الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

شوفوا التكاتف بين أعضاء مبتعث .. ماذا فعل ..؟ خبر طازة في جريدة الاقتصادية ..

شوفوا التكاتف بين أعضاء مبتعث .. ماذا فعل ..؟ خبر طازة في جريدة الاقتصادية ..


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5598 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية فاتك
    فاتك

    مبتعث مجتهد Senior Member

    فاتك أستراليا

    فاتك , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى أستراليا , تخصصى قانون , بجامعة ام القرى
    • ام القرى
    • قانون
    • ذكر
    • برزبن, كوينز لاند
    • السعودية
    • Jul 2008
    المزيدl

    November 30th, 2008, 05:40 AM

    بعد جهد مضني وتواصل رائع بين أعضاء مبتعث هنا في هذا الموقع الرائع

    وبالتحديد في هذا الموضوع على هذا الرابط

    (( تجمع المتقدمين على المرحلة الرابعة ولم يقبلوا بسبب العمر ..))

    http://www.mbt3th.us/vb/showthread.php?t=68733


    بشرى للجميع

    الخبر نزل في جريدة الاقتصادية اليوم الأحد الموافق 2/12/ 1429هـ

    شوفواالتكاتف والتعاون وصل بنا إلى أي مرحلة والحمد لله

    أهنيكم على مجهوداتكم الرائعة ، وعقبال مانهئى بعضنا على القبول

    وسيكون بإذن الله قريباً بعون الله

    ما ابغى اطيل عليكم ,,

    شوفوا الموضوع على هذا الرابط في جريدة الاقتصادية

    http://www.aleqt.com/2008/11/30/article_169450.html

    وهنا الموضوع كاملاً:

    وزارة التعليم العالي ترد على خطابهن بعد استحداث شرط العمر : ليس هناك استثناء لأحد

    بخلاف المعتاد .. تاريخ محدد باليوم والشهر يحرم متفوقات من برنامج خادم الحرمين للابتعاث


