبار إتقان اللهجة أو ما يسمى باللكنة Accent هو المقياس، خصوصاً أن هناك نظريات في علم نفس اللغويات ترى صعوبة -وليس استحالة- تحقيق ذلك في سن معينة (ما بعد مرحلة الطفولة). فهي ليست لغتك الأم، وبالتالي قصورك في النطق السليم بها ليس له علاقة بقدراتك الذاتية. إلا أنه من غير المقبول بعد دراسة اللغة ألا تكون قادراً على التعبير السليم، أو أن تكتب بأخطاء لغوية كثيرة. والمفتاح السحري لإتقان اللغة نطقاً وكتابة يكمن في النشاط الاجتماعي المستمر والقراءة والكتابة المكثفة. إن معاهد اللغة في الجامعات لديها ما يكفي من الخبرة في تهيئتك للبدء بسلاسة في الدراسة الجامعية، لذا فيجب عليك اتباع المنهجية التي يوجهونك إليها بكل دقة وإخلاص إذا ما أردت النجاح، وقد يكون هناك شعور بالصعوبة والملل في البداية سرعان ما يذوب عند جنيك لأولى ثمرات النجاح.
    ويجب أن تعلم أيضاً بأن الرقابة على التقدم في التعليم ذاتية، ومعتمدة عليك أنت بالدرجة الأولى. وليس من ثقافة الغرب إجبارك على ما فيه مصلحتك، بل يعتبرون ذلك من خصوصيتك التي يحترمونها، لتتحمل أنت وحدك مسؤوليتها. فعلى سبيل المثال، فإن برامج معظم المعاهد تتكون من محاضرات نظرية وتطبيقية تمتد لخمس ساعات يومياً لخمسة أيام في الأسبوع، يأتي بعدها أنشطة لا صفية، ولك الحرية في القيام بها من عدمه، كالدورات القصيرة ومعامل اللغة والقراءة الحرة والرحلات التثقيفية. والمبتعث الذكي هو من يستغل هذه الوسائل في تطوير لغته، خصوصاً المساهمة بفعالية في الرحلات الجماعية وتنظيم الاحتفالات والاشتراك المبكر في اتحادات الطلاب. والحذر كل الحذر من الاحتكاك المكثف بأبناء الوطن حتى لو كان الحديث باللغة الأجنبية، إذ إنّ اكتساب ثقافة المجتمع الغربي الإيجابية وفهمها هدف آخر لا ينفصل عن إتقان اللغة. كما يجب الحذر من إضاعة الوقت بالدردشة عبر الماسنجر مع الأهل والأصدقاء في الوطن، والاكتفاء بالمكالمات الهاتفية المنتظمة كل منتصف شهر مثلاً. كما لا أنصح باقتناء السيارة أو جهاز الكمبيوتر المحمول (خصوصاً المدمج باللغة العربية) في سنوات اللغة، واستغلال الوقت بعد العودة للمنزل في القراءة الحرة، أو متابعة المسلسلات الشهيرة والفرق الرياضية، حيث تفتح لك آفاقاً للحديث عنها مع أبناء البلد الأصليين، وبالتالي تطوير مهاراتك الأساسية. ومن وسائل تطوير اللغة الأعمال التطوعية المختلفة، وهي كثيرة جداً ومتنوعة سواءً في محيط الجامعة أو خارجها. كما أن ممارسة الرياضة الجماعية مجال رحب لتنمية المهارة اللغوية واكتساب ثقافة العمل الجماعي. وتعد العلاقة الحسنة جداً مع جيران السكن عنصراً مهما في استقرارك النفسي وتطوير مهارات الاتصال واللغة والثقافة المجتمعية.
    وتعد فترة اللغة مناسبةً جيدة لاكتشاف الذات والمواهب الكامنة التي لم يسهم التعليم هنا في اكتشافها فضلاً عن تنميتها. وأود التنبيه على أنك قد تلاحظ تركيزاً في معهد اللغة على مواضيع تتعارض مع مبادئك، وهي محل نقاش مستفيض لديهم، وتقديمها لك في مرحلة اللغة يساعدك على تفهم ثقافة الاختلاف وتنمية مهارات التحليل لديك، وليس مطلوباً منك اتخاذ موقف معين منها.
