الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

أمريكا تعاني نقصاً حاداً بالأطباء ومحاذير تقيّد الأطباء المسلمين

أمريكا تعاني نقصاً حاداً بالأطباء ومحاذير تقيّد الأطباء المسلمين


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6121 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية green apple
    green apple

    مبتعث مجتهد Senior Member

    green apple غير معرف

    green apple , تخصصى - , بجامعة -
    • -
    • -
    • غير معرف
    • -, -
    • غير معرف
    • Feb 2007
    المزيدl

    July 23rd, 2007, 07:54 PM

    أمريكا تعاني نقصاً حاداً بالأطباء ومحاذير تقيّد الأطباء المسلمين

    تظهر بيانات القطاع الطبي في الولايات المتحدة نقصاً كبيراً في أعداد الأطباء المؤهلين نسبة إلى عدد السكان، الأمر الذي بات يشكل مخاطر ملموسة على الأوضاع الصحية، خاصة في المناطق النائية من البلاد.
    وتترافق تلك الأوضاع مع تزايد العراقيل الإدارية والسياسية أمام استقدام أطباء أجانب منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول، فيما يبقى شبح هجمات لندن وغلاسكو الفاشلة ماثلاً أمام أعين الأمريكيين، بعدما أشارت أصابع الاتهام نحو خلية متشددة، يمتهن معظم أعضائها الطب.
    وأظهرت الأرقام الرسمية الأمريكية، أن 35 مليون مواطن يقطنون في مناطق نائية باتوا بحاجة فورية إلى قرابة 16 ألف طبيب لملئ الفراغ في هياكل الرعاية الصحية، فيما تفاوتت التقديرات الحكومية لحجم للنقص خلال للفترة الممتدة حتى العام 2020 مابين 20 ألف و200 ألف طبيب ومختص صحي.
    ولفت في هذا السياق ما قاله الدكتور سنجي شوبي، وهو واحد من أربعين ألف طبيب هندي يعملون في الولايات المتحدة حول معايير استقدام الأطباء الأجانب:"ثمة شبه إجماع الآن.. إذا كان اسمك محمد فلا تفكر في الأمر."
    وتتباين نسب الأطباء إلى عد السكان بين منطقة وأخرى في الولايات المتحدة، ففيما يبلغ المعدل الوسطي 280 طبيباً لكل 100 ألف شخص، تتراجع النسبة إلى 103 أطباء فقط لكل 100 ألف شخص في 18 مقاطعة بدلتا الميسيسيبي، وهي منطقة تشهد أعلى من أمراض القلب ووفيات الأطفال على مستوى البلاد.
    ومن الناحية الإدارية، أعدت الحكومة الأمريكية صيغة خاصة لاستقدام الأطباء الأجانب عبر تأشيرة خاصة تدعى J-1، تقيد حاملها بالعمل في المناطق النائية والأقل نمواً من البلاد، مع إمكانية فوزه بفرصة للحصول على إقامة دائمة بعد خمس سنوات وفقاً لأسوشيتد برس.
    لكن الحصول على تلك التأشيرة بات صعب المنال بعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول، حيث ازدادت اختبارات الأهلية صعوبة، فيما تعددت القيود القانونية، مما أدى إلى تراجع عدد المتقدمين للحصول على تأشيرة J-1 من 11600 شخص عام 1996 إلى 6200 فقط عام 2005.
    ومن المتوقع أن ترخي نتائج هجمات لندن وغلاسكو الفاشلة بظلالها على هذه النتائج، خاصة بما يتعلق بفرص دخول الأطباء الذين تعود جذورهم إلى دول إسلامية، بعد الاشتباه بضلوع عدد من الأطباء المسلمين بالهجمات، أوردت تقارير لاحقة أن اثنين منهم حاولا الحصول على تدريب في الولايات المتحدة. (المزيد)
    وكان المخرج الأمريكي الشهير مايكل مور قد أعد فيلماً مثيراً للجدل مؤخراً حول النظام الصحي والطبي في الولايات المتحدة، وفجّر الكثير من النقد إثر اصطحابه عدداً من المرضى لتلقي العلاج في كوبا.
    وفي هذا السياق وجه الزعيم الكوبي فيدل كاسترو الخميس، انتقادا حادا لما اسماه "ظاهرة سرقة العقول" التي تجريها الدول الغنية، وخاصة الولايات المتحدة، من الدول النامية.
    مشيراً إلى أن الفترة ما بين 1959 و2004 شهدت تخرج قرابة 806 آلاف شخص مؤهل في كوبا بينهم الكثير من الأطباء. متهماً واشنطن بـ"سلب العقول النابغة التي أعدتها الثورة الكوبية." على حد تعبيره
    CNN.



    تقبلوا تحياتي...

    :93: :121: :93:
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.