    خديجة مريشد من الرياض
    حالت أيام قليلة بين عدد من المتقدمين والمتقدمات و برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي لهذا العام بسبب استحداث شرط جديد يفيد بعدم قبول المتقدمين الذين ولدوا قبل تاريخ 29/8/1401هـ
    ووجهت المتقدمات المحرومات اللواتي أنهين مرحلة البكالوريوس بتفوق خطابا موحدا لوزارة التعليم العالي يطالبن بضرورة التغاضي عن الأيام والأشهر التي وقفت حائلا بين المعدلات المرتفعة والسفر إلى الخارج لاستكمال الدراسة إلا أنهن قوبلن بعدم الرد من الجهات المسؤولة عن الابتعاث.
    وأجمعت المتقدمات في حديثهن لـ"الاقتصادية" على أن تحديد يوم ميلاد بعينه يعد شرطا تعجيزياً ومجحفاً، خاصة أنه لم يكن موجودا العام الماضي متسائلات عما إذا كان فرق الأشهر القليلة والأيام سيغير من مستوى التفكير والأداء.
    (الجوهرة .م) مستبعدة من الابتعاث خريجة لغة إنجليزية عام 1424هـ بتقدير جيد جدا و مولودة قبل الموعد المحدد من الوزارة بـ (120يوما) تقول "عندما تقدمت للبعثة لم يكن هذا الشرط موجودا من ضمن شروط قبول الابتعاث لأن العمر كان محددا في بداية الابتعاث بـعام 1402هـ وظل هذا الشرط مدة ثلاثة أيام، حيث إنني كنت متابعة للشروط الموجودة في الموقع باستمرار، ولكن في وقت المطابقة لاحظت أن موعد الميلاد في الشروط تغير وأصبح هناك تحديد ليوم ميلاد بعينه وليس عاما معينا، ففوجئت باشتراط الوزارة أن المتقدمة المولودة قبل يوم 29/8/1401هـ بأيام أو بأشهر ترفض الالتحاق بالبعثة. فتساءلت "من أي قانون هذا الشرط فهل الأشهر والأيام تؤثر في العمر"؟
    وأضافت (الجوهرة) "بعد ذلك تم الاستفسار من الوزارة وتم التسجيل مبدئيا بناء على رأي بعض المعنيين في الوزارة، و بعد أن تمت المطابقة لم يتم التطرق إلى أي جانب بخصوص العمر لكن بعد الانتهاء من مرحلة التدقيق فوجئت بأنني رفضت والسبب (120 يوما) فرقا عن تاريخ الميلاد الذي حدد أخيرا، مبينة أن هناك زميلات لها في العمر نفسه ودفعة التخرج نفسها قبلن في البرنامج مع أنهن أقل معدلاً منها في الوقت التي رفضت هي من الالتحاق بها بسبب فارق أيام مما يدعو للحسرة.
    وشكل المحرومون من الابتعاث بسبب الأيام والأشهر القليلة تجمعا عبر الإنترنت في موقع خاص بالمبتعثين لمحاولة إظهار قضيتهم وحلها بعد ظهور نتائج المرحلة الرابعة لبعثة خادم الحرمين الشريفين، ولم يكن التواصل بين المجموعة المرفوضة بسبب العمر مشابها لأحاديث الإنترنت العابرة ولكن التكاتف الجماعي والتواصل الشخصي بينهم أثمر عددا من الخطوات الرسمية بدأت بفكرة كتابة خطاب جماعي موحد أرسل من قبل المجموعة إلى وزارة التعليم العالي، مفاده استثناء الأشخاص الذين ولدوا في السنة نفسها للالتحاق بالبعثة والتغاضي عن الأيام والأشهر التي وقفت حائلا بين المعدلات المرتفعة والسفر إلى الخارج لاستكمال الدراسة إلا أنه لم يكن هناك أي تجاوب أو رد على مطالبهم الاقتصادية تحتفظ بنسخ من جميع الوثائق).
    وقالت الجوهرة "إن المجموعة التي تجمعت من خلال الموقع الإلكتروني شرحت الوضع للدكتور علي العطية (مسؤول في وزارة التعليم العالي) وطلب أن تتقدم المجموعة بمعاملة، وبالفعل تم ذلك من خلال زوجي وحصلنا على وصلين للمعاملة إحداهما من وزير التعليم العالي والآخر من الدكتور علي العطية"، لافتة إلى أنه بعد عدد من الخطوات التي لم تثمر تجاوبا من قبل الوزارة اقترحت المجموعة التي تجمعت في الموقع، أن تتوجه إلى خادم الحرمين الشريفين بإرسال البرقيات وبالفعل تم إرسالها، مضيفة "أنه لم يكن في يدنا بعد كل تلك الخطوات إلا نشر تلك القضية عن طريق الصحافة".
    ومن جهتها أكدت (أم ريان) إحدى المتقدمات المستبعدات من البعثة بسبب فارق ( 60 يوما) فقط و خريجة من قسم الحاسب الآلي بتقدير (جيد جدا) أن هذه الخطوة لم تكن الوحيدة فالمجموعة المعترضة على تحديد يوم ميلاد بعينه، أرسلت خطابا إلى الدكتور ماجد الحربي مدير الابتعاث للمرحلة الرابعة والدكتور عبد الله الموسى وكان الرد بأنه (ليس هناك استثناء لأحد)، مبينة أن الدكتور ماجد الحربي أشار إلى حل و هو سفر المبتعثات على حسابهن الخاص ومن ثم الالتحاق بالبعثة.
    وأوضحت أن هذا الحل غير مضمون و غير منطقي لأن أغلب المرافقين للمتقدمات يعملون في وظائف حكومية و لا يستطيعون المرافقة إلا بعد تقديم خطاب رسمي من وزارة التعليم العالي إلى جهات العمل التابعين لها حتى يمكنهم الحصول على إجازة رسمية، أي أن هذا الحل بالنسبة لتلك الحالات مستحيل.
    ولم تعترض الطالبة أم ريان على تحديد عمر معين للالتحاق ببعثة خادم الحرمين الشريفين ولكن الاعتراض ـ على حد قولها ـ هو تحديد يوم بعينه بحيث يتم قبول المتقدمين المولودين في تاريخ 29/8/1401 هـ وما بعده ويرفض بناء عليه المولودين في الأيام التي تسبق هذا التاريخ مستطردة "لا يوجد أي مبرر واضح يجعل يوم 29/8/1401هـ مقياسا لقبول أو رفض المتقدمين للبعثة، فهذا اليوم لا يعتبر أول يوم في السنة الهجرية أو السنة الميلادية؟".