    صحيفة الاقتصادية الالكترونية - تقنية المعلومات - السبت, 23 صفر 1429 هـ الموافق 01/03/2008 م - العدد 5255
    7 "
  4. أنا مبتعث .. ماذا أتخصص؟ (3-3) ما طريق الماجستير السريع؟

    د. طارق بن عبد الله الشدي - - - 01/03/1429هـ
    يمثل اختيار التخصص المناسب معضلة كبيرة لدى كثير من المبتعثين، نظراً للغموض وعدم وضوح الرؤية، نتيجة قلة المؤشرات لحجم ومتطلبات سوق العمل للسنوات القادمة. وقد تكون وزارة التعليم العالي – بصفتها المسؤول الأول عن الابتعاث - قد وضعت خطط الابتعاث وفقاً لمؤشرات ملائمة، إلا أنّ مراجعة سريعة للتخصصات المبتعث إليها طالباتنا وطلابنا لهذا العام تثير العديد من التساؤلات، وذلك وفقاً للرسم البياني الذي يبين أعدادا تقريبية للمبتعثين في الدفعة الأخيرة لبعض التخصصات.
    وسأترك للقارئ الكريم تحليلها حيث المجال هنا ليس للحديث عن سياسة الابتعاث وخطته. ولكن أود أن ألفت النظر لعدد المبتعثين مثلاً في مجال التمريض، البالغ 51 مبتعثاً، والذي يندر وجود كلية مختصة به في الجامعات السعودية، ومجال التأمين الذي سوف يطرح للاكتتاب قريباً شركات تفوق الثلاثين، بينما عدد المبتعثين فيه 31 مبتعثاً فقط، رغم أن المردود المادي لهذين المجالين عالٍ مقارنة بالمجالات الأخرى، لندرة متخصصيها محلياً وإقليميا.
    أعود إليك عزيزي المبتعث لأذكرك بأهمية مرحلة اللغة، وأن الغرض منها هو التأكد من قدراتك في القراءة والكتابة والتعبير، تهيئة لك للانخراط في الجامعة بسهولة. وأود أن أشير هنا إلى أنّ بإمكان الطالب، عند الإحساس بمقدرته اللغوية، أن يسجل أثناء دراسته في معهد اللغة، بالتنسيق مع المشرف الأكاديمي، بإحدى المواد السهلة من متطلبات الجامعة، كمادة مبادئ الكيمياء أو جغرافية العالم. إن مثل هذا الإجراء يساعدك على أن تتأقلم مع أساليب التعليم هناك، وفي الوقت نفسه، وعند اجتيازك للمادة بنجاح، فإن معظم الجامعات - وإن ألزمتك باختبار التوفل- تتغاضى عن الدرجة المتحصلة.
    ومن الملاحظ أيضاً تركيز مبتعثينا على تخصصات الحاسب الآلي والهندسة، والتي قلّما توجد جامعة في المملكة لا يوجد بها هذا التخصص (مما يجعل المنافسة صعبة مستقبلاً عند العودة)، وإهمال التخصصات العلمية الأخرى النادرة وعالية الطلب، كالتمريض والفيزياء والمختبرات الطبية والتأمين. على العكس من ذلك فأحد التخصصات السابقة وهو التجارة الإلكترونية حصل على عدد 533 مبتعثاً، والذي في رأيي لا يستحق أن يكون تخصصاً، وأنّ خريجيه من السهل الاستغناء عنهم مستقبلاً لصالح المتخصص الدقيق. فالتجارة الإلكترونية عبارة عن خليط من عدة علوم، كعلوم الحاسب المختلفة (البرمجة، والشبكات، وأمن المعلومات، وتصميم المواقع)، وعلم إدارة الأعمال، وعلم النفس، وعلم القانون. لذا فإن صاحب العمل ولصعوبة وجود شخص مُلِم بكل هذه العلوم مجتمعة سيبحث عن المتخصصين في كل مجال من هذه المجالات عند رغبته في نقل متجره إلى الفضاء الإلكتروني. وبإمكان المبتعث دراسة أحد هذه التخصصات كتخصص رئيسي Major، مع جعل التجارة الإلكترونية تخصصاً فرعياً Minor. فإذا كان ملتحقاً بكلية القانون مثلاً، فيمكنه أن يسجل ثلاث أو أربع مواد تتعلق بقوانين التجارة الإلكترونية، وبذا يصبح متخصصاً وعالي الطلب في سوق العمل. وعلى العموم، وفي أي تخصص تختاره فمن الأفضل أن تركز على تخصص فرعي يتلاءم وحاجة السوق، ففي تخصص التأمين أو التمريض هناك عشرات التخصصات الفرعية التي يجب أن يركز الطالب على إحداها.
