وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكراً لكِ يا أختي الغالية
وهذا أقل شيء أقدمه لصديقي الخاص أن أخصص جزءاً من الذكريات له
وأن أتواصل معه مهما ابتعد
فهو ذهب
لكنه ذهب بقطعة من جسدي معه
لذلك لن أفرط في صداقته أبداً
وأما القلب الكبير فأنا مرآة لصديقي وقد أخذت منه تلك الصفة
وقد صدقتي في كلامك عن القرآن
وأبشرك أن صديقي كان يحثني كثيراً على قراءة القرآن في الغربة
شكراً لكلامك
وشكراً لمرورك