    ومما هو معروف أن هناك عددا كبيرا من المولودين في عام 1401هـ والأعوام القريبة منها لم يسجل يوم ميلادهم الحقيقي في أوراقهم الرسمية بشكل دقيق في حين تعد أم ريان من ضمن الأشخاص الذين لم يتوافق يوم ميلادهم الحقيقي مع يوم الميلاد المسجل في الأوراق الثبوتية، لأنها مولودة في يوم 2/9/1401 هـ، بينما سجل يوم ميلادها بتاريخ 1/7/1401م، وتعلق منال مستنكره على ذلك:" لو أن والدي يعلم بأن فارق 60 يوماُ سوف تحول بيني وبين البعثة لحرص على تسجيل يوم ميلادي الحقيقي في الأوراق الرسمية ولم يتوان أبدا ؟".
    وتقول (ميمونة) خريجة قسم الرياضيات عام 1424ـ1425هـ، مولودة في يوم 22/5/1401هـ "من المؤسف جدا أن تكون أيام لا تذكر عائقا بيننا وبين طلب العلم رغم أن هذا الأمر تحديدا لا يقاس بالعمر إلا أن واقع وزارة التعليم العالي لدينا يعكس غير ذلك تماما، فلا يعقل أن (90 يوما) تجعل زميلات لي أقل معدلا مني وخريجات الدفعة نفسها يقبلن في البعثة وأنا ومن معي لن تتاح لنا الفرصة مرة أخرى، رغم أننا لم نتأخر دراسيا أبدا"
    أما (أم باسل) خريجة (لغة إنجليزية) عام 1424هـ ، حاصلة على تقدير ممتاز مرتفع في مرحلة البكالوريوس لم تستطع كذلك الالتحاق بالبعثة بسبب فارق (120يوما)، فهي لم تتقدم للبعثة العام الماضي، لأنها انتظرت أن تتم إجراءات زواجها وتستطيع بذلك السفر برفقة محرمها لكنها حرمت من البعثة رغم تفوقها، وقالت"عندما تخرجت من الجامعة فكرت مباشرة في الالتحاق بالبعثة خاصة أنني حاصلة على معدل تراكمي مرتفع، لكن خطبتي جعلتني أفكر في تأجيل البعثة قليلا حتى تتم إجراءات الزواج و أستطيع بذلك السفر برفقة زوجي، ولم أتوقع أن أكون من ضمن المرفوضات من البعثة بسبب أشهر قليلة فقط خاصة أنني بنيت عديدا من الآمال على الابتعاث والحصول على شهادة الماجستير، لافتة إلى أن كثيرا من الطالبات تكبرهن بأيام فقط ومعدلاتهن أقل بكثير من معدلها استطعن السفر ومواصلة تعليمهن في الوقت الذي حرمت هي منه".
    وأكدت أم باسل أن زوجها حاول مقابلة وزير التعليم العالي أكثر من مرة ولكنه لم يستطيع رغم إصراره على ذلك.
    وشددت المحرومات من بعثة خادم الحرمين الشريفين للعام الحالي بسبب فارق الأيام والأشهر، على أن ما يطالبن به هو من حقوقهن، حيث إن الشروط كانت مجحفة ومتناقضة فرغم أن جميعهن من مواليد 1401 هـ وخريجات عام 1424 هـ، ومتفوقات دراسيا إلا أن بضعة أشهر أو بضعة أيام من تاريخ الميلاد المذكور في الشروط حرمتهن القبول مع أنهن اللاتي لم يكملن السنوات الخمس من تاريخ التخرج كما هو منصوص عليه في الشروط، منوهات بأن هذه الفرصة تعتبر الوحيدة بالنسبة لهن حيث إن شروط السنة المقبلة لن تكون متوافقة معهن.
    ووجهت المحرومات من الابتعاث لخادم الحرمين الشريفين من خلال هذا الموضوع رسالة مفادها " لن ينصفنا سواك يا خادم الحرمين، ولن ترضى بأن تحول بيننا وبين طلب العلم أيام قلائل"
    "الاقتصادية" حاولت الاتصال بالمسؤول عن الابتعاث على مدى أيام متوالية، إلا أن هاتفه المحمول كان مغلقا دائما رغم حرصها على توضيح وجهة نظر الطرف الآخر، كما أن الصحيفة تحتفظ بأسماء وأرقام طلبات المرفوضات والمرفوضين من الابتعاث بسبب العمر، إضافة إلى الخطابات الموجهة للمسؤولين في وزارة التعليم العالي ووثائق أخرى.

    عاد لا أوصيكم في التعليقات

    ونشرالموضوع في المنتديات

    نأمل من جميع الإخوة في مبتعث التعاون معنا بما يستطيعون
    وعلى رأسهم ادارة الموقع الكريمة التي هي سبب كل هذا الفضل والتوفيق بيد الله اولا واخيرا

    وجزى الله الصحفية المباركة الاستاذة الفاضلة خديجة مريشيد التي قامت بهذا المجهود الرائع على جهودها وجعله في موازين حسناتها

    ولن ننسى موقفها الطيب معنا


    فاتك
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.