    والمبتعث يمكن أن يخطط للوظيفة منذ الآن، ورأيي أن لا يجعل الوظيفة الحكومية التقليدية خياراً على الأقل في الوقت الحاضر. والوظائف في الوطن تأتي على ثلاثة أنواع تقريباً: قطاع خاص، قطاع حكومي أكاديمي، وقطاع حكومي عام. ويجب على المبتعث تحديد هدفه الوظيفي المستقبلي منذ قرار ابتعاثه. إذ إنّ كل مجال من هذه المجالات له متطلبات لا أعتقد أنها تخفى عليك.
    أما طريق الماجستير السريع، فتوفر معظم الجامعات برنامج الحصول على الماجستير مباشرة من مرحلة البكالوريوس، أو ما يسمى Accelerated Bachelor's - Master's Program. فإذا قُبل الطالب في البرنامج، فإنه يستطيع وفي السنوات الأخيرة من البكالوريوس أن يسجل ساعات (تصل إلى تسع ساعات أحياناً) من ساعات الماجستير بحيث تحسب له كمتطلبات للبكالوريوس والماجستير في الوقت نفسه، بحيث يكمل متطلبات درجة الماجستير في وقت وجهد وتكلفة أقل على المبتعث، ومن دون تعقيدات القبول من جديد لدرجة الماجستير، كما توفر على خزانة الدولة الكثير. وإذا لم تتح للطالب فرصة الحصول على الماجستير، فليس أقل من أن يمضي على الأقل سنة تدريبية بعد التخرج في إحدى الشركات المرموقة في بلد الدراسة، وأن لا يستعجل العودة، إذ إنّ سنة الخبرة التدريبية التي يمنحها نظام الإقامة الأمريكي مثلاً سوف تقفز بمرتبك ليس أقل من منزلتين مئويتين.
    أما بالنسبة لطالب الدكتوراه، فإنه يواجه معضلتين رئيسيتين هما: اختيار موضوع الرسالة الذي بموجبه ستتحدد هويته البحثية المستقبلية، واختيار المشرف على البحث. ومما استفدته من خبرات زملائي الأجانب هو التركيز ومنذ البداية على الموضوع، بل إن معظمهم ينخرط في برنامج الدكتوراه من أجل حل مشكلة ما. وحيث إن كل مادة في برنامج الدكتوراه تتطلب من الطالب عمل مشروع في نهاية الفصل، فإن معظم مشاريعهم تدور حول موضوع رسالته بحيث تتكامل الصورة لديه في النهاية ويضمن تركيز جهوده البحثية في مختلف المواد على مشكلة الدراسة.
    أما بالنسبة للمشرف، فإن الطالب يختار في العادة أستاذ الجامعة الشاب والباحث النشط الذي يسعى للحصول على الأستاذية الدائمة Tenure عن طريق نشر أكبر عدد من الأبحاث، وبالتالي يضمن مساعدته في نشر أبحاثه.
    صحيفة الاقتصادية الالكترونية - تقنية المعلومات - السبت, 01 ربيع أول 1429 هـ الموافق 08/03/2008 م - العدد 5262
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.